S&P 500 يصل الى مستوى قياسي وسط رهانات حول خفض الفائدة

S&P 500 يصل الى مستوى قياسي وسط رهانات حول خفض الفائدة:
قاربت الاسهم الامريكية من الوصول الى مستوى قياسي في اول تعاملات الاسبوع الاخير من عام 2023.

ففي جلسة تميزت بانخفاض حجم التداول، تداول مؤشر S&P 500 بحوالي 0.5٪ بعيدًا عن أعلى مستوى له على الإطلاق عند 4796.56.
فعلى الرغم من التحذيرات بشأن مستويات التشبع في الشراء والمراكز الممتدة،
استمرت الأسهم في المضي قدمًا على أساس الرهانات على انخفاض اسعار الفائدة في وقت مبكر من شهر مارس.

 

المحتوى

ارتفاع المؤشرات
ارتفاع معنويات السوق
البقاء على اطلاع بحالة السوق
اخبار السوق
تأمين العائدات المرتفعة
اداء السوق

 

ارتفاع المؤشرات

كريس لاركن من مورجان ستانلي إي تريد قال : “سيتحول التركيز قريبًا إلى السوق لنفحص فيما إذا كان قادرًا على الحفاظ على الزخم في العام الجديد،
وهو ما قد يعتمد على ما إذا كان من الممكن الحفاظ على المعنويات الجيدة المحيطة بتخفيضات الأسعار المحتملة”.

وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى نحو 4774.75 نقطة. وصل مؤشر أسعار أسهم شركات تصنيع الرقائق إلى مستوى قياسي،
مع ارتفاع سعر سهم إنتل بنسبة 5%. ارتفع مؤشر Russell 2000 للشركات الصغيرة بنسبة 1.2%.


ارتفاع معنويات السوق

ارتفاع الطلب على شراء اسهم بهذا الحجم ليس بالامر النادر او الجديد،انما هو اشارة تصاعدية على ارتفاع معنويات المستثمرين ودفع السوق.
حسب اقوال آدم تورنكويست من “إل بي إل فاينانشال”.

كما قال آدم ان موجات الارتفاع لن تستمر الى الابد، فالتاريخ يدل على اختلاف هذه الحالة.
فاذا  ارتفع
مؤشر “إس آند بي 500” للاسبوع التاسع على التوالي فسيحقق بذكل اطول سلسلة مكاسب منذ العام 2004.

 

البقاء على اطلاع بحالة السوق

ما زال بامكان الاسواق الاغلاق في اعلى مستوى لها فلا يوجد اي سبب يمنعننا من مواكبة السوق حتى نهاية العام.
قال لويس نافيلييه، كبير مسؤولي الاستثمار لدى “نافيلييه آند أسوشيتس”

بسب عطلة الاعياد في كل من كندا ونيوزيلندا وأستراليا والأسواق الأوروبية كان حجم التداول قليل في كل العالم.

 

أخبار السوق

اما فيما يتعلق باداء واخبار الشركات، فبعد ان رفض البيت الابيض الغاء الامر بمنع ساعات  ابل الذكية في الولايات المتحدة قررت الشركة الاستئناف ضد هذه القرار،
شركة انتل فقد قررت استثمار 25 مليار دولار في اسرائيل بعد حصولها على حوافز
شركة “فيديكس كورب” وقعت على اتفاقية اعادة شراء للاسهم مع شركة “ميزوهو ماركتس أميركاس”
فيما اعلنت شركة “بريستول مايرز سكويب”على موافقتها على شراء “رايز بيو” مقابل 4.1 مليار دولار .

انخفض سعر البتكوين فيما بدا الاقبال على عملات الميم بالاتخفاض، اما سعر النفط فقد ارتفع في ظل الاضطرابات المستمرة في البحر الاحمر.

 

تأمين العائدات المرتفعة

 تسابق المشترون في مبيعات سندات الخزانة يوم الثلاثاء، سعياً للحصول على عوائد أعلى
من التوقعات في السوق لقيام الاحتياطي الفيدرالي بسلسلة تخفيضات لاسعار الفائدة في العام 2024.

واستولت مجموعة من البنوك المركزية الاجنبية، والتي قامت بتقديم عروض غير مباشرة ، على 77.6% من مزاد السندات لـ52  اسبوعزوهي نسبة قياسية.
فيما حصلت نفس المجموعة على ثالث اكبر من طرح الوزارة لـ 6 اشهر وتبلغ نسبتها  71.6%
وفي نفس الوقت تم بيع الديون لاجل عامين بسعر اقل من العائد  مايدل على ارتفاع كبير في الطلب فاق التوقع .

تشير المقايضات المرتبطة باجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أن هناك فرصة بنسبة تزيد عن 90٪
أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة من نطاق 5.25٪ الحالي إلى 5.5٪ في مارس.
وبحلول عام 2024، يتوقع التجار تخفيضات في أسعار الفائدة بنحو 160 نقطة أساس،
أي أكثر من ضعف ما قاله مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي في وقت سابق من هذا الشهر في جولة جديدة من التوقعات الفصلية.

 

 

اداء السوق 

ارتفع مؤشر “إس آند بي 500” بنسبة 0.4% 

صعد مؤشر “ناسداك 100” بنسبة 0.6%

ارتفع مؤشر “داو جونز الصناعي” 0.4%

مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري تراجع 0.2%

سعر “بتكوين” انخفض 3.2% إلى 42,135.36 دولار

ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 2,068.22 دولار 

 

S&P 500 يصل الى مستوى قياسي وسط رهانات حول خفض الفائدة

أسهم وول ستريت ترتفع بدعم من موجة صفقات ومكاسب الشركات

أسهم وول ستريت ترتفع بدعم من موجة صفقات ومكاسب الشركات

ارتفعت الأسهم الأميركية يوم الاثنين، لتغلق قرب أعلى مستويات الجلسة، بدعم من موجة صفقات،
بعدما تجاهل المتداولون إلى حد كبير الرسائل المخففة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي.

 

المحتوى

التفاصيل

التحليل

الخاتمة

 

 

 

 

 

التفاصيل:

في أعقاب موجة صعودية استمرت سبعة أسابيع، ارتفع مؤشر “إس أند بي 500” بنسبة 0.6%،
بعد أخبار عن عمليات اندماج واستحواذ قيمتها أكثر من 40 مليار دولار يوم الاثنين، بعد أشهر من الأحجام المخيبة للآمال.

ارتفع مؤشر “ناسداك 100” بنسبة 0.8%، بعد أن أغلق عند مستوى قياسي يوم الجمعة.
وسجل مؤشر “داو جونز” الصناعي أعلى مستوى له على الإطلاق، بعد تحطيمه عدة أرقام قياسية الأسبوع الماضي.

استمر مقياس الخوف في وول ستريت – The VIX– في التحليق حول مستوى 12 نقطة، على مسافة قريبة من أدنى مستوياته خلال عدة سنوات.

وقال المدير الإداري للتداول والأسهم في “إي ترايد” من “مورغان ستانلي”،
إن هذا الأسبوع سيظهر “ما إذا كان الاتجاه الموسمي لارتفاع سوق الأسهم في النصف الثاني من شهر ديسمبر سيواجه المطبات المحتملة،
وسط واحدة من أقوى الارتفاعات قصيرة المدى في السنوات القليلة الماضية”.

يمكن تحديد ما إذا كان “إس أند بي 500” قادراً على تمديد ارتفاعه للأسبوع الثامن أم لا،
من خلال قراءات البيانات، بما في ذلك طلبيات السلع المعمرة، ونفقات الاستهلاك الشخصي،
وهو المقياس المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي للتضخم، بالإضافة إلى التقدير الأخير للناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث.

 

 

 

 

 

 

التحليل:

تجاهلت الأسهم إلى حد كبير مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الذين يسعون إلى كبح التوقعات بتخفيضات مبكرة وأعمق من المتوقع لأسعار الفائدة،
فإن الارتفاع في سندات الخزانة أخذ استراحة يوم الاثنين.

وارتفعت العائدات مع معدل الفائدة على السندات لأجل عامين بنحو 4.5%، أما السندات لأجل 10 سنوات فتقترب من 4%.
واستقر الدولار مع تراجع الين.

