إطلاق النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي غروك 3

إطلاق النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي غروك 3: أعلن إيلون ماسك، مالك منصة إكس ورئيس شركتي تسلا وسبايس إكس،
أن النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي “غروك 3″، الذي طورته شركته xAI، سيتم الكشف عنها مساء الإثنين.

 

المحتوى

النسخة الأحدث من غروك 3

محافظ البنك المركزي الصيني

الاتحاد الأوروبي

 

 

 

 

إطلاق النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي غروك 3

أعلن إيلون ماسك، مالك منصة إكس ورئيس شركتي تسلا وسبايس إكس،
أن النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي “غروك 3″، الذي طورته شركته xAI، سيتم الكشف عنها مساء الإثنين.

وكتب ماسك على إكس أن “غروك 3” سيُعرض مباشرة في
بث حي في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت المحيط الهادئ
واصفًا إياه بأنه “أذكى ذكاء اصطناعي على وجه الأرض”.

وكان ماسك قد أشار خلال مؤتمر صناعي في دبي الأسبوع الماضي إلى أن “غروك 3” يمر بمراحله النهائية من التطوير،
مضيفًا أن الإطلاق كان متوقعًا خلال أسبوع أو أسبوعين.
كما صرح قائلًا: “نعتقد أنه سيكون الأفضل من أي نموذج آخر.
قد تكون هذه آخر مرة يتفوق فيها نموذج ذكاء اصطناعي على غروك.”

يُذكر أن ماسك كان قد أتاح في وقت سابق إصدارًا مجانيًا من “غروك” على منصة إكس،
حيث يتمتع بقدرة على إنشاء النصوص والصور بمختلف أنواعها من خلال استعلامات بسيطة باللغة الطبيعية.

وكانت xAI قد تأسست في يوليو 2023، وأطلقت في ديسمبر الماضي حملة اكتتاب جديدة جمعت من خلالها ستة مليارات دولار،
بهدف تسريع تطوير تقنياتها في مجال الذكاء الاصطناعي

 

محافظ البنك المركزي الصيني: الاقتصاد قوي والسياسات المالية والنقدية ستدعم النمو

أكد بان غونغشنغ، محافظ البنك المركزي الصيني، أن نمو الأسعار والطلب الاستهلاكي في الصين
يمكن أن يكون أقوى في ظل اقتصاد مستقر وتراجع مخاطر ديون الحكومات المحلية وأزمة سوق العقارات.

وفي حديثه خلال مؤتمر عقد في مدينة العلا بالسعودية،
أوضح بان أن السلطات الصينية ستتبنى سياسة مالية أكثر استباقية،
إلى جانب سياسة نقدية تيسيرية لدعم النمو الاقتصادي.
كما شدد على أن اليوان يظل مستقرًا إلى حد كبير، مشيرًا إلى أن الاقتصاد الصيني يتمتع بأسس قوية.

وأشار إلى أن الصين مثل باقي الاقتصادات الناشئة،
تواجه تحديات بسبب تصاعد الحمائية التجارية والتوترات الجيوسياسية وتفتت الاقتصاد العالمي.
ورغم هذه التحديات، أكد بان أن بكين ملتزمة بالإصلاحات وتعزيز انفتاح الاقتصاد،
وذلك خلال كلمته التي ألقاها في مؤتمر نظمه صندوق النقد الدولي ووزارة المالية السعودية.

 

 

 

 

الاتحاد الأوروبي يدرس فرض قيود تجارية جديدة لحماية مزارعيه وسط تصاعد سياسات المعاملة بالمثل

أفادت صحيفة فاينانشال تايمز يوم الأحد أن الاتحاد الأوروبي
يخطط لتشديد القيود على استيراد بعض المنتجات الغذائية،
بهدف حماية قطاعه الزراعي، في خطوة تتماشى مع نهج المعاملة

بالمثل الذي يتبناه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في سياساته التجارية.

وبحسب الصحيفة، فإن المفوضية الأوروبية ستوافق هذا الأسبوع على إجراء دراسة معمقة
حول فرض معايير أكثر صرامة على السلع المستوردة، وفقًا لما نقلته عن ثلاثة مسؤولين مطلعين.

ويُرجَّح أن تشمل هذه الإجراءات قيودًا على المحاصيل الأمريكية،
مثل فول الصويا المزروع باستخدام مبيدات محظورة داخل الاتحاد الأوروبي،
ما قد يؤدي إلى توتر تجاري إضافي بين الطرفين.

وفي تعقيب على هذه الأنباء، أكد مسؤول في البيت الأبيض
أن إدارة ترامب تواصل العمل على حماية المزارعين الأمريكيين وضمان تجارة أكثر عدالة،
مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لفتح الأسواق العالمية أمام منتجاتها الزراعية عالية الجودة.


إطلاق النسخة الأحدث من برنامج الذكاء الاصطناعي غروك 3

وول ستريت ترتفع متجاوزة مخاوف الذكاء الاصطناعي

وول ستريت ترتفع متجاوزة مخاوف الذكاء الاصطناعي: شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية ارتفاعًا،
حيث تفوقت مكاسب معظم القطاعات الرئيسية على الأرباح المخيبة للآمال لبعض عمالقة التكنولوجيا.
وانخفضت عوائد سندات الخزانة إلى أدنى مستوياتها لعام 2025 بعد صدور بيانات ضعيفة عن قطاع الخدمات الأمريكي.


المحتوى
أداء متباين لأسهم التكنولوجيا
تحديات وول ستريت
ظهور ديب سيك
أداء الأسواق والمؤشرات
التقلبات في الأسواق
المخاطر غير المتوقعة
تقرير الوظائف

 

 

 

أداء متباين لأسهم التكنولوجيا وسط تقلبات السوق

ارتفعت أسهم نحو 350 شركة ضمن مؤشر S&P 500، وقادت إنفيديا مكاسب قطاع الرقائق.
ومع ذلك، تراجع مؤشر “العظماء السبعة” (
ألفابت، أبل، أمازون، إنفيديا، ميتا، مايكروسوفت، تسلا) بنسبة 1.5%،
بعد أن سجل سهم
ألفابت أسوأ انخفاض له منذ أكثر من عام نتيجة لنتائج مالية مخيبة.
كما انخفضت أسهم
أدفانسد مايكرو ديفايسز (AMD) بنسبة 6.3% بسبب توقعات ضعيفة.

في التداولات الممتدة بعد الإغلاق، ارتفعت أسهم كوالكوم بفضل توقعات مبيعات إيجابية،
في حين قدمت أرم هولدينغز تقديرات ضعيفة.
كما حذرت
فورد موتور من احتمال انخفاض الأرباح.

