المؤشرات الصينية تتراجع وسط تثبيت الفائدة وتوترات تجارية محتملة مع الولايات المتحدة

المؤشرات الصينية تتراجع وسط تثبيت الفائدة وتوترات تجارية محتملة مع الولايات المتحدة

شهدت الأسواق الصينية انخفاضًا في ختام تعاملات الاثنين، متأثرة بقرار البنك المركزي تثبيت أسعار الفائدة على القروض متوسطة الأجل،
إلى جانب تصاعد المخاوف بشأن اندلاع حرب تجارية مع الولايات المتحدة. كما سجلت الأسهم في هونج كونج أدنى مستوياتها في شهرين.

 

المحتوى

المؤشرات

التكنولوجيا

 

 

 

المؤشرات

أغلق مؤشر “سي إس آي 300” منخفضًا بنسبة 0.46% عند 3848 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ أكتوبر الماضي،
فيما تراجع مؤشر “شنغهاي المركب” بنسبة طفيفة بلغت 0.11% ليصل إلى 3263 نقطة بعد أن سجل أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع.
وعلى النقيض، صعد مؤشر “شنتشن المركب” بنسبة 0.4% إلى 1974 نقطة،
بينما خسر مؤشر “هانج سينج” في هونج كونج 0.41% ليغلق عند 19150 نقطة، ما أدى إلى محو المكاسب التي حققها منذ سبتمبر.

 

 

 

 

 

التكنولوجيا

قاد قطاع التكنولوجيا التراجعات، حيث انخفض مؤشر الشركات المنتجة للرقائق الإلكترونية بنسبة 1.3%،
كما هبط مؤشر “ستار 50” الذي يركز على الشركات التكنولوجية بنسبة 1.2%.
في المقابل، ارتفع مؤشر شركات السيارات التي تعمل بالطاقة المتجددة بنسبة 1.6%،
مدعومًا بتقارير عن اقتراب بروكسل وبكين من التوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية على المركبات الكهربائية الصينية.

ثبت بنك الشعب الصيني أسعار الفائدة على القروض متوسطة الأجل عند 2%،
بينما أبقى الأسبوع الماضي على أسعار الفائدة لأجل عام واحد وخمس سنوات عند 3.1% و3.6% على التوالي.
وعلى صعيد العملات، استقر الدولار الأمريكي عند مستوى 7.2458 يوان.

 

 

المؤشرات الصينية تتراجع وسط تثبيت الفائدة وتوترات تجارية محتملة مع الولايات المتحدة

أسهم آسيا تتراجع وسط غياب نتائج دعم الصين لاقتصادها

أسهم آسيا تتراجع وسط غياب نتائج دعم الصين لاقتصادها: انخفضت أسهم آسيا بعد أربعة أشهر من المكاسب،
حيث لم تظهر جهود الصين لدعم اقتصادها أي نتائج ملموسة

 

المحتوى

أسعار النفط

أسهم آسيا

 مؤشر مديري المشتريات

 

 

 

 

أسعار النفط تواصل انخفاضها وسط إشارات على زيادة أوبك+ للإنتاج وتعثر الصين

انخفضت أسعار النفط وسط إشارات على أن تحالف “أوبك+” سيتقدم بخطة لرفع الإنتاج اعتباراً من أكتوبر،
في حين تتزايد الرياح المعاكسة الاقتصادية في الصين.

انخفضت عقود خام برنت تسليم شهر نوفمبر إلى نحو 76 دولاراً للبرميل بعد أن خسرت أكثر من 2% يوم الجمعة،
وتداول خام غرب تكساس الوسيط بالقرب من 73 دولاراً.
ومن المقرر أن يضيف تحالف “أوبك+” 180 ألف برميل يومياً مع استعادة الإنتاج تدريجياً
والذي توقف منذ عام 2022، وفقاً للمندوبين المشاركين في المناقشات.

خلال عطلة نهاية الأسبوع، أظهرت البيانات الصينية انكماش نشاط المصانع للشهر الرابع في أغسطس وتعمق ركود القطاع السكني،
مما أثار مخاوف من أن أكبر مستورد للنفط الخام في العالم
قد يكافح من أجل تلبية هدف النمو الاقتصادي هذا العام.


أسهم آسيا تتراجع وسط غياب نتائج دعم الصين لاقتصادها

انخفضت أسهم آسيا بعد أربعة أشهر من المكاسب،
حيث لم تظهر جهود الصين لدعم اقتصادها أي نتائج ملموسة.

انخفضت المؤشرات في أستراليا والصين، في حين لم تتغير مؤشرات كوريا الجنوبية كثيراً.
وارتفعت الأسهم اليابانية، وحدها، يوم الاثنين بدعم من أنباء عن أرباح الشركات التي تجاوزت التوقعات.
في هونغ كونغ، انخفض المؤشر الرئيسي مع هبوط أسهم شركة “نيو وورلد ديفيلوبمنت” بنسبة 12%
بعد أن قالت شركة التطوير العقاري المثقلة بالديون إنها تتوقع تسجيل أول خسارة سنوية لها في عقدين من الزمان.

انخفضت العقود الأمريكية أيضاً على نحو طفيف،
مما يشير إلى أن مؤشر “إس أند بي 500” على وشك التراجع بعد إغلاقه مرتفعاً يوم الجمعة،
حيث دعمت البيانات توقعات خفض أسعار الفائدة الوشيكة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
كان الدولار مستقراً مع إغلاق سوق سندات الخزانة النقدية عالمياً يوم الاثنين
بمناسبة عطلة عيد العمال في الولايات المتحدة.
وارتفعت عائدات السندات الحكومية الأسترالية.

 

 

 

 

 مؤشر مديري المشتريات Caixin للقطاع التصنيعي في الصين أفضل من المتوقع

أظهرت البيانات الصادرة عن S&P Global صباح يوم الاثنين،
نمو مؤشر مديري المشتريات Caixin للقطاع التصنيعي داخل الصين
بوتيرة تجاوزت توقعات الأسواق خلال شهر أغسطس المنتهي.
ووفقا للبيانات، فقد سجل مؤشر مديري المشتريات Caixin للقطاع التصنيعي 50.4 نقطة خلال أغسطس،
وهو ما جاء أفضل بكثير من التوقعات التي رجحت نمو مؤشر Caixin للقطاع التصنيعي إلى 50.0 نقطة،
وكان مؤشر مديري المشتريات Caixin للقطاع التصنيعي بجمهورية الصين الشعبية قد سجل 49.2 نقطة في يوليو الماضي.

 

أسهم آسيا تتراجع وسط غياب نتائج دعم الصين لاقتصادها

مؤشرات الصين هونغ كونغ ثابتة بعد بيانات مؤشر مديري المشتريات

مؤشرات الصين هونغ كونغ ثابتة بعد بيانات مؤشر مديري المشتريات

ارتفع نشاط التصنيع في الصين قليلاً في يونيو

بينما تراجع النشاط غير التصنيعي 

فما هي النظرة المستقبلية لمؤشر هانغ سنغ ومؤشر شنغهاي المركب؟

 

المحتوى

نظرة عامة

مؤشر هانغ سنغ

مؤشر شنغهاي المركب
 

 

 

نظرة عامة

استقرت مؤشرات الأسهم في الصين وهونغ كونغ وسط آمال بتحفيز أوسع

بعد أن أظهرت البيانات ارتفاع نشاط التصنيع في الصين

بشكل طفيف بينما تراجع النشاط غير التصنيعي في يونيو.

 

تقدم مؤشر مديري المشتريات التصنيعي من NBS الصيني إلى 49.0 في يونيو ،

بما يتماشى مع التوقعات ، مقارنة مع 48.8 الشهر الماضي. وتراجع مؤشر مديري المشتريات غير الصناعي

من NBS الصيني إلى 53.2 في يونيو من 54.5 في الشهر الماضي.

يأتي هذا بعد بيانات يوم الأربعاء أظهرت أن الأرباح السنوية في الشركات الصناعية الصينية

تراجعت بنسبة 18.8٪ على أساس سنوي في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2023 ،

مقارنة بانكماش بنسبة 20.6٪ في الفترة من يناير إلى أبريل.

 

تراجعت البيانات الاقتصادية الصينية منذ أبريل ،

مما أثار مخاوف من أن الانتعاش الاقتصادي بعد كوفيد قد نفد زخمه.

