مبادرة تدريبية تجمع بين إيفست وأكاديمية توصيات في ليلة تعليمية حول الاستثمار والتداول

في رحلة نحو النجاح المالي: مبادرة تدريبية تجمع بين شركة إيفست للتداول وأكاديمية توصيات للاستشارات في ليلة تعليمية حول الاستثمار والتداول: في أمسية رمضانية مليئة بالتميز والإثراء المعرفي
استضافت أكاديمية توصيات للاستشارات والتدريب بالتعاون مع شركة إيفست للتداول حدث استثنائي يهدف إلى استكشاف عالم التداول والأمور المالية.

 

المحتوى

التفاصيل

الشركات المشاركة

 

 

 

التفاصيل

في أمسية رمضانية مليئة بالتميز والإثراء المعرفي استضافت أكاديمية توصيات للاستشارات والتدريب
بالتعاون مع شركة إيفست للتداول حدث استثنائي يهدف إلى استكشاف عالم التداول والأمور المالية.
بحضور كبار الشخصيات والمهتمين بالاستثمار والتداول ووسائل الإعلام البحرينية حيث تبادلوا المعرفة والخبرات في هذا المجال الحيوي،
خاصةً أنه تختلف توصيات التداول عن بعضها البعض، فمنها ما يعتمد على التحليل الفني، ومنها ما يعتمد على التحليل الأساسي،
وهناك أيضًا التوصيات التي تعتمد على خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
ولكن الجوانب التعليمية والأكاديمية تلعب دوراً حيوياً في فهم عميق لعالم التداول وتحليل الأسواق.

تجمع بين هذين العالمين، يعني الاستفادة من الخبرة العملية والمعرفة الأكاديمية
لتوفير توصيات مبنية على أسس قوية ومعرفة متعمقة بسوق المال.
إن مزيج الخبرة العملية من شركة إيفست مع الخبرة الأكاديمية من أكاديمية التوصيات يجسد هذا المفهوم بشكل مثالي.

 

 

 

الشركات المشاركة

بدأ الإيفنت بتقديم شركتين رائدتين في مجالاتهما، حيث قدمت أكاديمية توصيات للاستشارات والتدريب نبذة عن خدماتها
التي تتمثل في تقديم دورات تداول إلكتروني مصممة خصيصاً لتمكين المستثمرين من امتلاك المعرفة الكافية لبدء التداول بطريقة صحيحة.

بدورها ،قدمت شركة إيفست للتداول خدماتها المميزة في عالم التداول الإلكتروني
مع التركيز على الأمان والموثوقية وتوفير فرص استثمارية متميزة للمستثمرين.

واصلت الأمسية بمحاضرة من السيد وائل راشد، مدير التطوير الإداري في شركة إيفست
الذي قدم نصائح قيمة حول الأسس الصحيحة للتداول وإدارة المخاطر،
إضافةً إلى كيف يمكن الحد من التعرض للمخاطر من خلال اتباع
استراتيجيات معينة مع التركيز على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لاتخاذ القرارات الحكيمة.

وأتاحت الأمسية فرصة للأستاذ علي عبدالله البستكي، المستشار والخبير المصرفي
لمشاركة تجربته الواسعة في مجال البنوك والاستثمار،
لأكثر من 40 عام مع تقديم نصائح حول بناء محفظة استثمارية متوازنة وتحقيق العوائد المربحة
، من خلال توزيع الاستثمارات على عدة أشكال، 
مثل الأسهم، السندات، العقارات، والسلع، وغيرها من الأصول المالية.

حيث يمكن أن تساهم هذه الاستراتيجية في التقليل من المخاطر المترتبة على تقلبات السوق وتحمي المستثمرين من التعرض للمخاطر. 

شهدت الأمسية استمتاع الحضور بجلسة سحور ممتعة،

تتخللها فرصة لمزيد من التفاعل وتبادل الآراء والتجارب في جو من الترابط الاجتماعي والتعارف
بالإضافة إلى فقرة مميزة تخللت توزيع 3 ليرات ذهب كمسابقة بين الحاضرين

تعتبر هذه الأمسية رمزاً للتعاون والشراكة لتقديم الخدمات المتميزة

وتبادل المعرفة في مجالات الاستثمار والتداول التي تسهم في تعزيز الوعي المالي وتطوير مهارات المستثمرين والمتداولين.

