ميتا تكشف عن أداة توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي وتنافس أوبن إيه آي وغوغل

ميتا تكشف عن أداة توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي وتنافس أوبن إيه آي وغوغل: أعلنت شركة “ميتا بلاتفورمز“، الشركة الأم لفيسبوك،
عن أداة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي يمكنها إنشاء أو تحرير مقاطع الفيديو بناءً على تعليمات نصية بسيطة.

هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز منافسة “ميتا” مع شركات التكنولوجيا الكبرى مثل “أوبن إيه آي” و”غوغل
في سباق تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي الأكثر تطوراً في العالم.

المحتوى

أداة موفي جن لتوليد الفيديو

خطط دمج أداة موفي جن

منافسة قوية

التحديات

أهمية الذكاء الاصطناعي

أحدث تطورات ميتا

 

 

 

 

أداة موفي جن لتوليد الفيديو

أداة “موفي جن” الجديدة من “ميتا” قادرة على إنشاء مقاطع فيديو يصل طولها إلى 16 ثانية بناءً على نص مكتوب.
بالإضافة إلى ذلك، يمكنها إنشاء مقاطع صوتية أو تعديل فيديو موجود أو حتى
تحويل صورة إلى فيديو مخصص يظهر فيه شخص حقيقي.

حالياً، الأداة متاحة لبعض الموظفين الداخليين وعدد قليل من الشركاء الخارجيين مثل صناع الأفلام،
مع خطة لدمجها في تطبيقات “ميتا” مثل إنستغرام وواتساب وماسنجر في العام المقبل.

 

خطط دمج أداة موفي جن

رغم أن مسؤولي “ميتا” لا يزالون يناقشون كيفية دمج الأداة بشكل مثالي في تطبيقاتهم،
فإن الهدف هو تشجيع المزيد من المستخدمين على إنشاء وتحرير منشورات الفيديو.
أشار كونور هايز، نائب رئيس “ميتا” لمنتجات الذكاء الاصطناعي التوليدي،
إلى أن الأداة ستكون ممتعة للاستخدام
ومفيدة لصناع المحتوى وستزيد من التفاعل العام على التطبيقات.

 

منافسة قوية في مجال توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي

ميتا” ليست الوحيدة في هذا المجال، فشركات التكنولوجيا الكبرى
مثل “أوبن إيه آي” و”غوغل” تقدم أيضاً أدوات مشابهة.
أداة “سورا” من “أوبن إيه آي”، التي ظهرت هذا العام،
يمكنها إنشاء مقاطع فيديو تصل مدتها إلى دقيقة،
لكنها ليست متاحة للجمهور حتى الآن.
بينما أداة “فيو” من “ديب مايند”، التابعة لـ”غوغل“، تم الكشف عنها في وقت سابق من هذا العام.

 

 

 

 

التحديات التي تواجه أداة موفي جن

هناك العديد من العقبات أمام طرح أداة “موفي جن” على نطاق واسع، بما في ذلك كفاءة التكنولوجيا.
حالياً، يستغرق توليد فيديو بناءً على نص مكتوب ما بين 20 إلى 90 دقيقة،
وهو وقت طويل بالنسبة للمستخدمين العاديين.
إضافة إلى ذلك، تعكف “ميتا” على حل المشاكل المتعلقة بالسلامة،
مثل منع المستخدمين من إنشاء فيديوهات غير لائقة أو مسيئة لشخص آخر دون موافقته.

 

أهمية الذكاء الاصطناعي لشركة ميتا

يمثل تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي أولوية قصوى لشركة “ميتا“.
الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ أكد مراراً على أهمية الذكاء الاصطناعي في نمو الشركة وزيادة إيراداتها.
في المستقبل، يتوقع زوكربيرغ أن يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً أكبر
في تشغيل تطبيقات “ميتا” وأجهزتها المستقبلية مثل النظارات الذكية.

 

أحدث تطورات ميتا في مجال الذكاء الاصطناعي

أشار زوكربيرغ مؤخراً إلى أن روبوت الدردشة الخاص بـ”ميتا” **Meta AI** يحظى حالياً بـ500 مليون مستخدم شهرياً،
وهو متاح كمساعد صوتي في النظارات الذكية التي تحمل علامة “راي-بان” التجارية.
كما تعمل “ميتا” على تطوير نظارات أكثر تقدماً في مجال الواقع المعزز تُعرف باسم “أوريون”،
والتي تحتوي على العديد من الميزات التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.

 

ميتا تكشف عن أداة توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي وتنافس أوبن إيه آي وغوغل

تسوية مايكروسوفت مع مزودي الخدمات السحابية الأوروبيين

تسوية مايكروسوفت مع مزودي الخدمات السحابية الأوروبيين وتأثيرها على المنافسة مع غوغل:
في خطوة تعكس التوترات المستمرة بين شركات التكنولوجيا الكبرى في سوق الحوسبة السحابية،
أعلنت شركة “مايكروسوفت” عن تسوية ودية مع عدد من مزودي الخدمات السحابية الأوروبيين.
تأتي هذه التسوية في سياق نزاع طويل الأمد مع “غوغل“،
التي تأمل في إثبات ادعاءاتها ضد مايكروسوفت أمام الجهات الرقابية الأوروبية.
وتأتي هذه التطورات في وقت تحقق فيه شركات الحوسبة السحابية الكبرى،
بما فيها “مايكروسوفت” و”غوغل“، أرباحاً متزايدة وتتنافس للسيطرة على السوق العالمية.

 

المحتوى

تسوية مايكروسوفت

رد المفوضية الأوروبية

أداء غوغل كلاود

المنافسة بين غوغل ومايكروسوفت

 

 

 

تسوية مايكروسوفت مع مزودي الخدمات السحابية الأوروبيين

أعلنت “مايكروسوفت” عن تسوية مخاوف مزودي الخدمات السحابية الأوروبيين،
والتي كانت “غوغل” تأمل أن تستمر في التقاضي بشأنها.
قال متحدث باسم “مايكروسوفت“: “قمنا بتسوية ودية لمخاوف مماثلة أثيرت
من قبل مزودي الخدمات السحابية الأوروبيين،
حتى بعد أن كانت غوغل تأمل أن يستمروا في التقاضي.
بعد فشلها في إقناع الشركات الأوروبية، نتوقع أن تفشل أيضاً في إقناع المفوضية الأوروبية”.

 

رد المفوضية الأوروبية

أكدت المفوضية الأوروبية، ومقرها بروكسل، استلام الشكوى المقدمة من “غوغل“.
وأشارت إلى أنها ستقوم بتقييمها وفق الإجراءات التنظيمية المعتادة
للتحقق من أي مخالفات تتعلق بالممارسات التنافسية في سوق الحوسبة السحابية.

 

 

 

أداء غوغل كلاود المالي

على الرغم من التحديات التنافسية، حققت “غوغل كلاود” أرباحًا بلغت 1.17 مليار دولار في الربع الثاني،
متجاوزة التوقعات التي كانت تشير إلى إيرادات تشغيلية بقيمة 982 مليون دولار.
ورغم أن “غوغل” لا تزال متأخرة عن منافستيها “أمازون” و”مايكروسوفت” في هذا السوق،
إلا أنها استطاعت استقطاب عملاء جدد من الشركات الناشئة العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي.

