الذهب يستقر والدولار يرتفع وسط ترقب الأسواق لبيانات التضخم المفضله للفيدرالي

الذهب يستقر والدولار يرتفع وسط ترقب الأسواق لبيانات التضخم المفضله للفيدرالي: استقرت أسعار الذهب الأربعاء 27 مارس بسبب ارتفاع الدولار
لكن جرى تداول المعدن الأصفر في نطاق ضيق في ظل ترقب المستثمرين لمزيد من الدلائل على سياسة الفدرالي الأميركي.

المحتوى
استقرار الذهب

مسار الفدرالي

 

 

 

استقرار الذهب

واستقر الذهب في المعاملات الفورية %0.1% إلى 2181 دولار للأونصة.

وارتفع مؤشر الدولار 0.2% مقابل سلة من العملات الرئيسية مما يزيد تكلفة شراء الذهب على حائزي العملات الأخرى.

وارتفعت أسعار الذهب أكثر من %5% حتى الآن هذا العام وسجلت مستوى قياسيا مرتفعا الأسبوع الماضي،
مدعومة بزيادة الرهانات على تحول الفدرالي الأمركي نحو التيسير النقدي،
والطلب المستمر على المعدن النفيس باعتباره ملاذا آمنا ومشتريات البنوك المركزية من السبائك وسط التوترات الجيوسياسية.

 

مسار الفدرالي

وأبقى الفدرالي على معدل الفائدة دون تغيير بين نطاق 5.25% و 5.5% الأسبوع الماضي،
واحتفظ بتوقعاته بإجراء 3 تخفيضات بحلول نهاية العام.

ويترقب المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة
المقرر صدورها يوم الجمعة المعرفة متى قد يبدأ الفدرالي في خفض معدلات الفائدة.

ووفقا لخدمة FedWatch يتوقع المتداولون احتمالاً يبلغ 72% بأن يبدأ الفدرالي خفض معدلات الفائدة في يونيو حزيران.

 

 

الذهب يستقر والدولار يرتفع وسط ترقب الأسواق لبيانات التضخم المفضله للفيدرالي

توقعات رفع معدل الفائدة في اليابان: هل سيحدث ذلك؟

توقعات رفع معدل الفائدة في اليابان: هل سيحدث ذلك؟

تشهد اليابان توقعات مثيرة للاهتمام فيما يتعلق بمعدل الفائدة،
حيث يُتوقع أن يرفع البنك المركزي الياباني معدل الفائدة لأول مرة في 17 عامًا.
يأتي هذا التوقع من قبل Goldman Sachs، والذي يعكس تطورات اقتصادية هامة.

وتترقب الأسواق لما سيسفر عنه اجتماع البنك المركزي الياباني غداً الثلاثاء.

 

المحتوى

الخروج من معدلات الفائدة السالبة

تغييرات في سياسة البنك المركزي

تأثير مفاوضات الأجور

 

 

 

 

الخروج من معدلات الفائدة السالبة

في اجتماع السياسة النقدية المقبل، يُتوقع أن يُعلن البنك المركزي الياباني عن قراراته بشأن معدل الفائدة.
وقد كان هناك توقع سابق من المصرف الأميركي برفع معدل الفائدة في اجتماع أبريل نيسان.
ومن جهة أخرى، يُشير كبير الاقتصاديين اليابانيين لدى Goldman، توموهيرو أوتا،
إلى أن المكاسب الأكثر من المتوقع في الأجور خلال مفاوضات الأجور السنوية قد تكون مؤشرًا على احتمالية الخروج من معدلات الفائدة السالبة.

وعلى الرغم من أن البنك المركزي خفف سياسته للتحكم في منحنى العائد على معدل الفائدة طويلة الأجل طوال 16 شهراً،
فإنه أبقى على معدل الفائدة عند 0.1%، كما لا يزال محافظاً على سقف العائد على السندات الحكومية لأجل 10 سنوات عند 1% كمرجعاً.

 

تغييرات في سياسة البنك المركزي

على الرغم من عدم وجود إشارات رسمية حتى الآن، يُعتقد أن البنك المركزي الياباني قد لا يحتاج إلى مزيد من البيانات لتعديل سياسته النقدية.
قد يكون الانتظار لتبرير تغيير السياسة مرتبطًا بصدور تقرير التوقعات الاقتصادية الفصلي في أبريل نيسان.

 

تأثير مفاوضات الأجور

مفاوضات الأجور لهذا العام قد تكون محورًا رئيسيًا لضمان استدامة زيادة الأسعار.
يُتوقع أن تؤدي الأجور الأعلى إلى مستويات تضخم مدفوعة بالطلب المحلي، وهذا يعكس تحديات وفرصًا متزايدة أمام الاقتصاد الياباني.

 

 

توقعات رفع معدل الفائدة في اليابان: هل سيحدث ذلك؟