الدولار يهبط لأدنى مستوى في 2025 بسبب البيانات الاقتصادية

الدولار يهبط لأدنى مستوى في 2025 بسبب البيانات الاقتصادية:

تراجع الدولار إلى أدنى مستوياته في 2025 بفعل بيانات اقتصادية ضعيفة وغموض السياسة الجمركية،
مما زاد الضغوط على العملة الأميركية وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة.

 

المحتوى
تراجع مؤشر الدولار وسط بيانات ضعيفة
اليورو يواصل مكاسبه وسط الغموض التجاري
انخفاض الرهانات الصعودية على الدولار
ضغوط متزايدة على الدولار
التوقعات المستقبلية لسوق الدولار

 

 

 

 

 

 

تراجع مؤشر الدولار وسط بيانات ضعيفة

شهد الدولار انخفاضًا إلى أدنى مستوياته هذا العام،
متأثرًا بضعف بيانات مبيعات التجزئة واستمرار الغموض بشأن السياسة الجمركية الأميركية،
مما أثار شكوكًا حول قدرة العملة الأميركية على تحقيق مكاسب إضافية.

سجل مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري انخفاضًا بنسبة 0.5% يوم الجمعة،
بعد صدور بيانات مبيعات التجزئة لشهر يناير التي جاءت أضعف من المتوقع،
ما عزز التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يلجأ إلى تخفيض أسعار الفائدة بوتيرة أسرع مما كان متوقعًا.

 

اليورو يواصل مكاسبه وسط الغموض التجاري

في المقابل، واصل اليورو ارتفاعه لليوم الرابع على التوالي، محققًا أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع،
مدعومًا بتصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية، والتي لم تتضمن أي إجراءات فورية ضد أوروبا.

ويواجه الدولار ضغوطًا إضافية نتيجة عدم اليقين بشأن سياسات التجارة الأميركية،
والتي أدت إلى تراجع الثقة في العملة الأميركية، رغم تحقيقها مستويات مرتفعة في وقت سابق من الشهر.

 

انخفاض الرهانات الصعودية على الدولار

أظهرت بيانات لجنة تداول السلع الآجلة (CFTC) أن المستثمرين المضاربين خفضوا رهاناتهم على ارتفاع الدولار للأسبوع الرابع على التوالي،
حيث تراجعت مراكز الشراء بمقدار 4.7 مليار دولار لتصل إلى 26.5 مليار دولار، وفقًا لبيانات بلومبرغ.

 

 

 

 

 

 

 

ضغوط متزايدة على الدولار

تحولت المؤشرات الفنية التي يتابعها “جيه بي مورغان” إلى نظرة سلبية تجاه الدولار،
مشيرة إلى أن “إرهاق السوق من الرسوم الجمركية” أصبح عاملاً رئيسيًا في تراجع العملة الأميركية.

بدوره، صرح وين ثين، رئيس استراتيجيات الأسواق العالمية في “براون براذرز هاريمان”،
بأن تراجع مبيعات التجزئة في يناير، الذي يُعد الأكبر خلال نحو عامين،
قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس خلال 2025،
مما يزيد الضغوط على الدولار على المدى القريب.

 

 

التوقعات المستقبلية لسوق الدولار

على الرغم من التراجع الأخير، لا تزال توقعات بعض المحللين ترجح بقاء الدولار قويًا خلال 2025، خاصة في حال تصاعد التوترات التجارية.
وأشار استراتيجيو “غولدمان ساكس” إلى أن استمرار قوة الدولار يعتمد على مدى تصاعد الحرب التجارية الجديدة،
متوقعين أن تبقى العملة الأميركية عند مستويات مرتفعة ما لم تحدث تغييرات جوهرية في السياسات الاقتصادية.

من جهة أخرى، أفاد مسح أجراه “بنك أوف أميركا” على أكثر من 50 مدير صندوق عالمي بأن ما يقرب من نصفهم يتوقعون وصول الدولار إلى ذروته خلال الربع الأول من العام،
في ظل تقييمات تشير إلى أن الفروق الضيقة في أسعار الفائدة قد تعيق المكاسب المستقبلية للعملة الأميركية.

 

 

 

 

 

الدولار يهبط لأدنى مستوى في 2025 بسبب البيانات الاقتصادية

الدولار يختتم أسبوعاً متقلباً بأداء قوي بفضل رسوم ترمب الجمركية

الدولار يختتم أسبوعاً متقلباً بأداء قوي بفضل رسوم ترمب الجمركية: شهد الدولار الأميركي أسبوعاً مليئاً بالتقلبات،
لكنه اختتمه بأداء قوي وسط تجدد التوترات التجارية العالمية.
جاء هذا الصعود نتيجة إعلان الرئيس
دونالد ترمب عن خطط جديدة لفرض رسوم جمركية
مماثلة على الدول التي تفرض قيودًا على الصادرات الأميركية، مما أعاد حالة عدم اليقين إلى الأسواق.