وكان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو أوستان جولسبي ورئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند لوريتا ميستر،
أحدث المنضمين إلى مجموعة متزايدة من مسؤولي البنك المركزي الذين خففوا من تفاؤل السوق،
بعد أن قال نظيرهم في نيويورك جون ويليامز الأسبوع الماضي إن الرهانات على إجراء خفض لأسعار الفائدة في مارس كانت سابقة لأوانها.

وعلى الجانب الآخر، اتخذ عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي بوستجان فاسلي لهجة حذرة
بعد تصريحات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد الأسبوع الماضي بأن البنك لم يناقش التخفيضات على الإطلاق.

 

 

الخاتمة:

سيراقب التجار أيضاً اليابان، حيث بدأ البنك المركزي في البلاد اجتماع السياسة الذي يستمر يومين.

وفي حين تزايدت التكهنات بأن بنك اليابان سينهي قريباً آخر نظام لسعر الفائدة السلبي في العالم،
يرى الاقتصاديون أن شهر أبريل هو التوقيت الأكثر ترجيحاً للتغيير،
حيث يتوقع حوالى 15% منهم أن ينهي رئيس المركزي الياباني كازوا أويدا أسعار الفائدة السلبية في يناير،
وفقاً لاستطلاع بلومبرغ الذي شمل أكثر من 50 اقتصادياً.

وكتب اقتصاديون في “سوسيتيه جنرال” بقيادة وي ياو، في مذكرة، إن “بنك اليابان ليس بحاجة إلى الإسراع في إجراء تغييرات على السياسة”.
وأضافوا: “ستراقب الأسواق أي علامة على استعداد مجلس الإدارة لإنهاء أسعار الفائدة السلبية، أو السيطرة على منحنى العائد”.

 

 

أسهم وول ستريت ترتفع بدعم من موجة صفقات ومكاسب الشركات

شركات التكنولوجيا تقود ارتفاعات الأسهم الأمريكية

شركات التكنولوجيا تقود ارتفاعات الأسهم الأمريكية وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة

توقعات بخفض أسعار الفائدة تدعم ارتفاع الأسهم الأميركية

واصلت الأسهم الأميركية ارتفاعها القوي في نوفمبر،
حيث ارتفع مؤشر “ستاندرد آند بورز 500” إلى أعلى مستوى له منذ أغسطس،
بينما سجل مؤشر “ناسداك 500” أعلى مستوى له في 22 شهراً.

ويأتي هذا الارتفاع في ظل توقعات متزايدة بخفض أسعار الفائدة الأميركية في المستقبل،
حيث يسعى مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى معالجة التباطؤ الاقتصادي المتوقع.

 

 

المحتوى

شركات التكنولوجيا تقود الارتفاعات

مزاد سندات الخزانة يدعم الأسهم

التحليل

 

 

 

 

 

شركات التكنولوجيا تقود الارتفاعات

قادت شركات التكنولوجيا الارتفاعات، حيث ارتفعت أسهم كلّ من “إنفيديا” و”مايكروسوفت” إلى مستويات جديدة.
كما ارتفعت أسهم شركة “زووم” بفضل مبيعات أفضل من المتوقع.

وتعد شركات التكنولوجيا من القطاعات الأكثر تأثراً بأسعار الفائدة،
حيث تميل إلى الارتفاع عندما تكون أسعار الفائدة منخفضة.

 

 

مزاد سندات الخزانة يدعم الأسهم

وساعدت نتائج مزاد سندات الخزانة الأميركية لمدة 20 عاماً على دعم الأسهم،
حيث جذب المزاد المشترين وتراجعت عوائد السندات.

وتعتبر عوائد سندات الخزانة مؤشراً على تكلفة الاقتراض، حيث ترتفع العوائد عندما ترتفع أسعار الفائدة.

 

 

 

 

 

 

 

التحليل

يحتاج الاقتصاد الأميركي إلى أن يستمر في النمو بشكل قوي،
وأن تبقى ضغوط الأسعار تحت السيطرة، حتى تتمكن الأسهم من تحقيق مكاسب كبيرة.

ففي حال ضعف النمو الاقتصادي، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الأرباح، وبالتالي تراجع الأسهم.
كما أن ارتفاع ضغوط الأسعار قد يؤدي إلى زيادة التكاليف على الشركات، وبالتالي انخفاض الأرباح أيضاً.

وبحسب توقعات المحللين، من المرجح أن يستمر الاقتصاد الأميركي في النمو في عام 2024، لكن ضغوط الأسعار ستظل مستمرة.

وهذا يعني أن ارتفاع الأسهم قد يكون محدوداً في المستقبل القريب،
حيث يحتاج المستثمرون إلى رؤية المزيد من الأدلة على أن الاقتصاد الأميركي سيستمر في النمو بشكل قوي،
وأن ضغوط الأسعار ستظل تحت السيطرة.

 

الخاتمة

بشكل عام، يتوقع المحللون أن يستمر الاقتصاد الأميركي في النمو،
لكن ضغوط الأسعار ستظل مستمرة، مما سيؤدي إلى ارتفاع معدلات الفائدة لفترة أطول.

وهذا يعني أن ارتفاع الأسهم قد يكون محدوداً في المستقبل القريب،
حيث يحتاج المستثمرون إلى رؤية المزيد من الأدلة على أن الاقتصاد الأميركي سيستمر في النمو بشكل قوي،
وأن ضغوط الأسعار ستظل تحت السيطرة.

 

شركات التكنولوجيا تقود ارتفاعات الأسهم الأمريكية

الأرباح الخاصة بشركة Alibaba: رؤية من وول ستريت

الأرباح الخاصة بشركة Alibaba: رؤية من وول ستريت

تستعد Alibaba، العملاق في مجال التجارة الإلكترونية، للكشف عن نتائجها الفصلية، مثيرة الترقب بين المستثمرين. في هذا المقال، نحلل الجوانب الحيوية لأداء أسهم Alibaba، مع تركيز خاص على فهم ما يتوقعه وول ستريت من تقرير الأرباح القادم.

 

المحتوى

أهمية نتائج علي بابا الفصلية

موقف علي بابا الاستراتيجي

توصيات للمستثمرين

 

 

 

 

 

 

أهمية نتائج علي بابا الفصلية

فهم أهمية نتائج Alibaba الفصلية أمر حيوي للمستثمرين. إنها تشكل نافذة إلى تيبس الشركة المالي، ومسار نموها، وقدرتها على التعامل مع التحديات، خاصة في ظل احتمال انخفاض اقتصادي محتمل.

 

أداء Alibaba يتوقف على عوامل متنوعة، تشمل اتجاهات السوق، وسلوك المستهلك، والظروف الاقتصادية العالمية. تحليل هذه العناصر ضروري لفهم مدى صمود الشركة في ظل عدم اليقين.

 

وفقًا لتوقعات المحللين المتابعين من FactSet، يُتوقع أن تكشف Alibaba عن أرباح بقيمة 15.28 يوان (2.11 دولار) للسهم، إلى جانب توقعات للإيرادات تبلغ 224.5 مليار يوان (31 مليار دولار). تأسيس هذا التوافق يشكل أساسًا لتقييم الأداء الفعلي.

 

تأثير JD.com على توقعات Alibaba

تُضفي الأرباح القوية غير المتوقعة من JD.com طبقة من التعقيد على توقعات Alibaba. يقدم استجواب كيف يؤثر أداء JD.com على مشاعر السوق رؤى سياقية حاسمة.

يبرز نمو الأرباح المتوقع بنسبة 18٪ وارتفاع الإيرادات بنسبة 8٪ عن مستويات عام 2022 قوة Alibaba المالية. تركز هذه القسم على العوامل التي تدفع هذه التوقعات وتأثيراتها.

 

صمود Alibaba في مواجهة التباطؤ الاقتصادي

مع اقتراب انخفاض اقتصادي محتمل، يصبح صمود Alibaba أمرًا أساسيًا. تقييم قدرة الشركة على التغلب على هذه التحديات مهم لثقة المستثمر.

ثقة وول ستريت في Alibaba تعكس تصورها لآفاق الشركة المستقبلية. فك رموز الرهان يوفر للمستثمرين رؤى قيمة.

يفحص هذا القسم المؤشرات الرئيسية التي تتطلب اهتمام المستثمرين خلال إطلاق أرباح Alibaba، مقدمًا نظرة شاملة على أداء الشركة.