 

تحديات وول ستريت والتقلبات المستمرة

تأثرت الأسواق الاقتصادية بتقلبات البيانات، التوترات التجارية،
والتساؤلات حول جدوى الاستثمارات الضخمة في الذكاء الاصطناعي.
وفقًا لـ مارك هاكيت من “ناشيون وايد”،
فإن الأحداث الأخيرة تشكل تذكيرًا صارخًا للمستثمرين بأن التقلبات قد تظهر بشكل غير متوقع.

 

ظهور “ديب سيك” وتأثيره على السوق

شهد الأسبوع الماضي خسارة نصف تريليون دولار من قيمة إنفيديا بعد ظهور الذكاء الاصطناعي الجديد DeepSeek كمنافس قوي.
كما أثارت نتائج
ألفابت تساؤلات حول نفقاتها الرأسمالية،
مما أثر على أسهم التكنولوجيا الكبرى التي كانت وراء الصعود الأخير للأسواق.
على الرغم من أن “العظماء السبعة” حققوا أكثر من نصف مكاسب
S&P 500 خلال العامين الماضيين،
إلا أن نمو أرباحهم بدأ في التباطؤ.

إد يارديني، مؤسس شركة الأبحاث التي تحمل اسمه،
يرى أن أسهم الشركات الأخرى في
S&P 500 لديها فرصة أكبر للنمو،
حيث تستفيد من التقنيات التي تعزز الإنتاجية.

 

أداء الأسواق والمؤشرات

سجل مؤشر S&P 500 ارتفاعًا بنسبة 0.4%، بينما أضاف ناسداك 100 مكاسب بنسبة 0.4%،
في حين ارتفع مؤشر
داو جونز الصناعي بنسبة 0.7%.

من ناحية أخرى، قلصت يونايتد هيلث غروب (UnitedHealth Group) خسائرها
إلى 1% بعد إعلانها عن تواصلها مع لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC)
بشأن مخاوف تتعلق بمنشور محذوف لـ
بيل آكرمان على منصة “إكس”،
والذي زعم أن الشركة بالغت في تقرير أرباحها. وفي المقابل،
تراجعت أسهم
أوبر بنسبة 7.6% نتيجة توجيه ضعيف حول الإيرادات المحجوزة.

انخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات بمقدار 9 نقاط أساس ليصل إلى 4.42%،
فيما تراجع مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري بنسبة 0.2%.

 

 

 

 

التقلبات في الأسواق والاستثمار المستقبلي

قال دانييل سكايلي من “مورغان ستانلي” إن الأسواق تحاول الاستقرار وسط تغيرات في المشهد الاقتصادي،
مثل الرسوم الجمركية المتوقعة والأرباح المختلطة للشركات.

في ظل استمرار حالة عدم اليقين، قد تكون القطاعات العالمية مثل تقنيات المعلومات،
المعدات، والسيارات أكثر عرضة للمخاطر،
بينما قد تجذب القطاعات المحلية مثل القطاع المالي المزيد من المستثمرين.

 

المخاطر غير المتوقعة وتأثيرها على السوق

وفقًا لـ جيم تشانوس، أحد أشهر بائعي الأسهم على المكشوف،
فإن المخاطر الحقيقية للأسواق لن تكون واضحة حتى تحدث،
مشيرًا إلى أن تأثير ديب سيك الأخير كان بمثابة مفاجأة أدت إلى خسائر ضخمة.

مع اقتراب موسم الأرباح، يراقب الاستراتيجيون أداء الشركات التي تحقق “تريبل بلاي”،
أي تجاوز التوقعات في الأرباح والإيرادات مع تحسين التوجيه المستقبلي.
هذا العام، تجاوز 75% من الشركات تقديرات الأرباح، بينما تجاوز 66% تقديرات الإيرادات،
لكن 8% من الشركات قامت بخفض توجيهها المالي.

 

ترقب تقرير الوظائف وتأثيره على الأسواق

يستعد المتداولون لتقرير الوظائف يوم الجمعة، حيث أظهرت البيانات نموًا قويًا في التوظيف،
مما يعزز سوق العمل وسط الشكوك الاقتصادية المتزايدة.

يراقب الاحتياطي الفيدرالي سوق العمل لتحديد حجم التخفيضات المحتملة في أسعار الفائدة خلال العام الجاري،
بعد أن كان ارتفاع معدل البطالة عاملاً رئيسيًا في خفض الفائدة خلال 2024.
ومع ذلك، يرى رئيس الفيدرالي جيروم باول أن سوق العمل “مستقر جدًا”.

وفقًا لاستبيان أجرته 22V Research، يعتقد 24% من المشاركين أن تقرير الجمعة سيكون “مؤشراً على المخاطر”،
بينما يرى 30% أنه “مؤشر على انخفاض المخاطر”، في حين أن 46% يرونه “بدون تأثير كبير”.

قال دينيس ديبوشير من “22V Research” إن تركيز المستثمرين هذا الشهر ينصب على متوسط الأجر بالساعة،
بعدما كان التركيز في الشهر الماضي على الرواتب ومعدل البطالة.

 

وول ستريت ترتفع متجاوزة مخاوف الذكاء الاصطناعي

أفضل أسهم شركات الذكاء الاصطناعي للاستثمار في 2025

أفضل أسهم شركات الذكاء الاصطناعي للاستثمار في 2025

يشهد قطاع الذكاء الاصطناعي (AI) تطورًا هائلًا، حيث تستثمر الشركات الكبرى مليارات الدولارات لتعزيز قدراتها في هذا المجال.
وبالنسبة للمستثمرين، يعد الاستثمار في أسهم الذكاء الاصطناعي فرصة ذهبية لتحقيق عوائد قوية على المدى الطويل.
في هذا المقال، نستعرض أفضل الشركات العالمية الرائدة في هذا المجال، مع تحليل أدائها المالي،
مقارنة بينها، وتصنيف للأسهم وفق استراتيجيات الاستثمار المختلفة.

 

 

المحتوى
أفضل الشركات العالمية
مقارنة بين أفضل أسهم الذكاء الاصطناعي
تصنيف أسهم الذكاء الاصطناعي حسب الاستراتيجية الاستثمارية

 

 

 

 

 

 

أفضل الشركات العالمية

1. إنفيديا (NVIDIA – NVDA)

  • لماذا تعتبر رائدة؟
    تُعد إنفيديا الشركة الأبرز في تصنيع معالجات الرسوميات (GPUs) المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي.
  • الأداء المالي:
    • قيمة السوق: أكثر من 1.5 تريليون دولار
    • نمو الإيرادات: أكثر من 100% في 2023 بسبب الطلب الكبير على شرائح الذكاء الاصطناعي
  • المميزات:
    • هيمنت على سوق الشرائح الذكية بمبيعات مرتفعة لـ معالجات H100 و A100.
    • دخلت في شراكات مع شركات كبرى مثل مايكروسوفت وأمازون لاستخدام معالجاتها في مراكز البيانات السحابية.