في هذا التقرير، نلقي نظرة على أبرز العوامل التي دفعت الدولار للارتفاع،
وكيف تأثرت العملات العالمية والأسواق الناشئة بتطورات الحرب التجارية،
إضافة إلى تحليل اتجاهات المستثمرين في ظل هذه المستجدات.

 

المحتوى

أداء الدولار
الدولار مقابل العملات الرئيسية

واقع جديد في الحرب التجارية

زيادة الطلب على الدولار

الخلاصة

 

 


أداء الدولار

أنهى الدولار الأميركي أسبوعاً متقلباً بأداء قوي،
مستفيداً من تجدد حالة عدم اليقين حول نوايا الرئيس دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية جديدة.
وجاء هذا الارتفاع في أعقاب تصريحات ترمب،
التي أشار فيها إلى أنه يعتزم الإعلان عن رسوم مماثلة على الدول التي تفرض قيوداً على الصادرات الأميركية،
دون تحديد الدول المستهدفة.

شهد مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري ارتفاعًا بنسبة 0.4%، بينما تراجعت العملات العالمية أمام العملة الأميركية.
وعلى الرغم من الضغوط التي تعرض لها الدولار
بعد إعلان كل من كندا والمكسيك عن تأجيل فرض الرسوم الجمركية لمدة شهر،
إلا أنه استعاد بعض خسائره السابقة.

وفقًا لـبريندان مكينا، الخبير الاستراتيجي في بنك “ويلز فارغو” في نيويورك:
“نحن في فترة ستكون فيها التصريحات والعناوين المتعلقة بالرسوم الجمركية ذات تأثير مباشر على الأسواق.”

 

الدولار مقابل العملات الرئيسية

تراجعت معظم عملات مجموعة الدول العشر الكبرى أمام الدولار،
حيث فقد الين الياباني مكاسبه خلال الجلسة بعد أن صرّح ترمب بأن فرض رسوم على اليابان لا يزال خيارًا مطروحًا.
كما قاد كل من اليورو والفرنك السويسري موجة التراجع ضمن العملات العالمية.

أما في أسواق الاقتصادات الناشئة، فقد كانت عملات أوروبا الشرقية والريال البرازيلي من بين الأكثر تراجعًا.
في الوقت نفسه، قلّص مؤشر الأسهم في الأسواق الناشئة
الذي يركز بشكل أساسي على آسيا – مكاسبه عقب أنباء الرسوم الجمركية،
لكنه لا يزال في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع الرابع على التوالي.

صرّح جوردان روتشستر، رئيس وحدة استراتيجيات أدوات الدخل الثابت والعملات في بنك “ميزوهو” قائلاً:
“مصطلح (بالمثل) يحمل دلالة محددة، لكننا نعلم أن ترمب يستخدم المصطلحات بمرونة.
كل من اعتقد أن الرسوم الجمركية لن تُفرض حتى انتهاء فترة السماح لكندا والمكسيك،
أصبح عليه الآن اتخاذ تدابير تحوطية قصيرة الأجل.”

 

 

 

 

واقع جديد في الحرب التجارية

واجه المتداولون بداية أسبوع مضطربة بعد أن أعلنت إدارة ترمب فرض رسوم بنسبة 25% على البضائع القادمة من كندا والمكسيك،
قبل أن تتراجع عن القرار بعد إعلان البلدين عن تأجيل لمدة شهر.
في المقابل، لا تزال الرسوم الجمركية بنسبة 10% على البضائع الصينية قائمة دون تغيير.

 

زيادة الطلب على الدولار

على الرغم من التقلبات، فإن الطلب على الدولار الأميركي ما زال قويًا،
حيث يُتداول مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري عند مستوى أقل بنسبة 0.5% خلال الأسبوع،
لكنه لا يزال قريبًا من أعلى مستوى له منذ 2022.

تُظهر أحدث بيانات لجنة تداول العقود المستقبلية أن المضاربين يحتفظون بمراكز شراء بقيمة تصل إلى 33.7 مليار دولار،
وهو مستوى يقترب من الذروة التي شهدها الدولار في 2019.

يقول وين ثين، رئيس استراتيجيات الأسواق العالمية في شركة “براون براذرز هاريمان آند كو”:
“ترمب ينفذ بالفعل كل ما وعد به، وهذا من شأنه أن يدعم قوة الدولار الأميركي في المستقبل.”

 

الخلاصة

أنهى الدولار أسبوعًا متقلبًا على أداء قوي، مدعومًا بتصريحات دونالد ترمب حول فرض رسوم جمركية جديدة.
وبينما تشهد الأسواق حالة من عدم اليقين، فإن المستثمرين
لا يزالون يتجهون نحو الورقة الخضراء كملاذ آمن، مما يعزز قوة الدولار رغم تقلبات السوق.