 

التاريخ المتجدد للمنافسة بين مايكروسوفت وغوغل

تعيد هذه المواجهة الجديدة بين “مايكروسوفت” و”غوغل
إلى الأذهان المعارك القديمة حول هيمنة “مايكروسوفت” على سوق أنظمة التشغيل
، خاصة تلك المتعلقة بنظام “ويندوز”.
ففي عام 2009، وافقت “مايكروسوفت” على فتح نظام تشغيلها أمام المتصفحات المنافسة،
لتجنب تهديدات الاتحاد الأوروبي المتعلقة بمكافحة الاحتكار.

 

تسوية مايكروسوفت مع مزودي الخدمات السحابية الأوروبيين وتأثيرها على المنافسة مع غوغل

مخاطر دعوى مكافحة الاحتكار التي خسرتها غوغل

مخاطر دعوى مكافحة الاحتكار التي خسرتها “غوغل“: في أغسطس الماضي، تعرضت شركة “غوغل” التابعة لشركة “ألفابت” لضربة قوية
عندما وجد قاضٍ أميركي أنها تحتكر سوق البحث دون سند من القانون.
هذا الحكم يُعد خطوة مهمة في إطار الجهود التي تبذلها إدارة بايدن لتعزيز المنافسة في السوق.
في هذا التقرير، نستعرض تفاصيل هذه القضية وتأثيراتها المحتملة على “
غوغل” ومستقبلها.

 

المحتوى

القضية ضد غوغل
ماذا يحدث الآن؟

رد غوغل

قوانين مكافحة الاحتكار

قضايا مكافحة الاحتكار الأخرى

ممارسات غوغل
إدارة بايدن

 

 

 

ما هي القضية ضد “غوغل”؟

اتهمت وزارة العدل والمدعون العامون “غوغل” بأنها تستغل هيمنتها على سوق البحث عبر الإنترنت،
الذي يسيطر على حوالي 90% من عمليات البحث،
من خلال دفع مليارات الدولارات لشركات تقنية ومصنعي الهواتف الذكية ومزودي خدمات الاتصالات للحفاظ على احتكارها للسوق.
من بين تلك الشركات “
أبل” و”سامسونغ”، اللتان وافقتا على جعل “غوغل” محرك البحث الافتراضي مقابل حصة من عائدات الإعلانات.
وادعى المدعون أن هذه الاتفاقيات حدت من فرص محركات البحث المنافسة
مثل “دك دك غو” و”بينغ” في الحصول على البيانات اللازمة لتحسين خدماتها.

 

 ماذا يحدث الآن؟

يركز الحكم الصادر على ما إذا كانت “غوغل” قد انتهكت قوانين مكافحة الاحتكار،
مع التخطيط لعقد محاكمة منفصلة لمعالجة تلك الممارسات غير القانونية.
وفقًا لتقارير، تدرس وزارة العدل الآن إمكانية تفكيك “
غوغل“،
وقد يشمل ذلك التخلي عن نظام “أندرويد” ومتصفح “كروم”، بالإضافة إلى احتمال بيع برنامج “أد ووردز”.

 

ما هو رد “غوغل” على القرار؟

تعتزم “غوغل” استئناف الحكم، مؤكدة أن هيمنتها على سوق البحث نتيجة لجودة منتجاتها واستثماراتها في الابتكار.
ورغم اعترافها بدفع أموال لتثبيت محرك البحث مسبقًا على الأجهزة،
إلا أنها تعتبر هذه الصفقات مشروعة وتفيد بأن المستخدمين يمكنهم بسهولة الوصول إلى محركات البحث المنافسة.

 

ما هي قوانين مكافحة الاحتكار؟

تهدف قوانين مكافحة الاحتكار إلى حماية المنافسة في السوق.
وبينما لا يمنع القانون الأميركي الشركات من أن تكون كبيرة وقوية،
إلا أنه يحظر عليها استغلال هذا الوضع الاحتكاري لمنع المنافسين من الوصول إلى السوق بطرق غير قانونية.

يمكن أن تؤدي مثل هذه الممارسات إلى عقوبات شديدة، بما في ذلك التفكيك القسري للشركات.

 

 

 

ما هي قضايا مكافحة الاحتكار الأخرى التي تواجهها “غوغل”؟

تواجه “غوغل” العديد من الدعاوى القضائية المتعلقة بمكافحة الاحتكار،
من بينها دعوى رفعتها ولاية تكساس بمشاركة 16 ولاية أخرى،
متهمة “
غوغل” بالاحتكار في مجال الإعلانات عبر الإنترنت.
كما رفعت وزارة العدل دعوى أخرى في يناير 2023 تتعلق بأعمال “
غوغل” في تكنولوجيا الإعلان،

ومن المتوقع أن تذهب هذه القضية إلى المحاكمة في سبتمبر.

 

هل تخضع ممارسات “غوغل” للتدقيق في أماكن أخرى؟

تخضع “غوغل” لمراقبة مشددة في أوروبا، حيث فرضت عليها المفوضية الأوروبية عقوبات تجاوز مجموعها 8 مليارات يورو منذ 2010.
تواجه الشركة اتهامات بتفضيل نشاطها في تكنولوجيا الإعلان على حساب منافسيها.

وفي إطار قانون الأسواق الرقمية الأوروبي الجديد، يجب على “غوغل
وغيرها من الشركات الكبرى الالتزام بقواعد صارمة لمنع استغلال نفوذها على حساب المنافسين.

 

ما هي قضايا مكافحة الاحتكار الأخرى التي ترفعها إدارة بايدن؟

تواصل إدارة بايدن الجهود التي بدأت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب لمكافحة احتكار شركات التكنولوجيا الكبرى.

تشمل هذه الجهود دعاوى قضائية ضد “أمازون” و”أبل“،
بالإضافة إلى استمرار الدعوى ضد “
فيسبوك” التي تسعى إلى تفكيك الشركة
بسبب ممارساتها الاحتكارية في مجال الشبكات الاجتماعية.

 

 

مخاطر دعوى مكافحة الاحتكار التي خسرتها غوغل

ديب إل الألمانية تتحدى جوجل في سباق الترجمة الشاملة

ديب إل الألمانية تتحدى جوجل في سباق الترجمة الشاملة

منذ سنوات عديدة، كانت شركات التقنية تتسابق لإنتاج مترجم شامل يمكّن من التواصل بسهولة بين الثقافات المختلفة،
مشابهاً للتجسيدات التي نشاهدها في الأفلام والكتب الخيالية.
مع التطور السريع في مجال الذكاء الصناعي،
والذي جذب انتباه العالم بشكل خاص عند إطلاق برنامج “تشات جي بي تي” في عام 2022، بات هذا الحلم قريبًا من التحقق.

 

المحتوى

التفاصيل

منافسة الجودة

 

 

 

 

 

 

 

التفاصيل

تعتبر شركة ألفابيت – GOOGL من بين المرشحين الطبيعيين لتطوير مترجم شامل،
خاصةً بعد أن قدمت “جوجل” مقطع فيديو العام الماضي يظهر نظارات قادرة على تقديم ترجمة فورية.
ومع تقديم شركات أخرى مثل “أوبن إي أي” حلاً مبتكرًا مع برنامج “تشات جي بي تي”، بدأت المنافسة في هذا المجال تشتد.