 

تحليل تفصيلي لتقسيم الإيرادات لـ Alibaba يوفر فهمًا مفصلًا للمصادر التي تسهم في إجمالي الإيرادات، مما يساعد المستثمرين في تقييم تنوع إيرادات الشركة.

 

يتيح للمستثمرين استنتاج اتجاهات الربحية فحص كفاءة عمليات Alibaba وقدرتها على تحويل الإيرادات إلى ربح.

مقارنة Alibaba مع أقران الصناعة تسهل تحليلًا مقارنًا، مما يتيح للمستثمرين تقييم موقفها التنافسي في السوق.

 

 

 

 

 

 

 

موقف علي بابا الاستراتيجي

فهم كيفية تموضع Alibaba في المناظر البيئية المتنافسة يقدم للمستثمرين منظورا استراتيجيا حول مكانتها في السوق.

الفرص والتحديات القادمة

يسلط الضوء على تحقيق الفرص والتحديات التي تواجه Alibaba في الربع القادم الضوء على الدوافع المحتملة والمخاطر التي تؤثر في أداء أسهمها.

 

مشاعر السوق وثقة المستثمرين

تحليل مشاعر السوق الحالية وثقة المستثمرين يوفر رؤية حول كيفية إدراك Alibaba ضمن مجتمع الاستثمار.

يستكشف هذا القسم المفاجآت المحتملة التي يجب على المستثمرين أن يكونوا مستعدين لها، مضيفا عنصرا من الترقب إلى التحليل.

 

آراء الخبراء والتعليقات

دمج آراء الخبراء والتعليقات من داخل الصناعة يقدم منظورا متكاملا حول آفاق أداء Alibaba، وفحص العوامل الخارجية، مثل التغييرات التنظيمية أو الأحداث الجيوسياسية، يساعد المستثمرين في تقييم الساحة العامة التي تعمل فيها Alibaba.

 

تحديد المخاطر المرتبطة بأسهم Alibaba وفهم استراتيجيات التخفيف التي تعتمدها الشركة يمكن المستثمرين من اتخاذ قرارات مستنيرة.

في هذا القسم، يستكشف المستقبل لـ Alibaba متجاوزا الربع الفوري، مقدمًا نظرة متطلعة للمستثمرين.

 

 

 

 

 

 

 

توصيات للمستثمرين

بناءً على التحليل، يساعد تقديم توصيات قابلة للتنفيذ للمستثمرين في توجيه استراتيجيتهم الاستثمارية في ظل تقارير Alibaba القادمة.

 

الختام

في الختام، تظل تقرير الأرباح القادم لـ Alibaba لحظة حاسمة للمستثمرين.
فهم الجوانب المختلفة المحيطة بأداء الشركة يزود المستثمرين بالمعرفة اللازمة لاتخاذ قرارات مستنيرة.

 

 

الأرباح الخاصة بشركة Alibaba: رؤية من وول ستريت

تدق ناقوس الخطر على وول ستريت

تدق ناقوس الخطر على وول ستريت

في منظر مالي متغير باستمرار، من الأمور الحاسمة البقاء على اطلاع دائم ويقظ.

 

المحتوى

توقعات الأرباح الشركات في خطر

ارتفاع عوائد سندات الخزانة إلى أعلى مستوى في 10 سنوات

 

 

 

 

توقعات الأرباح الشركات في خطر

عالم وول ستريت غير مُعفى من التحولات والتقلبات. مؤخرًا، توجهت الأضواء نحو موقف حرج،
حيث دقت نواقيس الإنذار، والأمر يتعلق بتراجع توقعات الأرباح للشركات.

 

حكاية توقعين متضاربتين

في قلب هذا القلق يكمن اختلاف حاد بين الشركات التي خفضت توقعاتها للأرباح وتلك التي رفعتها.
هذا التباين أثار تساؤلات حول الصحة العامة لعالم الشركات واستقرارها في مواجهة التغييرات الاقتصادية.

 

مخاوف من استمرار رفع أسعار الفائدة تسيطر على السوق

شهد الشهر الحالي توترًا يمكن أن نعتبره تيارًا هادرًا يمر عبر الأسواق. ينبع هذا القلق من احتمالية رفع أسعار الفائدة لفترة طويلة.
مراقبو الأسواق يراقبون الوضع عن كثب، ومن الضروري التعمق في فهم أهمية هذه التطورات.

 

 

 

ارتفاع عوائد سندات الخزانة إلى أعلى مستوى في 10 سنوات

في ظل هذه المخاوف، ارتفعت عوائد السندات الخزانية لأجل 10 سنوات إلى مستويات لم تشهدها منذ عقد من الزمن.
يحمل هذا الارتفاع المفاجئ تداعيات كبيرة على أصحاب المصلحة المختلفين،
من المستثمرين الأفراد إلى المؤسسات وحتى الحكومات.
من الضروري فهم عواقب هذا الارتفاع الهائل.

 

التباين في توقعات الأرباح الشركات وتهديد الزيادة المحتملة في أسعار الفائدة لفترة طويلة لفت انتباه السوق بالتأكيد.
أثناء تجاوزنا هذه التحديات، من الأمور الأساسية أن نتذكر أن فهم هذه الدينامكيات هو مفتاح اتخاذ قرارات مالية مستنيرة.

 

تدق ناقوس الخطر على وول ستريت

نظرة عامة على السوق

نظرة عامة على السوق
جدل على وول ستريت بعد تخفيض تصنيف الائتمان الحكومي الأمريكي من قِبَل فيتش

في هذه المقالة، سننغمس في الأحداث الأخيرة على وول ستريت،

مركزين على رد فعل المستثمرين على قرار فيتش بتخفيض تصنيف الائتمان الحكومي الأمريكي.

أثار التخفيض من درجة AAA إلى AA+ قلقًا بين المشاركين في السوق،

مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الرئيسية وأثار تكهنات حول التأثير المحتمل على الأسواق المالية.

سنستكشف أسباب قرار فيتش، وآثاره، واستجابة السوق،

مع النظر في آراء الخبراء حول التأثيرات الطويلة الأمد

على اقتصاد الولايات المتحدة وأداء القطاعات الرئيسية.

 

جدول المحتويات

تخفيض تصنيف الائتمان الحكومي الأمريكي من قِبَل فيتش

التطلع وراء التخفيض

معدل تفوق الأرباح الفصلي

الاستنتاج

 

 

 

 

تخفيض تصنيف الائتمان الحكومي الأمريكي من قِبَل فيتش

في يوم الثلاثاء، خفضت شركة فيتش للتصنيفات تصنيف الائتمان الخاص بالولايات المتحدة من درجة AAA إلى AA+.

واستند هذا القرار بشكل أساسي إلى توقعات تدهور الميزانية على مدى الثلاث سنوات المقبلة،

إضافة إلى زيادة كبيرة في ديون الحكومة.

وقد كانت هذه هي المرة الثانية التي يُخفض فيها تصنيف البلاد من قِبَل وكالة رئيسية،

حيث فعلت ذلك وكالة ستاندرد آند بورز في عام 2011.

لقد أثرت أخبار التخفيض على المؤشرات الرئيسية على الفور،

مما تسبب في انخفاض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر ناسداك كومبوزيت.

حيث شهد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أكبر انخفاض يومي في النسبة المئوية منذ 25 أبريل،

مما يشير إلى قلق المستثمرين حول العواقب الاقتصادية المحتملة للتخفيض.

على الرغم من التخفيض، أعربت العديد من وسطاء الأسواق الكبار عن التفاؤل،

مشيرة إلى أن الاقتصاد يتمتع الآن بموقع أقوى مقارنة بالوقت الذي تم فيه التخفيض السابق في عام 2011.

قد تلعب هذه الرؤية دورًا كبيرًا في استقرار السوق خلال الأيام المقبلة.

 

 

رد فعل السوق والأداء

شهد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر ناسداك كومبوزيت،

اللذان شهدا خمسة أشهر متتالية من المكاسب، انخفاضًا نتيجة التخفيض الذي أجرته فيتش.

يأتي هذا الانخفاض بينما تدخل الأسواق عادةً فترة أبطأ في أغسطس.

يقول خبراء الأسواق من وسطاء الأسواق الكبار إن تخفيض فيتش

قد لا يكون له تأثير سلبي مستدام على الأسواق المالية الأمريكية.

يمكن أن يخفف أداء السوق خلال الأشهر الأخيرة، الذي كان مدفوعًا بالأرباح القوية

وتوقعات الهبوط اللطيف للاقتصاد الأمريكي، من آثار التخفيض.

شهد يوليو مدة خمسة أشهر من المكاسب لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر ناسداك كومبوزيت،

حيث كان الأداء مدفوعًا بالأرباح المتجاوزة للتوقعات والتفاؤل بالاقتصاد الأمريكي.

ومع ذلك، مع تخفيض فيتش، رأى المستثمرون فرصة للتنفس وإعادة تقييم مواقفهم.

 

 

قطاع التكنولوجيا يتأثر بشكل كبير

أسهم التكنولوجيا تحمل العبء بعد تخفيض فيتش للتصنيف الائتماني،

شهدت أسهم التكنولوجيا الكبيرة والحساسة لمعدلات الفائدة،

بما في ذلك شركات ميغاكاب التكنولوجيا مثل تيسلا ونفيديا وميتا بلاتفورمز وأبل، انخفاضًا في قيمتها.

أثار ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات،

حيث بلغ أعلى مستوى له في تسعة أشهر تقريبًا، مخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي.

غالبًا ما يُخصص للأسهم التكنولوجية تقديرات أعلى بسبب التوقعات بنمو أرباح ملموس.

قد تؤثر مخاوف من ارتفاع أسعار الفائدة على إمكانيات النمو لهذه الشركات.

سجل مؤشر التكنولوجيا انخفاضًا كبيرًا، حيث كان أسوأ أداء بين 11 قطاعًا رئيسيًا لمؤشر ستاندرد اند بورز.

يثير هذا التراجع تساؤلات حول استدامة نمو القطاع التكنولوجي في ظل بيئة أسعار فائدة مرتفعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التطلع وراء التخفيض

نظرًا لتخفيض التصنيف الائتماني،

يتحول المستثمرون الآن اهتمامهم إلى تقارير الأرباح من شركات التكنولوجيا الكبيرة،

ولا سيما أمازون وأبل، والتي من المتوقع أن يتم إصدارها قريبًا.

قد توفر هذه التقارير رؤى حول أداء الشركات في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.

 

 

أداء المؤشرات الرئيسية

سيتابع السوق بعناية تقارير أرباح أمازون وأبل لتقييم مرونتهما

تجاه تخفيض فيتش والتحديات المحتملة في المستقبل.

بالإضافة إلى ذلك، سيولي السوق اهتمامًا أيضًا لتقرير الرواتب القادم،

حيث قد يؤثر ذلك في مشاعر المستثمرين وآفاق الاقتصاد الأمريكي.

أداء المؤشرات الرئيسية شهد مؤشر داو جونز الصناعي انخفاضًا ملحوظًا،

حيث خسر 348.16 نقطة أو 0.98%، ليغلق عند 35,282.52.

هبط مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.38%،

حيث فقد 63.34 نقطة ليصل إلى 4,513.39، وهو أكبر انخفاض له منذ 25 أبريل.

واجه مؤشر ناسداك كومبوزيت أكبر هبوط، حيث فقد 310.47 نقطة أو 2.17% ليصل إلى 13,973.45.

 

 

مرونة سوق العمل
على الرغم من المخاوف من ركود محتمل، أشار تقرير التوظيف الوطني

من أدي بي أن الرواتب الخاصة زادت أكثر مما كان متوقعًا في يوليو، مما يدل على مرونة سوق العمل.

ظلت الشركات الأمريكية تؤدي بشكل جيد، حيث أبلغت نسبة كبيرة من شركات ستاندرد اند بورز 500

عن أرباح تفوق توقعات المحللين. يُشير هذا الاتجاه إلى توقعات إيجابية للسوق بشكل عام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

معدل تفوق الأرباح الفصلي

 

أظهر موسم الأرباح الحالي اتجاهًا إيجابيًا، حيث تجاوزت الشركات توقعات المحللين. وهذا يدل على اقتصاد قوي وثقة المستثمرين.

أبلغت شركتا سي في إس هيلث كورب وإميرسون عن أرباح تجاوزت تقديرات وول ستريت، مما يُظهر أداءهما المالي القوي.

واجهت شركة أدفانسد مايكرو ديفيس مخاوف بشأن أهدافها الطموحة لزيادة الاستثمار في الذكاء الاصطناعي.

على الرغم من توقعات النمو الإيجابية، لا تزال هناك عدم اليقين حول أداء الشركة.

 

الاستنتاج

أدى تخفيض فيتش لتصنيف الائتمان الحكومي الأمريكي إلى اضطراب على وول ستريت،

مما تسبب في انخفاض المؤشرات الرئيسية وتأثير أسهم التكنولوجيا بشكل خاص.

على الرغم من هذا العقب، يشير الخبراء إلى أن السوق العام قد يتحمل تأثيرات التخفيض على المدى البعيد،

بفضل الاقتصاد القوي وتقارير الأرباح الإيجابية.

في انتظار نتائج الأرباح الحاسمة وتقرير الرواتب، من المرجح أن يحول السوق انتباهه نحو المستقبل،

مركزًا على فرص النمو المحتملة والمرونة الاقتصادية.

 

 

الأسئلة الشائعة:

 

ما الذي أدى إلى تخفيض تصنيف الائتمان الحكومي الأمريكي؟

قامت فيتش بتخفيض تصنيف الائتمان الحكومي الأمريكي بسبب توقعات تدهور الميزانية

وزيادة ديون الحكومة على مدى الثلاث سنوات المقبلة.

 

كيف ردت السوق على تخفيض فيتش؟

شهد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر ناسداك كومبوزيت انخفاضًا،

حيث سجل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أكبر انخفاض له منذ 25 أبريل.

 

هل سيكون لتخفيض فيتش تأثير مستدام على الأسواق المالية؟

تشير وسطاء الأسواق الكبار إلى أن القوة الحالية للاقتصاد قد تخفف من أي تأثيرات طويلة الأمد للتخفيض.

 

ما هي القطاعات التي تأثرت بشكل كبير بالتخفيض؟

شهدت أسهم التكنولوجيا، وخاصة شركات ميغاكاب الحساسة لأسعار الفائدة، انخفاضًا كبيرًا.

 

ماذا يمكن للمستثمرين أن يتوقعوا من تقارير الأرباح القادمة وتقرير الرواتب؟

سيتابع المستثمرون عن كثب تقارير الأرباح من شركات التكنولوجيا الكبيرة مثل أمازون وأبل،

إلى جانب تقرير الرواتب، للحصول على رؤى حول أداء السوق في المستقبل.

 

نظرة عامة على السوق

 

الأسهم تعزز مكاسبها لليوم الثاني

الأسهم تعزز مكاسبها لليوم الثاني وتصعد قبل الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة

 

في الولايات المتحدة سجلت الأسهم الأمريكية ارتفاعا على نطاق واسع
والذي شمل أيضا أسهم الشركات الصغيرة والكبرى،
وجاء هذا قبل انتخابات التجديد النصفي،
وأيضا أرقام التضخم التي سيتم الإعلان عنها لاحقا خلال الأسبوع الجاري،

 

المحتوى

ارتفاعات جماعية

قفزه كبيره في واردات الصين من النفط خلال خمسة أشهر

لامبورجيني تستعد للاكتتاب العام

 

 

 

 

 

 

ارتفاعات جماعية

في وقت تراجعت فيه أسعار الدولار الأمريكي وسندات الخزانة ,
فيما أغلق مؤشر ” ستاندرد آند بورز 500 ” بالقرب من مستوياته الأعلى خلال جلسات التداول الأخيرة ,
بالإضافة إلى تقدم قطاعات الأحد عشر ما عدا ثلاثة فقط ,
وسجل مؤشر ” ناسداك 100 ” ارتفاعا و الذي يمثل نسبة كبيرة من أسهم القطاع التكنولوجي ,
وتجاوزه أيضا من حيث الأداء مؤشر ” داو جونز الصناعي ” والذي ارتفع بمعدل 1.5% ,
وتقدمت أيضا أسهم الرعاية الصحية ووصلت إلى صدارة الأسهم المرتفعة ,
مؤشر ” راسل 2000 ” ارتفع يعوض خسائره