 

الدولار يختتم أسبوعاً متقلباً بأداء قوي مدعوماً برسوم ترمب الجمركية

مورجان ستانلي يقلل توقعات خفض الفائدة وسط ضبابية تجارية

مورجان ستانلي يقلل توقعات خفض الفائدة وسط ضبابية تجارية

 

خفض بنك مورجان ستانلي توقعاته بشأن وتيرة خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة خلال العام الجاري
في ظل استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بسياسات التعريفات الجمركية التي تنتهجها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

 

المحتوى

التوقعات

الدولار

 

 

 

 

التوقعات

توقع البنك الأمريكي الآن أن يقوم الفيدرالي بخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس فقط في 2025،
بعدما كان يتوقع في السابق خفضها مرتين بنفس المقدار في مارس ويونيو.
وأرجع هذا التغيير إلى احتمالية أن تؤدي السياسات التجارية الجديدة إلى ارتفاع التضخم،
ما يزيد الضغط على البنك المركزي الأمريكي في محاولاته للسيطرة على الضغوط التضخمية.

وأوضح محللو البنك في مذكرة أن حالة عدم اليقين بشأن تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي ستظل مرتفعة حتى إذا تم تجنب التعريفات الجمركية ومع هذا التعديل،
ينضم مورجان ستانلي إلى بنوك مثل ماكوراي وباركليز في توقع خفض الفائدة مرة واحدة فقط هذا العام،
بينما لا يزال كل من جولدمان ساكس وويلز فارجو يتوقعان خفضها مرتين.

 

 

 

 

الدولار

شهد مؤشر الدولار انخفاضًا خلال تعاملات الأربعاء متأثرًا بالضغوط الناجمة عن الحرب التجارية مع الصين
رغم ارتفاعه أمام اليوان بينما سجل الين الياباني مكاسب قوية مع تصاعد التوقعات بمزيد من رفع الفائدة من قبل بنك اليابان.

وتراجع المؤشر، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام ست عملات رئيسية، بنسبة 0.5% ليصل إلى 107 نقاط .

أما أمام الين الياباني، فقد تراجع الدولار بنسبة 1% إلى 152.69 ين،
متجاوزًا أدنى مستوى له في أكثر من شهر عند 153.09 للدولار
وجاء هذا التراجع بعدما أظهرت بيانات حديثة ارتفاع الأجور الحقيقية في اليابان للشهر الثاني على التوالي،
مما عزز الرهانات على استمرار بنك اليابان في تشديد سياسته النقدية.

 

 

مورجان ستانلي يخفض توقعاته لوتيرة خفض الفائدة وسط ضبابية الرسوم الجمركية

الدولار يجذب المستثمرين كملاذ آمن بعد رسوم ترامب الجمركية

الدولار يجذب المستثمرين كملاذ آمن بعد رسوم ترامب الجمركية

 

ترى بنوك وول ستريت، بما في ذلك “غولدمان ساكس” و”جيه بي مورغان تشيس“،
أن هناك فرصة كبيرة لتحقيق أرباح من شراء الدولار،
حتى بعد أن أدت سياسة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ارتفاع قيمة العملة الأمريكية.

وفقًا للتوقعات، يتوقع “غولدمان ساكس” أن يتجاوز الدولار مستوى التعادل مع اليورو،
بينما يرى “جيه بي مورغان” أن العملة الأمريكية قد تصل إلى 1.5 دولار كندي لأول مرة منذ عقود.

 

المحتوى
الدولار يقفز

التضخم الأمريكي
الدولار كملاذ آمن
توقعات الأسواق
رأي خبراء الأسواق المالية
مستقبل الدولار

 

 

الدولار يقفز بعد الإعلان عن الرسوم الجمركية

شهدت معظم الأصول انخفاضًا بعد إعلان ترامب عن فرض رسوم جمركية على كندا والصين والمكسيك اعتبارًا من يوم الثلاثاء،
ما جعل الدولار المستفيد الأكبر.
وعلى الرغم من أن العديد من المتداولين كانوا قد استعدوا لهذه الخطوة منذ تولي ترامب منصبه،
فإن نبرته المخففة في البداية تجاه الصين عززت التوقعات بأنه قد لا يصعّد الموقف،
مما أدى إلى انخفاض الدولار لفترة قصيرة قبل أن يعود إلى الصعود بقوة.

قال استراتيجيون في “غولدمان ساكس“، من بينهم دومينيك ويلسون، في مذكرة بحثية:
“الرسوم الجمركية لها تأثير مباشر على أسعار الصرف أكثر من تأثيرها على فئات الأصول الأخرى”،
مشيرين إلى أن اليورو قد يتراجع بنسبة تتراوح بين 8% و10% في حال فرض رسوم جمركية عالمية.

 

الدولار والتضخم الأمريكي

يستفيد الدولار من توقعات ارتفاع التضخم الأمريكي نتيجة الحرب التجارية،
مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة، وهو ما يعزز مكانة الدولار كملاذ آمن.