2. مايكروسوفت (Microsoft – MSFT)

  • لماذا تعتبر قوية؟
    استحوذت مايكروسوفت على جزء كبير من سوق الذكاء الاصطناعي عبر استثمارها الضخم في OpenAI، المطورة لتقنية ChatGPT.
  • الأداء المالي:
    • قيمة السوق: أكثر من 3 تريليونات دولار
    • نمو الإيرادات: تحقيق مكاسب قوية من خدمات Azure AI
  • المميزات:
    • دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها مثل Microsoft 365 Copilot وAzure AI Services.
    • منافسة قوية مع جوجل وأمازون في مجال الحوسبة السحابية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

3. ألفابت (Google – GOOGL)

  • لماذا تعد لاعبًا أساسيًا؟
    شركة Google تستثمر بقوة في الذكاء الاصطناعي عبر Google DeepMind وتطوير نماذج لغوية مثل Gemini.
  • الأداء المالي:
    • قيمة السوق: حوالي 1.8 تريليون دولار
    • نمو الإيرادات: تحقيق مكاسب كبيرة من الإعلانات والذكاء الاصطناعي في البحث
  • المميزات:
    • تطوير محرك البحث ليصبح أكثر ذكاءً باستخدام الذكاء الاصطناعي.
    • التوسع في تقنيات الذكاء الاصطناعي السحابية لمنافسة Azure وAWS.

4. أمازون (Amazon – AMZN)

  • لماذا تستحق الاهتمام؟
    أمازون تُعتبر من الشركات الرائدة في الذكاء الاصطناعي من خلال خدمتها السحابية AWS AI والمساعد الصوتي Alexa.
  • الأداء المالي:
    • قيمة السوق: حوالي 1.6 تريليون دولار
    • نمو الإيرادات: زيادة الطلب على خدمات AWS AI
  • المميزات:
    • تطوير تقنيات مثل Amazon Bedrock التي تساعد الشركات على بناء نماذج ذكاء اصطناعي بسهولة.
    • استثمارات قوية في التعلم العميق والتجارة الإلكترونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

5. ميتا (Meta – META)

  • لماذا تعد شركة قوية في الذكاء الاصطناعي؟
    تركز Meta على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي والميتافيرس.
  • الأداء المالي:
    • قيمة السوق: أكثر من 1 تريليون دولار
    • نمو الإيرادات: تحقيق مكاسب كبيرة من الإعلانات وتحليل البيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • المميزات:
    • تطوير نماذج ذكاء اصطناعي مثل Llama 2 لمنافسة OpenAI.
    • دمج الذكاء الاصطناعي في منصات مثل Facebook وInstagram وWhatsApp.

 

 

 

 

 

 

 

مقارنة بين أفضل أسهم الذكاء الاصطناعي

الشركة القيمة السوقية معدل نمو الإيرادات المجالات المستثمرة في AI
NVIDIA 1.5T$+ 100%+ المعالجات والشرائح
Microsoft 3T$+ 20%+ الذكاء الاصطناعي السحابي – OpenAI
Google 1.8T$+ 15%+ البحث – الحوسبة السحابية
Amazon 1.6T$+ 12%+ AWS AI – التجارة الإلكترونية
Meta 1T$+ 10%+ الذكاء الاصطناعي الاجتماعي – الميتافيرس

 

 

 

تصنيف أسهم الذكاء الاصطناعي حسب الاستراتيجية الاستثمارية

1. أسهم النمو السريع:

هذه الأسهم تحقق معدلات نمو عالية ولكنها أكثر تقلبًا، وتشمل:
NVIDIA – بسبب سيطرتها على سوق المعالجات الذكية.
Microsoft – بفضل توسعها في الذكاء الاصطناعي السحابي.

2. أسهم مستقرة بأرباح مستمرة:

إذا كنت تبحث عن استثمار مستقر بأرباح قوية، فهذه الأسهم مناسبة:
🔹 Google – شركة رائدة في البحث والإعلانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
🔹 Amazon – تحقق استقرارًا عبر AWS AI وخدمات التجارة الإلكترونية.

3. أسهم ذات إمكانات مستقبلية:

إذا كنت ترغب في الاستثمار في شركات لديها فرص نمو كبيرة في المستقبل، يمكنك النظر إلى:
🌟 Meta – بفضل استثماراتها في الذكاء الاصطناعي الاجتماعي.
🌟 Tesla (TSLA) – رغم عدم ذكرها في القائمة، فهي تستخدم الذكاء الاصطناعي في السيارات الذاتية القيادة.

 

الخاتمة

الاستثمار في أسهم الذكاء الاصطناعي أصبح ضرورة لكل من يرغب في الاستفادة من مستقبل التكنولوجيا.
ومع استمرار تطور هذا المجال، تظل شركات مثل
NVIDIA و Microsoft و Google في طليعة الابتكار.
ولكن كما هو الحال مع أي استثمار، من المهم متابعة السوق وتحليل البيانات المالية لضمان اتخاذ قرارات مدروسة.

 

 

 

أفضل أسهم شركات الذكاء الاصطناعي للاستثمار في 2025

اضطرابات الذكاء الاصطناعي تُحدث هزة قوية في وول ستريت

اضطرابات الذكاء الاصطناعي تُحدث هزة قوية في وول ستريت:
شهدت وول ستريت بداية أسبوع صعبة بسبب المخاوف من أن النموذج الجديد للذكاء الاصطناعي منخفض التكلفة،
الذي طورته شركة “ديب سيك” (DeepSeek) الناشئة الصينية،
قد يجعل من الصعب تبرير التقييمات المرتفعة لأسهم شركات التكنولوجيا التي دعمت السوق مؤخرًا.

 

المحتوى
تراجع حاد في الأسهم العالمية
التحول نحو الأصول الآمنة
تغيرات جذرية في رواية السوق
انخفاضات كبيرة وتحولات
الأمل في إعلانات الأرباح

 

 

 

 

 

 

تراجع حاد في الأسهم العالمية وتأثيرات كبيرة على شركات التكنولوجيا

من نيويورك إلى لندن وطوكيو، تعرضت الأسهم لضربة قوية؛ حيث انخفض مؤشر “إس آند بي 500” بنسبة 1.7%،
في حين تراجع مؤشر “ناسداك 100” بنسبة 3.2%.
أما مؤشر صناع الرقائق، الذي يحظى بمتابعة واسعة، فقد سجل انخفاضًا بنسبة 9.5%، وهو أكبر انخفاض منذ مارس 2020.

تراجعت أسهم شركة “إنفيديا“، التي تُعتبر من أبرز المستفيدين من ثورة الذكاء الاصطناعي بنسبة 17%،
مما أدى إلى تسجيل أكبر خسارة في القيمة السوقية لسهم واحد في تاريخ السوق.

مع انهيار أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى،
أصبحت السوق الأمريكية على وشك تسجيل أسوأ يوم لها منذ آخر قرارات الاحتياطي الفيدرالي،
التي أثارت قلق

المستثمرين.