 

أرقام التضخم


الأسواق تنتظر بقوة أرقام التضخم التي سيتم الإعلان عنها يوم الخميس من الأسبوع الجاري ,
وجاء هذا بعد الارتفاع في المؤشر الأساسي لأسعار المستهلكين
ويتجاوز كل التوقعات بوصوله إلى مستويات هي الأعلى في أخر 40 عاما خلال سبتمبر الماضي ,
واي إشارات مستقبلية على تحسن في الأسعار ,
فإن مؤشر أسعار المستهلك لا يزال عند مستوي يعتبر الأعلى عن نقطة الأساسية عند الاحتياطي الفيدرالي ,
وكانت بيانات ارقام التوظيف والزيادة في الأجور بالإضافة إلى الزيادة في نسب البطالة ,
تأثيرا مباشرا على صعود الأسهم , وبالتالي قدمت صورة مختلطة أمام الفيدرالي
الذي يسعى إلى محاربة التضخم المرتفع والمدة الزمنية التي يحاول فيها السيطرة عليه

 

وعقب كبير محللي الأسواق لدى ” ميلر تباك ” ,
بأن التشكيل المقبل في الكونغرس الأسبوع الجاري غير واضح ,
وبالتالي فان اليرقات التي تتعلق أسعار المستهلكين تمثل أهمية كبيرة للمستثمرين ,
وقال إن أي أرقام أفضل للتضخم من التقديرات , فإن هذا يؤدي إلى احتمالية زيادة في أسعار الأسهم

في الوقت نفسه انخفضت الأسهم الصينية التي يتم تداولها في الولايات المتحدة ,
بعد قرار التزام البلاد بسياسة ” صفر كوفيد “

 

اسم المقال الأسهم تعزز مكاسبها لليوم الثاني  

 

 

 

 

 

 

قفزه كبيره في واردات الصين من النفط خلال خمسة أشهر

 

علي ما يبدو ان وحش الصناعه الصيني بدء في الاستيقاظ فقد مرت بوقت عصيب
جراء تفشي وباء كورونا الذي نهش في اقتصادها بشكل كبير
بينما من المعروف عن الصين انها لا تستسلم و تصمد أمام كل الاختبارات فقد بدأت الحكومة في تعزيز واردتها
من النفط خلال الشهر الماضي كي تساعد في انتعاش الاقتصاد و مقاومة الأزمة .
فوفق بيانات الجمارك الصينية يوم الاثنين فقد اشترت الصين حوالي 43.14 مليون طن الشهر الماضي
وتعتبر هذه هي من اكبر الصفقات التي أبرمتها الصين منذ شهر سبتمبر
و الأكبر منذ مايو فقد قدرت الزيادة بنسبة 4% عن شهر سبتمبر و تعادل 10.2 مليون برميل يوميا . 

 

 

الصين تصارع نحو البقاء


يبدو أن الاتجاه الصناعي المفرط هو المسيطر على الأمور في الوقت الحالي فمنذ أواخر شهر سبتمبر
بدأت بكين برفع صادرتها من الوقود بنحو 15 مليون طن تقريبا كما أنه من المتوقع استمرار تلك النسبة حتى الربع الأول من العام
المقبل و كما جائت بيانات بلومبرغ التي اجرتها عبر حاملات النفط و الشواحن فقد بلغ المعدل اليومي للصين
تقريبا 9.3 مليون برميل من النفط كما ذكرت إيما لي المحللة في شركة فورتكسا بإن الحصه الإضافية
وخفض سعر البيع الرسمي لدرجات النفط السعودي إلى آسيا قد أدت إلى زيادة الواردات
أضافت أن نمو واردات الصين من النفط الخام ناجم في الغالب عن حصة الصادرات مع استمرار تباطؤ الطلب المحلي بشكل كبير .
فكل هذه المحاولات من الصين لتنمية الاقتصاد و أعاده السوق إلى مجراه الذي تأذى من أزمة كورونا و الازمه الاقتصاديه الحاليه . 

 

تراجع كبير بالاقتصاد


تعتبر كل محاولات الصين هي مجرد رجوعها للمسار التي تراجعت عنه كثيرا فبرغم قوة صادرات أكتوبر من النفط
إلا أنها تعتبر ضئيلة استهلاك الصين الطبيعي فهي تراجعت بقرابة 43% مقارنة بشهر أكتوبر
كما بلغت معدلات التشغيل لشهر نوفمبر حوالي 76.4%
وهي أعلى نسبة منذ ابريل بحسب ما أعلن عنه مستشار القطاع اويل كيم
و تعتبر مشتريات أكتوبر أعلى بقليل عن مستوى العشرة ملايين باليوم و هو المتوسط الطبيعي قبل أزمة كورونا .

 

اسم المقال الأسهم تعزز مكاسبها لليوم الثاني 

 

 

 

 

 

 

 

لامبورجيني تستعد للاكتتاب العام

 

لامبورغيني كعادتها تزداد ازدهارا دون غيرها حتى في أحلك أوقات الأزمات
فقد ارتفعت مبيعاتها بنسبة 8 % لتصل إلى 7430 سيارة في الأشهر التسعة الأولى من العام
كما ارتفعت أرباحها أيضا في التشغيل بنسبة 69 % إلى 570 مليون يورو تقريبا تزامنا مع قدومها
نحو فكرة الاكتتاب العام الذي أصبح الفكر المسيطر في الوقت الحالي لأغلب القطاعات

 

 

 

طموحات العملاقة لامبورغيني لا تنتهي


تسعى لامبورغيني الإيطالية المميزة بصناعة السيارات الفارهة منذ وقت طويل
إلى خلق استراتيجية جديدة تنافسية لتقديم نفسها للمستثمرين في سوق الأسهم.

وقد أصبح السوق العالمي للسيارات حاليا في صراع عنيف فقد كان الشهر الماضي
لشريكه بورش التي تعد أعلى السيارات قيمة في أوروبا أمرا سارا جدا
عندما تجاوزت قيمتها التسويقية  ڤولكس واجن بعد أسبوع واحد من الاكتتاب في بورصة فرانكفورت
تعد سمعتها في السوق هي من أكبر الأسباب التي دعمت هذه القفزة الكبير
كما كانت الشركة المصنعة للسيارة 911 أيضا تمتلك قدرا كبيرا من الشجاعة
حيث قامت بالدخول إلى عالم التداول هي الأخرى بعد أن كانت مغلقة لمدة عام كامل تقريبا

 

 

 

العمل دون خطط واضحة تقريبا


فبرغم قدوم لامبورغيني على هذه الخطوة إلا أنها لا تمتلك خطة مدروسة للاكتتاب العام في الوقت الحالي
كما صرحت أودي المشرف العام على العلامات التجارية لشركة  ڤولكس واجن في نفس الوقت
يقول مايكل دين المحلل في بلومبرغ إنتليجانس إن الزيادة الأخيرة
في أرباح لامبورغيني وزيادة أرباح التشغيل بنسبة 31.9 % في النصف الأول من هذا العام
تشكل حجة قوية لإدراجها في سوق الأسهم. حاليا في الاكتتاب العام
لشركات صناعة السيارات وغيرها من الشركات في الوقت الراهن أصبح بمثابة الداعم الرئيسي
للصمود أمام الأزمات وتطوير المنتجات والسعي نحو المستقبل بشكل عام.

وقد قال مايكل دينا أيضا إن الاكتتاب العام من الممكن أن يتم خلال ال18 شهر القادمة اعتمادا على حالة السوق

 

اسم المقال الأسهم تعزز مكاسبها لليوم الثاني 

 

” نتفلكس ” تنمو وتضيف في الربع الثالث 2.41 مليون مشترك جديد

” نتفلكس ” تنمو وتضيف في الربع الثالث 2.41 مليون مشترك جديد

 

استطاع عملاقة وزعيم البث شركة ” نتفلكس ” إضافة مزيد من العملاء وصل الي 2.41 مليون عميل خلال الربع الثالث من العام الجاري ,
مما يشير الي تجاوز أي توقعات , حيث استطاعت الشركات النمو في جميع نواحي العالم ,
فيما صدر عنها يوم الثلاثاء توقعات بتسجيل نحو 4.5 مليون اشتراك علي مستوي العالم خلال الربع الأخير من العام الحالي

 

المحتوى

تصحيح المسار الإيجابي

تأثير الدولار القوي

 

 

 

 

 

تصحيح المسار الإيجابي

بالرغم من عدم نمو شركة ” نتفلكس “ كما كان قبل عامين ,
الا انها تحاول العودة من جديد الي مسارها الإيجابي
والذي يساعدها علي محو العديد من خسائرها وتحديدا خسارة العملاء التي حدثت خلال نصف العام الأول ,
وتعتبر هذه الأخبار مؤشرات جيدة لكل مستثمري وحاملي أسهم ” نتفلكس “
والتي كانت تعاني من خسائر في الوقت الذي أعلنت فيه الشركة عن التباطؤ في نموها

فيما ارتفعت اسهم الشركة لتصل الي 268.50 دولار بنحو 12% بعد النتائج الإيجابية ,
فيما انخفضت السهم بنحو 60% خلال هذا العام ,
ولكن إيرادات الربع الثالث نمت بنحو 5.9 % لتصل الي 7.93 مليار دولار لتتجاوز التوقعات ,
وأيضا تتجاوز الربح الذي يبلغ حوالي 3.10 دولار للسهم متجاوزا التقديرات ,
فيما ارتفع عدد العملاء المشتركين الي 223.1 مليون مشترك

 

 

 

تأثير الدولار القوي

في البداية وبعد خسارتها لأكثر من 1.2 مليون عميل في العام الجاري ,
دفع المستثمرين في شركة ” نتفلكس ” الي إعادة النظر في العديد من الأمور التي تتعلق باستثماراتهم في الشركة ,
فيما كان الارتفاع الكبير للدولار سببا رئيسيا في التحدي الكبير الذي يؤثر علي الإيرادات والارباح ,
فيما كانت ” نتفلكس ” تشير الي إمكانية تعديل الانفاق علي المحتوي والتسعير بناء علي ذلك ,
الا ان الأرباح خلال ربعها الرابع يعتبر اقل من التقديرات في ” وول ستريت “
حيث وصلت التقديرات لأرباح المبيعات عند 7.78 مليار دولار خلال الربع الرابع ,
فيما تشير التوقعات الي 36 سنتا للسهم

هذا وتسعي ” نتفلكس ” الي زيادة في الإيرادات من خلال اصدار جديد مدعوم بالاعلانات في شهر نوفمبر ,
بالإضافة أيضا الي فرض رسوم إضافية في حالة مشاركة كلمة المرور بداية من العام المقبل

 

اسم المقال ” نتفلكس ” تنمو وتضيف في الربع الثالث 2.41 مليون مشترك جديد

” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل

” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل يسمح لها العودة للعمل داخل الولايات المتحدة

في اطار سعي عمل منصة الفيديوهات الشهيرة ” تيك توك ” في الولايات المتحدة
والتي واجهت العديد من العقبات بسبب أمن البيانات وملكيتها التي تعود الي الصين
والتي يري المسؤولين انها ربما تسبب ضرار مستقبلا , الا ان المفاوضات مازالت قائمة
ما بين ” تيك توك ” و” جو بايدن ” الرئيس الأمريكي
من أجل توقيع اتفاقية تسمح لها بالعمل من جديد داخل أمريكا ,
وان الامر لايزال تحت الفحص والدراسة وان عودة البرنامج في النهاية ستكون بشروط مختلفة
من أجل حماية بيانات المستخدمين الأمريكيين , بالإضافة الي انتظار موافقة من وزارة العدل ,
الا ان بعض المصادر المقربة تقول ان المفاوضات لا تسير بشكل جيد
وتتعارض بشكل كبير مع حماية المستخدمين بسبب ملكيتها للصين

 

المحتوى

منصة تيك توك حاليا

علاقة ارتفاع الدولار بانزلاق الأسهم

أزمة الطاقة الكابوس الذي يهدد اقتصاد الاتحاد الأوروبي

 

 

 

 

 

منصة تيك توك حاليا

لديها عدد مستخدمين نشطين يتجاوز المليار مستخدم ,
الا انه مازال الأقل من باقي التطبيقات المشهورة ,
لكن ما يميزه هو انتشاره الكبير بين الشباب ,
وحصل التطبيق علي ثاني أكبر التطبيقات استخداما في شهر يونيو بعد انستجرام ,
كما وصلت أرباحها من الإعلانات خلال العام الجاري فقط بنحو 12 مليار دولار
أعلي من العام الماضي والذي كان عند 4 مليار دولار

 

 

 

ضغط للبيع الاجباري

مازالت الضغوط الامريكية علي منصة الفيديوهات ” تيك توك ”
مستمرة من ناحية امتلاكها لشركة صينية وهذا ما يثير قلقها بشكل كبير
ويجعلها تعارض تواجدها داخل الولايات المتحدة ,
لذلك فانها تحاول ان تضغط من أجل بيعها لشركة أمريكية أو قطع علاقتها مع الشركات الصينية ,
وأيضا العمل علي اجبار ” بايت دانس “ علي أن تنسحب تماما من ” تيك توك ”

” يوتيوب ” تنافس ” تيك توك ” في الفيديوهات القصيرة

كانت شركة ” يوتيوب ” قررت في السابق في 21 سبتمبر منافسة ” تيك توك ”
والدفع لمستخدميها مقابل الفيديوهات الصغيرة ,
وتري يوتيوب أنها ستكون مختلفة في تقديم الخدمة
والدفع مقابلها لمشاهير السوشيال ميديا وتعتبر خططها المستقبلية أكثر طموحا ,
وتشير يوتيوب الي ان هذه الميزة يمكن ان يستفيد بها صانعي الفيديوهات القصيرة
التي تتجاوز عدد مشاهداتهم 10 ملايين مشاهدة بالإضافة الي 1000 مشترك علي الأقل
وتسعي الي مشاركة ما يقارب 45% من العائد من الإعلانات

 

 

 

 

 

 

 

 

علاقة ارتفاع الدولار بانزلاق الأسهم

يرتبط سعر الدولار بحركة الأسهم خاصة بعد اخر قرار الفيدرالي
حيث أن القرارات الأخيرة التي اتخذها الفيدرالي كان من أثرها الأضرار بالأصول
و أسعارها و حركاتها بما في ذلك الأسهم ف كلما ارتفع سعر الدولار انخفضت قيمة الأسهم
و كذا على العكس الصحيح اذ انه قد تتسبب قفزة الدولار في أزمة كما حدث في الماضي
وتسبب ارتفاع الدولار بإنهيار في وول ستريت فربما نشاهد هذه الأحداث مجددا
بالرغم من سيطرة الدولار على سوق الأموال حاليا و ازدياد قيمته بشكل ملفت .

 

أما عن الشركات الامريكية

الامر اصبح شبه كابوس حقا حيث ان ارتفاع الدولار أثر كبير على ضعف النمو
و الكساد الاقتصادي حيث إن ارتفاع الدولار قيمة المبيعات الدولية للشركات الأميركية
حيث يحسِب “مورغان ستانلي” أن كل تغيير بواقع 1% في مؤشر الدولار يؤثر سلباً بنسبة 0.5% على الأرباح.
أوضح ويلسون أن أرباح “ستاندرد آند بورز 500” في الربع الأخير
ستشهد ضغوطاً على الأرباح بنسبة 10% بسبب العملة الأقوى،
بالإضافة إلى مشكلات أخرى،
مثل التكاليف المرتفعة للمدخلات و أثرها على ارتفاع سعر المخرجات .

و عن هذا كتب مايكل ويلسون و هو كبير محللي الأسهم الأمريكية
من الصعب توقع مثل هذه الأحداث في أن الظروف مواتية لأحدها أشار ويلسون في مذكرته إلى الازمه
العالمية لعام 2008 وأزمة الديون السيادية في عام 2012
و نهاية ازمه فقاعة أسهم التكنولوچيا عام 2000 .
حيث يتوقع تكرار السيناريو ذاكرا ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 19%
العام الجاري بينما انخفضت الأسهم الأمريكية 23% .
ومن شأنه توقع ويلسون أيضا انخفاض في مؤشر ستاندرد اند بورز 500
هذا العام او في بداية العام المقبل اقصاها حتى يصل لمستوى 3000 الى 3400
مما يعني 13% انخفاض عن الوضع الحالي هذا على حد قوله .

 

أما عن السوق الأوروبية و تأثرها بالوضع الحالي و بعد ارتفاع سعر الدولار بهذا الشكل .

 

حيث ان الارتفاع الاخير لاسعار الدولار جعلت العملات الأوروبية
و غيرها من العملات في ادنى قاع لها منذ أمد بعيد الأمر الذي أوضحه الاستراتيجي،
الذي توقع بشكل صحيح انخفاض الأسهم الأميركية هذا العام، أن رد الفعل تجاه تحذير شركة “فيدكس”،
في وقت سابق هذا الشهر، يُظهر أن خيبات الأمل الكبيرة في الأرباح لم تؤخذ في الاعتبار
بعد وفقاً لتقديرات الإجماع قال استراتيجية “بنك أوف أميركا”،
مستشهدين ببيانات “أمير جينغ بورتفوليو فند ريسيرش غلوبال” (EPFR Global)، الجمعة،
إن المستثمرين يتجهون نحو السيولة ويبتعدون عن كل فئات الأصول تقريباً،
حيث أصبحوا في قمة التشاؤم منذ الأزمة المالية العالمية.

أضاف ويلسون في مذكرته: “المذهل هو أن الدولار قوي في الوقت الذي تشدد فيه بنوك مركزية أخرى
السياسة النقدية بوتيرة تتسم بالتشدد تاريخياً.
لو أن هناك وقتاً ينبغي فيه ترقب حدوث شيء ما أثناء الوقت الراهن

 

 

اسم المقال ” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل

 

 

 

 

 

أزمة الطاقة الكابوس الذي يهدد اقتصاد الاتحاد الأوروبي

 

 

تتعرض المفوضية الأوروبية لضغوط من حكومات الاتحاد البالغ عددها 27 حكومة
لتقديم مقترحات لكبح جماح أزمة الطاقة غير مسبوقة تغذي التضخم وتهدد بإحداث ركود
لكن بينما تريد بعض دول الاتحاد الأوروبي سقفاً لسعر غاز كانت المفوضية حذرة من مثل هذا الحل،
بحجة أنها تحتاج إلى مزيد من الوقت لتقييم التأثير
على الطلب على الوقود وعلى أمن الإمدادات في المنطقة

 

تخطط الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي لمناقشة جدوى فرض حد أقصى لسعر الغاز الطبيعي،
في وثيقة سيتم تقديمها إلى الدول الأعضاء يوم الأربعاء،
مع تأجيل نشر خطة عمل أوسع نطاقاً بشأن كيفية التعامل مع ارتفاع تكاليف الوقود.
وفقاً لدبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي رفضوا ذكر أسمائهم لخصوصية المحادثات،
تم نقل موعد خطة عمل المفوضية التي توضح بالتفصيل الخطوات المستقبلية لخفض أسعار الغاز،
وتخفيف التقلبات، وزيادة حجم التداول في أسواق الطاقة –
التي كان موعدها المبدئي في الثامن والعشرين من سبتمبر الجاري إلى تاريخ لاحق،
ربما يكون الأسبوع المقبل. بدلاً من ذلك، ستناقش اللجنة يوم الأربعاء،
في وثيقة يغلب عليها أكثر الطابع التقني، حول ما إذا كان يمكن تطبيق سقف للأسعار.

 

 

الأمر الذي يجعل قادة الاتحاد الأوروبي في قلق شديد هو إقبال فصل الشتاء القارص الذي يلتهم جميع انواع الطاقة

فقد قامت المفوضية بتقييم الخيارات لإخضاع مركز تداول الغاز بهولندا للرقابة المالية

تجنبا المضاربة و لضمان أداء أفضل في السوق .أظهرت وثيقة داخلية هذا الشهر تضمنت أن الاتحاد الأوربي
يكشف مؤقتا ربط مركز تداول الغاز بهولندا مع مؤشر (jm ) الآسيوي
الأمر الذي اطلع عليه بلومبيرغ و يعتبر بمثابة ملاذا أخيرا إذا فشل السيناريو الاول
حيث تضمنت الوثيقة أيضا أن المفوضية قد قررت إنشاء مركز مقاصة للاتحاد الأوروبي
لتلقي تقارير عن أسعار الغاز الطبيعي بشكل مباشر هو والواردات الأخرى
الأمر الذي يدعم منصة الشراء المشتركة للكتلة كل هذا لتأمين أسعار أقل
لمواجه فصل الشتاء البارد و هي أيضا اليه تطوعية لتعزيز القدرة التفاوضية .

 

 

تتجه ألمانيا و المملكة المتحدة الي خطط لإنقاذ الوضع حيال أزمة الطاقة التي تتفاقم يوما تلو الآخر .

 

حيث اتخذت اللازمة تجاه جديد بحلول تغير المناخ و قبول فصل الشتاء كما ذكرنا من قبل
فقد قامت الدول أعضاء الاتحاد الأوروبي خلال هذا الشهر بإجراءات جديدة يجري التخطيط
لها لمواجهة أزمة الطاقة بخفض سعر الغاز و المحافظة علي سعره
و أيضا جاء بالحسبان المخاوف بشأن امن الإمدادات و تسعي في تجنب أي زيادة على الطلب
في سعر الغاز و أيضا دعم السوق الداخلية مع موائمة المناخ و مواجهة كل التحديات حيال الأمر
بمنتهى القوة و التكاتف سيناقش ممثلو الحكومات الوطنية الوثيقة الخاصة بسقف أسعار الغاز للمرة الأولى
في بروكسل في 28 سبتمبر قبل أن يتبناها وزراء الطاقة في اجتماع استثنائي يُعقد في 30 سبتمبر،
عندما يسعون إلى التوصل إلى اتفاق بشأن حزمة التدخل الطارئ،
التي تتضمن ضريبة على الأرباح غير المتوقعة، ووضع سقف لسعر الكهرباء منخفضة التكلفة،
وتحديد هدف إلزامي لخفض الطلب على الكهرباء. يتبع ذلك لاحقاً المزيد من الإجراءات لتحسين السيولة،
وخفض التقلبات، وخفض أسعار الغاز إلى الحد الذي يطمح إليه الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن .

 

ولا ننسي ان الخليج العربي له جزء كبير من المشهد في تحقيق الأمن الطاقي لألمانيا و إمدادها بالغاز و الوقود .

فمن المتوقع أن يتردد صدى سقف أسعار الغاز خلال تلك الاجتماعات،
بعد أن دعا أكثر من نصف دول الاتحاد الأوروبي
إلى مثل هذا الإجراء في الاجتماع الأخير لوزراء الطاقة
بالاتحاد في وقت سابق من هذا الشهر.
لكن مؤيدي الفكرة يختلفون حول كيفية تنفيذها،
إذ تفضل إيطاليا سقفاً للمعاملات المادية والمالية في جميع مرافق الاتحاد الأوروبي،
بينما تدعم اليونان وضع سقف في “مركز تداول الغاز بهولندا” (TTF)
-سوق الغاز الرئيسية في القارة– من جهتها تريد بولندا حداً لسعر الغاز المستورد من الموردين
بما في ذلك روسيا أيضا من المتوقع أن تكون أزمة الطاقة هي الموضوع الرئيسي في اجتماع زعماء الاتحاد الأوروبي
بشكل غير رسمي في براغ يوم ٧ اكتوبر او في القمة الربع سنوية المقرر انعقادها في أواخر أكتوبر القادم
و الذي انعقد في بروكسل و من المتوقع أيضا التحدث عن التضخم
وأثره الاقتصادي لكن اعتقد ان البطل في هذا الحديث هو أزمة الطاقة .

 

 

اسم المقال ” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل

الأسهم الأمريكية تغلق في حالة تراجع

 

الأسهم الأمريكية تغلق في حالة تراجع مع تضاعف صادرات الصين من البنزين لشهر أغسطس 

 

الأسهم الأمريكية تتراجع وول ستريت تنخفض إلى أدنى مستوياتها مع زيادة القلق بشأن الركود،
وأوضحت بيانات جمركية بتضاعف صادرات البنزين الصينية،
بينما انخفض سعر عملتي البيتكوين ولإثيريوم عن سعرهما في الأسبوع الماضي

 

المحتوى

وول ستريت تنخفض إلى أدنى مستوياتها في شهرين مع تصاعد مخاوف الركود

صادرات الصين من البنزين لشهر أغسطس تضاعف عما كانت عليه قبل عام

أسعار العملات الرقمية اليوم

 

 

 

 

 

وول ستريت تنخفض إلى أدنى مستوياتها في شهرين مع تصاعد مخاوف الركود

 

أغلقت الأسهم الأمريكية في المنطقة الحمراء يوم الجمعة،
متراجعة إلى أدنى مستوياتها في شهرين حيث أدى التحذير من التباطؤ العالمي الوشيك
من FedEx إلى تسريع هروب المستثمرين إلى بر الأمان في ختام أسبوع مضطرب.

 

تراجعت جميع مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية الثلاثة إلى مستويات لم تلمسها منذ منتصف يوليو،
مع إغلاق S&P 500 دون 3900، وهو مستوى دعم مراقب عن قرب.

 

عانى مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك من أسوأ انخفاضات أسبوعية منذ يونيو،
بعد أن تجاوزا خط النهاية لمدة أسبوع هزته مخاوف التضخم،
وارتفاعات أسعار الفائدة الوشيكة وعلامات التحذير الاقتصادية المشؤومة.

 

تحولت معنويات المخاطرة من الغليان إلى الغليان في أعقاب سحب FedEx Corporation
توقعات أرباحها في وقت متأخر من يوم الخميس،
مستشهدة بعلامات تدل على ضعف الطلب العالمي.

 

جاء تحرك فيديكس عقب تصريحات من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي،
وكلاهما حذر من تباطؤ اقتصادي عالمي وشيك.

 

عززت مجموعة كبيرة من البيانات الاقتصادية المختلطة،
التي هيمن عليها تقرير التضخم الأكثر سخونة من المتوقع (CPI)، رفع أسعار الفائدة
بما لا يقل عن 75 نقطة أساس في ختام اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.

 

بينما تتوقع السوق ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الفائدة الفيدرالية الأسبوع المقبل،
هناك حالة من عدم اليقين الهائل والقلق بشأن زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.

 

قامت الأسواق المالية

بتسعير احتمال بنسبة 18 في المائة لزيادة كبيرة الحجم بمقدار 100 نقطة أساس لسعر الفائدة على الأموال الفيدرالية يوم الأربعاء.

 

كما هبط مؤشر داو جونز الصناعي 139.4 نقطة أي بنسبة 0.45 في المائة إلى 30822.42،
وخسر ستاندرد آند بورز 500 28.02 نقطة متراجعاً بنسبة 0.72 في المائة إلى 3873.33 نقطة،
كما تراجع مؤشر ناسداك المجمع 103.95 نقطة بنسبة 0.9 في المائة إلى 11448.40.

 

أغلقت تسعة من 11 قطاعًا رئيسيًا لمؤشر S&P 500 في المنطقة السلبية يوم الجمعة،
حيث عانت قطاعات الطاقة والصناعة من أكبر انخفاض في النسبة المئوية.

 

انخفض مؤشر داو للنقل، الذي يُنظر إليه على أنه مقياس للصحة الاقتصادية، بنسبة 5.1 في المائة.

 

وقاد هذا الانخفاض هبوط أسهم FedEx بنسبة 21.4 في المائة، وهو أكبر انخفاض في مؤشر S&P 500.

 

اسم المقال الأسهم الأمريكية تغلق في حالة تراجع

 

 

 

 

 

 

صادرات الصين من البنزين لشهر أغسطس تضاعف عما كانت عليه قبل عام

 

أظهرت بيانات جمركية أن صادرات الصين من البنزين
لشهر أغسطس ارتفعت بنسبة 97.4 في المائة عن العام السابق،
حيث استفادت المصافي من حصص التصدير الجديدة وسط تعثر الطلب المحلي.

 

وبلغت شحنات البنزين حوالي 1.12 مليون طن الشهر الماضي،
بينما كانت الأحجام في الفترة من يناير إلى أغسطس
أقل بنسبة 30.4 في المائة عن الفترة المماثلة من العام الماضي،
وفقًا لبيانات من الإدارة العامة للجمارك.

 

وبلغت صادرات الديزل 830 ألف طن،
بزيادة 51.8 في المائة عن أغسطس 2021، بفضل هوامش تصدير جيدة،
كما بلغ إجمالي الصادرات في الفترة من يناير إلى أغسطس 3.25 مليون طن،
بانخفاض 78.3 في المائة عن نفس الفترة من العام الماضي.

 

وانخفضت صادرات وقود الطائرات في أغسطس بنسبة 15.4 في المائة
عن نفس الفترة من العام الماضي إلى 780 ألف طن،
ومع ذلك، كانت الشحنات حتى تاريخه أعلى بنسبة 4.4 في المائة عن العام السابق عند 5.54 مليون طن.

 

وكان محللون وتجار يتوقعون انتعاش صادرات الصين من البنزين والديزل ووقود الطائرات في أغسطس،
ليقترب من أعلى مستوياتها في العام بعد أن أصدرت بكين المزيد من حصص التصدير في يونيو ويوليو.

 

تصدرت الصين الدفعة الرابعة من حصص التصدير البالغة 1.5 مليون طن لهذا العام،
مما رفع الإجمالي حتى الآن هذا العام إلى 24 مليون طن،
وهو ما لا يزال أقل بمقدار الثلث عن عام 2021.

 

كما أظهرت بيانات الجمارك

أن واردات الصين من الغاز الطبيعي المسال في أغسطس
تراجعت بنسبة 28.1 في المائة عن العام السابق لتصل إلى 4.72 مليون طن.

 

 كما تراجعت الشحنات خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام بنسبة 21.3 في المائة
عن نفس الفترة من العام الماضي عند 40.64 مليون طن،
وسط ارتفاع الأسعار الفورية للوقود شديد البرودة.

 

وأظهرت البيانات أيضا أن واردات الغاز عبر خطوط الأنابيب
ارتفعت الشهر الماضي 9 بالمئة على أساس سنوي إلى 4.13 مليون طن.

 

وارتفعت أحجام الواردات منذ بداية العام حتى تاريخه بنسبة 10.6 في المائة
مقارنة بالعام السابق لتصل إلى 30.40 مليون طن.

 

تميزت الجلسة أيضًا بانتهاء صلاحية الخيارات الشهرية،
والتي تحدث في يوم الجمعة الثالث من كل شهر،
أدى نشاط التحوط بشأن الخيارات إلى تضخيم تحركات السوق هذا العام، مما ساهم في زيادة التقلبات.

 

لامس مؤشر تقلب السوق CBOE، الذي يطلق عليه غالبًا “مؤشر الخوف”،
أعلى مستوى في شهرين، متجاوزًا مستوى مرتبطًا بقلق المستثمرين المتزايد.

 

بينما فاق عدد الإصدارات المنخفضة عدد الإصدارات المتقدمة
في بورصة نيويورك بنسبة 3.04 إلى 1 في المائة في ناسداك،
كانت النسبة 2.24 إلى 1 لصالح الأسهم المتراجعة.

 

لم يسجل S&P 500 أعلى مستوياته في 52 أسبوعًا و 56 قاعًا جديدًا،
سجل مؤشر ناسداك المركب 21 ارتفاعًا جديدًا و 387 قاعًا جديدًا.

 

 

 

 

 

 

 

أسعار العملات الرقمية اليوم

ارتفع البيتكوين بنسبة 0.8 في المائة خلال الـ 24 ساعة الماضية،
ويتم تداوله الآن عند 20،027.53 دولار، أقل بنسبة 7.7 في المائة عن الأسبوع الماضي.

وجاءت ثاني أكبر العملات الرقمية “الايثريوم”،
مرتفعة بنسبة 1.3 في المائة عن الأمس ويتم تداوله حاليًا عند 1،454.74 دولار،
ومع ذلك، انخفض بنسبة 18.3 في المائة عن الأسبوع السابق.

تبلغ القيمة السوقية للعملتين الأكثر شهرة الآن 383.19 مليار دولار و 175.22 مليار دولار على التوالي.

 

اسم المقال الأسهم الأمريكية تغلق في حالة تراجع