يوم الاثنين، سجل الدولار الكندي أدنى مستوى له منذ أكثر من 20 عامًا،
بينما انخفض البيسو المكسيكي واليورو والدولار الأسترالي إلى مستويات متدنية لم تُسجل منذ سنوات.

وقال فالنتين مارينوف، رئيس استراتيجية العملات في “كريدي أغريكول”:
“قد يكون التأثير الأساسي على سوق العملات الأجنبية ناتجًا عن تصاعد تجنب المخاطر وسط القلق المتزايد بشأن النمو العالمي”،
مشيرًا إلى أن هذا العامل قد يدفع الدولار إلى مزيد من الارتفاع.

 

 

 

الدولار كملاذ آمن وصفقات العملات

يوصي “جيه بي مورغان” بشراء الدولار والين مقابل العملات الأكثر تأثرًا بالرسوم الجمركية،
مثل الدولار الكندي واليورو. ويرى البنك أن فرض رسوم جمركية
بنسبة 25% قد يدفع الدولار الكندي إلى 1.58 أمام الدولار الأمريكي،
بينما قد يصل سعر الدولار إلى 23.5 مقابل البيسو المكسيكي، و7.37 مقابل اليوان الخارجي.

ورغم أن منطقة اليورو لم تكن هدفًا مباشرًا في إعلان ترامب الأخير عن الرسوم الجمركية،
إلا أنه أكد أن فرض الرسوم على الاتحاد الأوروبي “أمر لا مفر منه”.

 

توقعات الأسواق وتحركات الدولار

يرى “غولدمان ساكس” أن الدولار سيواصل قوته أمام عملات مثل اليوان الصيني،
حيث تعزز مكانته كعملة ملاذ آمن.
ويتوقع البنك أن ينخفض اليوان المحلي إلى 7.5 أمام الدولار.

أما استراتيجيو “سيتي غروب“، فيبدون أكثر حذرًا، إذ يتوقعون ارتفاع الدولار على المدى القصير،
لكنهم يشيرون إلى احتمال انعكاس هذا الاتجاه عندما تبدأ الأسواق
في استيعاب التأثير الكامل للرسوم الجمركية على الاقتصاد الأمريكي.

 

 

 

رأي خبراء الأسواق المالية

يشير استراتيجيون في “بلومبرغ” إلى أن المتداولين لا يزالون يعتبرون الرسوم الجمركية تكتيكًا تفاوضيًا قصير الأجل،
ما يمنح الدولار مجالًا إضافيًا للارتفاع كلما طالت الحرب التجارية.

وقال كين بينغ، رئيس استراتيجية الاستثمار لآسيا في “سيتي غروب“:
“عندما تبدأ العواقب الاقتصادية في التأثير على الولايات المتحدة، قد نرى انعكاسًا في الأسواق. في الوقت الحالي،
من الأفضل الاستثمار في تقلبات السوق بدلاً من الرهان على اتجاه محدد”.

وفي الوقت نفسه، ردت كندا بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الولايات المتحدة،
بينما تعهدت كل من المكسيك والصين باتخاذ إجراءات مضادة.
كما أعلن الاتحاد الأوروبي استعداده “للرد بحزم” في حال فرضت الولايات المتحدة رسومًا جمركية إضافية عليه.

 

مستقبل الدولار في ظل الحرب التجارية

قال إيريك نيلسون، استراتيجي الاقتصاد الكلي في “ويلز فارغو“،
إن الأسواق قد لا تستوعب بشكل كامل التأثير المحتمل للرسوم الجمركية حتى الآن،
مضيفًا أن مؤشر “بلومبرغ” للدولار قد يرتفع بنسبة 3% إضافية،
متجاوزًا أعلى مستوياته المسجلة في عام 2022 إذا استمر ترامب في التصعيد.

وأضاف نيلسون أن فرض قيود دائمة بنسبة 25% على الواردات الكندية
قد يدفع سعر الدولار الكندي إلى 1.7 أمام الدولار الأمريكي،
مع استمرار تراجع البيسو المكسيكي واليوان الصيني.

 

 

الدولار يجذب المستثمرين كملاذ آمن بعد رسوم ترامب الجمركية

أيهما أفضل لحفظ المال، الذهب أم الدولار؟

أيهما أفضل لحفظ المال، الذهب أم الدولار؟

عندما يتعلق الأمر بحفظ المال والادخار، يواجه العديد من المستثمرين والمتداولين خيارًا مهمًا:
هل الأفضل استثمار أموالهم في الذهب أم الاحتفاظ بالدولار؟
لكل خيار مميزاته وتحدياته، ويعتمد القرار على عدة عوامل اقتصادية ومالية.

