انخفاض النمو الاقتصادي وارتفاع الأسهم

انخفاض النمو الاقتصادي وارتفاع الأسهم

يُعتبر تراجع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي جنبًا إلى جنب مع زيادة أرباح الشركات أمرًا مفيدًا لسوق الأسهم.

 

المحتوى

النمو

الذهب

أوبك

 

 

 

 

 

النمو

النتائج المرغوبة لسوق الأسهم تكمن في تباطؤ معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي وارتفاع معدل نمو أرباح الشركات.

فبينما يشير التباطؤ في معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي وسوق العمل إلى تراجع،
فإن أرباح الشركات لا تزال تحقق نموًا
(زيادة بنسبة 3% في أرباح الشركات على مدار الاثني عشر شهرًا الماضية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي).

 

 

 

 

الذهب

انخفاض أسعار الذهب:

شهدت أسعار الذهب العالمية انخفاضًا في التعاملات الحالية يوم الاثنين،
حيث ينتظر المتداولون المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية خلال هذا الأسبوع.
وجاء ذلك بعد أن أظهرت البيانات الأخيرة استقرار التضخم وزادت التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق من العام.

سيكون لبيانات الوظائف الأميركية تأثير قصير المدى على أسعار الذهب،
وإذا أظهرت بعض التباطؤ في سوق العمل، فسيكون ذلك إيجابيًا لأسعار الذهب.

وحصل الذهب على بعض الدعم بفضل تقارير الإنفاق الشخصي (PCE)،
حيث كانت أقل من التوقعات بشكل طفيف، مما يؤكد فكرة قدرة بنك الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة في هذا العام.

 

 

 

 

 

 

أوبك

اجتماع أوبك بلس حول تخفيض الإنتاج:

بعد اجتماعه يوم الأحد، أعلن تحالف أوبك بلس في بيان صادر عنه أن دول التحالف قد اتفقت على تمديد تخفيضات إنتاج النفط الخام على مدار عام 2025 بالكامل. يأتي هذا القرار بهدف دعم مستويات الأسعار في ضوء تحديات الاستقرار العديدة.

أكد البيان الصادر عن التحالف أن دول أوبك بلس اتفقت على تمديد تخفيضات إنتاج النفط الخام اعتبارًا من الأول من يناير 2025 وحتى الحادي والثلاثين من ديسمبر 2025.

وأشار البيان أيضًا إلى الموافقة على زيادة إنتاج دولة الإمارات العربية المتحدة بمقدار 300 ألف برميل يوميًا خلال العام المقبل. وسيتم تنفيذ هذه الزيادة في إنتاج الإمارات تدريجيًا على مراحل، بدءًا من يناير 2025 حتى نهاية سبتمبر 2025.

 

 

انخفاض النمو الاقتصادي وارتفاع الأسهم

استمرار انخفاض الين الياباني

استمرار انخفاض الين الياباني:يقترب الين الياباني من الوصول إلى
حاجز 155 مقابل الدولار الأمريكي للمرة الأولى منذ عام 1990، وهو ما يشير إلى ضعف العملة اليابانية.

 

المحتوى

استمرار انخفاض الين الياباني

انخفاض أسعار الذهب بعد سلسلة من الصعود

هبوط أسعار النفط خلال تداولات اليوم

 

 

 

استمرار انخفاض الين الياباني

يقترب الين الياباني من الوصول إلى حاجز 155 مقابل الدولار الأمريكي للمرة الأولى منذ عام 1990،
وهو ما يشير إلى ضعف العملة اليابانية.
يظهر الين بعض التعافي في السوق الآسيوية يوم الثلاثاء حيث ارتفع قليلاً مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
وتتابع السلطات اليابانية عن كثب هذا التطور، وقد تلجأ إلى التدخل لحماية الين من الضعف المفرط.
من الممكن أن يتبنى البنك المركزي الياباني نبرة أكثر تشددًا في ظل هذه الظروف.

 

انخفاض أسعار الذهب بعد سلسلة من الصعود

شهدت أسعار الذهب يوم الثلاثاء انخفاضًا إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوعين،
حيث تلاشت المخاوف من احتمالية نشوب صراع واسع النطاق في الشرق الأوسط.
هذا الوضع قوّض إقبال المستثمرين على الملاذ الآمن للذهب وزاد من رغبتهم في المخاطرة.

هبط سعر الذهب في التداولات الفورية بنسبة تقارب 1% ليصل إلى 2304.99 دولار للأوقية.
وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1.2% لتصل إلى 2318.80 دولار للأوقية.

كان الذهب قد انخفض أكثر من 2% في الجلسة السابقة،
مسجلًا أكبر انخفاض يومي له في أكثر من عام،
بعد أن أعلنت إيران أنها لا تعتزم الرد على الهجوم
الذي شنته إسرائيل بواسطة طائرات بدون طيار على ما يبدو.

 

 

 

هبوط أسعار النفط خلال تداولات اليوم

شهدت العقود الآجلة للنفط تراجعًا يوم الاثنين،
إذ تلاشت المخاوف من تأثير الصراع في الشرق الأوسط على إمدادات النفط.

انخفض سعر خام برنت الآجل 29 سنتًا أو 0.33% ليصل إلى 87 دولارًا للبرميل.
وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الآجل 29 سنتًا أو 0.35%، وأغلق عند 82.85 دولارًا للبرميل.

كانت الأسعار العالمية للنفط قد ارتفعت بأكثر من ثلاثة دولارات للبرميل في وقت مبكر
من تداولات يوم الجمعة بعد سماع دوي انفجارات في مدينة أصفهان الإيرانية،
ووصفت مصادر ذلك بأنه هجوم إسرائيلي.
ومع ذلك، قلصت تصريحات طهران عن تأثير هذا الهجوم وأعلنت أنها لا تعتزم الرد، مما أدى إلى تراجع المكاسب.

 

استمرار انخفاض الين الياباني

التوترات الحادثة بين اسرائيل وايران وتأثيرها على الأسواق

التوترات الحادثة بين اسرائيل وايران وتأثيرها على الأسواق: أجرت إيران هجومًا بواسطة طائرات مسيرة على إسرائيل ردًا على استهداف قنصليتها في دمشق.
وشهدت العملات الرقمية انخفاضًا حادًا بعد الهجوم، حيث انخفض سعر البيتكوين بأكثر من 8%.

 

المحتوى

التوترات الحادثة بين اسرائيل وايران وتأثيرها على الأسواق

انخفاض أسعار الذهب خلال جلسة تداول يوم الجمعة الماضي

ارتفاع مؤشر الدولار بقوة مع نهاية تداولات الأسبوع الماضي

 

 

 

التوترات الحادثة بين اسرائيل وايران وتأثيرها على الأسواق

أجرت إيران هجومًا بواسطة طائرات مسيرة على إسرائيل ردًا على استهداف قنصليتها في دمشق.
وشهدت العملات الرقمية انخفاضًا حادًا بعد الهجوم، حيث انخفض سعر البيتكوين بأكثر من 8%.

أعلن المسؤولون الإيرانيون التزامهم بالرد على هذا الهجوم.
وفي أحدث التحديثات، تم إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي للرحلات القادمة والمغادرة 

عُقد اجتماع بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ومستشاري الأمن القومي لمناقشة أحدث المستجدات.
حيث أكد البيت الأبيض أن إسرائيل تعرضت لهجوم بواسطة طائرات مسيرة إيرانية.

وأعلن البيت الأبيض أنه يقف إلى جانب الشعب الإسرائيلي ويدعم جهودها في الدفاع عن نفسها ضد التهديدات الإيرانية.

 

انخفاض أسعار الذهب خلال جلسة تداول يوم الجمعة الماضي

شهدت أسعار الذهب انخفاضًا حادًا قرب نهاية تداولات الأسبوع، بعد أن ارتفعت بشكل قياسي في بداية جلسة التداول يوم الجمعة،
حيث تجاوزت مستوى 2430 دولار للأوقية. ومع اقتراب نهاية تلك الجلسة،
تراجعت قيمة الأوقية بشكل كبير، حيث فقدت أكثر من 30 دولارًا،
نتيجة لبعض التطورات التي أثرت سلبًا على الطلب على المعدن الثمين.

في جلسة التداول يوم الجمعة، تراجعت عقود الذهب الفورية بحوالي 33 دولارًا، أو بنسبة تقدر بحوالي 1.38٪،
وتم تداول الذهب عند مستوى قرب 2339 دولارًا للأوقية، وهو مستوى قياسي عالٍ لأسعار الذهب.
وأيضًا، تراجعت عقود الذهب الآجلة بنسبة 0.62٪، ووصلت إلى حوالي 2357 دولارًا للأوقية.

تأثرت أسعار الذهب بشكل واضح بسبب تهدئة حدة التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل،
وخاصة بعد ذكر تقارير إخبارية أن مسؤولين أمريكيين يسعون بشكل عاجل
للضغط على إيران للتراجع عن تهديدها بتنفيذ ضربة انتقامية ضد إسرائيل.
لكن بعد التوترات الحادثة خلال يوم أمس من المتوقع أن يفتتح الذهب تداولات الأسبوع على فجوة سعرية صاعدة

 

 

 

ارتفاع مؤشر الدولار بقوة مع نهاية تداولات الأسبوع الماضي

حقق الدولار الأمريكي ارتفاعات قوية خلال جلسة التداول يوم الجمعة،
حيث استقر عند أعلى مستوياته منذ نوفمبر الماضي.
يعود هذا الارتفاع إلى زيادة الطلب على الدولار نتيجة لتعزيز توقعات السوق
بتأجيل خفض أسعار الفائدة الأمريكية واستمرار الفائدة المرتفعة لفترة طويلة.

حيث حقق الدولار الأمريكي ارتفاعًا واضحًا بفضل تصريحات بعض أعضاء الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة وتوقيت خفضها.
في هذا السياق، صرحت سوزان كولينز، عضو الفيدرالي الأمريكي في بوسطن، يوم الجمعة،
بأنه لا يمكن التنبؤ بالوقت الذي سيبدأ فيه الفيدرالي الأمريكي خفض أسعار الفائدة،

وأنها تتوقع تخفيض الفائدة مرتين فقط هذا العام.
وأضافت أن رفع الفائدة ليس جزءًا من السيناريو الأساسي للبنك المركزي الأمريكي،
لكنه ليس مستبعدًا تمامًا. تلك التصريحات

قدمت دعمًا قويًا لأداء الدولار خلال تداولات سوق العملات.

 

التوترات الحادثة بين اسرائيل وايران وتأثيرها على الأسواق