 

 

مبادرة تدريبية تجمع بين شركة إيفست للتداول وأكاديمية توصيات للاستشارات في ليلة تعليمية حول الاستثمار والتداول

الاستثمار في العقار أم في سوق الأسهم؟

الاستثمار في العقار أم في سوق الأسهم؟

الاستثمار في العقار أم في سوق الأسهم؟: إن كنت قد بدأت بالاستثمار أو كنت مستثمرًا بارعًا، فقد يخطر ببالك هذا السؤال: ما الأفضل الاستثمار في العقار أم في سوق الأسهم؟

تعرف معنا من خلال منصة  إيفست على ايهما افضل الاستثمار في العقار أم في سوق الأسهم؟

المحتوى:

نظرة عامة

اختيار العقارات على الاستثمار في الأسهم

اختيار سوق الأسهم على العقار

 

نظرة عامة

للحفاظ على مجموعة من الاستثمارات التي ستتغلب على تقلبات السوق، فإنه ومن الناحية المثالية ستحتاج إلى أن تكون متنوعًا وتمتلك كلًا من الأسهم والعقارات.

لكن في بعض الأحيان قد يكون هذا غير ممكن. إذا كان عليك أن تختار؟

دعنا نلقي نظرة على كيفية تكديس هذه الاستثمارات مع بعضها البعض.

 

اختيار العقارات على الاستثمار في الأسهم

عند القيام بالطريقة الصحيحة، يمكن أن يوفر الاستثمار العقاري عوائد كبيرة من خلال دخل الإيجار والمزايا الضريبية وزيادة رأس المال المكتسبة من الشراء بأقل من القيمة السوقية.

ومع ذلك، فإن الاستثمار في العقارات ليس للجميع.

حيث يستغرق الأمر وقتًا لتعلم الاستثمار بكفاءة وثقة.

يتطلب الأمر مثابرة وجهدًا للعثور على صفقات رائعة.

ويتطلب الأمر الانضباط المالي لتوفير ما يكفي من المال للبدء. هذا يعني أن الاستثمار في سوق الأسهم أسهل بكثير!

فيما يلي الأسباب الرئيسية التي تجعل الاستثمار العقاري يتفوق على سوق الأسهم:

  1. الاستقرار: توفر الاستثمارات العقارية تدفقات نقدية ويمكن أن تكون تحوطًا ضد التضخم.
  2. العائد على الاستثمار (ROI): العقارات هي السوق حيث يمكنك الشراء بسعر منخفض والبيع بسعر مرتفع.
  3. درجة المخاطرة: توفر العقارات المدارة بنشاط عوائد أفضل ومخاطر أقل من الاستثمار في سوق الأوراق المالية.
  4. المزايا الضريبية: يوفر الاستثمار العقاري مزايا ضريبية فريدة.
  5. الرافعة المالية: يمكن للمستثمرين العقاريين استخدام الرافعة المالية لبناء الثروة.
  6. التضخم: معدل التضخم 3٪ سنويا. عادة ما تتكيف أسعار المساكن مع التضخم.
    وذلك لأن الإسكان هو في الأساس سلعة استهلاكية، ويؤدي التضخم إلى ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية.
  7. وقت الشراء: توقيت السوق ممكن ويمكن أن يؤدي إلى مكاسب ضخمة.

 

اختيار سوق الأسهم على العقار

الآن حان وقت استعراض المزايا التي قد تجنيها في حال اخترت الاستثمار في سوق الأسهم بدلًا من العقار:

  1. التنويع: تسمح الأسهم بالتنويع الفوري حتى بمبالغ استثمارية صغيرة.
    يمكنك ببساطة اختيار عدد قليل من الصناديق المشتركة المتنوعة أو صندوق المؤشرات.
  2. تكاليف المعاملات: تداول الأسهم له تكاليف معاملات أقل بكثير من العقارات. ي
    مكنك تداول الأسهم بأقل من 5 دولارات لكل معاملة عبر الإنترنت كما توفر العديد من المنصات تكلفة تصل إلى 0% تقريبًا.
  3. السيولة: الأسهم أكثر سيولة بكثير من العقارات.
    بنقرات قليلة على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، يمكنك الدخول والخروج من سوق الأسهم بدقائق قليلة.
  4. تعامل أسهل: يمكن وضع الأسهم في المحفظة ونسياتها لعدة سنوات.
    يمكنك “تعيين ونسيان” محفظة مختارة بعناية من الصناديق المشتركة والاستثمارات طويلة المدى.
  5. أقل تعقيدًا: مع الأسهم أنت تستثمر في شركة وتريد أن تعرف قدر ما تستطيع عن بياناتها المالية وإدارتها وتوقعات أرباحها المستقبلية قبل أن تستثمر.
    في حين أنه مع العقارات، ستحتاج إلى إجراء بحث في الموقع، والبيانات المالية للممتلكات السابقة والمتوقعة وظروف الملكية.