 

المحتوى

الذهب كملاذ آمن

الدولار والعملات الورقية

مقارنة بين الذهب والدولار

الخاتمة

 

 

 

 

 

الذهب كملاذ آمن

  • الاستقرار على المدى الطويل: الذهب يعتبر ملاذًا آمنًا في الأوقات الاقتصادية الصعبة، حيث يحتفظ بقيمته حتى في فترات التضخم أو الانكماش.
  • الحماية من التضخم: عندما تنخفض قيمة العملات، يزداد الطلب على الذهب كأصل يحمي الثروة.
  • مخاطر أقل، عائدات أقل: رغم استقرار الذهب، إلا أن العوائد عليه ليست كبيرة مقارنة بالاستثمارات الأخرى، لكنه يظل خيارًا آمنًا على المدى البعيد.

 

 

 

الدولار والعملات الورقية

  • السيولة والمرونة: الدولار يوفر سيولة سريعة وسهلة الاستخدام في المعاملات اليومية، كما أنه يعد العملة الاحتياطية الأساسية في العالم.
  • تقلبات السوق: الدولار قد يتأثر بالتضخم والسياسات النقدية، ويمكن أن يفقد من قوته الشرائية مع مرور الوقت.
  • فرص الاستثمار الأخرى: الاحتفاظ بالدولار قد يفتح الباب لاستثمارات أخرى كالعقارات والأسهم، ولكنه يتطلب متابعة دائمة لأوضاع السوق.

 

 

 

 

 

 

مقارنة بين الذهب والدولار

  • الأمان: الذهب يوفر أمانًا أكبر في أوقات الأزمات مقارنة بالدولار.
  • العائد: الدولار يمكن أن يكون أكثر فائدة للاستثمار في الأجل القصير والمتوسط.
  • التقلب: الذهب أقل تقلبًا في أوقات الأزمات، بينما الدولار قد يتأثر بشكل كبير بالأحداث الاقتصادية والسياسية.

 

 

 

الخاتمة

في النهاية، يعتمد الاختيار بين الذهب والدولار على الأهداف المالية للمستثمر وعلى الظروف الاقتصادية المحيطة.
بالنسبة لأولئك الذين يسعون إلى الأمان وحماية الثروة من التضخم، يعتبر الذهب خيارًا ممتازًا.
أما لمن يرغب في استغلال السيولة والفرص الاستثمارية، فإن الدولار يمكن أن يكون خيارًا مناسبًا، لكن يجب الحذر من مخاطر تقلباته.

 

 

أيهما أفضل لحفظ المال، الذهب أم الدولار؟

 

اقتصاد اليورو ينمو بشكل أفضل من التوقعات

اقتصاد اليورو ينمو بشكل أفضل من التوقعات واليورو قد يعوض بعض الخسائر

أظهرت القراءة الأولية للربع الثالث من العام نمواً اقتصادياً في منطقة اليورو فاق التوقعات،
مدعوماً بتحسن أداء الاقتصاد الفرنسي والإسباني، وعودة ألمانيا إلى النمو بعد فترة انكماش غير متوقعة. 

 

المحتوى

اليورو

ألمانيا

 

 

 

 

اليورو

وفقاً للبيانات الصادرة يوم الأربعاء عن مكتب الإحصاءات الأوروبي،
نما الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو بنسبة 0.9% على أساس سنوي،
متسارعاً من 0.6% و0.5% خلال الربعين الثاني والأول على التوالي.

وعلى المستوى الفصلي، ارتفع الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة بنسبة 0.4%، متجاوزاً التوقعات التي كانت عند 0.2%،
حيث سجل الناتج الإسباني ارتفاعاً بنسبة 0.8%، بينما نما الناتج الفرنسي بنسبة 0.4%.

 

 

 

 

 

 

ألمانيا

الاقتصاد الألماني، فحقق نمواً فصلياً بنسبة 0.2% بعد انكماش 0.3% في الربع الثاني،
مخالفاً التوقعات التي كانت تتوقع انكماشاً آخر بنسبة 0.1%.
ومع ذلك، أظهرت بيانات منفصلة من مكتب الإحصاءات الألماني أن الاقتصاد الألماني انكمش بنسبة 0.2% على أساس سنوي للمرة الثانية على التوالي.

كما أفاد المكتب بأن عدد العاطلين عن العمل في ألمانيا ارتفع بمقدار 27 ألف شخص ليصل إلى 2.86 مليون عاطل في أكتوبر،
متجاوزاً التوقعات التي كانت تشير إلى زيادة بمقدار 15 ألفاً فقط.

ومن المتوقع أن يقلل ذلك من الضغط على البنك المركزي الأوروبي خلال الفترة القادمة
حيث كان البنك يقوم بإجراءات خفض الفائدة بشكل قوى خلال الفترة الأخيرة مما أثر بشكل سلبى على  تداولات اليورو مقابل سلة العملات
وبالتالي فمن المتوقع أن يقوم اليورو بتعويض بعض خسائره خلال تداولات الفترة القادمة .