التحول نحو الأصول الآمنة وسط اضطرابات السوق

وفي ظل هذا الوضع المضطرب،
لجأ المستثمرون إلى الأصول الآمنة مثل أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية والرعاية الصحية،
كما ارتفعت سندات الخزانة الأمريكية، مما دفع العائدات إلى أدنى مستوياتها هذا العام.
كذلك ارتفعت العملات المصنفة كملاذ آمن، بما في ذلك الين الياباني والفرنك السويسري،
بينما تعرضت العملات المشفرة لضغوط كبيرة.

صرح كريس لاركين من “إي تريد” التابعة لـ”مورغان ستانلي” قائلاً:
“الأسبوع الذي كان يُتوقع أن يكون مهمًا للسوق أصبح أكثر أهمية
بسبب اضطرابات مجال الذكاء الاصطناعي،
مما يجعل إعلانات الأرباح لشركات التكنولوجيا الكبرى هذا الأسبوع أكثر أهمية لتحديد معنويات السوق”.

 

 

 

 

تغيرات جذرية في رواية السوق

أدى الانخفاض يوم الاثنين إلى ظهور تصدعات جديدة في سردية السوق، التي سادت منذ إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسًا.
توقعت هذه السردية ارتفاعًا مدعومًا بأسهم شركات التكنولوجيا،
استنادًا إلى وعود بإلغاء القيود التنظيمية، وتخفيض الضرائب، وحتى الاستثمار الحكومي في الذكاء الاصطناعي.

تراجعت عائدات الخزانة بشكل حاد مع تحول المستثمرين إلى الأصول الآمنة،
مؤقتًا على الأقل، متجاهلين مخاوف التضخم المرتبطة بسياسات الإدارة الحالية.

كان عمق الخسائر في الأصول الأمريكية مرتبطًا بأوزان الشركات العاملة في الذكاء الاصطناعي داخل المؤشرات الرئيسية؛
حيث تمثل شركات مثل “إنفيديا“، “أبل“، “مايكروسوفت“، “أمازون“، “ميتا“، و”ألفابت” حوالي 40% من مؤشر “ناسداك 100“،
وما يقرب من 30% من مؤشر “إس آند بي 500“، مما يجعلها أكثر عرضة للانخفاضات الكبيرة.

وقال ستيف سوسنيك من “إنتر أكتيف بروكرز”: ”
رد فعل السوق تجاه ديب سيك يشير إلى أن الافتراضات الرئيسية
التي كانت تدفع تداولات الذكاء الاصطناعي والمؤشرات الكبرى، تخضع الآن لإعادة تقييم”.

وأضاف: “جزء من ردة الفعل اليوم جاء نتيجة موجة من الرضا الزائد التي سيطرت على السوق”.

 

انخفاضات كبيرة وتحولات

أغلق مؤشر “داو جونز” الصناعي بارتفاع نسبته 0.4%، في حين انخفض مؤشر “العظماء السبعة” (شركات التكنولوجيا الكبرى) بنسبة 3.2%.
وتراجع مؤشر “راسل 2000” للشركات الصغيرة بنسبة 1.3%،
بينما ارتفع “مؤشر الخوف” في وول ستريت (VIX) إلى أعلى مستوياته منذ منتصف ديسمبر، ليصل إلى نحو 20 نقطة.

كما انخفض العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات بمقدار 10 نقاط أساس إلى 4.53%،
وارتفع مؤشر “بلومبرغ” للدولار الفوري بنسبة 0.1%. وانخفضت عملة “بتكوين” بنسبة 3.9% لتصل إلى 100,537.23 دولار.

 

 

الأمل في إعلانات الأرباح

يتحول التركيز الآن إلى نتائج شركات التكنولوجيا الكبرى،
مثل “مايكروسوفت” و”أبل“، التي قد تساعد في استعادة الثقة بمجموعة “العظماء السبعة”.

وفي ظل تقييمات مرتفعة، فإن موسم الأرباح الحالي سيواجه صعوبة كبيرة في تحقيق التوقعات العالية،
مما قد يؤدي إلى ضغوط إضافية على السوق.

ومع ذلك، يظل الاستراتيجيون متفائلين بأن الاستثمار في الذكاء الاصطناعي يمكن أن يفتح مصادر دخل جديدة عبر الاقتصاد،
مما يدعم النظرة الإيجابية طويلة الأجل تجاه قطاع التكنولوجيا.

 

 

اضطرابات الذكاء الاصطناعي تُحدث هزة قوية في وول ستريت

إندونيسيا تقترب من اتفاق مع آبل لرفع حظر مبيعات آيفون 16

إندونيسيا تقترب من اتفاق مع آبل لرفع حظر مبيعات آيفون 16: أعلن وزير الاستثمار الإندونيسي، روسان رويسلاني،
أن بلاده قريبة من التوصل إلى اتفاق مع شركة “آبل” بشأن خطة استثمارية
قد تؤدي إلى رفع الحظر المفروض على مبيعات “آيفون 16” في السوق الإندونيسية.

 

المحتوى

إندونيسيا تقترب من اتفاق مع آبل

ترامب يعلن عن مبادرة تاريخية

 تنظيم العملات المشفرة

 

 

 

 

إندونيسيا تقترب من اتفاق مع “آبل” لرفع حظر مبيعات “آيفون 16”

أعلن وزير الاستثمار الإندونيسي، روسان رويسلاني، أن بلاده قريبة من التوصل إلى اتفاق
مع شركة “آبل” بشأن خطة استثمارية قد تؤدي إلى رفع الحظر المفروض على مبيعات “آيفون 16” في السوق الإندونيسية.

وفي تصريح لتلفزيون “بلومبرج” يوم الثلاثاء، أعرب رويسلاني عن أمله في حل الأزمة خلال أسبوع أو أسبوعين،
مشيراً إلى تقدم المفاوضات مع الشركة الأمريكية.

وكانت إندونيسيا قد فرضت العام الماضي حظراً على بيع “آيفون 16” بسبب عدم التزام “آبل
بالقواعد المحلية التي تتطلب أن تحتوي الأجهزة على نسبة مكون محلي لا تقل عن 40%.

ورغم العدد الضخم لسكان إندونيسيا البالغ 280 مليون نسمة،
إلا أن “آبل” لم تقم حتى الآن بإنشاء مصانع محلية في البلاد،
مما دفع الحكومة لفرض هذه القيود سعياً لتعزيز الإنتاج المحلي

 

ترامب يعلن عن مبادرة تاريخية لاستثمار 500 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي

في أول يوم عمل له بعد عودته إلى البيت الأبيض،
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إطلاق مبادرة ضخمة
لتعزيز مكانة الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي.

وخلال مؤتمر صحفي حضره قادة بارزون من قطاع التكنولوجيا، كشف ترامب عن خطط لإنشاء شركة جديدة تحمل اسم “ستارجيت”،
مقرها الولايات المتحدة، والتي ستستثمر ما لا يقل عن 500 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي.

ووصف ترامب المشروع بأنه “الأكبر في تاريخ الذكاء الاصطناعي”،
مؤكداً أن هذه المبادرة ستجعل الولايات المتحدة في طليعة الابتكار التقني.

حضر المؤتمر لاري إليسون، رئيس مجلس إدارة شركة أوراكل، وماسايوشي سون،
الرئيس التنفيذي لشركة سوفت بانك، وسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي،
الذي أشاد بالمبادرة قائلاً: “هذا هو أهم مشروع في هذه الحقبة”، معرباً عن شكره لترامب على تحقيق هذا الإنجاز.

تُعد هذه الخطوة جزءاً من استراتيجية أكبر لتعزيز الريادة الأمريكية
في مجالات التكنولوجيا المستقبلية وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص.

 

 

 

 

إدارة ترامب تبدأ خطوات تنظيم العملات المشفرة بإعلان تشكيل فريق عمل جديد

أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد مرور يوم واحد فقط على تنصيبه،
عن أولى مبادراتها لدعم صناعة العملات المشفرة من خلال إزالة الحواجز التنظيمية التي تواجه هذا القطاع،
في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع.

وفي بيان صدر الثلاثاء كشفت لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC)
عن تشكيل فريق عمل بقيادة رئيسها المؤقت مارك أويدا،
بهدف تطوير إطار تنظيمي شامل وواضح للأصول المشفرة.

وفقًا للبيان، ستتولى مفوضة اللجنة هيستر بيرس قيادة هذا الفريق،
مع التركيز على إعداد قواعد تنظيمية واضحة ومعالجة القضايا المتعلقة بتسجيل العملات المشفرة.

وفي تعليقها على المبادرة، قالت بيرس: “نحن متحمسون للعمل مع الجمهور لتعزيز بيئة تنظيمية تضمن حماية المستثمرين،
تدعم تكوين رأس المال، تعزز سلامة الأسواق، وتشجع الابتكار”.

تأتي هذه الخطوة كجزء من جهود إدارة ترامب لإعادة صياغة القوانين واللوائح
بما يواكب تطورات صناعة الأصول الرقمية ويعزز مكانة الولايات المتحدة في هذا المجال.

 

 

إندونيسيا تقترب من اتفاق مع آبل لرفع حظر مبيعات آيفون 16

أسهم شركات التكنولوجيا تدعم مؤشرات وول ستريت وسط أجواء متفائلة

أسهم شركات التكنولوجيا تدعم مؤشرات وول ستريت وسط أجواء متفائلة

شهدت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى ارتفاعاً ملحوظاً، مما ساهم في دعم مؤشرات “وول ستريت” وسط أجواء من التفاؤل.
يأتي هذا الانتعاش بالتزامن مع بداية أسبوع مختصر بسبب العطلات، ومع استمرار تأثر الأسواق ببيانات ثقة المستهلك الضعيفة.

 

 

المحتوى

انتعاش مدعوم بشركات التكنولوجيا

تأثير انخفاض ثقة المستهلك

أداء المؤشرات

مكاسب شركات التكنولوجيا

مكاسب سنوية قياسية

تفاؤل مع بداية العام الجديد

خاتمة

 

 

 

 

 

انتعاش مدعوم بشركات التكنولوجيا

شهدت مؤشرات “وول ستريت” ارتفاعاً ملحوظاً، مدعومة بالأداء القوي لأسهم شركات التكنولوجيا الكبرى.
ارتفعت أسعار أسهم شركات مثل “إنفيديا“، “ميتا“، و”تسلا“، مما دفع مؤشر “العظماء السبعة”
(الذي يشمل شركات مثل أبل، أمازون، مايكروسوفت، وألفابت) للصعود بنسبة 1.5%.

جاء هذا الانتعاش بعد انخفاض طفيف سببه بيانات ثقة المستهلك التي جاءت أضعف من المتوقع.
وقال كريغ جونسون من شركة “بايبر ساندلر” إن الاتجاه الصعودي للأسهم ما زال مستمراً،
رغم عمليات جني الأرباح الأخيرة، متوقعاً ارتفاعاً قوياً للأسهم خلال العام الجاري.

 

 

تأثير انخفاض ثقة المستهلك

في وقت سابق من الجلسة، أظهرت بيانات انخفاضاً مفاجئاً في ثقة المستهلك لأول مرة خلال ثلاثة أشهر بسبب المخاوف من التباطؤ الاقتصادي.
ورأى نيل دوتا من “رينيسانس ماكرو ريسيرش” أن هذه البيانات تعكس “تدهوراً في التوقعات الاقتصادية”، محذراً من مخاطر تقلب السياسات النقدية للفيدرالي.

 

أداء المؤشرات

أنهى مؤشر “إس آند بي 500” الجلسة مرتفعاً بنسبة 0.7%، في حين ارتفع مؤشر “ناسداك 100” بنسبة 1%،
وسجل “داو جونز” الصناعي مكاسب بنسبة 0.2%.
كما ارتفعت عائدات سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 4.59%، وصعد مؤشر “بلومبرغ” للدولار بنسبة 0.3%.

 

 

 

 

 

 

مكاسب شركات التكنولوجيا

سجلت أسهم “كوالكوم” ارتفاعاً بعد انتصارها في قضية قضائية مع “آرم هولدينغز”،
بينما حققت “رامبل” أكبر مكاسب لها على الإطلاق بعد إعلان شركة “تيثير” عن استحواذها على حصة في الشركة.
كما أعلنت “نوردستروم” عن خطط لتحويل علامتها إلى شركة خاصة بالتعاون مع بائع تجزئة مكسيكي.

 

مكاسب سنوية قياسية

يشق مؤشر “إس آند بي 500” طريقه نحو تسجيل عائد سنوي يتجاوز 20%،
حيث ساهمت الأسهم التكنولوجية الكبرى بأكثر من نصف هذا النمو، بارتفاع تجاوز 25% منذ نهاية 2023.
ويرى جوناثان كرينسكي من “BTIG” أن قرار الفيدرالي الأخير قد يكون بداية انتعاش قوي قد يستمر حتى أوائل 2025.

 

تفاؤل مع بداية العام الجديد

يُظهر التاريخ أن مكاسب مؤشر “إس آند بي 500” خلال أول شهر من السنة تعكس بشكل كبير أداء المؤشر لبقية العام.
إذا بدأ يناير بمكاسب، فإن متوسط العائد السنوي يصل إلى 18.3%، بينما يكون سلبياً إذا سجل خسائر في الشهر الأول.

 

خاتمة

يبدو أن أسهم التكنولوجيا تقود موجة التفاؤل في الأسواق، مما يعزز التوقعات بأن 2024 قد يكون عاماً إيجابياً للأسواق المالية.
ومع ذلك، تظل مراقبة البيانات الاقتصادية والسياسات النقدية ضرورية للمستثمرين لاتخاذ قرارات مستنيرة في ظل التقلبات المحتملة.

 

 

 

أسهم شركات التكنولوجيا تدعم مؤشرات وول ستريت وسط أجواء متفائلة

 

روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي تهدد هيمنة محرك بحث جوجل

روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي تهدد هيمنة محرك بحث جوجل:
كان ماثيو بيرمان يخطط لرحلة تخييم عندما تذكر نصيحة تفيد بأن نصب الخيمة فوق السيارة
بدلاً من تثبيتها على الأرض يمكن أن يحميه من هجمات الحيوانات.
في الماضي، كان يلجأ إلى محرك البحث “جوجل” للتحقق من مثل هذه المعلومات،
ولكنه الآن يعتمد على روبوت دردشة يُدعى “بيربليكسيتي” (Perplexity).

بيربليكسيتي، الذي يُسوّق لنفسه كـ”محرك إجابات مدعوم بالذكاء الاصطناعي”،
يقدم إجابات مختصرة ومباشرة بدلاً من قائمة روابط تقليدية (رغم أنه يضيف روابط لمصادره).
وعلّق بيرمان، مؤسس شركة ناشئة تُدعى “سونار” (Sonar) تُساعد الشركات على إدارة الرسائل النصية، قائلاً: “الأمر ببساطة يتعلق بتوفير الوقت”.


المحتوى
الابتعاد عن محركات البحث التقليدية

استجابة الشركات الكبرى
تحولات في نموذج البحث عبر الإنترنت

تحديات الذكاء الاصطناعي

المرحلة القادمة

 

 

 


الابتعاد عن محركات البحث التقليدية

يُقدّر بيرمان أن أدوات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي خفّضت اعتماده على محرك “جوجل” بأكثر من 90%.
وأوضح: “البحث على جوجل قد يستهلك وقتاً طويلاً بسبب التنقل بين الروابط،
وقد لا تجد ما تبحث عنه فوراً. في المقابل، باستخدام (بيربليكسيتي) أو (تشات جي بي تي)،
غالباً ما تحصل على الإجابة من المحاولة الأولى”.

بالعودة إلى رحلته، وجد بيرمان أن نصب الخيمة فوق السيارة لا يستحق العناء،
رغم أنه قد يوفر حماية إضافية ضد الحيوانات المفترسة.

رغم محدودية مستخدمي روبوتات الدردشة مقارنة بمحركات البحث التقليدية،
فإن هؤلاء المستخدمين يُمهدون الطريق لتبني التقنيات الجديدة ويؤثرون على كيفية تصميم الشركات لمنتجاتها.

 

استجابة الشركات الكبرى

أدركت شركات محركات البحث الكبرى، مثل ألفابيت (الشركة الأم لجوجل) ومايكروسوفت،
أهمية دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها.
فقد بدأت “جوجل” باستخدام ميزة “نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي” (AI Overviews) لتوليد إجابات مباشرة ضمن نتائج البحث.
وأشار الرئيس التنفيذي لـ”جوجل“، سوندار بيتشاي،
في أكتوبر إلى أن هذه الميزة تخدم حالياً مليار مستخدم شهرياً مع خطط للتوسع إلى أكثر من 100 دولة.

 


تحولات في نموذج البحث عبر الإنترنت

البحث عن المعلومات باستخدام “جوجل” هو أحد الأنشطة الأكثر شيوعاً على الإنترنت،
وقد بنت العديد من الشركات نماذج أعمالها على هذا الأساس.
ومع ذلك، بدأ المستخدمون بالتحول نحو دفع اشتراكات للحصول على خدمات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

على سبيل المثال، تقدم “بيربليكسيتي برو” و”تشات جي بي تي بلس”
ميزات بحث مقابل اشتراك شهري قدره 20 دولاراً.
السؤال الكبير هنا: كيف ستتعامل “جوجل” مع هذا الواقع الجديد؟

 

تحديات الذكاء الاصطناعي: “هلوسة الإجابات”

تعتمد روبوتات الدردشة على الذكاء الاصطناعي لتقديم إجابات،
لكنها قد تقدم معلومات غير دقيقة تُعرف بـ”هلوسات الذكاء الاصطناعي”.
على سبيل المثال، عند سؤال روبوت “تشات جي بي تي” عن مواقع للمشي في باولو ألتو،
قدم خريطة تحتوي على أخطاء، مما كان قد يُسبب مشكلة للمستخدم لو لم ينتبه لذلك مسبقاً.

جون بيلي، زميل في معهد “American Enterprise”، يوضح أنه يتعامل مع الإجابات بحذر ويُجري مراجعة إضافية.
وعلى الرغم من أن “جوجل” قد تعرض معلومات غير دقيقة أيضاً،
فإن معظم المستخدمين أكثر تمرساً في تقييم مصداقية المواقع مقارنة بروبوتات الدردشة.

 

 

 

المرحلة القادمة

بينما تسعى روبوتات الدردشة مثل “بيربليكسيتي” و”تشات جي بي تي” لتحسين أدائها،
تواجه تحديات متعلقة بالدقة والسعر. ورغم أن المستخدمين الأوائل مستعدون لتحمل هذه العيوب،
فإن ذلك قد لا ينطبق على غالبية مستخدمي الإنترنت الذين يعتمدون على محركات البحث التقليدية.

في النهاية، يبقى السؤال المطروح:
هل ستتمكن روبوتات الدردشة من إعادة تشكيل عادات البحث على الإنترنت أم ستظل “جوجل” المهيمنة؟

 

 

روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي تهدد هيمنة محرك بحث جوجل

تباطؤ الذكاء الاصطناعي: فرصة لإعادة التقييم أم إشارة للتحديات

تباطؤ الذكاء الاصطناعي: فرصة لإعادة التقييم أم إشارة للتحديات : شهدت طفرة الذكاء الاصطناعي،
التي تقدر قيمتها بتريليونات الدولارات،
إيماناً واسع النطاق بأن النماذج التوليدية ستستمر في تحقيق تقدم سريع.
لكن الواقع الحالي يشير إلى عكس ذلك.

 

المحتوى

مبدأ الزيادة المطردة
شكوك حول استدامة التوسع
من هم المستفيدون

منحنى الركود

تحسين النماذج بمعايير جديدة
فرصة للتنظيم وزيادة الإنتاجية
الخلاصة

 

 

 

 

مبدأ الزيادة المطردة

يعتمد مبدأ “الزيادة المطردة” على فرضية أن تزويد نماذج الذكاء الاصطناعي
بمزيد من البيانات وقوة الحوسبة يؤدي دائماً إلى تحسين مستمر في الأداء.
إلا أن تقارير حديثة كشفت أن هذا الافتراض لم يعد قائماً؛
فالشركات الكبرى تجد صعوبة في تحقيق تحسينات جوهرية في نماذجها مقارنة بالماضي.

وفقاً لتقرير نشرته بلومبرغ نيوز،
فإن نموذج “أوريون” (Orion) من شركة أوبن إيه آي (OpenAI)
لم يظهر تحسيناً كبيراً مقارنة بسابقه “جي بي تي-4” (GPT-4)،
بينما كان التقدم في “جيميناي” (Gemini) من غوغل طفيفاً،
وتأخرت شركة أنثروبيك (Anthropic) في إطلاق نموذجها المرتقب “كلود” (Claude).

 

شكوك حول استدامة التوسع

رغم تصريحات كبار المسؤولين في شركات مثل أوبن إيه آي وغوغل بأن التقدم لم يصل إلى مرحلة الثبات،
فإن مؤشرات التباطؤ بدأت تظهر بوضوح.
وقد حذر خبراء، من بينهم إيليا سوتسكيفر من أوبن إيه آي، بأن عصر “التوسع الضخم” قد بلغ ذروته.
ووصف المرحلة الحالية بأنها “عصر التساؤل والاكتشاف”،
وهو تعبير يوحي بغياب الرؤية الواضحة للخطوة المقبلة.

هذا الوضع يثير القلق بين المستثمرين الذين رصدوا ميزانيات ضخمة تتجاوز
التريليون دولار لتطوير بنى تحتية قادرة على تحقيق طموحات الذكاء الاصطناعي.
تحقيق أجرته بلومبرغ نيوز كشف أن بنوكاً وشركات استثمار كبرى أنفقت مليارات الدولارات
على مراكز بيانات ضخمة، مما يزيد من ضغط توقعات العوائد.


من هم المستفيدون؟

بلا شك، تُعد كبرى شركات التكنولوجيا العالمية المستفيد الأكبر من طفرة الذكاء الاصطناعي.
فقد شهدت إيرادات خدمات التخزين السحابي لشركات مثل “مايكروسوفت“، “غوغل“، و”أمازون” نموًا مستمرًا،
في الوقت الذي ارتفعت فيه قيمتها السوقية،
جنبًا إلى جنب مع شركات مثل “إنفيديا“، “أبل“، و”ميتا بلاتفورمز“،
بمقدار إجمالي تجاوز 8 تريليونات دولار خلال العامين الماضيين.

ومع ذلك، لا تزال العوائد الفعلية على الاستثمار بالنسبة للمستخدمين
والعملاء النهائيين غير واضحة حتى الآن،
مما يثير تساؤلات حول مدى استفادة الأطراف الأخرى من هذه الطفرة.

 

 

 

منحنى الركود: التباطؤ ظاهرة طبيعية

شهد الذكاء الاصطناعي ما يُعرف بـ**”منحنى إس”** (S-curve)،
حيث يمر أي تقدم تقني بمرحلة من النمو السريع ثم يتباطأ ليتيح مجالاً للتطور المستدام. هذا التباطؤ، بدلاً من أن يكون عقبة، قد يمثل فرصة لمراجعة الاستراتيجيات الحالية والتركيز على الابتكار.

على سبيل المثال، استغرق تطوير صناعة الطائرات عقوداً حتى
حققت قفزة نوعية مع التحول إلى المحركات النفاثة،
لكن التقدم استمر عبر تحسين الكفاءة والسلامة.
وقد يُحدث الذكاء الاصطناعي تحولاً مماثلاً،
حيث قد تركز الجهود المقبلة على الجوانب الأكثر أهمية
مثل السلامة والأخلاقيات بدلاً من مجرد تحسين القدرات.

 

تحسين النماذج بمعايير جديدة

بدلاً من الاعتماد على البيانات الضخمة فقط،
يستكشف الباحثون طرقاً لتحسين أداء النماذج بعد التدريب،
مثل تعزيز مرحلة الاستدلال عبر إعطاء النماذج وقتاً إضافياً لتحليل الإجابات.
هذا النهج يتماشى مع وصف “أوبن إيه آي” لنموذجها الجديد بأنه الأفضل في “التفكير المنطقي”.

 

فرصة للتنظيم وزيادة الإنتاجية

يرى إريك برينغولفسون، أستاذ الاقتصاد في جامعة ستانفورد،
أن تقنيات جديدة تمر غالباً بفترة ركود في الإنتاجية قبل أن تحقق قفزات كبيرة.
وهذا التباطؤ قد يكون فرصة للشركات لتحسين عملياتها وتبني التكنولوجيا بفعالية أكبر.

كما أن هذا التباطؤ يمنح الجهات التنظيمية الوقت الكافي لوضع تشريعات فعالة
مثل قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي، المتوقع دخوله حيز التنفيذ في عام 2026.

 

الخلاصة

شهد الذكاء الاصطناعي التوليدي تباطؤاً بعد فترة من النمو السريع،
مما دفع الشركات لإعادة تقييم استراتيجياتها. ومع أن التقدم يبدو أقل سرعة،
إلا أنه يمنح فرصة لتعزيز التنظيم، تحسين الإنتاجية،
واستكشاف مسارات جديدة للابتكار. تباطؤ القطار لا يعني توقفه،
بل يمثل استراحة ضرورية قبل انطلاقته التالية.

 

تباطؤ الذكاء الاصطناعي: فرصة لإعادة التقييم أم إشارة للتحديات

الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية يعززان إيرادات مايكروسوفت وميتا

الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية يعززان إيرادات مايكروسوفت وميتا:  أعلنت شركتا مايكروسوفت وميتا
عن تحقيق نتائج مالية قوية في الربع الأخير، مدعومتين بالنمو الملحوظ في وحدات
الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.
ويعكس هذا الأداء الإيجابي الأثر الكبير لاستثمارات الشركتين في هذه التقنيات المتقدمة.

 

المحتوى
النمو القوي

نتائج ميتا
ملخص

 

 

النمو القوي في إيرادات “مايكروسوفت” مدفوع بالذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية

حققت مايكروسوفت نمواً كبيراً في إيرادات الربع الأول المنتهي في 30 سبتمبر،

بفضل أداء قوي في خدمات الحوسبة السحابية وبرامج “أوفيس”.
بلغت الإيرادات 65.6 مليار دولار بزيادة قدرها 16%، بينما وصلت الأرباح إلى 3.30 دولار للسهم،
متجاوزة توقعات المحللين. وقد شهدت وحدة الحوسبة السحابية في الشركة نمواً بنسبة 34% بعد تعديل تقلبات العملة،
وأشار الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا إلى أن استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي من “أوبن إيه آي” ساهم في تعزيز الإيرادات.
كما أن خدمات آزور التي تستفيد منها الشركات لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي ساهمت في زيادة الطلب على خدمات مايكروسوفت.

 

نتائج “ميتا” القوية بدعم من تحسينات الذكاء الاصطناعي في الإعلانات

من جهة أخرى، أعلن ميتا عن مبيعات ربع سنوية أقوى من المتوقع،
متوقعةً إيرادات تتراوح بين 45 مليار دولار و48 مليار دولار للربع الحالي، ما يتجاوز توقعات المحللين.
خلال الربع المنتهي في 30 سبتمبر، سجلت الشركة إيرادات بقيمة 40.6 مليار دولار بزيادة قدرها 19%،
مما يعكس تحسيناً ملحوظاً مدعوماً بتقنيات الذكاء الاصطناعي التي طورتها الشركة في مجال الإعلانات.
وأكد مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي للشركة، على أهمية استثمارات الذكاء الاصطناعي في دعم الأداء الإعلاني القوي.

 

 

 

ملخص

تُظهر النتائج الإيجابية لمايكروسوفت وميتا تأثير استثماراتهما الكبيرة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية،
حيث يرى المحلل جاكسون أدر من كي بنك أن السوق يشهد تحولاً كبيراً نحو الاستخدام الفعلي
للذكاء الاصطناعي في الإنتاج، مما يعزز من إمكانيات النمو المستدام للشركتين.

 

الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية يعززان إيرادات مايكروسوفت وميتا

توقعات إيرادات إنفيديا تخيب آمال المستثمرين وتؤثر على أسواق التكنولوجيا

توقعات إيرادات إنفيديا تخيب آمال المستثمرين وتؤثر على أسواق التكنولوجيا: أعلنت شركة إنفيديا، صانعة الرقائق الإلكترونية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي،
عن توقعاتها لإيرادات الربع الثالث من العام الجاري، والتي بلغت 32.5 مليار دولار.
ورغم أنها تجاوزت متوسط تقديرات المحللين،
إلا أن التوقعات كانت أقل من بعض التقديرات المتفائلة التي وصلت إلى 37.9 مليار دولار.
هذه الأخبار أثارت القلق بشأن نمو الشركة السريع وتسببت في تراجع أسهم التكنولوجيا في الأسواق العالمية.

 

المحتوى

توقعات إنفيديا

الذكاء الإصطناعي

إنفاق الذكاء الاصطناعي

تراجع أسهم التكنولوجيا

 أسواق الأسهم العالمية

الأسواق الآسيوية

الاستثمار في التكنولوجيا

 

 

 

توقعات “إنفيديا” للإيرادات وتأثيرها على السوق

أعلنت “إنفيديا” أن إيراداتها للربع الثالث ستصل إلى 32.5 مليار دولار، متجاوزة متوسط توقعات المحللين البالغ 31.9 مليار دولار،
لكنها أقل من بعض التقديرات الأكثر تفاؤلاً التي وصلت إلى 37.9 مليار دولار. ورغم تجاوز مبيعات الربع الثاني التوقعات،
إلا أن هذه الأرقام أثارت مخاوف المستثمرين من أن النمو السريع للشركة قد يواجه تباطؤاً في المستقبل.

 

التأثير على طفرة الذكاء الاصطناعي وقيمتها السوقية

تُعد “إنفيديا” أحد المستفيدين الرئيسيين من السباق لتطوير مراكز البيانات وتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي،
مما ساهم في تحويلها إلى ثاني أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية.
ومع ذلك، هبطت أسهم الشركة بعد الإعلان عن توقعات الإيرادات، مما يعكس خيبة أمل المستثمرين
الذين كانوا يتوقعون أداءً أفضل في ظل ارتفاع سعر السهم بأكثر من الضعف منذ بداية العام وحتى الآن.

 

إنفاق الذكاء الاصطناعي واعتماد “إنفيديا” على العملاء الكبار

جاء الإعلان عن توقعات الإيرادات بعد سلسلة من الأرباع التي فاقت فيها نتائج أعمال “إنفيديا” توقعات وول ستريت،
لكن معظم هذا النمو اعتمد على عدد محدود من العملاء الكبار، مثل “غوغل” و”ميتا“.
ومع ضخ هذه الشركات لمليارات الدولارات في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي،
تظل المخاوف قائمة من أن حجم هذه الاستثمارات قد يتجاوز الاحتياجات الحالية، مما قد يؤدي إلى فقاعة اقتصادية.

 

 تراجع أسهم التكنولوجيا بعد إعلان النتائج

شهدت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى تراجعاً في التداولات المتأخرة بعد إغلاق السوق، مع خيبة أمل المستثمرين من نتائج “إنفيديا“.
تأثر مؤشر “ناسداك 100” بتراجع نسبته 0.5%، فيما انخفض سهم “إنفيديا” بنسبة 3%،
متأثراً بتوقعات الإيرادات التي لم تفِ بآمال بعض المستثمرين الذين كانوا يترقبون مزيداً من النمو في الإيرادات.

 

 

 

 

تأثير التوقعات على أسواق الأسهم العالمية

تسببت توقعات “إنفيديا” في موجة جديدة من التقلبات في الأسواق،
حيث تراجع مؤشر “إس آند بي 500” بنسبة 0.6% ومؤشر “ناسداك 100” بنسبة 1.2%.
كما ارتفع مؤشر التقلب “VIX” إلى نحو 17 نقطة،
مما يعكس حالة القلق السائدة بين المستثمرين حول مستقبل أسهم التكنولوجيا،
خاصة في ظل البيانات الاقتصادية الكلية وضوابط تصدير أشباه الموصلات التي قد تساهم في زيادة هذه التقلبات.

 

تأثير توقعات “إنفيديا” على الأسواق الآسيوية 

امتد تأثير إعلان “إنفيديا” إلى الأسواق الآسيوية،
حيث تراجعت الأسهم الكبرى لشركات تصنيع الرقائق مثل “تايوان سيميكوندكتور” و”إس كي هاينكس”.
وأدى ذلك إلى انخفاض مؤشر “إم إس سي آي” لآسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.5%.
هذه الانخفاضات تشير إلى أن تأثير أداء “إنفيديا” يمتد عالمياً، ويؤثر على ثقة المستثمرين في قطاع التكنولوجيا ككل.

 

مستقبل الاستثمار في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي 

رغم التحديات والتقلبات الحالية، يظل التفاؤل قائماً بشأن مستقبل الذكاء الاصطناعي ودوره في دفع النمو والابتكار.
يرى المحللون أن الاستثمار في هذا المجال سيستمر في الازدهار،
مع ضرورة إدارة التعرض للمخاطر بحذر لضمان تحقيق المكاسب دون الوقوع في فخ التضخم غير المستدام.

 

 

توقعات إيرادات إنفيديا تخيب آمال المستثمرين وتؤثر على أسواق التكنولوجيا