عاد مؤشر المفاجأة الاقتصادية الآن بالقرب من المستويات

قبل إعادة الافتتاح الاقتصادي في وقت سابق من هذا العام. نتيجة لذلك ،

تم تخفيض توقعات النمو الاقتصادي المتفق عليها في الصين للعام الحالي في الأسابيع الأخيرة.

 

أعلنت بكين عن تدابير لدعم الاقتصاد ، بما في ذلك خفض معايير الإقراض الرئيسية

وحزمة بقيمة 520 مليار يوان على سيارات الطاقة الجديدة.

قال رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ يوم الثلاثاء

إن الصين ستطبق إجراءات سياسية أكثر فعالية لتوسيع الطلب المحلي.

 

 

 

 

 

 

 

الرسم البياني اليومي لمؤشر هانغ سنغ

 

 

مؤشر هانغ سنغ

عدم وجود زخم تصاعدي

على الرسوم البيانية الفنية ، تأثر مؤشر هانغ سنغ بمقاومة متقاربة شديدة

على المتوسط المتحرك لمدة 89 يومًا والحافة العلوية لسحابة إيشيموكو على الرسوم البيانية اليومية.

ما لم يكن المؤشر قادرًا على تجاوز أعلى مستوى في أبريل عند 20865 ،

يظل المسار الأقل مقاومة جانبيًا نحو الأسفل.

علاوة على ذلك ، فإن أدنى مستوى جديد في ستة أشهر سجل في نهاية الشهر الماضي

يعيد تأكيد الخلفية الهبوطية على المدى القريب.

تقع الوسادة الأولية عند أدنى مستوى في نهاية مايو عند 18045 ،

يليها أدنى مستوى في نهاية عام 2022 عند 16830.

 

 

 

 

 

 

 

مؤشر شنغهاي المركب

 

 

مؤشر شنغهاي المركب

انحياز هبوطي

أكد الاختراق الشهر الماضي دون الدعم الرئيسي على خط الاتجاه الأفقي

من ديسمبر أن الاتجاه الصعودي الذي دام سبعة أشهر قد انتهى.

كما أن انخفاض هذا الأسبوع إلى أدنى مستوى خلال ستة أشهر يعزز الاتجاه الهبوطي.

يقع الدعم الفوري عند أدنى مستوى ليوم الاثنين عند 3145 ،

يليه 3090 (ارتداد بنسبة 61.8٪ لارتفاع أكتوبر 2022 إلى مايو 2023).

يوجد دعم أقوى عند أدنى مستوى في ديسمبر عند 3030.

 

 

اسم المقال مؤشرات الصين هونغ كونغ ثابتة بعد بيانات مؤشر مديري المشتريات

مستجدات الأسواق الآسيوية

مستجدات الأسواق الآسيوية

 

نناقش اليوم تحركات السوق الآسيوية والقمة الصينية الروسية
والتي من خلالها نأمل أنه من الممكن أن تحدث تغيرات واضحة
لدينا بخارطة العالم وخاصة على الصعيد الاقتصادي 

 

المحتوى
تأثير القمة لصالح آسيا

أزمة البنوك الأمريكية وأسهم قطاع التكنولوجيا

العملات الآسيوية وقرار الفيدرالي

 

 

 

 

تأثير القمة لصالح آسيا

ما الذي تتوقعه أن تعكس هذه القمة لصالح آسيا في الفترة القادمة؟
في الوقت الحالي لدينا القمة الصينية  الروسية والتي أعتقد أنها ستؤثر على الأسواق
بالأخص على تداولات النفط حيث انخفض النفط بصورة كبيرة جداً خلال تداولات الفترة الأخيرة
وذلك لعدة أسباب السبب الأول مخاوف الركود القادمة ولكن السبب الرئيسي
وهو بطئ الطلب الصيني في الفترة الحالية حتى بالرغم من افتتاح الاقتصاد الصيني مع بداية 2023
فإذا قمنا بمقارنة الأرقام بين الطلب الصيني في العام الماضي قبل فتح الاقتصاد
والطلب في بداية هذا العام بعد الافتتاح الصيني نجد أن الطلب كان سابقاً أكبر بكثير من الطلب الحالي
وهذا ما يؤثر على تداولات النفط بشكل سلبي خلال الفترة الأخيرة

أما بالنسبة لـ التعاونات الصينية الروسية أعتقد نوعاً ما أنها ستؤثر بشكل ايجابي
على حركة تداولات الأسهم الصينية الفترة القادمة خاصة
بعد حالة التباطئ المتوقعة فـ الصين بحاجة ماسة لمثل هذه التعاونات.

 

 

 

 

 

 

أزمة البنوك الأمريكية وأسهم قطاع التكنولوجيا

هل ستؤثر أزمة البنوك في أمريكا على أسهم قطاع التكنولوجيا
في الأسواق الآسيوية وعلى أي المؤشرات ستظهر؟

من المتوقع أيضاً في الفترة القادمة أن أزمة سيليكون فالي بنك سيكون لها تداعيات سلبية على السوق الأمريكية
وبالأخص أننا نعلم أن الفيدرالي سيستمر برفع الفائدة ل 25 نقطة أساس في الاجتماع القادم
وهذا سيكون له تأثير سلبي بصورة مضاعفة على الأسواق الاسهم الامريكية التي ستعاني من عمليات رفع الفائدة
بالاضافة انها تعاني من أزمات البنوك القادمة حيث التوقعات تشير أنه سيكون حوالي 183 بنك من البنوك الصغيرة
يعانون من نفس المشكلة التي حدثت لوادي السيليكون من الجانب الداخلي الإداري ولكن المشكلة الأساسية
هي استمرار رفع الفائدة من جانب الفيدرالي الأمريكي والذي يعلم مسبقاً بتأثير
هذا القرار على البنوك الصغيرة وبالتالي إذا تحدثنا على تأثير ما يحدث على القطاع التكنولوجي
فسيكون له تأثير سلبي كبير جداً إذا لم يطال هذا التأثير على جميع الأسهم في السوق الأمريكي

 

 

 

 

 

 

 

العملات الآسيوية وقرار الفيدرالي

لأي حد ستصبح الفجوة كبيرة بين العملات الآسيوية
التي لم تجاري بنوكها طريق الفيدرالي وبالأخص البنك الياباني؟

سأذكر مثال حدث العام الماضي حين بدأ الفيدرالي برفع أسعار الفائدة
حيث شاهدنا فرق كبير بين تداولات الدولار الأمريكي
وبين تداولات الين الياباني لصالح الدولار الأمريكي بسبب الفرق بين عوائد الفائدة واتوقع ان
يستمر هذا الامر لان الاجتماع القادم هو واحد من أكثر الاجتماعات الاثارة للجدل
حيث أنه أول اجتماع تكون التوقعات فيه في البداية 50 نقطة أساس ثم تصبح 25 نقطة اساس
ورغم أن التوقعات الأكبر تشير ل25 نقطة أساس الا أنه هناك احتمال من تثبيت سعر الفائدة وبالتالي
سيكون هذا الرفع مؤثر بشكل سلبي كبيرة على الأسواق الأسيوية لكن في الفترة القادمة
ومع استمرار أزمة البنوك الحالية سيكون هذا أخر رفع للبنك الفيدرالي خاصة
أن معدلات الفائدة أصبحت أعلى من معدلات التضخم
وبالتالي سيضطر الفيدرالي الى تثبيت أسعار الفائدة إذا ما لجأ للتخفيض.

 

اسم المقال مستجدات الأسواق الآسيوية

العملات المشفرة تتلقي الدعم من ” ماستر كارد ” بعد قبولها شراء وبيع الأصول الرقمية

العملات المشفرة تتلقي الدعم من ” ماستر كارد ” بعد قبولها شراء وبيع الأصول الرقمية

 

يبدو أن العملات المشفرة بدأت الدخول إلى منحنى جديد نحو التطور
و إثبات الذات و التوغل في سوق أكثر إشراقا حيث بدأت ماستر كارد في إتاحة خدمة جديدة
تسمح بشراء وبيع الأصول الرقمية للعملاء الراغبين بالعمل في تداول العملات الرقميه و الاحتفاظ بها .

 

المحتوى

نظرة عامة

رئيس وزراء المملكة المتحدة الجديد ريشي سونيك

الأسهم العالمية تحقق مكاسب في ظل تقلبات كبيرة في الصين

 

 

نظرة عامة

 

فمنذ بداية وجود العملات المشفرة بالأسواق كان هناك عدة بنوك من من كانت تدعم وجودها
و الاحتفاظ بها و كانت الغالبية العظمى تبتعد عن الاحتفاظ بالعملات المشفرة و تقديم تلك الخدمة لعملائها
خشية عدم نجاح هذه المنظومة و الدخول في تورط مع العملاء وبناء هيكل تنظيم
و توظيف جديد في إدارة البنوك للتعامل مع العملات المشفرة ربما قد يستمر و ينجح أو يبوء بالفشل
فما زال التفكير والديماجوجية يسيطر على أغلب البنوك بالعالم ولكن ليس بعد بوجود العديد من شركاء البنوك
سوف يدعم خدمة ماستر كارد الجديدة للعملات المشفرة و التي قد أطلق عليها اسم كريبتو سورس .

 

حيث من المقرر بدء تلك الخدمة بشكل تجريبي في بداية العام المقبل في البرازيل و امريكا و اسرائيل
رغم التحفظ على أسماء البنوك المشاركة في هذا البروتوكول من قبل اجاي بهالا
الانترنت الذكاء الاصطناعي في ماستر كارد و الذي قد أكد علي بداية العام المقبل كبداية لانطلاق هذه الخدمه .

 

 

 

العملات المشفرة

فبرغم العناء الذي تواجهه العملات المشفرة خلال الفترة الأخيرة و كم التراجعات و الانهيارات
و الإفلاس الذي تتعرض له العملات المشفرة و الذي قد فاق الترليون دولار
لكن لا يزال الأمل يسيطر على القائمين بهذا القطاع حيث انه يمثل جزء كبير من ملامح المستقبل المالي في العالم الجديد
فقد كانت ناسداك شريكه البورصة العالمية من الداعمين أيضا لتلك الفكرة حيث صرحت أنها
سوف تبدأ بتقديم خدمات حفظ الأصول الرقمية لعملائها في النظرة المستقبلية المشرقة لهذا القطاع
لم تهتز في الغالب بسبب الكبوة التي يمر بها القطاع في هذا الوقت
خاصة مع صعوبة الأوقات الراهنة على كثير من القطاعات بسبب الأزمات العالمية .

 

ولمواكبة التطورات الجارية في عالم المال سوف تسبق شركة ماستر كارد الكثير
بحيث ذكر بها أن شراء الأصول المشفره هو أمر يحتاج إليه المستهلكون بشكل كبير فبمجرد البدء بالمشروع
سوف يتمكن المستهلك من الاحتفاظ بالأصول الرقمية في حسابه الخاص و شرائها بكل أريحية
وسهولة الأمر الذي يتطلب توظيف عدد كبير من المختصين في هذا المجال وقد حددت الشركة أنها
سوف تدفع بحوالي خمسمائة موظف وأكثر من المتخصصين في عالم العملات المشفرة في إصدارها لنظام الكريبتو سورس
الذي سوف يعمل من خلال شركة الأصول الرقمية باكسوس تراست والتي سوف تنوب عن البنوك بتوفير خدمات التداول للعملات
و الحفاظ عليها كأصول الأمر الذي سوف ينحني مسؤولية الحفاظ على الأصول للعملات في ميزانيات البنوك العمومية
فتلك الخطوة قد تثير لعاب العديد من البنوك في الدخول لهذا القطاع ان عاجلا ام آجلا

 

 

 

 

 

 

 

رئيس وزراء المملكة المتحدة الجديد ريشي سونيك

 

أكد حزب المحافظين الحاكم انتخاب ريشي سوناك فبعد انسحاب منافستها الأخيرة
بيني موردون التي قد غردت على تويتر بكلامها الإيجابي في حق سواك حيث قالت
( كلنا مدينون للبلاد و للبعض الآخر و ريشي بأن نتحد ونعمل معا من أجل خير الأمة )
فقد اصبح سونيك هو المستحق لذلك المنصب ومن المقرر أيضا أن يخاطب سوناك النواب في تمام الساعة 2.30 بعد الظهر
كأول زعيم من أصول هندية يحتل ذلك المنصب كما انه أيضا اصغر من شغل هذا المنصب منذ حوالي مائتي عام
فقد أصبح سوناك البالغ من العمر 42 عاما الرئيس الفعلي للوزراء حاليا .

 

لم تجري الأمور مع سونيك بسهوله بل كان لوجهة نظره البعيدة المدى اثرا كبيرا على توليه المنصب
حيث كان من أشد المعارضين لسياسة ليز تراس رئيسة الوزراء السابقة و التي قد تغلبت عليه
في آخر سباق لقيادة حزب المحافظين حيث كان يحذر دائما من سياستها
التي وصفها بأنها سوف تؤدي الى فوضى اقتصادية وقد كان له حقا صواب الرأي .
ليس ذلك فحسب فبعد استقالته من منصب وزير الخزانة لحكومة بوريس چونسون أصبح التحدي الأكبر له
هو تحقيق منصب افضل حتى حالفه الحظ اخيرا بعد مثابرة دامت لوقت كبير .

المحير في الامر انه لم يكن سوناك غير مرغوب فيه بالمرة بالنظر إلى المرارة والانقسام في حزب المحافظين
فهو بالحرا متهما في نظر العديد من نواب حزب المحافظين لدوره في سقوط جونسون
كما أن تلميح رئيس الوزراء السابق خلال عطلة نهاية الأسبوع لما كان يمكن أن يكون عودة شنيعة بعد أشهر
فقط من إقالته لتهديده بعرقلة آمال سوناك الذي قد خاض معارك كثيرة للحصول علي هذا المنصب
خاصة بعد انسحاب بوريس چونسون الذي قد حاز على دهم ماه صوت من أعضاء حزب المحافظين الداعمين له .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأسهم العالمية تحقق مكاسب في ظل تقلبات كبيرة في الصين

 

استطاعت الأسهم العالمية من تحقيق مكاسب كبيرة ,
علي الرغم من التقلبات الحادة التي تتعرض لها الأسواق في الصين ,
فيما استمرت الأسواق الرئيسية في اسيا أيضا في موجتها الصاعدة ,
بعد أن شهدت الأسواق حالة من التفاؤل فيما يخص قرار الأرباح الإيجابية التي حققت في الولايات المتحدة

فيما صعدت اسهم هونغ كونغ لتحقق مكاسبها لليوم , وجاء هذا مدعوما بقطاع التكنولوجيا ,
وسجل مؤشر هانغ سنغ ارتفاعا بنحو 1% بعد معاناته يوم الاثنين من يوم هو الأسوأ في التعاملات منذ الأزمة المالية العالمية في 2008 ,
وجاء هذا أيضا وسط التشديد من جانب الرئيس شي جين بينغ والسيطرة علي الحكومة
سجلت أيضا مؤشرات الأسهم العالمية ارتفاع بشكل جزئي بعد أن سجل صعودا ليومين متتالين ,
لتحقق الأسواق مدي المكاسب القوية في اليابان وأستراليا والولايات المتحدة ,
فيما شهدنا تقلبات علي مؤشر ستاندرد أند بورز 500 (S&P 500) في تعاملات جلسات اسيا
وتراجع اليوان الصيني الي مستوي هو الأدني له منذ قرابة ال 10 أعوام ,
في وقت انتشرت فيه المخاوف بعد تولي الرئيس شي الحكم والذي يمكن أن يغير الطريقة التي يسير عليها المركزي
في اتخاذ قرارات من شأنها قد تضعف النمو ويزعزع الاستقرار الجيوسياسي
فيما استطاعت خمس شركات مؤشر ستاندرد أند بورز 500 تحقيق أرباح في الربع الثالث
ولكن بأكثر من التوقعات منها شركات “مايكروسوفت كورب”، و”ألفابت إنك”، “أمازون.كوم” و”أبل”.

 

 

أهم المؤشرات الرئيسية

ارتفع مؤشر توبكس بنحو 1.2%
وارتفع مؤشر S&P ASX بنحو 0.2%
ارتفع مؤشر هانغ سنغ بنحو 0.7%
صعد مؤشر شنغهاي المركب بنحو 0.7%

 

 

سوق العملات

انخفض مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري 0.1%
ارتفع اليورو 0.1% إلى 0.9886 دولار
الين الياباني سجل 148.83 للدولار
انخفضت “بتكوين” بنحو 0.2% إلى 19347.02 دولار
نزلت “إيثريوم 0.4% إلى 1346.4 دولار

الأسهم تتراجع والدولار عند أعلى مستوياته

الأسهم تتراجع والدولار عند أعلى مستوياته مما أدى إلى تراجع أسعار النفط

 

تراجعت الأسهم خلال صباح الأربعاء ومؤشر نيكاي عند أدنى مستوى له منذ 3 أشهر
وسط حالة من التوتر بشأن الركود،
كما عاد الدولار مرة أخرى إلى أعلى مستوياته في 20 عامًا يوم الأربعاء،
مما زاد من الضغط الهبوطي على أسعار النفط الخام.

 

المحتوى

مؤشر نيكاي يسجل أدنى مستوى له منذ ما يقرب من 3 أشهر وسط مخاوف من الركود العالمي

عاد الدولار إلى ذروة 20 عامًا وتأثرت العملات الأجنبية في آسيا بالتحدث الفدرالي المتشدد

توقف انتعاش النفط حيث تفوق مخاوف الركود أزمة الإمدادات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مؤشر نيكاي يسجل أدنى مستوى له منذ ما يقرب من 3 أشهر وسط مخاوف من الركود العالمي

 

انخفض مؤشر نيكاي الياباني يوم الأربعاء إلى أدنى مستوياته في ما يقرب من ثلاثة أشهر،
مع تنامي مخاوف الركود بعد أن غرقت أسهم وول ستريت بشكل أعمق في سوق هابطة،
وبعد تقرير أفاد بأن شركة آبل أسقطت خططها لمزيد من أجهزة iPhone.

 

انخفض متوسط ​​مؤشر نيكاي بنسبة 2.21 في المائة إلى 25984.51 بحلول منتصف النهار،
متراجعًا عن المستوى النفسي 26000 للمرة الأولى منذ 4 يوليو.

 

وتراجع المؤشر بشكل مطرد بعد الافتتاح منخفضا بنحو نصف بالمئة،
كما تسارعت عمليات البيع في منتصف الصباح،
في الوقت الذي ستسقط به شركة آبل خطة لزيادة إنتاج
هواتفها الذكية الجديدة بعد فشل الزيادة المتوقعة في الطلب.

 

ومن بين مكونات المؤشر البالغ عددها 225، انخفض 220 سهما،
وارتفعت ثلاثة أسهم، وجرى تداول سهمين دون تغيير.

 

كما تراجع مؤشر Topix الأوسع نطاقاً بنسبة 1.72 في المائة إلى 1840.78.

 

المستثمرون على مستوى العالم على حافة الهاوية حيث أدى ارتفاع
تكاليف الاقتراض إلى إثارة المخاوف من حدوث ركود واسع النطاق،
حيث تركز معظم البنوك المركزية الرئيسية في العالم بشكل مباشر
على تشديد السياسات لاحتواء التضخم شديد الحرارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عاد الدولار إلى ذروة 20 عامًا وتأثرت العملات الأجنبية في آسيا بالتحدث الفدرالي المتشدد

 

 تراجعت العملات الآسيوية يوم الأربعاء،
بينما ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في 20 عامًا على خلفية التصريحات
المتشددة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي وتزايد الطلب على الملاذ الآمن.

 

وقفز مؤشر الدولار بنسبة 0.4 في المائة
إلى أعلى مستوى جديد في 20 عامًا عند 114.68،
بينما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر الدولار في نطاق مماثل،
كما أدى هروب السوق الواسع في الأصول المدفوعة
بالمخاطر إلى زيادة الطلب على الملاذ الآمن للدولار.

 

انخفضت العملات الآسيوية بشكل حاد حيث أشارت التعليقات المتفائلة
من بعض مسئولي الاحتياطي الفيدرالي إلى المزيد من الألم في المنطقة بسبب رفع سعر الفائدة.

 

كان اليوان الصيني في الخارج من بين الأسوأ أداء اليوم،
حيث انخفض بنسبة 0.7 في المائة إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 7.2302 للدولار،
في حين تم تداول نظيره المحلي عند أدنى مستويات شوهدت آخر مرة خلال الأزمة المالية لعام 2008.

 

يكافح بنك الشعب الصيني (PBoC)


لدعم النمو الاقتصادي الذي تعرقل بشدة بسبب إغلاق COVID-19 هذا العام،
كما نما الاقتصاد الصيني بالكاد في الربع الثاني، ومن المرجح أن يتقلص في الأشهر المقبلة.

 

بين عشية وضحاها، حذر رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس
جيمس بولارد من أن الولايات المتحدة تواجه مشكلة تضخم خطيرة،
مما يشير على الأرجح إلى المزيد من تشديد السياسة النقدية
حيث تكافح البلاد مع التضخم عند أعلى مستوياته في 40 عامًا.

 

وتأتي تعليقاتهم بعد أيام قليلة من رفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة للمرة الخامسة هذا العام،
وحذر من أنه مستعد للمخاطرة بألم اقتصادي في معركته ضد التضخم الجامح.

 

ارتفعت أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 300 نقطة هذا العام إلى 3.25 في المائة،
ومن المتوقع على نطاق واسع أن تنتهي عام 2022 بأكثر من 4 في المائة. 

 

تراجعت العملات الآسيوية هذا العام حيث أدى ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية
إلى تضييق الفجوة بين العوائد المحفوفة بالمخاطر والعائدات منخفضة المخاطر،
مع استعداد المنطقة لمزيد من الألم مع ارتفاع أسعار الفائدة.

 

كان الين الياباني من بين القيم المتطرفة القليلة،
حيث ارتفع بنسبة 0.1  في المائة من أدنى مستوى له في 24 عامًا،
ومن المحتمل أن تكون العملة قد استفادت من تدخل الحكومة
في أسواق الصرف الأجنبي لمنع المزيد من انخفاض قيمة الين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

توقف انتعاش النفط حيث تفوق مخاوف الركود أزمة الإمدادات

 

 يتضح أن تعافي أسعار النفط بدأ ينفد من الوقود يوم الأربعاء
مع مخاوف من تباطؤ الطلب قصير الأجل لتعويض نقص محتمل في الإمدادات
ناجم عن تخفيضات إنتاج أوبك وإعصار في خليج المكسيك.

 

ظلت الأسعار قريبة من أدنى مستوياتها في ثمانية أشهر،
حيث أدى ارتفاع أسعار الفائدة والمخاوف المتزايدة من التباطؤ الاقتصادي
إلى زعزعة توقعات الطلب على المدى القصير.

 

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت المتداولة في لندن بنسبة 0.1 في المائة إلى 84.46 دولارًا للبرميل،
بينما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.5 في المائة
إلى 78.15 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 01:19 بتوقيت جرينتش،
كما ارتفع كلا العقدين بنسبة 2 في المائة لكل منهما يوم أمس الثلاثاء.

 

عادت المخاوف بشأن تباطؤ الطلب

إلى الظهور بعد أن أظهرت بيانات من المعهد الأمريكي
للبترول أن مخزونات الخام الأمريكية ارتفعت بأكثر بكثير مما كان متوقعًا الأسبوع الماضي،
بزيادة قدرها 4 ملايين برميل مقارنة بالتوقعات عند 333 ألف برميل.

 

أثارت هذه الأرقام المزيد من المخاوف من أن ارتفاع أسعار الفائدة
والتضخم المرتفع منذ 40 عامًا قد يؤثران على الطلب في المدى القريب.

 

تم إغلاق حوالي 11  في المائة من إنتاج النفط الأمريكي في خليج المكسيك، أو 190 ألف برميل يوميًا،
هذا الأسبوع مع إخلاء كبار المنتجين لبعض المنصات البحرية تحسباً لإعصار إيان.

 

تظل روسيا مستعدة للضغط من أجل أوبك +
لخفض الإمدادات بما لا يقل عن مليون برميل يوميًا،
خلال اجتماعها الشهري الأسبوع المقبل،
كما دعم أعضاء آخرون في الكارتل تخفيضات الإنتاج لتحقيق الاستقرار في أسعار النفط.

 

في حين أن أسعار النفط الخام قد تراجعت من أعلى مستوياتها في وقت سابق من هذا العام،
فإن تقليص المعروض، وخاصة من روسيا، قد يوفر دفعة صعودية بحلول نهاية العام،

بالإضافة إلى الطلب على زيت التدفئة خلال فصل الشتاء قد يدعم الأسعار أيضًا.

 

 

اسم المقال الأسهم تتراجع والدولار عند أعلى مستوياته

النفط يواصل التراجع مع هبوط الأسهم في آسيا

 

النفط يواصل التراجع مع هبوط الأسهم في آسيا بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي

 

يستمر سعر النفط في الانخفاض بعد انخفاضه إلى أدنى مستوياته في يناير،
كما تراجعت مؤشرات الأسهم الآسيوية خلال التعاملات المبكرة ليوم الاثنين،
بينما واصل الدولار الأمريكي الارتفاع في ظل انهيار الجنية الإسترليني.

 

المحتوى

أسعار النفط تتراجع بسبب مخاوف الطلب على الوقود التي أثارتها مخاوف الركود

الدولار يرتفع بفعل القلق المالي في المملكة المتحدة والجنيه الإسترليني ينهار

الأسهم الآسيوية تتراجع في بداية تعاملات الاثنين

 

 

 

 

 

 

 

أسعار النفط تتراجع بسبب مخاوف الطلب على الوقود التي أثارتها مخاوف الركود

 

استمرت أسعار النفط في الانخفاض صباح يوم الاثنين
بعد أن هبطت إلى أدنى مستوياتها في يناير في نهاية الأسبوع الماضي.

 

كان سعر العقود الآجلة لشهر نوفمبر لنفط برنت في بورصة لندن للعقود الآجلة
في لندن خلال صباح اليوم الاثنين 85.60 دولارًا للبرميل، وهو أقل بمقدار 0.55 دولار
أي بنسبة 0.64 في المائة من سعر إغلاق الجلسة السابقة.

 

كما انخفض سعر تداول هذه العقود يوم الجمعة الماضي بمقدار 4.31 دولار
متراجعاً بنسبة 4.8 في المائة إلى 86.15 دولار للبرميل.

 

بلغ سعر العقود الآجلة للنفط WTI لشهر نوفمبر في التداول الإلكتروني
لبورصة نيويورك التجارية (نايمكس) بحلول هذا الوقت 78.28 دولارًا للبرميل،
وهو أقل بمقدار 0.46 دولار أي بنسبة 0.57 في المائة من القيمة النهائية للدورة السابقة.

 

خلال الأسبوع الماضي، خسر برنت 5.7 في المائة من التكلفة،
كما خسر خام غرب تكساس الوسيط 7.1 في المائة من قيمته،
وأنهى كلا العلامتين التجاريتين التداول عند أدنى مستوياته منذ يناير.

 

يرى المحللون أن السبب الرئيسي للانخفاض الأخير في أسعار النفط
هو المخاوف من الركود العالمي الذي أثر على جميع الأسواق المالية،
وتسبب في انخفاض الأسهم وتسبب في ارتفاع عائدات السندات، فضلاً عن ارتفاع الدولار.

 

يراقب التجار أيضًا المناقشات حول حزمة جديدة من العقوبات المناهضة لروسيا والتي يمكن أن تؤثر على قطاع النفط والغاز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الدولار يرتفع بفعل القلق المالي في المملكة المتحدة والجنيه الإسترليني ينهار

 

انخفض الجنيه الإسترليني إلى مستوى قياسي يوم الاثنين
حيث سارع المتداولون إلى الخروج وسط تكهنات بأن الخطة الاقتصادية
للحكومة الجديدة ستمدد الموارد المالية لبريطانيا إلى أقصى حد.

 

ساعد الانخفاض الحاد في الجنيه الإسترليني الدولار الأمريكي باعتباره ملاذًا آمنًا
على بلوغ ذروة جديدة خلال عقدين مقابل سلة من العملات الرئيسية.

 

انخفض الجنيه الإسترليني بنسبة 4.9 في المائة إلى أدنى مستوى له على الإطلاق عند 1.0327 دولار،
قبل أن يستقر حول 1.05425 دولار، أي أقل من إغلاق الجلسة السابقة بنسبة 2.9 في المائة.

 

وصل الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى له على الإطلاق مقابل الدولار الإسترليني
ووصل إلى أدنى مستوى له على الإطلاق مقابل الدولار.

 

كما لامس اليورو

أدنى مستوى جديد له على مدار 20 عامًا للدولار
وسط مخاوف من الركود الاقتصادي،
حيث تمتد أزمة الطاقة نحو الشتاء وسط تصعيد في حرب أوكرانيا.

 

استند الدولار إلى انتعاشه مقابل الين بعد صدمة التدخل في العملة الأسبوع الماضي من قبل السلطات اليابانية،
حيث أعاد المستثمرون تركيزهم إلى التناقض بين تشدد بنك الاحتياطي الفيدرالي
وإصرار بنك اليابان على التمسك بالتحفيز الهائل.

 

وصل مؤشر الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية إلى 114.58 للمرة الأولى منذ مايو 2002
قبل أن يتراجع إلى 114.02، بارتفاع بنسبة 0.78 في المائة عن نهاية الأسبوع الماضي.

 

تراجعت العملة الأوروبية المشتركة إلى 0.9528 دولارًا أمريكيًا،
وانخفضت في آخر تداول لها بنسبة 0.71 في المائة عند 0.9623 دولارًا أمريكيًا.

 

وزاد الدولار بنسبة 0.54 في المائة إلى 144.175 ين،
مواصلاً صعوده عائداً نحو أعلى مستوى له في 24 عامًا عند 145.90 يوم الخميس،
كما انخفض إلى 140.31 في نفس اليوم بعد تدخل اليابان في شراء الين للمرة الأولى منذ عام 1998.

 

يوم الاثنين، كرر وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي
أن السلطات مستعدة للرد على تحركات المضاربة في العملة.

 

في مكان آخر، انخفض الدولار الأسترالي الحساس للمخاطر إلى 0.64865 دولار،
وهو أدنى مستوى منذ مايو 2020،
وكان آخر تداول أضعف بنسبة 0.6 في المائة عند 0.6491 دولار.

 

تراجع اليوان الصيني في الخارج إلى مستوى منخفض جديد عند 7.1728 مقابل الدولار،
وهو أدنى مستوى له منذ مايو 2020.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأسهم الآسيوية تتراجع في بداية تعاملات الاثنين

 

انخفض مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 2.6 في المائة إلى 26462.48،
كما انخفض مؤشر S & P / ASX 200 الأسترالي بنسبة 1.5 في المائة إلى 6479.30. 

 

كما تراجع مؤشر Kospi في كوريا الجنوبية بنسبة 3.1 في المائة إلى 2219.75،
وهبط مؤشر Hang Seng في هونغ كونغ بنسبة 0.5 في المائة إلى 17851.36 ،
في حين خسر مؤشر شنغهاي المركب 0.6 في المائة من قيمته إلى 3069.65.

 

تم تصميم التحركات الأخيرة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي
والبنوك المركزية الأخرى في جميع أنحاء العالم لرفع أسعار الفائدة
للحد من التضخم المرتفع لعقود من الزمان،
لكنها تهدد أيضًا بالركود، إذا ارتفعت المعدلات كثيرًا أو بسرعة كبيرة جدًا.

 

أنهت وول ستريت الأسبوع الماضي ببيع واسع النطاق،
تاركة المؤشرات الرئيسية مع خسارة أخرى في ستة أسابيع.

 

هبط مؤشر S&P 500 بنسبة 1.7 في المائة يوم الجمعة، إلى 3693.23،
وهو رابع انخفاض على التوالي، كما فقد مؤشر داو جونز،
الذي انخفض في وقت ما بأكثر من 800 نقطة، إلى 486.27 نقطة، ليغلق عند 29590.41.
وتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 1.8 في المائة إلى 10867.93 نقطة.

 

أغلقت أكثر من 85 في المائة من الأسهم في S&P 500 في المنطقة الحمراء،
مع وجود شركات التكنولوجيا وتجار التجزئة والبنوك من بين أكبر الأوزان على المؤشر القياسي.

 

في الأسبوع الماضي، رفع بنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي،
الذي يؤثر على العديد من القروض الاستهلاكية والتجارية،
إلى نطاق من 3 في المائة إلى 3.25 في المائة.

 

أصدر بنك الاحتياطي الفيدرالي أيضًا توقعات
تشير إلى أن سعر الفائدة القياسي قد يصل إلى 4.4 في المائة
بحلول نهاية العام، وهي نقطة كاملة أعلى مما كان متصورًا في يونيو.

 

اسم المقال النفط يواصل التراجع مع هبوط الأسهم في آسيا

النفط يصعد مع ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأوروبية

النفط يصعد مع ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأوروبية بينما تراجعت الأسهم الآسيوية

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، منتعشة بعد الخسائر الفادحة في الجلسة السابقة
وسط مؤشرات على الطلب القوي على الوقود في الولايات المتحدة،
كما تراجعت الأسهم الصينية وهونغ كونغ، بينما ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأوروبية.

 

المحتوى

النفط صعد مع انخفاض مخزونات الوقود الأمريكية

تراجعت الأسهم الصينية وهونغ كونغ بواسطة شركات صناعة السيارات

ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأوروبية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النفط صعد مع انخفاض مخزونات الوقود الأمريكية

 

انتعشت أسعار النفط بشكل طفيف يوم الأربعاء حيث أشارت البيانات إلى الطلب القوي على الوقود في الولايات المتحدة،
مما وفر راحة بعد انخفاض بنسبة 5 في المائة في اليوم السابق بسبب مخاوف من معاناة الطلب
من قيود الصين المتزايدة COVID-19 ورفع البنك المركزي لأسعار الفائدة.

 

وقفزت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 85 سنتا أو 0.9 بالمئة
إلى 92.49 دولار للبرميل في الساعة 0456 بتوقيت جرينتش بعد أن تراجعت 5.37 دولار
في الجلسة السابقة مدفوعة بمخاوف ركود.

 

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر أكتوبر، المقرر أن تنتهي يوم الأربعاء، 70 سنتًا،
أي بنسبة 0.7 في المائة، إلى 100.01 دولار للبرميل،
مقلصة خسارة يوم الثلاثاء البالغة 5.78 دولار. 

 

وارتفع العقد الأكثر نشاطا لشهر نوفمبر 93 سنتا أي بنسبة 1 في المائة إلى 98.77 دولار للبرميل.

 

تسببت تقلبات الأسعار منذ بدء الصراع في أوكرانيا قبل ستة أشهر في هز صناديق التحوط والمضاربين وتراجع التداول،
الأمر الذي أدى بدوره إلى تراجع السوق أكثر، كما شوهد يوم الثلاثاء.

 

دعمًا لمعنويات السوق يوم الأربعاء، أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي (API)
انخفاض مخزونات البنزين بنحو 3.4 مليون برميل،
في حين تراجعت مخزونات نواتج التقطير، والتي تشمل الديزل ووقود الطائرات،
بنحو 1.7 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 26 أغسطس.

 

أظهرت بيانات معهد البترول الأمريكي

أظهرت ارتفاع مخزونات الخام بنحو 593 ألف برميل،
مقابل تقديرات المحللين بانخفاض بنحو 1.5 مليون برميل.

 

كما أدى ضعف الدولار الأمريكي إلى دعم السوق،
وبالتالي أصبح النفط أرخص بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.

 

تم الحد من مكاسب الأسعار بسبب المخاوف من أن بعض أكبر المدن الصينية – من شنتشن إلى داليان،
تفرض عمليات إغلاق وإغلاق أعمال للحد من COVID-19
في وقت يعاني فيه ثاني أكبر اقتصاد في العالم بالفعل من نمو ضعيف.

 

العامل الرئيسي الذي يدعم الأسعار في الوقت الحالي هو حديث أعضاء
منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءه (أوبك +)،
أنهم قد يخفضون الإنتاج لتحقيق الاستقرار في السوق،
ومن المقرر أن تجتمع أوبك + في الخامس من سبتمبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تراجعت الأسهم الصينية وهونغ كونغ بواسطة شركات صناعة السيارات

 غرقت الأسهم الصينية وهونغ كونغ يوم الأربعاء،
متراجعة من قبل صانعي السيارات الرئيسيين بعد أن قلص بيركشاير هاثاواي من شركة وارن بافيت
(NYSE: BRKa) حصته في BYD، في حين كانت الأسواق الآسيوية
الأوسع مختلطة وسط حالة من عدم اليقين بشأن السياسة النقدية الأمريكية.

 

وهبط مؤشر Hang Seng في هونج كونج بنسبة 0.2 في المائة،
مع هبوط سهم BYD Co HK: 1211 بما يقرب من 10 في المائة
بعد أن أظهر بيان أن Berkshire Hathaway قلصت حصتها في الشركة. 

 

تراجع مؤشر Shanghai Shenzhen CSI 300 الصيني الممتاز بنسبة 0.6 في المائة،
بينما خسر مؤشر شنغهاي المركب 1.2 في المائة.

 

كما تراجعت المعنويات تجاه الصين من خلال البيانات التي أظهرت تقلص
قطاع الصناعات التحويلية في البلاد للشهر الثاني على التوالي في أغسطس،
لكن وتيرة انكماشها كانت أقل بقليل من المتوقع.

 

تباينت الأسواق الآسيوية الأوسع نطاقاً يوم الأربعاء مع تنامي المخاوف من زيادة أسعار الفائدة الأمريكية،
بعد بيانات فرص عمل أمريكية أقوى من المتوقع خلال الليل.

 

في آسيا، انخفض مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 0.5 في المائة،
بينما ارتفعت الأسهم التايوانية بنسبة 0.8 في المائة، منتعشة من أدنى مستوى لها في أربعة أسابيع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأوروبية

 

 من المتوقع أن ترتفع أسواق الأسهم الأوروبية عند الافتتاح يوم الأربعاء،
حيث يستوعب المستثمرون أحدث بيانات نشاط التصنيع الصيني قبل إصدار التضخم الرئيسي في منطقة اليورو.

 

في الساعة 02:00 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر DAX في ألمانيا بنسبة 0.7 في المائة،
وارتفعت العقود الآجلة لـ CAC 40 في فرنسا بنسبة 0.4 في المائة،
وارتفع مؤشر FTSE 100 للعقود الآجلة في المملكة المتحدة بنسبة 0.3 في المائة.

 

جاء مؤشر مديري المشتريات التصنيعي الرسمي عند 49.4 لشهر أغسطس،
وبينما كان هذا أقل من 50 مما يشير إلى انكماش في القطاع،
إلا أنه لا يزال يمثل تحسنًا من 49.0 في يوليو.

 

من المحتمل أن يؤدي هذا إلى بداية إيجابية لليوم في أوروبا،
على الرغم من أنه من المرجح أن تكون العيون على إصدار أحدث مؤشر لأسعار المستهلكين في منطقة اليورو. 

 

من المتوقع

أن يظهر هذا التضخم الأوروبي الذي سجل أعلى مستوى قياسي له عند 9 في المائة في أغسطس،
مما يضع مزيدًا من الضغط على البنك المركزي الأوروبي لرفع أسعار الفائدة بقوة الشهر المقبل.

 

شهدت أسعار الغاز تراجعاً في أوروبا عن مستوياتها المرتفعة القياسية،
لكن هذا قد يكون إجراءً مؤقتًا حيث أوقفت روسيا تدفق الغاز على طول أنبوب نورد ستريم إلى ألمانيا،
وتكون هذه المرة الثانية في غضون عدة أشهر.

 

يسير الاتحاد الأوروبي على الطريق الصحيح لتحقيق أهداف ملء مخزون الغاز،
لكن المحللين يحذرون من أن العامل الأكبر لأمن الطاقة هذا الشتاء هو ما إذا كان يمكن للبلدان
خفض الاستهلاك بما يكفي لضمان استمرار الوقود المخزن خلال الأشهر الأكثر برودة.

 

بعد التدافع على الوقود خلال الصيف بعد غزو روسيا لأوكرانيا، أكبر مورد للغاز في أوروبا،
أصبح مخزون الغاز في أوروبا ممتلئًا الآن بنسبة 79.94 في المائة،
كما تظهر بيانات البنية التحتية للغاز في أوروبا،
مما يجعل البلدان تتجاوز هدفها بامتلاك 80 في المائة من التخزين الكامل بحلول نوفمبر.

 

بالإضافة إلى ذلك، انخفضت العقود الآجلة للذهب إلى 1735.90 دولارًا للأونصة،
بينما ارتفع تداول اليورو أمام  الدولار الأمريكي بنسبة 0.2 في المائة عند عند 1.0034.

 

اسم المقال النفط يصعد مع ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأوروبية

النفط يرتفع مع ثبات الدولار الأمريكي

النفط يرتفع مع ثبات الدولار الأمريكي والأسهم الآسيوية تتراجع بعد انخفاض وول ستريت

زادت أسواق النفط خلال التعاملات الصباحية، وسط حالة من القلق بشأن شح المعروض،
كما استقرت العملة الأمريكية خلال يوم الثلاثاء مع اقتراب اليورو لأدنى مستوياته،
بينما هبطت أسواق الأسهم الآسيوية بعد الانخفاضات الحادة في وول ستريت.

 

المحتوى

النفط يصعد مع تحذير السعودية من تخفيضات إنتاج أوبك

استقرار الدولار واليورو يتراجع إلى أدنى مستوى خلال عقدين

الأسهم الآسيوية تتراجع مع تعقب خسائر وول ستريت

 

 

 

 

 

 

 

 

النفط يصعد مع تحذير السعودية من تخفيضات إنتاج أوبك

 

ارتفع النفط يوم الثلاثاء مع تجدد المخاوف بشأن شح المعروض الذي سيطر على معنويات السوق،
بعد أن حذرت المملكة العربية السعودية من أن المنتج الرئيسي للنفط
قد يخفض الإنتاج لتصحيح الانخفاض الأخير في أسعار النفط.

 

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 93 سنتًا، أي بنسبة 1 في المائة،
إلى 97.41 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 0328 بتوقيت جرينتش،
بعد جلسة متقلبة يوم الاثنين عندما هبطت بأكثر من 4 دولارات
قبل تقليص الخسائر لتتداول بالقرب من الثبات.

 

ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 90 سنتًا،
أي بنسبة 1 في المائة، إلى 91.26 دولارًا للبرميل.

 

بينما انخفضت المؤشرات القياسية بنحو 12 في المائة و 8 في المائة على التوالي هذا الشهر،
وسط مخاوف بشأن الركود العالمي والطلب على الوقود.

 

قالت المملكة العربية السعودية، زعيم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الاثنين،
إن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) تقف على أهبة الاستعداد
لخفض الإنتاج لتصحيح الانخفاض الأخير في أسعار النفط.

 

في غضون ذلك، تواجه أوروبا اضطرابا جديدا في إمدادات الطاقة بسبب الأضرار
التي لحقت بنظام خطوط الأنابيب التي تنقل النفط من كازاخستان عبر روسيا،
مما يزيد من المخاوف بشأن انخفاض إمدادات الغاز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استقرار الدولار واليورو يتراجع إلى أدنى مستوى خلال عقدين

 

حافظ الدولار على ثباته يوم الثلاثاء على خلفية تدفقات الملاذ الآمن،
بينما حام اليورو بالقرب من أدنى مستوى له منذ عقدين،
حيث تواجه أوروبا إمدادات الطاقة ومخاوف أوسع بشأن النمو الاقتصادي.

 

لامس اليورو أدنى مستوياته منذ أواخر عام 2002 عند 0.9926 دولار
خلال الليل وكان آخر مرة أعلى بقليل عند 0.9941 دولار.

 

ستوقف روسيا إمدادات الغاز الطبيعي إلى أوروبا عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 لمدة ثلاثة أيام في نهاية الشهر،
في آخر تذكير بالحالة غير المستقرة لإمدادات الطاقة في القارة.

 

تسببت موجات الحر في القارة بالفعل في ضغوط على إمدادات الطاقة وتتزايد المخاوف
من أن أي اضطراب خلال أشهر الشتاء قد يكون مدمرًا لنشاط الأعمال.

 

وانخفض الجنيه الإسترليني أيضًا إلى أدنى مستوى جديد في 2.5 عام خلال الليل،
وتعثر بالقرب من هذا المستوى عند 1.17715 دولار.

في التجارة الآسيوية، استقر الين الياباني عند 137.265 مقابل الدولار
بعد أن لامس أدنى مستوى له في شهر واحد عند 137.705.

 

سيكون على رأس أذهان المستثمرين ليوم الثلاثاء قراءات سريعة
لمؤشر مديري المشتريات التصنيعي في منطقة اليورو وبريطانيا في وقت لاحق من اليوم،
مما سيوفر مزيدًا من الوضوح بشأن مسار النمو للاقتصادات المعنية.

 

ينتظر المستثمرون أيضًا

محضر اجتماع السياسة الأخير للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس
والذي من المرجح أن يبدو متشددًا حتى في الوقت الذي تواجه فيه القارة تباطؤًا في النمو.

 

بينما ارتفع الدولار الاسترالي بنسبة 0.28 في المائة إلى 0.6898 دولار،
في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي أيضًا بنسبة 0.28 في المائة إلى 0.6190 دولار.

 

استقر مؤشر الدولار الأمريكي ثابتًا عند 108.9، مقابل سلة من العملات،
حيث يعتبر اليورو هو الأكثر ترجيحًا في  محاولة لكسر أعلى مستوى في عقدين عند 109.29 الذي سجله في يوليو.

 

ارتفعت عوائد سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات بنحو 4 نقاط أساس للأسبوع وبلغت 3.0165 في المائة في آخر مرة.

 

كما ارتفعت عوائد سندات الخزانة لأجل عامين بنحو 5 نقاط أساس عند 3.3102 في المائة،
حيث ظل المستثمرون على التضخم ووضع مراقبة بنك الاحتياطي الفيدرالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأسهم الآسيوية تتراجع مع تعقب خسائر وول ستريت

 

تراجعت أسواق الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء متتبعة الانخفاضات الحادة في وول ستريت،
وسط توقعات متزايدة بأن الاحتياطي الفيدرالي سيحافظ على وتيرة الزيادات الحادة في أسعار الفائدة.

 

كانت المؤشرات ذات التقنية العالية، بما في ذلك مؤشر Hang Seng في هونغ كونغ،
ومؤشر تايوان الوزني، ومؤشر KOSPI في كوريا الجنوبية، الأسوأ أداءً في التعاملات الصباحية،
حيث خسرت ما بين 0.8 في المائة إلى 1 في المائة.

 

تراجعت مؤشرات وول ستريت خلال الليل، مع انحراف الخسائر نحو أسهم التكنولوجيا
حيث قام المستثمرون بخصم القطاع مقابل ارتفاع أسعار الفائدة.

 

على الرغم من البيانات التي صدرت في وقت سابق من هذا الشهر
والتي أظهرت انخفاضًا طفيفًا في التضخم في الولايات المتحدة،
إلا أن غالبية المتداولين يسعون الآن لرفع 75 نقطة أساس من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر.

 

أدت بيانات الوظائف القوية إلى جانب التعليقات المتشددة من العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي إلى دفع هذه الفكرة.

 

ينصب التركيز هذا الأسبوع على خطاب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في ندوة جاكسون هول،
حيث من المتوقع أن يرفض الرئيس التكهنات حول محور حذر محتمل من جانب الاحتياطي الفيدرالي.

 

حتى مع انخفاض التضخم بشكل طفيف في يوليو، فإنه لا يزال عالقًا حول أعلى مستوياته في 40 عامًا.

 

وانخفض مؤشر Shanghai Shenzhen CSI 300 الرئيسي في الصين بنسبة 0.6 في المائة،
بينما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.3 في المائة.

 

ارتفعت الأسهم في البلاد يوم أمس الاثنين بعد أن خفض بنك الشعب الصيني أسعار الفائدة لتحفيز النمو الاقتصادي.

 

لكن علامات الضعف في الاقتصاد الصيني هي إشارة هبوطية للأسواق الآسيوية الأوسع،
بالنظر إلى أن البلاد هي مركز تجاري رئيسي للمنطقة.

 

يواجه الاقتصاد الياباني رياح معاكسة قوية من ارتفاع أسعار السلع وانخفاض قيمة الين،
حيث تراجع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 1 في المائة
بعد أن أظهرت البيانات الأولية نمو قطاع التصنيع الياباني بأبطأ وتيرة له خلال 19 شهرًا في أغسطس.

 

النفط يهبط بينما ارتفعت الأسهم الآسيوية في ظل انخفاض المؤشرات الأوروبية

النفط يهبط بينما ارتفعت الأسهم الآسيوية في ظل انخفاض المؤشرات الأوروبية مع صعود الدولار الأمريكي

 

واصلت أسعار النفط تراجعها الأخير بعد أن عانت من أسوأ أسبوع منذ أبريل بسبب مخاوف من توقف الطلب العالمي
مع استمرار البنوك المركزية في التشديد، بينما شهدت الأسهم الآسيوية صعوداً طفيفاً،
كما ارتفعت العملة الأمريكية أما سلة من العملات الأخرى يقابله تراجع في أسعار الذهب.

 

المحتوى

أسعار النفط تتراجع قليلاً بعد ارتفاعها في اليوم السابق.

ارتفاع الأسهم الآسيوية والمشترين قلقون مع انتظار الأسواق للولايات المتحدة اختبار التضخم

الأسواق الأوروبية تفتتح على انخفاض متوقع

 

 

 

 

 

 

 

 

أسعار النفط تتراجع قليلاً بعد ارتفاعها في اليوم السابق.

 

بحلول صباح اليوم، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر أكتوبر بمقدار 0.22 دولار
أي بنسبة 0.23 في المائة في بورصة لندن للعقود الآجلة،
إلى 96.43 دولارًا للبرميل، وصعد خام برنت يوم أمس الاثنين 1.73 دولار
مرتفعاً بنسبة 1.8 في المائة إلى 96.65 دولار للبرميل.

 

انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط لشهر سبتمبر في هذا الوقت في التداول الإلكتروني
في بورصة نيويورك التجارية (نايمكس) بمقدار 0.23 دولار بنسبة 0.25 في المائة، إلى 90.53 دولارًا للبرميل. 

 

خلال الجلسة السابقة، ارتفع العقد بمقدار 1.75 دولار أي بنسبة 2 في المائة إلى 90.76 دولار للبرميل.

 

يرى المحللون أنه من المرجح أن تركز السوق في جلسة التداول الرئيسية يوم الثلاثاء
على احتمالات التوصل إلى اتفاق أمريكي إيراني بشأن القضية النووية، مما قد يوفر براميل إضافية من النفط.

 

في اليوم السابق، ذكرت وسائل الإعلام الغربية أن دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي صاغوا النص النهائي للوثيقة الخاصة
باستعادة الاتفاق النووي مع إيران ويعتقدون أنه يجب على الأطراف الآن اتخاذ قرار نهائي.

 

بالإضافة إلى ذلك، يشعر المستثمرون بالقلق إزاء الوضع على جانب الطلب،
على الرغم من حقيقة أن الطلب على النفط في الصين قد بدأ في الارتفاع،
إلا أن واردات الطاقة إلى البلاد لا تزال عند مستويات منخفضة بسبب القيود المستمرة المرتبطة بانتشار فيروس كورونا.

 

تستورد الصين 8.79 مليون برميل من النفط يوميًا في يوليو، أي أكثر من رقم يونيو،

الذي كان الأدنى في أربع سنوات، لكنه أقل بنسبة 9.5 في المائة من يوليو 2021، حسبما أظهر يوم الاثنين.

 

اسم المقال النفط يهبط بينما ارتفعت الأسهم الآسيوية في ظل انخفاض المؤشرات الأوروبية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتفاع الأسهم الآسيوية والمشترين قلقون مع انتظار الأسواق للولايات المتحدة اختبار التضخم

 

تعافت معظم الأسهم الآسيوية بشكل هامشي من خسائرها الأخيرة يوم الثلاثاء،
في حين تخلفت الأسواق اليابانية عن النتائج الضعيفة من مجموعة الاستثمار العملاقة Softbank Group TYO: 9984.

 

انخفض مؤشر نيكاي 225 بنسبة 1 في المائة تقريبًا،
وكانت سوفت بنك من بين الأسوأ أداءً بعد أن سجلت خسارة قياسية في الربع من أبريل إلى يونيو.

 

انخفضت أسهم شركة الاستثمار بنسبة 7.5  في المائة بحلول الساعة 0505 بتوقيت جرينتش.

 

ارتفع مؤشر Hang Seng في هونغ كونغ بأكبر نسبة ارتفاع بين أقرانه ،
حيث ارتفع بنسبة 1 في المائة حيث تعافت أسهم شركات التكنولوجيا الثقيلة من أدنى مستوياتها الأخيرة.

 

تجاهلت الأسواق الإقليمية الإشارات الضعيفة خلال الليل من وول ستريت،
التي أغلقت دون تغيير إلى حد كبير بعد جلسة متقلبة. 

 

من المتوقع أن يأتي مؤشر أسعار المستهلكين عند 8.7 في المائة لشهر يوليو،
بانخفاض طفيف عن 9.1 في المائة في الشهر السابق.

 

في حين أن هذا الانخفاض سيشير إلى أن التضخم قد بلغ ذروته على الأرجح،

سيظل التضخم عند أعلى مستوى له منذ أربعين عامًا،
كما يتوقع أن يأخذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي قراءة مؤشر أسعار المستهلك في الاعتبار في خططه لرفع أسعار الفائدة في سبتمبر.

 

المؤشرات

ارتفع مؤشر Shanghai Shenzhen CSI 300 الصيني بنسبة 0.3 في المائة،
قبيل قراءة التضخم في البلاد المقرر صدورها يوم الأربعاء،
كما ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.3 في المائة.

 

على عكس ارتفاع الأسعار في جميع أنحاء العالم،
من المتوقع أن تشهد الصين ارتفاعًا طفيفًا فقط في تضخم مؤشر أسعار المستهلكين.

كما من الممكن أن يكون تضخم أسعار المنتجين قد انخفض في يوليو،
بسبب العديد من عمليات إغلاق COVID-19 التي تم فرضها في وقت سابق من العام.

 

تخلف مؤشر ASX 200 الأسترالي عن نظرائه في منطقة آسيا والمحيط الهادئ،
حيث ارتفع بنسبة 0.1 في المائة أظهر أخر مسح خاص أن ثقة المستهلك عند أدنى مستوى لها منذ جائحة COVID-19 لعام 2020. 

 

حققت الأسهم الآسيوية مكاسب متواضعة يوم الثلاثاء مع إعاقة المشترين بسبب ضغوط التكلفة العالمية المستمرة،
حيث حول المستثمرون تركيزهم هذا الأسبوع إلى الولايات المتحدة،
وبيانات التضخم واحتمالات حدوث المزيد من الزيادات الشديدة في أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي.

 

الولايات المتحدة القوية بشكل غير متوقع رفعت بيانات الوظائف يوم الجمعة من المخاطر لشهر يوليو في الولايات المتحدة،
ومن المقرر صدور تقرير أسعار المستهلك يوم الأربعاء، خاصة بالنسبة لتوقعات سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي.

 

اسم المقال النفط يهبط بينما ارتفعت الأسهم الآسيوية في ظل انخفاض المؤشرات الأوروبية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأسواق الأوروبية تفتتح على انخفاض متوقع

 

كانت الأسواق الأوروبية مهيأة لافتتاح منخفض،
حيث انخفضت العقود الآجلة لمنطقة اليورو ستوكس 50 بنسبة 0.16 في المائة،
وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر DAX الألماني بنسبة 0.16 في المائة،
وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر FTSE بنسبة 0.12 في المائة.

 

ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.09 في المائة بينما فقد مؤشر S&P 500
وانخفض مؤشر ناسداك المركب (.IXIC) بنسبة 0.1٪.

 

كما حصلت السندات على عرض للملاذ الآمن بسبب القلق من صراع بكين العسكري ضد تايوان
وسط أيام من التدريبات العسكرية الصينية في جميع أنحاء الجزيرة.

 

ارتفع العائد على سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات إلى 2.7608 في المائة مقارنة بالولايات المتحدة،
قريبة من 2.763 في المائة خلال يوم الاثنين. ارتفع عائد السنتين،
الذي ارتفع مع توقعات المتداولين بارتفاع أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية ،
إلى 3.2056 في المائة مقارنة بالولايات المتحدة، قريبة من 3.216 في المائة.

 

ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من عملات الشركاء التجاريين الرئيسيين الآخرين، إلى 106.35.

 

كان ارتفاع الدولار بمثابة نكسة للذهب، على الرغم من أنه تمكن من الارتداد من أدنى مستوياته يوم الجمعة وتم تداوله عند 1785.67 دولار للأونصة.

 

اسم المقال النفط يهبط بينما ارتفعت الأسهم الآسيوية في ظل انخفاض المؤشرات الأوروبية