 

 

اقتصاد اليورو ينمو بشكل أفضل من التوقعات واليورو قد يعوض بعض الخسائر

 

الدولار واليورو على مشارف التعادل مع تهديدات ترمب وخفض الفائدة

الدولار واليورو على مشارف التعادل مع تهديدات ترمب وخفض الفائدة

تشير التطورات الأخيرة في الأسواق المالية إلى أن اليورو قد يواجه انخفاضًا كبيرًا،
ليقترب من التعادل مع الدولار الأميركي.
هذه التوقعات تتصاعد في ظل مجموعة من العوامل الاقتصادية والسياسية،
من أبرزها خفض أسعار الفائدة في أوروبا، والتلميحات إلى احتمال فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية،
وما قد يصحب ذلك من تصعيد في الحروب التجارية العالمية.

 

المحتوى
تحذيرات
التوقعات

 

 

 

 

تحذيرات

 

تحذيرات من حرب تجارية جديدة

خلال الأسبوع الماضي، أشار دونالد ترمب إلى إمكانية فرض رسوم جمركية جديدة تستهدف أوروبا، إلى جانب الصين ودول أخرى.
ردًا على ذلك، حذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، من مخاطر هبوطية على الاقتصاد الأوروبي المتعثر.
وجاءت هذه التحذيرات بالتزامن مع خفض أسعار الفائدة للمرة الثانية على التوالي، مما أدى إلى تراجع ملحوظ في قيمة اليورو.

 

 

مستقبل اليورو في ظل التوترات التجارية

يشير كبار الخبراء الماليين إلى أن تعادل سعر صرف اليورو مع الدولار الأميركي بات احتمالاً واردًا،
خاصة إذا فاز ترمب في الانتخابات وفرض رسومًا جمركية على نطاق واسع.
كما تؤكد بنوك كبرى مثل “دويتشه بنك” و”جيه بي مورغان” أن العملة الموحدة قد تشهد تراجعًا إضافيًا بحلول نهاية العام الحالي.

 

 

تأثير ضعف الاقتصاد الأوروبي

في حين أن اليوان الصيني والبيسو المكسيكي غالبًا ما يُنظر إليهما على أنهما الأكثر تأثرًا بالسياسات التجارية الأميركية،
فإن تراجع الاقتصاد الأوروبي يجعل اليورو عرضة للخطر.
تشير التقارير إلى أن استمرار تباطؤ النمو في أوروبا، إلى جانب خفض الفائدة، قد يدفع اليورو إلى مستويات متدنية للغاية مقارنة بالدولار.

 

 

 

 

التوقعات

 

التوقعات الاقتصادية

مع توقعات بإمكانية تخفيض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة قبل نهاية العام،
يبدو أن الأسواق بدأت تستعد لاحتمال تراجع قيمة اليورو.
وتظهر البيانات أن العملة الأوروبية قد خسرت للأسبوع الثالث على التوالي مقابل الدولار، مسجلة أطول سلسلة خسائر منذ يونيو الماضي.

 

الخلاصة

في ظل التهديدات التجارية العالمية وخفض أسعار الفائدة، يبدو أن اليورو يواجه تحديات كبيرة قد تقوده إلى التعادل مع الدولار الأميركي في المستقبل القريب.

 

 

 

الدولار واليورو على مشارف التعادل مع تهديدات ترمب وخفض الفائدة

الدولار يسجل أفضل أداء له منذ 2022 مع تراجع توقعات خفض الفائدة

الدولار يسجل أفضل أداء له منذ 2022 مع تراجع توقعات خفض الفائدة

واصل الدولار الأمريكي تحقيق مكاسب قوية، حيث يقترب من تسجيل أفضل أداء له منذ أكثر من عامين. جاءت هذه الارتفاعات مدفوعة بمرونة الاقتصاد الأمريكي،
مما دفع المستثمرين إلى إعادة النظر في رهاناتهم السابقة على تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

مؤشر “بلومبرغ” للدولار الفوري ارتفع لليوم الثامن على التوالي، وهو الآن على وشك تحقيق أطول سلسلة مكاسب منذ أبريل 2022.
وقد سجل الدولار أعلى مستوى له منذ منتصف أغسطس، بعد صدور بيانات قوية وغير متوقعة من سوق العمل الأمريكي الأسبوع الماضي،
مما أدى إلى تقليص توقعات خفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إضافية هذا العام.

 

المحتوى
رهانات خفض الفائدة تتراجع
إقبال متزايد على شراء الدولار

 

 

 

 

رهانات خفض الفائدة تتراجع

شهدت الأسواق تحولات مستمرة في توقعاتها بشأن السياسة النقدية، حيث أظهرت البيانات الاقتصادية المتتالية مرونة أكبر للاقتصاد الأمريكي،
مما خفف من الحاجة إلى تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة، خاصة مع تراجع معدلات التضخم.
وأوضح إريك وايتينوس، مدير استراتيجية الاستثمار في “جيه بي مورغان برايفت بنك” لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا،
أن الاقتصاد الأمريكي يظهر “مرونة” لافتة، وهو ما يدعم الأصول الأمريكية ويزيد من جاذبيتها.