 

من بين هذه الشركات الطموحة تبرز “ديب إل”، الشركة الناشئة الألمانية مقرها كولونيا والتي جمعت تمويلاً بلغ مليار يورو في يناير.
تخطط “ديب إل” لإطلاق أول مترجم صوتي فوري في ديسمبر،
يقوم بفهم وترجمة الكلمات تلقائيًا إلى نص مكتوب، وتعتزم إضافة هذه الخاصية إلى تطبيقها وخدماتها.

 

تتميز “ديب إل” عن منافسيها بالتركيز الكامل على مجال الترجمة الآلية،
ورغم أنها تعمل بشكل ضيق في هذا المجال، إلا أنها تسعى لتقديم حلاً فعّالاً.
يعتبر مؤسس الشركة، ياريك كوتيلوفسكي، أن أداة الترجمة الجديدة ستكون حاضرة في “كل اجتماعات العمل”،
وستساهم في إزالة حواجز اللغة.

 

 

 

 

منافسة الجودة

منافسة الجودة تشتد أيضًا، حيث صنفت شركة “إنتنتو” “ديب إل” على مستوى “جوجل” و”أمازون” في جودة الترجمة.
تظهر الدراسات أن “ديب إل” قد أظهرت أداءً أفضل في بعض المجالات مثل ترجمة المواد التعليمية وتفاعلات الرعاية الصحية والتمويل،
مما يعزز مكانتها في هذا السوق المتنامي.

 

تعتمد تقنية “ديب إل” على الشبكات العصبية لتحسين جودة الترجمة،
مما يجعلها “محرك سياقي” يستوعب النصوص بشكل كامل في وقت واحد.
تستخدم الشركة أدوات تصفح خاصة بها للبحث عن ترجمات عبر الإنترنت وتقييم جودتها، مما يساعد في تطوير نماذجها اللغوية.

 

رغم التحديات والمنافسة الشديدة، يعتبر كوتيلوفسكي أن “ديب إل” يمكنها التفوق على “جوجل ترانسليت” من خلال التركيز والتصميم الدقيق.
يبدو أن عصر الترجمة الشاملة قد اقترب، وشركات مثل “ديب إل” تسعى لتكون في طليعة هذا التحول التكنولوجي المثير.

 

 

ديب إل الألمانية تتحدى جوجل في سباق الترجمة الشاملة

 

تصاعد الذكاء الاصطناعي:  جوجل مقابل مايكروسوفت

تصاعد الذكاء الاصطناعي:  جوجل مقابل مايكروسوفت

هذا الأسبوع ، نلقي نظرة على اثنين من عمالقة التكنولوجيا الرئيسيين:
Google و Microsoft ، وهما يتنافسان في مجال الذكاء الاصطناعي.
مع استثمار الشركتين بكثافة في البحث والتطوير لمنصات
الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما ، من سيأتي في المقدمة؟

 

المواضيع

يمكن للذكاء الاصطناعي تغيير قوة العمل الأمريكية

يمكن للذكاء الاصطناعي أن يغير قواعد اللعبة

المعركة بين مايكروسوفت وجوجل

تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق الأسهم

 

 

 

 

 

 

 

 

يمكن للذكاء الاصطناعي تغيير قوة العمل الأمريكية

شراكة Microsoft مع OpenAI

الآثار المترتبة على القوى العاملة كبيرة. يمكن أن ينتج ChatGPT العمل بشكل أسرع وأكثر دقة من البشر ،
مما يترك العديد من الوظائف عرضة للأتمتة. بينما يعتقد بعض الخبراء أن هذا قد يؤدي إلى فقدان الوظائف ،
يشير آخرون إلى أنه قد يكون فرصة لإنشاء أدوار جديدة بأجور أعلى أو مسؤوليات مختلفة.

بينما تواصل Microsoft شراكتها مع OpenAI وتطور برامجها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي بشكل أكبر ،
فمن المحتمل أن نشهد تحولًا في كيفية تعامل الشركات مع الموظفين للمضي قدمًا.

يحتاج العمال في جميع الصناعات إلى البقاء على اطلاع بأحدث التطورات
ليظلوا قادرين على المنافسة مع تقدم التكنولوجيا بمعدل متزايد باستمرار.

صناعة التكنولوجيا ليست غريبة عن التعطيل وقد كانت إمكانات
الذكاء الاصطناعي (AI) موضوع نقاش لسنوات. في الآونة الأخيرة ،
أثارت شراكة Microsoft مع OpenAI محادثات جديدة حول
كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تغيير القوى العاملة في الولايات المتحدة كما نعرفها.

تتمثل مهمة OpenAI في تطوير “ذكاء اصطناعي سهل الاستخدام”
يمكن استخدامه في العديد من التطبيقات المختلفة ،
من الرعاية الصحية إلى النقل وما بعده.

سينتج عن التعاون بين Microsoft و OpenAI إصدار مفتوح المصدر من نموذج لغتهم GPT-3 –
أداة قوية قادرة على إنشاء نص شبيه بالبشر عند الطلب
والذي يمكن أن يكون له آثار بعيدة المدى على العاملين ذوي الياقات البيضاء في جميع الصناعات .

يوفر GPT-3 إمكانات غير مسبوقة عندما يتعلق الأمر بمعالجة اللغة الطبيعية (NLP).
يمكن أن تولد استجابات تبدو بشرية بناءً على جملة واحدة أو موجه
وهو أمر كان مستحيلاً في السابق بدون معرفة برمجية واسعة أو عمل يدوي من قبل البشر.
هذا يعني أن مهام مثل تلخيص المقالات وكتابة التقارير وإنشاء نصوص لدعم العملاء
أصبحت الآن في متناول الأجهزة التي تعمل بهذه التكنولوجيا
والتي من المحتمل أن تهدد الوظائف التي يقوم بها عادةً الأشخاص المتخصصون
في هذه المجالات مثل الكتاب ووكلاء خدمة العملاء وغيرهم.

 

 

 

 

 

 

يمكن للذكاء الاصطناعي أن يغير قواعد اللعبة

نظرًا لأن الشركات تتطلع إلى حلول الأتمتة أكثر من أي وقت مضى بسبب أزمة الوباء ،
فقد تبدأ في التحول نحو GPT-3 بدلاً من تعيين موظفين إضافيين.
بفضل قدرته على معالجة كميات كبيرة من البيانات بسرعة مع تحقيق نتائج دقيقة أيضًا ،
يقدم GPT-3 خيارًا جذابًا للشركات التي تبحث عن خفض التكاليف. من المهم ملاحظة
أن هذا لا يعني أن كل شخص يعمل حاليًا في هذه الأدوار سيفقد وظيفته بين عشية وضحاها.

يجب ألا تحل الأتمتة أبدًا محل الوظائف الحالية تمامًا ، بل يجب أن تعمل على تكميلها
مما يجعل العمليات أسرع وأسهل مع السماح للأشخاص بالقيام بأفضل ما لديهم:
حل المشكلات يخلق التفكير النقدي ، وما إلى ذلك.

في حين أن هناك بالتأكيد بعض الفوائد المرتبطة باستخدام أدوات مثل GTP-3
يجب على أصحاب العمل مراعاة الأسئلة الأخلاقية
المتعلقة بالأتمتة مثل حماية حقوق الخصوصية للموظفين ، وما إلى ذلك.

بالإضافة إلى ذلك ، يحتاج أولئك الذين يعملون بالفعل في هذه الأدوار إلى الوصول إلى موارد التدريب
لضمان أن تظل مهاراتهم ملائمة لظروف السوق التي تستمر في التطور.

في النهاية ، يخبرنا الوقت فقط عن مدى تأثير تقنيات مثل GP T – 3 على القوى العاملة الاقتصادية لدينا
ولكن هناك أمر واحد مؤكد: نحن ندخل منطقة مجهولة
حيث يجب على كلتا المنظمتين الاستعداد لأي شيء يحمله لنا المستقبل.

 

 

 

 

 

 

 

المعركة بين مايكروسوفت وجوجل

في المعركة بين Microsoft و Google ، يمكن أن يغير الذكاء الاصطناعي قواعد اللعبة.
تم استخدام الذكاء الاصطناعي بالفعل لإنشاء محركات بحث قوية تكون أكثر دقة من أي وقت مضى.
بفضل شراكة Microsoft الأخيرة مع OpenAI ، أصبح بإمكانهم الآن الوصول إلى ChatGPT و Dall-E –
وهما من أكثر تقنيات الذكاء الاصطناعي تقدمًا المتاحة اليوم.

يمكن أن تساعد هذه الأدوات الجديدة في تحسين دقة البحث من خلال توفير فهم أفضل لنية المستخدم
بالإضافة إلى إمكانات معالجة اللغة الطبيعية لإجراء عمليات بحث أكثر كفاءة. هذا يعني أن المستخدمين
سيحصلون على نتائج أسرع عند البحث عن شيء ما عبر الإنترنت
وهو أمر ضروري في سوق تزداد فيه المنافسة حيث السرعة مهمة بقدر أهمية الدقة.

 

ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض التحديات المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين محركات البحث (SEO).
على سبيل المثال ، يصعب على الخوارزميات فهم الفروق الدقيقة في لغة الإنسان أو تفسير السياق
بشكل صحيح بدون مجموعات بيانات تدريب إضافية من الخبراء أو البشر أنفسهم
الذين يمكنهم تقديم تعليقات حول كيفية أداء الخوارزمية بمرور الوقت.
بالإضافة إلى ذلك ، هناك أيضًا خطر إدخال التحيز في عمليات البحث إذا أدت كلمات معينة
إلى نتائج مختلفة اعتمادًا على من كتبها أو نوع الخلفية التي أتت منها.

ومع ذلك ، لا يبدو أن هذه العقبات مستعصية على الحل في ظل الوقت والموارد الكافية المخصصة للبحث من قبل الشركتين
وقد يكون هذا جزءًا من سبب تفاؤل المستثمرين بشأن توقعاتهم ضد Google في الوقت الحالي.
إذا نجحت ، فلن يمنح هذا Microsoft ميزة على منافستها فحسب ،
بل قد يحدث أيضًا ثورة في مُحسّنات محرّكات البحث تمامًا – مما يخلق المزيد من الفرص عبر الصناعات
مثل الرعاية الصحية والتمويل والتجارة التي تعتمد بشكل كبير على أنظمة استرداد معلومات الويب الموثوقة
والمدعومة من قبل خوارزميات مثل تلك المقدمة من خلال تقنية OpenAI.

 

 

 

 

 

 

 

تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق الأسهم

لا يمكن إنكار قدرة الذكاء الاصطناعي (AI) على زيادة الطلب على منتجات وخدمات الشركات
مما يؤدي إلى تحسين الأداء المالي وارتفاع أسعار الأسهم. يمكن للذكاء الاصطناعي أتمتة العمليات
وتحسين العمليات ، وتحليل كميات كبيرة من البيانات في الوقت الفعلي ،
وتقديم رؤى حول سلوك العملاء التي يمكن أن تستخدمها الشركات لاتخاذ القرارات الاستراتيجية.
كل هذه القدرات يمكن أن تقود الشركة نحو أرباح أعلى وأداء أفضل في سوق الأوراق المالية.

ومع ذلك ، هناك أيضًا مخاطر مرتبطة بتقنية الذكاء الاصطناعي لا ينبغي التغاضي عنها أو التقليل من شأنها
عند النظر في تأثيرها على البيانات المالية للشركة. على سبيل المثال ، قد تواجه بعض الصناعات اضطرابًا
بسبب الأتمتة التي يسببها الذكاء الاصطناعي – مما يؤدي إلى انخفاض الطلب على بعض المنتجات
أو الخدمات مما قد يضر بأرباحها النهائية بالإضافة إلى حركة أسعار أسهمها.

يجب على أولئك الذين يستثمرون في Microsoft أو Google فهم جميع العوامل التي تؤثر على أسهمهم
قبل اتخاذ أي قرارات تستند فقط إلى اتجاهات الصناعة مثل ظهور تقنية الذكاء الاصطناعي
عبر مختلف القطاعات في جميع أنحاء العالم.

 

اسم المقال تصاعد الذكاء الاصطناعي:  جوجل مقابل مايكروسوفت

جوجل ودردشة  جي بي تي

جوجل ودردشة  جي بي تي

Chat GPT هو روبوت دردشة من تطوير شركة أوبن أيه آي الأمريكية،
البرنامج يعتمد على الذكاء الاصطناعي للإجابة على أسئلة المستخدم
بطريقة إبداعية وكتابة مقالات عندما يطلب منه ذلك.

 

المواضيع

هل سوف يتكيف غوغل مع متطلبات الذكاء الاصطناعي أم يتم نسيانه؟

الأخطار المحتملة للذكاء الاصطناعي

مسؤولية غوغل كجهة راعية لتقنية الذكاء الاصطناعي

 

 

 

 

 

 

هل سوف يتكيف غوغل مع متطلبات الذكاء الاصطناعي أم يتم نسيانه؟

Google في حالة تأهب قصوى بعد إصدار برنامج OpenAI’s AI bot ChatGPT.
تسبب برنامج chatbot ، الذي تم إصداره في وقت سابق من هذا العام ،
بالفعل في إثارة ضجة في مجتمع الذكاء الاصطناعي نظرًا لقدرته الرائعة على إنشاء محادثات شبيهة بالبشر من البداية.

التطبيقات المحتملة لمثل هذه التكنولوجيا واسعة ويمكن أن يكون لها آثار عميقة
على كيفية تفاعل الناس مع أجهزة الكمبيوتر والآلات بشكل عام.
لا عجب إذن أن Google قد لاحظت ChatGPT – فقد أصبح من الواضح أن إصدار OpenAI
لروبوت AI التوليدي ChatGPT قد وضع Google في حالة تأهب قصوى أثناء سعيها لتطوير نسختها من الذكاء الاصطناعي (AI).

رداً على ذلك ، نشر بعض كبار المسؤولين التنفيذيين في Google بما في ذلك الرئيس التنفيذي
سوندار بيتشاي مؤخرًا منشورًا توضيحيًا بعنوان “لماذا نركز على الذكاء الاصطناعي (ولأي غاية)”
يحدد نهجهم تجاه استخدام وتطوير تقنية الذكاء الاصطناعي المسؤولة. في هذا المنشور ،
يؤكدون على أهمية فهم كل من التعقيدات والمخاطر التي تشكلها التقنيات الناشئة
مثل الذكاء الاصطناعي قبل بدء التطوير حتى لا تتسبب في أي ضرر أو اضطراب عند إطلاقها في المجتمع ككل.

كما يمكن للمرء أن يرى من هذه التطورات ، فإن نجاح OpenAI في إنشاء روبوت محادثة متقدم من خلال خوارزميات التعلم
الآلي يتسبب في موجات عبر عمالقة التكنولوجيا مثل Google الذين يبحثون الآن عن كثب في الطرق التي يمكنهم
بها أيضًا استخدام أدوات مماثلة بشكل مسؤول مع الاستفادة منها تجاريًا ، إذا ممكن ،
دون المساس بمعايير السلامة أو الحدود الأخلاقية التي وضعتها مختلف الهيئات الحاكمة في جميع أنحاء العالم اليوم.

 

 

 

 

 

 

الأخطار المحتملة للذكاء الاصطناعي

بينما تدرك Google العديد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي وقدرتها على جعل الوصول إلى المعلومات أكثر سهولة ،
فإنها تقر أيضًا بأن هذه التكنولوجيا لا تزال في مراحلها الأولى
ويمكن أن يكون لها عواقب غير مقصودة في حالة إساءة استخدامها أو تطبيقها بشكل غير صحيح.

تسرد المدونة العديد من المشكلات المحتملة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي ، بما في ذلك عدم الدقة ،
وتضخيم التحيزات المجتمعية ، ومخاطر الأمن السيبراني ، ودفع عدم المساواة.
هذا بمثابة تحذير للمؤسسات التي تستخدم أو تطور تقنيات تعتمد على الذكاء الاصطناعي
يجب أن تكون على دراية بهذه المشكلات قبل نشرها في بيئات الإنتاج.

إن موقف Google التحذيري تجاه استخدام الذكاء الاصطناعي
ليس مفاجئًا نظرًا لمهمتها لتنظيم معلومات العالم بمسؤولية وأخلاقية
وهو أمر تم انتقاد شركة OpenAI لفشلها في القيام به عند إصدار ChatGPT دون إجراء فحوصات السلامة المناسبة أولاً.
من خلال اتباع مثل هذا النهج ، تأمل Google أن تحذو شركات التكنولوجيا الأخرى حذوها
من خلال التفكير في كيفية تأثير منتجاتها على المجتمع ككل قبل إطلاقها على المنصات العامة
مثل شبكات التواصل الاجتماعي أو محركات البحث حيث يمكن أن تسبب ضررًا إذا تم استخدامها بشكل غير مسؤول.

 

 

 

 

 

 

مسؤولية غوغل كجهة راعية لتقنية الذكاء الاصطناعي

تعد مشاركة مدونة Google الأخيرة التي تحث على توخي الحذر
عندما يتعلق الأمر باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي
بمثابة تذكير بأنه في حين أن العديد من الشركات تسرع في القفز على أحدث الاتجاهات والتقنيات ،
لا تزال هناك مخاطر. باعتبارها واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا
في العالم والأوصياء على تقنية الذكاء الاصطناعي ،
فإن Google لها دور مهم في وضع معايير الصناعة للاستخدام المسؤول.

من مصلحة Google المالية بالإضافة إلى واجبها الأخلاقي
أن تقدم نفسها على أنها وصي مسؤول على الذكاء الاصطناعي.
لن يساعد ذلك فقط في ضمان السلامة والأمن
في جميع الجوانب المتعلقة بتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي ،
ولكن أيضًا بناء الثقة مع العملاء الذين قد يكونون حذرين بشأن استخدام
مثل هذه الأدوات القوية دون وجود إشراف مناسب أو هياكل حوكمة.

تتفهم Google هذه المخاوف وهذا هو السبب في أنها اتخذت خطوات
نحو ضمان بقاء خدماتها آمنة من خلال مبادرات مثل Project Maven
وهو برنامج صممه مهندسو Google Cloud Platform (GCP) مخصص فقط لإنشاء إرشادات أخلاقية
لكيفية استخدام المنتجات التي تدعم GCP بشكل مسؤول
داخل المنظمات التي تعتمد عليها بشكل كبير في عملياتها.
بالإضافة إلى ذلك ، فقد أعلنوا مؤخرًا عن خطط
لفتح مصدر أكثر من مليون صورة من مشروع Open Images Dataset
الخاص به حتى يتمكن المطورون من إنشاء خوارزميات
أفضل بشكل أسرع مع تجنب التحيزات المحتملة المرتبطة
بمجموعات بيانات معينة يتم استخدامها حصريًا خلف الأبواب المغلقة من قبل الشركات الكبيرة مثلهم.

من خلال اتخاذ إجراءات استباقية مثل هذه – التي تؤكد الشفافية على السرية –
لا تُظهر Google التزامها ببناء أنظمة أكثر أمانًا فحسب ، بل توضح أيضًا سبب بقائها في المقدمة
عندما يتعلق الأمر بقيادة الابتكار في المشهد الرقمي سريع التطور اليوم

 

اللمسة الذهبية لجاك ما


اللمسة الذهبية لجاك ما

نبأ استسلام جاك ما لسيطرة مجموعة آنت
تسببت في حدوث صدمة في عالم الأعمال.

 

المواضيع

جاك ما هو رمز للابتكار

مخرج جاك ما المثير للدهشة

ركوب موجة الأسهم الصينية

إشارة إلى نهاية حالة عدم اليقين

 

 

 

 

 

 

 

جاك ما هو رمز للابتكار

على الرغم من استقالته من الشركة ،
كان من الواضح أن نفوذ ما سيظل قوياً وارتدت أسهم علي بابا في الأخبار.

باعتباره أحد أكثر رواد الأعمال نجاحًا في الصين ،
يُعد Jack Ma رمزًا للابتكار والنجاح في بيئة السوق المتغيرة باستمرار.
قوبل قراره التنحي عن منصب رئيس مجلس الإدارة في Ant Group بالدهشة والإعجاب ،
حيث أثنى عليه العديد من المستثمرين لاستعداده
لوضع حوكمة الشركات قبل المكاسب الشخصية أو الطموح.

ستظل شركة Ma منخرطة في Ant Group
ولكن لم تعد تتمتع بسلطة تصويت على قراراتها
وهي خطوة قد تساعد في حمايتها من التدقيق المستقبلي
من قبل المنظمين الصينيين الذين أثاروا في السابق مخاوف
بشأن كون عملياتها كبيرة جدًا ومؤثرة في أسواق الخدمات المالية
عبر آسيا والمحيط الهادئ منطقة.
يمكن أن يفتح هذا التحول أيضًا فرصًا للشركات الأخرى التي تدير أعمالًا مماثلة
في مجال التكنولوجيا المالية للتنافس بشكل أكثر فعالية ضد ما كان يُنظر إليه
سابقًا على أنه احتكار لا يمكن تعويضه تحتفظ به مجموعة Alibaba / Ant
وهو أمر يمكن أن يفيد المستهلكين الذين يبحثون عن صفقات
أفضل على منتجات مثل القروض أو التأمين سياسات.

لا يزال التأثير المحتمل لإعادة الهيكلة على سعر سهم علي بابا غير واضح.
ومع ذلك ، فإن المحللين متفائلون بأن المستثمرين سوف يدركون
مدى أهمية الحوكمة الجيدة للشركات عند تقييم الاستثمارات المحتملة
لا سيما تلك التي تنطوي على أسماء بارزة مثل إمبراطورية جاك ما!

 

 

 

 

 

 

 

 

مخرج جاك ما المثير للدهشة

ارتفعت أسهم Alibaba اليوم بنسبة 9٪ بعد ورود أنباء عن تخلي مؤسسها
جاك ما ، عن السيطرة على شركة التكنولوجيا المالية التابعة Ant Group.
هذه خطوة مهمة لعملاق التجارة الإلكترونية الصيني ويلاحظ المستثمرون ذلك.

وتأتي هذه الأخبار بعد أسابيع قليلة من تسبب انتقاد جاك ما العلني
للمنظمين الصينيين في إحداث ضجة في عالم المال.
كان الملياردير الصريح قد اتهم بكين بقمع الابتكار من خلال لوائح عفا عليها الزمن
وهو أمر كان يُنظر إليه على أنه تحدٍ مباشر
لقيادة الصين ورؤيتها للتنمية المستقبلية للبلاد.

يمكن النظر إلى هذه الخطوة الأخيرة من قبل Alibaba على أنها محاولة
لإرضاء السلطات مع السماح لها بالوصول إلى الأسواق المربحة
مثل المدفوعات عبر الهاتف المحمول والتمويل عبر الإنترنت
وكلاهما من المجالات الرئيسية التي تتفوق فيها Ant Group في تقديم الخدمات.
كما يُظهر أنه على الرغم من انتقاداته ، لا يزال جاك ما ملتزماً
بمساعدة علي بابا على النجاح في هذه المجالات
وهو أمر سيفيد المساهمين بلا شك على المدى الطويل إذا نجح.

يبدو أن المستثمرين سعداء بهذا الاتجاه الجديد من Alibaba
إذا حكمنا من خلال ارتفاع أسعار الأسهم اليوم ؛
لكن الوقت وحده هو الذي سيحدد ما إذا كانت هذه الإستراتيجية
تؤتي ثمارها أم لا خلال الأشهر والسنوات القادمة!

 

اسم المقال اللمسة الذهبية لجاك ما

 

 

 

 

 

 

 

ركوب موجة الأسهم الصينية

مع بدء العالم ببطء في الخروج من أعماق الوباء العالمي ،
يبحث المستثمرون عن فرص جديدة في الأسواق الناشئة.
إحدى هذه الفرص هي إعادة افتتاح الصين والتي قوبلت برد فعل حماسي
من المستثمرين وأدت إلى ارتفاع السوق على نطاق أوسع عبر الأسهم الآسيوية.

شوهدت المكاسب عبر قطاعات متعددة بما في ذلك البنوك
والسلع الاستهلاكية وأسهم التكنولوجيا بالإضافة إلى
بعض أكبر شركات التكنولوجيا في الصين مثل Alibaba Group Holdings Ltd.
و Tencent Holdings Ltd. بالإضافة إلى Baidu Inc. و JD.com Inc.
يمكن أن تُعزى الثقة إلى زيادة التفاؤل المحيط بآفاق النمو الاقتصادي الصيني
بعد احتواءها الناجح لحالات Covid-19 داخل حدودها
بينما تواصل الدول الأخرى معاناتها من ارتفاع معدلات الإصابة.

بالإضافة إلى ذلك ، تشير الأخبار الأخيرة عن ارتفاع الاستثمار الأجنبي المباشر
في الصين بنسبة 10٪ على أساس سنوي خلال أبريل 2021
إلى أن الشركات متعددة الجنسيات لا تزال واثقة من الاستثمار
في أحد أكبر الاقتصادات في العالم على الرغم من التوترات التجارية المستمرة
بين بكين وواشنطن العاصمة. ويشير هذا أيضًا إلى أنه قد تكون هناك إمكانية
نمو مستدام طويل الأجل للراغبين في الاستثمار الآن وسط هذه الفترة من عدم اليقين.

بشكل عام ، يبدو من الواضح أن إعادة الافتتاح الصينية تقدم فرصة جذابة
للمستثمرين الأذكياء الذين يمكنهم الاستفادة من ظروف السوق الحالية
قبل أن يتحولوا مرة أخرى بسبب الأحداث الجيوسياسية أو الاقتصاد الكلي.

 

اسم المقال اللمسة الذهبية لجاك ما

 

 

 

 

 

 

إشارة إلى نهاية حالة عدم اليقين

ظل قطاع التكنولوجيا في الصين في دائرة الضوء منذ شهور ،
منذ أن شنت بكين حملتها القمعية على عمالقة التكنولوجيا في البلاد.
لكن يبدو أن عصر عدم اليقين هذا قد يقترب من نهايته.
خلال عطلة نهاية الأسبوع ، أشار أحد كبار مسؤولي البنوك المركزية الصينية
إلى أن بكين مستعدة لإنهاء تحقيقها في بعض أكثر الشركات نفوذاً
في الصين وإنهاء هذه الفترة من التدقيق المشدد.

تم الترحيب بهذه الأخبار من قبل العديد من المستثمرين الذين أصبحوا قلقين
بشأن المدة التي قد يستغرقها هذا الأمر
والتأثير الذي سيكون له على محافظهم الاستثمارية.
قال مسؤول البنك المركزي أيضًا إنهم يبحثون عن طرق لضمان المنافسة العادلة
بين الشركات المحلية والشركات الأجنبية العاملة في الصين
حتى لا تخنق الابتكار أو تحد من وصول المستهلكين عبر أجزاء مختلفة من السوق.

يأتي هذا الإعلان بعد أسابيع من التكهنات حول ما إذا كانت هذه التحقيقات
ستستمر إلى أجل غير مسمى أم لا ، حيث اقترح بعض المحللين
أنه تم التخطيط لوائح أكثر صرامة مما قد يؤدي إلى زيادة تعطيل
العمليات التجارية داخل قطاعات معينة مثل التجارة الإلكترونية
ومقدمي خدمات التكنولوجيا المالية
وهما مجالان حيث أصبحت الشركات الصينية
لاعبين مهيمنين بشكل متزايد خلال السنوات الأخيرة
ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى سياسات الدعم الحكومية
التي تهدف إلى تعزيز الأبطال المحليين ضد المنافسين العالميين
من عمالقة وادي السيليكون مثل Google و Apple Inc.

يبدو أنه يمكن الآن وضع هذه المخاوف جانبًا على الرغم من أننا نتطلع
إلى فصل جديد في المشهد التكنولوجي في الصين
حيث ستستمر الشركات الناشئة المحلية في تلقي الدعم
مع وجود قدر أكبر من اليقين حول البيئة التنظيمية التي تعمل في ظلها
وهو أمر ينبغي أن يبشر بالخير.
التطوير المستمر في الصناعة للمضي قدمًا أيضًا!

 

 

اسم المقال اللمسة الذهبية لجاك ما

سيولة بالمليارات تم سحبها من سوق العملات المشفرة بعد انهيار ” اف تي اكس “

سيولة بالمليارات تم سحبها من سوق العملات المشفرة بعد انهيار ” اف تي اكس “

 

الانهيار الهائل الحادث الرموز المشفرة التي يمتلكها ” بان كمان فرايد ”
تسبب في سحب وتدفق الأموال خارج بورصات الرموز في العالم ,
ووصلت إجمالي السحوبات للعملاء 3.7 مليار دولار من عملة بتكوين و 2.5 مليار دولار
من ايثر خلال تعاملات الأسبوع الجاري ,
بالإضافة إلى ما يزيد عن ملياري دولار من عملات رقمية أخرى
مستقرة خلال نفس الفترة الزمنية وجاءت هذه الأرقام بناء على منصة ” كريبتوكوانت”

 

المواضيع

انهيار اف تي اكس

غوغل تسدد 391.5 مليون دولار

 

 

 

 

 

انهيار اف تي اكس

بعد انهيار بورصة ” اف تي اكس ” أثار هذا العديد من المخاوف المتعلقة
بعمل شركات التشفير التي تخضع حاليا للرقابة وتنظيم غير محكم ,
وطبيعة الضوابط التي يتم تطبيقها بالإشراف الأمن على الأصول التي يمتلكها العملاء
وتعتبر من البورصات التي يعتمد عليها ومحل ثقة كبيرة في القطاع ,
ولم تكون شركة ” اف تي اكس ”
هي الوحيدة لكن القائمة تضم الكثير من الانهيارات ,
وجاء الانهيار بعد تغريدة من قبل رئيس بورصة ” بينانس ”
قال فيها إنه يشك في سلامة المركز المالي لشركة “ألاميدا ريسيرش”
وتعتبر هي شركة الوساطة المرتبطة ببورصة بانكمان فرايد

وأثارت هذه الحالة من الذعر التي انتشرت وسط المستثمرين في ” اف تي اكس ”
والتي بلغت حدتها عندما قرروا سحب ما يعادل 430 مليون دولار من عملة بتكوين “
في خلال 4 أيام فقط من البورصة التي عمرها 3 أعوام

 

 

 

ميزة اللامركزية

كان الانهيار الأخير سببا قويا في تشجيع المستخدمين بالاحتفاظ بأصولهم الخاصة بدلا من إيداعها عند أطراف ثالثة
واستطاعت العملات المشفرة تعويض جزء من خسائرها في مستهل تعاملات يوم أمس الاثنين
بعد عزم الرئيس التنفيذي لشركة ” بينانج ” أن بورصته
لديها العزم على تأسيس صندوق تعافي من اجل انقاذ القطاع

فيما شهدت حركة التعاملات بعض التقلبات العنيفة منذ بداية الازمة التي تعرضت لها شركة
”  اف تي اكس ” وتسببت في خسائر وصلت إلى 244 مليار دولار خلال يوم الأحد الماضي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غوغل تسدد 391.5 مليون دولار

لتسوية تحقيق ممارسات التتبع

 

من أجل تسوية تحقيق يخص ممارسات التتبع للمواقع ,
استجابت ” غوغل “ علي ان تدفع 391.5 مليون دولار لصالح 40 ولاية أمريكية ,
فيما يعتبر مسؤولو الولايات بأنها هي التسوية الأكبر التي تتعلق بالخصوصية في تاريخ الولايات المتحدة الامريكية ,
وستعمل الشركة المملوكة ل ” ألفابيت ” على أن تحسن من عمليات الإفصاح عن خاصية تتبع المواقع بداية من العام القادم

 

 

سجل المواقع

أصبح سجل المواقع أمر حساس جدا وتحديدا عقب صدور قرار
المحكمة العليا بالولايات المتحدة الذي يقضي الحق في الإجهاض ,
في ظل تخوفات من استخدام مثل هذه البيانات من قبل الشرطة والمدعين العامين من أجل تعقب تحركات النساء ,
لكن ” غوغل ” قررت ان تقوم بحذف السجلات الخاصة بالزيارات للمستخدمين

لكن غوغل أكدت علي ان مثل هذه السياسات التي الاشارة اليها تعتبر انتهت تماما منذ فترة طويلة

في إشارة من نيسيل أن متطلبات الشفافية للاتفاق والتي تشمل 40 ولاية
تضمن أن ” غوغل ” تتيح للمستخدمين طريقة استخدام بيانات المواقع
ولكن أيضا يمكنهم من تعديل إعدادات الحساب اذا كانت لديك رغبة في تعطيل الاعدادات المتقدمة
التي تتعلق بالزيارات الخاصة بالمواقع وأيضا حذف كل السجل وتحديد قيود الاحتفاظ بالبيانات

 

 

” أمازون ” تستعد لتسريح آلاف الموظفين

في تقارير صدرت عن رغبة شركة ” أمازون “ تسريح آلاف الموظفين في وقت لاحق الأسبوع الجاري
وهو الخفض الأكبر في تاريخ الشركة من حيث موظفيها وتشير التقارير إلى خطة للاستغناء عن 10 ألاف موظف
من قوتها العاملة وهي قيمة تمثل 1% من العدد الإجمالي لموظفي الشركة حول العالم والذي تجاوز 1.5 مليون شخص

وجاء هذا بعد اعلان من شركة ” أمازون ” عن حالة من التباطؤ في المبيعات بشكل حاد
والتضرر أيضا من التباطؤ في الاقتصاد العالمي في ظل تضخم مرتفع  

 

 

 

غوغل هي أكبر دفعة للعملات المشفرة

غوغل هي أكبر دفعة للعملات المشفرة ،

هذه الخطوة هي مكسب كبير لصناعة العملات المشفرة ،

 التي كانت تعمل بجد لجعل الشركات الرئيسية تبدأ في قبول العملات الرقمية.

 

المحتوى

حلم التشفير

إستراتيجية

المخاطر والفرص

 

 

 

 

 

 

حلم التشفير

 

إنها دفعة كبيرة لـ Coinbase ، التي أصبحت الآن منصة التشفير الوحيدة
التي يمكن لمستخدمي Google Cloud استخدامها للدفع مقابل خدماتهم.

قدمت Alphabet (GOOGL) للتو لقطاع التشفير حلمًا لدعم الصناعة الناشئة ،
والتي ضاعفت جهودها في الأشهر الأخيرة للضغط من أجل التبني على نطاق واسع.

 

هذه خطوة كبيرة إلى الأمام لاعتماد العملات الرقمية ،
ومن المحتمل أن تؤدي إلى بدء المزيد من الشركات في قبولها كوسيلة للدفع.
قد يغير هذا قواعد اللعبة في الصناعة ،
وسيكون من المثير للاهتمام أن نرى كيف سيحدث ذلك في الأشهر والسنوات القادمة.

تقبل خدمات الحوسبة السحابية من Google الآن مدفوعات البيتكوين
وستمكن الشركات ومطوري الويب 3 من الدفع بسلة من العملات الرقمية المقدمة من Coinbase (COIN) ،
وهذا القرار جزء من التعاون مع منصة التشفير ،
وهي المنصة العامة الوحيدة التي تسمح الناس لشراء وتداول العملات المشفرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

إستراتيجية

 

كجزء من علاقة إستراتيجية جديدة ،
استثمر محرك البحث العملاق 50 مليون دولار في تبادل العملات الرقمية.

تُظهر هذه الخطوة اهتمام Google المتزايد بقطاع العملات المشفرة
الناشئ وقدرته على تعطيل المؤسسات المصرفية القائمة ،
وتعتزم Google تخزين وبيع عملات البيتكوين على Coinbase Prime ،
وهي منصة تداول تشفير “مؤسسية” مصممة خصيصًا للشركات الكبيرة.

وفقًا لشروط الاتفاقية ، ستدرج Coinbase أي رموز Google مستقبلية على منصتها Prime ،
والمخصصة للمستثمرين المؤسسيين الكبار مثل صناديق التحوط والمكاتب العائلية.

 

ستوفر Coinbase أيضًا خدمات الحفظ لهذه الرموز المميزة ،
مما يعني أنها ستحتفظ بها في محافظ آمنة غير متصلة بالإنترنت نيابة عن العملاء.

يعد هذا انتصارًا مهمًا لـ Coinbase ، التي كانت تحاول جاهدة جذب المستثمرين الأثرياء.

إن إدراج Google كعميل سيؤدي بلا شك إلى زيادة سمعتها لدى العملاء المحتملين الآخرين.

يوضح أيضًا التزام Google بالعملات المشفرة وتقنيات blockchain.

تقوم Coinbase بترحيل بعض “التطبيقات المتعلقة بالبيانات”
من Amazon Web Services إلى Google Cloud كجزء من الاتفاقية.

ستبدأ Google أيضًا في استخدام Coinbase Node لتشغيل مجموعات البيانات العامة الخاصة بتشفير Big Query ،
وهي منصة تتيح للمطورين الوصول إلى سلاسل الكتل وإنشاء تطبيقات لامركزية.

 

 

 

 

 

المخاطر والفرص

 

تعرضت العملات المشفرة لضربة كبيرة هذا العام ،
حيث فقدت العملات المستقرة ربطها بالدولار وانخفضت العملات المشفرة الرئيسية.

جزئيًا ، تكمن المشكلة في أن العديد من المستثمرين انغمسوا
في الضجيج المحيط بالبيتكوين والعملات المشفرة الأخرى.

 

جذبتهم قصص المكاسب الهائلة في الأسعار وأهملتهم أداء واجباتهم المدرسية. نتيجة لذلك ،
لم يفهموا كيف تعمل هذه الأصول أو يقيّموا المخاطر التي تنطوي عليها.

عندما بدأت الأسعار في الانخفاض ، أصيبوا بالذعر والبيع ، مما أدى إلى تفاقم الانحدار.

 

في وقت كتابة هذا التقرير ، انخفض سعر البيتكوين بنسبة 59٪ حتى الآن ،

بينما انخفض Ethereum بنسبة 65٪ في عام 2022 نتيجة لعملية الدمج ،
وهي محاولة لجعل شبكة العملة المشفرة أكثر كفاءة في استخدام الطاقة.

 

هناك مشكلة أخرى وهي أنه لا توجد قيمة أساسية حقيقية تكمن وراء معظم العملات المشفرة ،
ولا يزال يتعين دعمها من قبل الحكومات أو البنوك المركزية مثل العملات الورقية.

 

ومع ذلك ، مع تشكيل شراكات عملاقة ،
تعمل الحكومات على تنظيم صناعة العملات المشفرة
وفي نوفمبر خسر سوق العملات الرقمية أكثر من 2 تريليون دولار ،
مما يجعله الملعب المثالي وأكبر فرصة في التاريخ.

 

 

 

اسم المقال غوغل هي أكبر دفعة للعملات المشفرة

” جوجل ” ترفض منصة ترامب للتواصل الاجتماعي

” جوجل “ ترفض منصة ترامب للتواصل الاجتماعي  ” فيسبوك ” تفشل في منافسة ” أمازون تويتش ”  ” سناب شات ” تسرح 20% من موظفيها

 

المحتوى

جوجل ترفض منصة دونالد ترامب

تسعى سناب لتسريح 20% من قوتها العاملة لتخفيض التكلفة

فيسبوك تفشل في منافسة أمازون تويتش

 

 

 

 

 

 

 

جوجل ترفض منصة دونالد ترامب

حتي الان لم تحصل منصة التواصل الاجتماعي التابعة للرئيس الأمريكي السابق ” دونالد ترامب “
علي موافقة بشأن اضافتها الي متجر التطبيقات ,
وكان السبب في هذا عدم كفاية الاشراف علي المحتوي الذي يشمل تهديدات جسدية وتحريض علي العنف
هذا ومازالت منصة ” تروث سوشيال “ يتأخر اطلاقها ,
في الوقت الذي سمحت فيه متجر تطبيقات ” أبل “ في شهر فبراير الماضي ,
الا ان المنصة تسعي الي اضافتها علي متجر جوجل بلاي
لانها تستحوذ علي 40% من المستخدمين لنظام الأندرويد

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تسعى سناب لتسريح 20% من قوتها العاملة لتخفيض التكلفة

 

في خطة شركة ” سناب “ التي تهدف الي الحد من التكاليف المرتفعة في ظروف الظروف الاقتصادية العالمية ,
تسعي الشركة الي تسريح نحو 20% من القوي العاملة التي بلغت 6 ألاف موظف حسب اخر إحصائية
وتشير التقارير الي أن القرار سيتم تنفيذه يوم الأربعاء المقبل ,
وعلي الرغم من هذا القرار فان الشركة ستتأثر بشكل مباشر علي مستوي بعض الأقسام بوتيرة أكثر من غيرها ,
وبالأخص قسم طرق المطورين لتصميم التطبيقات والألعاب المصغرة داخل تطبيق ” سناب شات “
وطال هذا القرار أيضا تطبيق ” زينلي “ المخصص في مشاركة الموقع بين الأصدقاء
والذي قامت شركة ” سناب “ بالاستحواذ عليها في عام 2017
وكان هذا القرار تم الإعلان عنه سابقا في شهر مايو الماضي ,
وان الشركة تسعي الي ابطاء عمليات التعيين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فيسبوك تفشل في منافسة أمازون تويتش

 

كانت شركة ” ميتا ” المالكة لفيسبوك قد اطلقت تطبيق مخصص لبث الألعاب تحت اسم ” فيسبوك جيمينج ” ,
والذي يسمح للمستخدمين تحميل ومشاهدة العاب الفيديو ,
لكن التطبيق لم يستطيع المنافسة في مواجهة تطبيق الألعاب ” أمازون تويتش “
وكانت شركة فيسبوك وجهت رسالة الي مستخدميها عبر تطبيق ” أمازون تويتش ” :
قالت فيها ” نريد أن نعرب عن خالص شكرنا لكم جميعا علي كل ما فعلتموه لبناء مجتمع مزدهر
للاعبين والمعجبين منذ اطلاق هذا التطبيق لأول مرة .
وتعتبر ” فيسبوك ” هي ثاني شركة بعد ” مايكروسوفت ” التي فشلت عام 2020
في منافسة تطبيق ” أمازون تويتش “ والذي يستحوذ علي 76% من السوق ,
فيما كان فيسبوك يستحوذ فقط علي 7.9% من حصة المشاهدات