 

 

 

 

إقبال متزايد على شراء الدولار

منذ بداية العام، ارتفع الدولار مقابل جميع عملات مجموعة العشر (G10)، باستثناء الجنيه الإسترليني، حيث سجل مكاسب ملحوظة مقابل الإسترليني واليورو.
وارتفع مؤشر الدولار بنسبة 2% خلال الأيام الثمانية الماضية.

وشهدت الأسواق إقبالاً متزايداً من الشركات الكبرى وصناديق التحوط على شراء الدولار مقابل العملات الرئيسية مثل الجنيه الإسترليني والين الياباني.
وتزايد الطلب على عقود الخيارات المرتبطة بتراجع اليورو منذ صدور بيانات التوظيف الأمريكية.
كما أصبحت التوقعات المرتبطة بالانتخابات الأمريكية المقبلة أكثر تفاؤلاً بالنسبة للدولار، مما عزز قوته مقابل العملات الرئيسية.

نيل جونز، المدير الإداري في “تي جيه إم يوروب”،
أشار إلى أن المستثمرين على المدى الطويل، خاصة من آسيا والشرق الأوسط، بدأوا في بيع اليورو والجنيه الإسترليني،
متخلين عن توقعاتهم السابقة بارتفاع أسعار تلك العملات.

بهذا، يبدو أن الدولار في موقع قوي لمواصلة مكاسبه، وسط تحولات في السياسة النقدية وتغيرات في المشهد الاقتصادي العالمي.

 

 

 

 

الدولار يسجل أفضل أداء له منذ 2022 مع تراجع توقعات خفض الفائدة

 

 

أسرار التداول في سوق العملات الأجنبية

أسرار التداول في سوق العملات الأجنبية

تُعد سوق العملات الأجنبية (الفوركس) واحدة من أكبر وأسرع الأسواق نمواً في العالم، حيث تتداول فيه تريليونات الدولارات يومياً.
ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه السوق محفوفة بالمخاطر إذا لم يكن المتداول على دراية كافية بالأسرار والاستراتيجيات الأساسية التي تمكنه من النجاح.
في هذه المقالة، سنستعرض بعض أسرار التداول في سوق العملات الأجنبية التي يمكن أن تساعدك على تحقيق أداء أفضل وتجنب الأخطاء الشائعة.

 

 

المحتوى
أهم خطوات النجاح
الخلاصة

 

 

 

 

 

أهم خطوات النجاح

1. فهم أساسيات السوق

أول خطوة لأي متداول ناجح هي فهم كيفية عمل سوق العملات الأجنبية.
تعتمد هذه السوق على تداول العملات مقابل بعضها البعض،
وهي تتأثر بعوامل متعددة مثل أسعار الفائدة، الأخبار الاقتصادية، والسياسة العالمية.
الفهم الجيد لهذه العوامل يساعدك على اتخاذ قرارات مدروسة عند التداول.

2. إدارة المخاطر

إدارة المخاطر هي واحدة من أهم الأسرار في الفوركس.
لا يمكن لأي متداول تحقيق الربح بشكل دائم في كل صفقة، لذا من الضروري أن تضع حدودًا للخسائر التي يمكنك تحملها.
استخدام أدوات مثل أوامر وقف الخسارة يساعدك في حماية رأس مالك من التقلبات المفاجئة في السوق.

3. تطوير خطة تداول

وجود خطة تداول واضحة يعتبر من الأساسيات في سوق العملات الأجنبية.
يجب أن تشمل خطتك أهدافك المالية، استراتيجيات الدخول والخروج، ونسبة المخاطرة إلى العائد.
التزامك بخطتك سيحميك من اتخاذ قرارات عاطفية وغير مدروسة.

 

 

 

 

4. التحليل الفني والتحليل الأساسي

التحليل الفني يعتمد على دراسة الرسوم البيانية ونماذج الأسعار السابقة للتنبؤ بالحركات المستقبلية،
بينما يعتمد التحليل الأساسي على تقييم الوضع الاقتصادي والسياسي للدولة التي تتداول عملتها. جمع هذين

النهجين يمكن أن يعطيك ميزة كبيرة في التداول.

5. الصبر والانضباط

التداول في سوق العملات الأجنبية يحتاج إلى الصبر والانضباط. النجاح لا يأتي بين عشية وضحاها،
وغالبًا ما تحتاج إلى الانتظار للحصول على الفرص المناسبة.
تجنب التسرع أو اتخاذ قرارات متهورة بناءً على مشاعر مثل الخوف أو الجشع.

6. التعلم المستمر

سوق الفوركس ديناميكية وتتغير باستمرار. لذا، من الضروري أن تكون على اطلاع دائم بالأخبار الاقتصادية وأحدث الاتجاهات في السوق.
كما أن الاستمرار في تحسين مهاراتك ومعرفتك من خلال قراءة الكتب، حضور الدورات التدريبية،
ومتابعة المتداولين المحترفين يمكن أن يساعدك في تحسين أدائك على المدى الطويل.

خلاصة

التداول في سوق العملات الأجنبية يمكن أن يكون مجزياً للغاية، ولكن لتحقيق النجاح المستمر تحتاج إلى فهم عميق للسوق،
إدارة حكيمة للمخاطر، وتطوير استراتيجيات تداول فعالة.
باتباع هذه الأسرار والتحلي بالصبر والانضباط، يمكنك تحسين فرصك في تحقيق الأرباح وتحقيق النجاح في هذا المجال المثير.

 

 

أسرار التداول في سوق العملات الأجنبية

الدولار يصعد لليوم الخامس مع ترقب أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية

الدولار يصعد لليوم الخامس مع ترقب أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية: واصل الدولار الأميركي ارتفاعه لليوم الخامس على التوالي
مع عودة المتداولين الأميركيين من عطلاتهم، وترقب أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية.
حقق الدولار مكاسب أمام معظم أقرانه من مجموعة العشرة يوم الثلاثاء.

 

 

المحتوى

أمريكا بصدد فرض عقوبات

 التضخم فى سويسرا

 الدولار يصعد لليوم الخامس

 

 

 

 أمريكا بصدد فرض عقوبات على مسؤولين في فنزويلا بسبب مادورو

تعمل الولايات المتحدة على وضع أسس لفرض عقوبات جديدة على مسؤولين حكوميين في فنزويلا
رداً على أحداث وقعت خلال إعادة انتخاب نيكولاس مادورو، في يوليو.

تقترب وزارة الخزانة من الإعلان عن فرض عقوبات فردية على 15 مسؤولاً مرتبطين بـ”مادورو”،
حيث تدعي أنهم “عرقلوا إجراء انتخابات رئاسية حرة ونزيهة”، وفقاً لوثائق اطلعت عليها “بلومبرغ”.
وتستهدف هذه الإجراءات القادة الرئيسيين الذين تقول الولايات المتحدة إنهم تعاونوا مع “مادورو” لتقويض تصويت أُجرى في 28 يوليو،

وتشمل القائمة أعضاء من السلطة الانتخابية، والمحكمة العليا في فنزويلا،
والجمعية الوطنية، وجهازي الاستخبارات العسكرية والمدنية المعروفين باسم “سيبين” (SEBIN)، “دجسيم” (DGCIM).
ومن الممكن أن يتم الإعلان عن هذه الخطط في وقت مبكر من هذا الأسبوع،
وقد تتغير قبل أن يتم إقرارها نهائياً.

 

 التضخم فى سويسرا يتباطأ متجاوزاً التوقعات فى أغسطس

صدر عن الاقتصاد السويسري صباح الثلاثاء مؤشر أسعار المستهلكين السنوي مرتفعًا بنسبة ‌‏1.1% فى أغسطس،

أقل من توقعات السوق ارتفاع بنسبة 1.2% ، أقل من القراءة السابقة ‏ارتفاع بنسبة 1.3%.‏
وبالقراءة الشهرية ،سجل مؤشر أسعار المستهلكين ارتفاع بنسبة 0.0% ، أقل من توقعات ‏السوق ارتفاع بنسبة 0.1% ،
أعلى من القراءة السابقة انخفاض بنسبة 0.2%.‏
وتظهر البيانات ضعف الضغوط التضخمية على مسؤولي البنك الوطني السويسري ،
بما يعزز ‏من احتمالات خفض أسعار الفائدة السويسرية فى سبتمبر الجاري ،
وذلك للمرة الثالث على ‏التوالي هذا العام.‏

 

 

 

الدولار يصعد لليوم الخامس مع ترقب أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية

واصل الدولار الأميركي ارتفاعه لليوم الخامس على التوالي مع عودة المتداولين الأميركيين من عطلاتهم،
وترقب أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية.
حقق الدولار مكاسب أمام معظم أقرانه من مجموعة العشرة يوم الثلاثاء،
حيث ارتفع مؤشر “بلومبرغ للدولار الفوري” بنسبة 0.1%. وفي المقابل،
كان الدولار الأسترالي هو الأضعف أداءً وسط تراجع العقود المستقبلية لخام الحديد،
وانخفاض أحد المدخلات الرئيسية للناتج المحلي الإجمالي عن توقعات الاقتصاديين.
يترقب المستثمرون صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية الأميركية، بما فيها بيانات التصنيع المقرر إصدارها اليوم الثلاثاء،
وبيانات قطاع الخدمات التي ستصدر يوم الخميس، والتقرير الرئيسي للوظائف غير الزراعية يوم الجمعة،
لمعرفة ما إذا كانت التوقعات المتعلقة بتخفيف بنك الاحتياطي الفيدرالي للسياسات النقدية مبررة.
ويعتقد واحد من كل أربعة من المشاركين في سوق المقايضات
أن الفيدرالي سيخفض سعر الفائدة بأكثر من 25 نقطة أساس هذا الشهر.

 

الدولار يصعد لليوم الخامس مع ترقب أسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية