تراجع الأسهم الأمريكية وسط مخاوف اقتصادية

تراجع الأسهم الأمريكية وسط مخاوف اقتصادية : انخفضت الأسهم الأمريكية خلال تعاملات الأمس متأثرة ببيانات
أشارت إلى تباطؤ نشاط التصنيع في الولايات المتحدة بالإضافة إلى اقتراب موعد فرض الرسوم الجمركية على الواردات المكسيكية والكندية.

المحتوى

تراجع الأسهم الأمريكية
ترامب يوقع أمرًا

إدارة معلومات الطاقة

 

 

 

تراجع الأسهم الأمريكية وسط مخاوف اقتصادية وتصاعد التوترات التجارية

انخفضت الأسهم الأمريكية خلال تعاملات الأمس متأثرة ببيانات أشارت إلى تباطؤ نشاط التصنيع في الولايات المتحدة
بالإضافة إلى اقتراب موعد فرض الرسوم الجمركية على الواردات المكسيكية والكندية.

وتراجع مؤشر “داو جونز” الصناعي بنسبة 0.95% أو 415 نقطة،
ليصل إلى 43,425 نقطة كما انخفض مؤشر “إس آند بي 500” بنسبة 0.9% أو 55 نقطة إلى 5,899 نقطة
فيما شهد مؤشر “ناسداك” المركب هبوطًا بنسبة 1.4% أو 265 نقطة ليصل إلى 18,581 نقطة.

وأظهرت بيانات معهد إدارة التوريد انخفاض مؤشر مديري المشتريات التصنيعي
إلى 50.3 نقطة في فبراير مقارنة بـ 50.9 نقطة في يناير
مع تسجيل المؤشر الفرعي للتوظيف أول انكماش له في ثمانية أشهر، مما زاد المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد الأمريكي.

وتأتي هذه التراجعات في ظل حالة من عدم اليقين حول مستقبل النمو الاقتصادي،
خاصة مع اقتراب تطبيق تعريفات جمركية بنسبة 25% على السلع الكندية والمكسيكية،
فضلًا عن تصاعد التوترات بين واشنطن وكييف، مما دفع المستثمرين إلى تجنب المخاطر.

 

ترامب يوقع أمرًا بزيادة الرسوم الجمركية على الصين ويؤكد عدم تراجع التعريفات على كندا والمكسيك

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإثنين أمرًا تنفيذيًا يقضي بزيادة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 20%
متهمًا بكين بالتقاعس عن التصدي للإتجار بالفنتانيل.
وجاء في منشور للبيت الأبيض على منصة “إكس”
أن هذه الخطوة ترفع التعريفات من 10% إلى 20% تنفيذًا لوعد سابق أعلنه ترامب.

في سياق متصل، أكد ترامب أنه “لم يعد هناك مجال” أمام المكسيك وكندا لتجنب فرض الرسوم الجمركية،
والتي ستدخل حيز التنفيذ خلال ساعات. وكانت هذه التعريفات، البالغة 25%،
قد تم تعليقها مؤقتًا بعد تعهدات من البلدين بتشديد الرقابة على الحدود والحد من تهريب الفنتانيل،
إلا أن الرئيس الأمريكي يرى أن هذه الالتزامات لم تُنفذ بالشكل المطلوب.

وتعد الولايات المتحدة شريكًا تجاريًا رئيسيًا لكل من كندا، الصين، والمكسيك،
لكن التأثير الأكبر لهذه الإجراءات قد يقع على جارتيها،
في حين أن الصين، باعتبارها ثاني أكبر اقتصاد في العالم، قد تكون أكثر قدرة على استيعاب التداعيات.

من جانبها وصفت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي الرسوم التي يسعى ترامب لفرضها على السلع الكندية
بأنها “تهديد وجودي” لبلادها، مشيرةً إلى أن “آلاف الوظائف في كندا أصبحت على المحك”.

 

 

 

إدارة معلومات الطاقة: مخزونات الوقود الأمريكية تهبط لأدنى مستوى منذ 25 عامًا في 2026

توقعت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن تسجل مخزونات أكبر ثلاثة أنواع من الوقود في البلاد – البنزين،
المقطرات، ووقود الطائرات – انخفاضًا حادًا في عام 2026، لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2000.

وبحسب التقرير المنشور على الموقع الرسمي للإدارة من المنتظر أن تنخفض المخزونات إلى 375 مليون برميل
بحلول نهاية العام المقبل مقارنة بـ 358 مليون برميل في عام 2000.
وأرجعت الإدارة هذا التراجع إلى تقلص إنتاج المنتجات النفطية في الولايات المتحدة نتيجة إغلاق مصفاتين،
وسط توقعات بزيادة الطلب خلال 2026.

ورغم أن استهلاك البنزين الأمريكي من المتوقع أن ينخفض بنحو 1% في العام المقبل بعد استقرار خلال 2025،
فإن استهلاك وقود الطائرات يُتوقع أن يسجل أعلى مستوى له على الإطلاق، وفقًا لبيانات الإدارة.

 

 

تراجع الأسهم الأمريكية وسط مخاوف اقتصادية 

تقرير البيج بوك: النشاط الاقتصادي الأمريكي يسجل نموًا طفيفًا

تقرير البيج بوك: النشاط الاقتصادي الأمريكي يسجل نموًا طفيفًا وسط استمرار مخاوف التضخم

أفاد البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في تقرير البيج بوك الأخير، الصادر الأربعاء،
أن النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة شهد زيادة طفيفة في معظم المناطق مع تسجيل ثلاثة أقاليم
نموًا معتدلًا إلى متوسط مما عوض النشاط الثابت أو التراجع الطفيف في منطقتين أخريين.
التقرير يستند إلى معلومات جمعتها 12 منطقة تابعة للاحتياطي الفيدرالي وينشر ثماني مرات سنويًا.

 

المحتوى
البيج بوك
مخاوف التضخم والسياسة النقدية

توقعات السوق لخفض الفائدة

 

 

 

 

 

 

البيج بوك

أشار التقرير إلى أن توقعات النمو ارتفعت بشكل معتدل في معظم المناطق والقطاعات.
وأبدت الشركات تفاؤلًا حذرًا بشأن الاقتصاد متوقعة زيادة في الطلب خلال الأشهر المقبلة.
كما أظهر التقرير أن زيادات الأسعار كانت متواضعة عمومًا عبر مناطق الاحتياطي الفيدرالي.

وأوضح التقرير أن الجهات المعنية سواء من الأفراد أو الشركات أبلغت عن صعوبة متزايدة في تمرير التكاليف إلى العملاء.
أسعار المدخلات ترتفع بوتيرة أسرع من أسعار البيع لمعظم الشركات مما أدى إلى تراجع هوامش الأرباح.
كما أشار التقرير إلى أن الشركات تتوقع استمرار معدل نمو الأسعار الحالي مع تأكيد العديد من المناطق أن الرسوم الجمركية تمثل خطرًا كبيرًا على التضخم.

 

 

 

مخاوف التضخم والسياسة النقدية

في خطاب ألقاه في واشنطن هذا الأسبوع، أشار كريستوفر والر، أحد أعضاء لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية،
إلى أن البيانات الأخيرة تشير إلى إمكانية تباطؤ تقدم مكافحة التضخم عند مستوى أعلى بكثير من 2%،
ومع ذلك أعرب عن ثقته بأن التضخم سيواصل اتجاهه التنازلي على المدى المتوسط.
وأضاف أنه بناءً على البيانات الحالية والتوقعات يميل إلى دعم خفض سعر الفائدة في اجتماع ديسمبر المقبل.

 

توقعات السوق لخفض الفائدة

من المقرر أن يعقد الاحتياطي الفيدرالي اجتماعه الأخير للسياسة النقدية هذا العام يومي 17 و18 ديسمبر.
والأسواق تقدر احتمالية بنسبة 77.5% لخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في الاجتماع المقبل.

 

 

تقرير البيج بوك: النشاط الاقتصادي الأمريكي يسجل نموًا طفيفًا وسط استمرار مخاوف التضخم

تداولات حذرة في الأسواق الآسيوية وتوقعات متباينة للعملات والأسهم الدولية

تداولات حذرة في الأسواق الآسيوية وتوقعات متباينة للعملات والأسهم الدولية

ملخص الأسواق الآسيوية تداول ضعيف قبل عطلة عيد الشكر الأميركية بينما السوق الأميركية التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الصدارة

 

المحتوى
الأسواق الآسيوية
السوق الأميركية

 

 

 

 

 

الأسواق الآسيوية

شهدت الأسواق الآسيوية تداولات محدودة يوم الخميس،
حيث تراجع النشاط مع اقتراب عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة.
ارتفعت الأسهم اليابانية والأسترالية والكورية الجنوبية بشكل طفيف،
بينما قلص الين الياباني المكاسب التي حققها في اليوم السابق.

 

  • مؤشرات الأسواق الآسيوية:
    • ارتفعت مؤشرات الأسهم في اليابان وأستراليا وكوريا الجنوبية.
    • سجلت العقود الأميركية الآجلة مكاسب طفيفة بعد تراجع مؤشر “إس آند بي 500” بنسبة 0.4% يوم الأربعاء.
    • انخفضت عوائد السندات في أستراليا ونيوزيلندا، مقتفية أثر سندات الخزانة الأميركية.

 

الين الياباني: بين ضغوط الفائدة وتوقعات الأسواق

تراجع الين الياباني يوم الخميس بعد مكاسب قوية يوم الأربعاء بلغت أكثر من 1%، مسجلاً أعلى مستوياته منذ أكتوبر الماضي.
جاءت التحركات مع تزايد التوقعات بأن
بنك اليابان قد يتخذ قرارات حاسمة برفع أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل

 

تصريحات الخبراء:
قال “وين ثين”، رئيس استراتيجية الأسواق العالمية في شركة “براون براذرز هاريمان”،
إن “الين قد يظل تحت مستوى 150 لفترة طويلة بسبب الفارق الكبير في أسعار الفائدة لصالح الدولار”.

 

تحركات العملات الأخرى: مكاسب البيزو وضعف الوون

  • البيزو المكسيكي: سجل مكاسب بعد تصريحات إيجابية من الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بشأن علاقاته مع المكسيك.
  • الوون الكوري: انخفض بعد أن خفض بنك كوريا المركزي أسعار الفائدة بشكل مفاجئ بمقدار 25 نقطة أساس إلى 3%.

 

الصين: توقعات التحفيز الاقتصادي واليوان في دائرة الضوء

  • الأسهم الصينية: سجلت ارتفاعاً بدعم من تكهنات بشأن اجتماع اقتصادي مهم قد يسفر عن تحفيز اقتصادي جديد.
  • اليوان الصيني: أشار تقرير من بنك “جيه بي مورغان” إلى توقعات بتراجع قيمة اليوان بنسبة 10%-15% كرد فعل على التوترات التجارية.

 

 

 

 

 

 

 

السوق الأميركية

التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الصدارة

رغم التراجعات في بعض الأسهم، مثل “مايكروسوفت” بسبب تحقيقات مكافحة الاحتكار،
واصل مؤشر “إس آند بي 500” أدائه القوي هذا العام بارتفاع يتجاوز 25%. يعزى هذا الأداء إلى:

  • نمو قطاع التكنولوجيا.
  • الاهتمام المتزايد بتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
  • استمرار مرونة الاقتصاد الأميركي.

 

توقعات الأسواق الناشئة: ضغوط تجارية قادمة

تتوقع مذكرة من “جيه بي مورغان” أن تتعرض الأسواق الناشئة لضغوط كبيرة نتيجة السياسات التجارية الجديدة، خاصة من الولايات المتحدة.

  • النمو المتوقع: تباطؤ نمو الأسواق الناشئة إلى 3.4% في 2025 مقارنة بـ4.1% هذا العام.
  • العملات: انخفاض متوسط متوقع بنسبة 5% لعملات الأسواق الناشئة في النصف الأول من 2025.

 

السلع والعملات المشفرة

  • النفط: حافظ على استقراره مع توقعات بتأجيل تحالف “أوبك+” لزيادة الإنتاج.
  • بتكوين: استقرت حول مستوى 96,000 دولار، مواصلة مكاسبها الأخيرة.

ختاماً، يتسم المشهد الحالي للأسواق بالتقلبات الحذرة وسط توقعات متباينة بشأن العملات والأسهم العالمية،
مع بقاء الأنظار على سياسات البنوك المركزية وتطورات العلاقات التجارية الدولية.

 

 

 

تداولات حذرة في الأسواق الآسيوية وتوقعات متباينة للعملات والأسهم الدولية

خفض الفائدة ينعش مؤشرات اليابان والعقود الآجلة للأسهم الأميركية

خفض الفائدة ينعش مؤشرات اليابان والعقود الآجلة للأسهم الأميركية: ارتفعت الأسهم اليابانية جنباً إلى جنب مع العقود الآجلة للأسهم الأميركية
بعد أن خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية وأشار إلى مزيد من التيسير في الأشهر المقبلة.

 

المحتوى

جيروم باول

خفض الفائدة

 أسعار النفط

 

 

 

جيروم باول يقلل من تأثير خفض أسعار الفائدة على السباق الرئاسي بين ترامب وهاريس

أكد رئيس الفدرالي الأميركي جيروم باول أن خفض أسعار الفائدة بشكل أكبر من المتوقع يوم الأربعاء
قد يكون له تأثير محدود على السباق الرئاسي بين نائبة الرئيس كامالا هاريس ودونالد ترامب،
لأن تأثيرات القرار ستمتد إلى الاقتصاد ببطء.

وقال باول في مؤتمره الصحفي عقب القرار الكبير بخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ أربع سنوات،
رداً على أسئلة الصحفيين حول توقيت خفض سعر الفائدة الذي طال انتظاره،
48 يوماً فقط حتى انتخابات 5 نوفمبر: “الأشياء التي نقوم بها تؤثر حقاً على الظروف الاقتصادية في معظمها بتأخر”.

 

خفض الفائدة ينعش مؤشرات اليابان والعقود الآجلة للأسهم الأميركية

ارتفعت الأسهم اليابانية جنباً إلى جنب مع العقود الآجلة للأسهم الأميركية
بعد أن خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية

وأشار إلى مزيد من التيسير في الأشهر المقبلة.

ارتفع مؤشرا “توبكس” و”نيكي 225” اليابانيان مع تراجع الين أكثر من 1% مقابل الدولار.
وارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأميركية بعد أن لامس مؤشر “إس آند بي 500
مستوى قياسياً في البداية قبل أن يغلق منخفضاً بنسبة 0.3%.
وتم تداول الأسهم الصينية والأسترالية في نطاق ضيق.

 

 

 


أسعار النفط تصعد مع تحسن شهية المستثمرين وزيادة توترات الشرق الأوسط.

ارتفعت أسعار النفط بسبب التحسن العام في الأسواق المالية
بعد خفض كبير في سعر الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي،
كما يراقب المتعاملون تصاعد التوترات في الشرق الأوسط.
صعد سعر خام برنت في العقود المستقبلية إلى حوالي 74 دولاراً للبرميل بعدما أغلق دون تغيير تقريباً أمس الأربعاء،
في حين كان سعر خام غرب تكساس الوسيط فوق 71 دولاراً.
زادت أسعار الأسهم في العقود المستقبلية بأوروبا وآسيا
بعد أن عززت خطوة الاحتياطي الفيدرالي بخفض سعر الفائدة التوقعات بأن الاقتصاد الأميركي سيتجنب التباطؤ.
كما يراقب  المستثمرون عن كثب تطورات الشرق الأوسط
بعدما أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت عما وصفه بـ”مرحلة جديدة” في الحرب مع جماعات إسلامية في المنطقة.
وأثار الإعلان مخاوف من احتمال نشوب صراع أوسع قد يشمل إيران،

الدولة صاحبة العضوية في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك).

 

خفض الفائدة ينعش مؤشرات اليابان والعقود الآجلة للأسهم الأميركية

الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا يخسر 10 مليارات دولار بسبب تراجع أسهم الرقائق

الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا يخسر 10 مليارات دولار بسبب تراجع أسهم الرقائق: واجه جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، إحدى أكبر الانتكاسات المالية في مسيرته المهنية مؤخرًا.
ففي يوم واحد، تراجعت ثروته بمقدار 10 مليارات دولار،
مما يمثل أكبر انخفاض في ثروته منذ أن بدأت وكالة بلومبرج لمؤشر المليارديرات بتتبع ثروته في عام 2016.
جاءت هذه الخسارة الكبيرة نتيجة لتراجع حاد في أسهم إنفيديا،
بالإضافة إلى أخبار عن إصدار وزارة العدل الأمريكية مذكرات استدعاء
للشركة كجزء من تحقيق مستمر في قضايا مكافحة الاحتكار
.

 

المحتوى

الانخفاض في الثروة
تحقيق وزارة العدل

رحلة هوانغ

الخاتمة

 

 

 

الانخفاض في الثروة: تراجع تاريخي لجنسن هوانغ

يوم الثلاثاء، انخفضت ثروة هوانغ إلى 94.9 مليار دولار، بانخفاض يقارب 10 مليارات دولار في يوم واحد فقط.
هذا التراجع الدراماتيكي تزامن مع انخفاض بنسبة 9.5% في سعر سهم إنفيديا،
الشركة التي شارك هوانغ في تأسيسها وحولها إلى واحدة من أبرز اللاعبين في صناعة أشباه الموصلات العالمية.
لم يكن هذا الانخفاض مجرد انعكاس لتقلبات السوق،
بل كان أيضًا رد فعل على التدقيق التنظيمي المتزايد من قبل وزارة العدل.
التحقيق يدور حول هيمنة إنفيديا على السوق وممارساتها التجارية،
التي يعتقد بعض المسؤولين أنها قد تعرقل المنافسة
.

 

تحقيق وزارة العدل: تصاعد مخاوف مكافحة الاحتكار

وفقًا لتقرير بلومبرج، أصدرت وزارة العدل مذكرات استدعاء لإنفيديا كجزء من تحقيقها في انتهاكات محتملة لمكافحة الاحتكار.
هذه المذكرات هي وثائق قانونية ملزمة تتطلب من المستلمين
تقديم معلومات قد تكون محورية في تحقيق الحكومة.
يمثل هذا الإجراء خطوة حاسمة نحو شكوى رسمية محتملة ضد عملاق التكنولوجيا.
تكمن مخاوف وزارة العدل في ممارسات إنفيديا في السوق،
وخاصة تأثيرها على سلسلة التوريد واحتمال معاقبة العملاء
الذين لا يستخدمون شرائح الذكاء الاصطناعي الخاصة بها حصريًا.

لقد جعل نجاح إنفيديا منها لاعبًا رئيسيًا في صناعة أشباه الموصلات،
خاصة في قطاع الذكاء الاصطناعي حيث تعتبر شرائحها بلا منافس في الأداء.
ولكن هذه الهيمنة جذبت التدقيق،
إذ يخشى مسؤولو مكافحة الاحتكار أن إنفيديا قد تجعل من الصعب
بشكل متزايد على الموردين الآخرين المنافسة، مما يحد من خيارات العملاء.

 

 

 

رحلة هوانغ وهيمنة إنفيديا على السوق

على الرغم من الانتكاسة الأخيرة، لا يزال هوانغ يحتل المركز الثامن عشر بين أغنى الأشخاص في العالم،
حيث نمت ثروته بمقدار 51 مليار دولار منذ بداية العام،
حتى بعد الانخفاض الحاد يوم الثلاثاء.
ولد هوانغ في تايوان ونشأ في تايلاند قبل أن يهاجر إلى الولايات المتحدة،
حيث شارك في تأسيس إنفيديا عام 1993. منذ ذلك الحين،
نمت إنفيديا لتصبح ثالث أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية،
بفضل الأداء المتفوق لمنتجاتها والتحديات التي تواجهها الشركات المنافسة في تطوير بدائل فعالة.

ردًا على التساؤلات حول التحقيق الجاري، دافعت إنفيديا عن موقعها في السوق،
مشيرة إلى أن نجاحها ينبع من جودة منتجاتها التي توفر أداءً أسرع وأكثر كفاءة من منافسيها.

 

الخاتمة

تمثل الأحداث الأخيرة فترة مضطربة لإنفيديا ورئيسها التنفيذي جنسن هوانغ.

مع تصاعد التدقيق من قبل وزارة العدل على ممارسات إنفيديا التجارية،
تواجه الشركة تحديات مالية محتملة ومعارك قانونية كبيرة في المستقبل.
بالنسبة لهوانغ، الذي بُنيت ثروته على النمو والابتكار الفريد لشركة إنفيديا،
قد تعيد الطريق المقبلة تعريف دور شركته في صناعة التكنولوجيا وتأثيرها على الأسواق العالمية.

 

الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا يخسر 10 مليارات دولار بسبب تراجع أسهم الرقائق

S&P 500 يسجل صعودًا للشهر الرابع على التوالي

مؤشر S&P 500 يسجل صعودًا للشهر الرابع على التوالي: تشهد الأسواق المالية العالمية تقلبات مستمرة
تؤثر على حركة الأسهم والمؤشرات.
ويأتي مؤشر S&P 500 في مقدمة هذه المؤشرات التي تتأثر بالتقلبات الاقتصادية والسياسية.
في هذا التقرير، نستعرض أداء الأسواق الأميركية لشهر أغسطس
ونلقي نظرة على ما ينتظره المستثمرون في الشهر القادم، سبتمبر،
الذي يعتبر تقليديًا من أصعب الأشهر بالنسبة للأسهم.

 

المحتوى

أداء المؤشرات الأميركية في أغسطس

نظرة تاريخية على أداء شهر سبتمبر

التحديات الموسمية لشهر سبتمبر

عام الانتخابات وتأثيره على الأسواق

التوقعات المستقبلية والتحديات الاقتصادية

الخاتمة

 

 

 

أداء المؤشرات الأميركية في أغسطس

شهدت مؤشرات الأسهم الأميركية انتعاشًا في اللحظات الأخيرة من ختام تعاملات شهر أغسطس،
حيث ارتفع مؤشر S&P 500 بنسبة 1% في الدقائق العشر الأخيرة من التداول.
واستمر هذا الأداء الجيد للشهر الرابع على التوالي،
مما يعكس حالة من الصمود في الاقتصاد الأميركي رغم التقلبات العالمية.
ومع هذا الارتفاع، يتطلع المستثمرون إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي القادم في سبتمبر
والذي قد يشهد قرارًا بتخفيض أسعار الفائدة.

 

نظرة تاريخية على أداء شهر سبتمبر

تاريخيًا، يُعد شهر سبتمبر من أسوأ الأشهر بالنسبة للأسهم الأميركية.
منذ عام 1950، تكبد مؤشر S&P 500 متوسط ​​هبوط بنسبة 0.7%،
مع إغلاق إيجابي في 43% فقط من الحالات.
وخلال السنوات الأربع الأخيرة، شهد المؤشر انخفاضات ملحوظة في هذا الشهر.
ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن المستثمرين العائدين من العطلة الصيفية
يميلون إلى إعادة تقييم محافظهم الاستثمارية بشكل دفاعي.

 

التحديات الموسمية لشهر سبتمبر

يشير تحليل البيانات إلى أن متوسط ​​التقلب الفعلي
لمؤشر S&P500 لشهر سبتمبر بلغ تاريخياً أعلى بمقدار 1.5 نقطة عن شهر أغسطس.

وتواجه الشركات أيضًا تحديات مع نهاية الربع الثالث،
حيث تدخل فترة حظر إعادة شراء الأسهم مما قد يؤثر على قدرتها على دعم سعر أسهمها.
وتأتي هذه التحديات في وقت تستعد فيه الأسواق
لاستقبال بيانات اقتصادية حاسمة، مثل تقرير الوظائف الشهري.

 

 

 

عام الانتخابات وتأثيره على الأسواق

مع اقتراب عام 2024، والذي يشهد انتخابات رئاسية في الولايات المتحدة،
تزداد المخاوف بشأن أداء الأسواق. تاريخياً،
كان أداء مؤشر داو جونز في شهر سبتمبر خلال سنوات الانتخابات ضعيفًا مقارنةً بغيرها من السنوات،
مما يزيد من الضغط على المستثمرين الذين يراقبون عن كثب تطورات السوق والأخبار الاقتصادية.

 

التوقعات المستقبلية والتحديات الاقتصادية

في ظل التوقعات بخفض الفائدة واستمرار تحسن البيانات الاقتصادية،
يأمل العديد من المستثمرين أن تتبدد المخاوف بشأن الركود والتضخم.
ويظل التركيز موجهًا نحو تقرير الوظائف الشهري،
الذي قد يكون له دور حاسم في تحديد اتجاه السوق في الفترة القادمة.
إذا أظهرت البيانات تحسنًا، فقد يساعد ذلك في تهدئة مخاوف الركود على المدى القصير.

 

الخاتمة

مع اقتراب شهر سبتمبر، يظل المستثمرون في حالة تأهب وترقب لتطورات السوق.
ورغم الصعوبات الموسمية والتحديات الاقتصادية،
يظل التفاؤل موجودًا بأن الأسواق قد تتمكن من تجاوز هذه العقبات والاستمرار في تحقيق أداء إيجابي.

 

 

مؤشر S&P 500 يسجل صعودًا للشهر الرابع على التوالي

أسهم التكنولوجيا تُعكِس مسار المؤشرات الأميركية

أسهم التكنولوجيا تُعكِس مسار المؤشرات الأميركية: انخفاض ناسداك قبيل إعلان أرباح إنفيديا: شهدت أسواق الأسهم الأميركية تقلبات حادة مع اقتراب موعد إعلان أرباح شركة إنفيديا،
حيث أدى ذلك إلى تراجع أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى، مما أثر بشكل ملحوظ على المؤشرات الأميركية الرئيسية.

 

المحتوى

تراجع أسهم التكنولوجيا

تصريحات مسؤولي الفيدرالي

توقعات السوق

توقعات أرباح إنفيديا

تأثير أرباح الشركات الكبرى
عوائد الشركات وتأثيرها على السوق

التماسك المتوقع للأسهم

التأثيرات الاقتصادية المنتظرة

 

 

 

تراجع أسهم التكنولوجيا

تراجعت أسهم شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، مما أثر سلباً على أداء مؤشرات وول ستريت،
بعد ارتفاع السوق إلى مستويات قريبة من أعلى مستوياتها على الإطلاق.
ومع اقتراب موعد إعلان أرباح شركة “إنفيديا“، تراجع مؤشر “العظماء السبعة” الخاص بـ”بلومبرغ” بنسبة 1.2%،
مما أثر على أداء مؤشر “إس آند بي 500“. في المقابل، ارتفع مؤشر “داو جونز” الصناعي إلى مستوى قياسي.

 

تصريحات مسؤولي الفيدرالي وتأثيرها على الأسواق

أكد جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي، في ندوة جاكسون هول، توقعاته بخفض الفائدة في سبتمبر،
مما أثار توقعات بتوسع السوق الصاعدة.
لكن المستثمرين حذروا من تأثير أرباح “إنفيديا” على الأسواق،
حيث يمكن أن تشكل النتائج المخيبة للآمال خطراً كبيراً.

 

توقعات السوق واستمرار ارتفاع الأسهم

يتوقع المحللون تدفقات قوية من عمليات إعادة شراء الشركات والصناديق النظامية والمستثمرين الأفراد،
مما قد يدفع الأسهم إلى الارتفاع في الأسابيع المقبلة.

كما يتوقع خبراء السوق عمليات شراء كبيرة من قبل مستشاري تداول السلع، مما قد يساهم في تعزيز ارتفاع الأسهم.

 

توقعات أرباح إنفيديا

يرى المحللون أن أرباح شركة “إنفيديا” العملاقة في صناعة الرقائق، والتي ستعلن يوم الأربعاء،

ستشكل محركاً أساسياً لحركة الأسواق هذا الأسبوع.

توقعات الأرباح مرتفعة، وهناك تكهنات بأن الشركة قد ترفع توجيهاتها للأرباح.

 

 

 

 

متابعة تأثير أرباح الشركات الكبرى على السوق

تستمر التوقعات بأن الشركات الكبرى، التي يشار إليها بـ”العظماء السبعة”،
ستسجل نمواً كبيراً في الأرباح للربع الثاني من العام.
ويتوقع أن يكون لإعلان أرباح “إنفيديا” تأثير كبير على السوق،
أكبر من تأثير خطاب باول في جاكسون هول الأسبوع الماضي.

 

عوائد الشركات وتأثيرها على السوق

توقعات عوائد الشركات تشير إلى أن أداءها سيكون إيجابياً بعد أول خفض لمعدلات الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي،
إلا إذا دخل الاقتصاد في ركود.
هذا الاتجاه قد يساهم في تعزيز استثمارات الشركات الصغيرة والمتوسطة على المدى القريب.

 

التماسك المتوقع للأسهم

رغم توقعات تخفيض أسعار الفائدة، لا تزال المخاوف قائمة بشأن التماسك المتوقع للأسهم حول مستوياتها المرتفعة السابقة،
خاصة مع دخولنا في واحدة من أسوأ الفترات الموسمية في العام.

 

التأثيرات الاقتصادية المنتظرة

من المتوقع أن تعزز أرقام التضخم الأميركية القادمة الحجج المؤيدة لتخفيضات أسعار الفائدة المنتظرة،
مع توقعات بأن يستمر البنك المركزي في الحفاظ على التوسع الاقتصادي.

 

 

أسهم التكنولوجيا تُعكِس مسار المؤشرات الأميركية

الأسهم الآسيوية تستعيد خسائرها وسط تقلبات السوق وتراجع الدولار

الأسهم الآسيوية تستعيد خسائرها وسط تقلبات السوق وتراجع الدولار

استعادت معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية خسائرها يوم الخميس،
مع تقلب التداولات واستيعاب المستثمرين لإشارات البنوك المركزية حول مستقبل أسعار الفائدة.

 

المحتوى

التفاصيل

تفكيك تجارة الفائدة

الأسواق الأميركية

الوضع الاقتصادي العام

 

 

 

 

التفاصيل

ارتفع مؤشر توبكس الياباني بعد خسائر بلغت 1.8%،
وصعدت مؤشرات الأسهم الرئيسية في الصين وهونغ كونغ. كما ارتفع مؤشر MSCI لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ بشكل طفيف اليوم،
لكنه لا يزال منخفضًا بنسبة 1.3% منذ بداية الأسبوع. تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية، بما في ذلك الين.

أظهر محضر اجتماع بنك اليابان الأسبوع الماضي، الذي شهد رفع أسعار الفائدة،
أن أحد الأعضاء دعا إلى زيادة الأسعار في الوقت المناسب لتجنب الارتفاعات السريعة،
بينما أشار آخر إلى أن سعر الفائدة المحايد يجب أن يكون 1%.

تأثرت الأسواق العالمية في الأسبوع الماضي بانتظار تحركات البنكين المركزيين الأميركي والياباني في اتجاهين متعاكسين،
مما قلل من دور الين كمصدر رخيص لتمويل الأصول المالية.

 

 

 

تفكيك تجارة الفائدة

وفقًا لكوينسي كروسبي من LPL Financial، هناك مجال أكبر لتفكيك تجارة الفائدة حاليًا،
لكن انخفاض سرعة التحول يسمح للمستثمرين بالتقاط “أنفاسهم”.
وأضاف: “إن ضعف الدولار، مدفوعاً بتصور الأسواق بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ قريبًا دورة تخفيف،
من شأنه أن يدعم الين الأقوى – وهو أمر سلبي لهذه التجارة”.

تخارج المستثمرون من ثلاثة أرباع تجارة الفائدة، حيث أدى الركود الأخير إلى القضاء على جميع العوائد الإيجابية منذ بداية العام حتى الآن،
وفقًا لاستراتيجيي بنك جيه بي مورغان.
كان الدولار أضعف قليلاً اليوم مع انخفاض العائدات في التعاملات الآسيوية، مما يعكس جزئيًا التحركات من الجلسة السابقة.
كان الطلب الضعيف على مزاد سندات الخزانة لمدة 10 سنوات وعروض الديون البالغة 31.8 مليار دولار من الشركات الكبرى بمثابة رياح معاكسة.

قال زاكاري غريفيث، رئيس قسم الاستثمار الأميركي والاستراتيجية الكلية في CreditSights،
إن نتيجة مزاد سندات الخزانة “تتوافق مع وجهة نظرنا بأننا نتجه نحو تصحيح مستمر على المدى القريب”.
وأضاف: “إعادة التسعير التي أعقبت تقريرًا ضعيفًا عن الرواتب تبدو مبالغ فيها إلى حد كبير”.

انخفض مؤشر قطاع التكنولوجيا في المنطقة بنحو 2%، مع تراجع أسهم شركات مثل SK Hynix Inc
بنسبة 4.8% وشركة تايوان سيميكوندكتور مانيوفاكتشورينغ بنسبة 2.8%.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأسواق الأميركية

أغلق مؤشر S&P 500 منخفضاً بنسبة 0.8%، حيث قادت أسهم شركة إنفيديا الخسائر.
تراجعت شركة Super Micro Computer Inc بنسبة 20% بسبب أرباح مخيبة للآمال.
في أواخر التداول، تراجعت شركة Warner Bros. Discovery Inc، الشركة الأم لشبكتي CNN وTNT،
بعد أن سجلت خسارة قدرها 9.1 مليار دولار نتيجة خفض قيمة شبكاتها التلفزيونية التقليدية.
ارتفعت أسهم شركة سوني اليوم بعد أن عززت شركة الإلكترونيات الاستهلاكية اليابانية توجيهات الدخل التشغيلي للعام بأكمله.

 

 

 

 

الوضع الاقتصادي العام

كانت الأسواق في حالة فوضى منذ أن أثارت البيانات الاقتصادية الضعيفة الأسبوع الماضي
مخاوف من أن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بإبقاء أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها منذ عقدين يهدد بحدوث تباطؤ اقتصادي أعمق.
ويرى اقتصاديون في بنك جيه بي مورغان أن هناك فرصة بنسبة 35% أن يتجه الاقتصاد الأميركي إلى الركود بحلول نهاية هذا العام،
ارتفاعاً من 25% في بداية الشهر الماضي.

يقول فؤاد رزاقزادة من سيتي إندكس وفوركس.كوم: “الأسهم لا تزال معرضة للخطر”،
مضيفاً: “هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة على تكوين قاع لتحفيز دخول المستثمرين مرة أخرى.
بشكل عام، ظلت المعنويات حذرة. لم يكن الكثير من الناس واثقين من شراء الأسهم في هذا الهبوط الأخير،
خاصة مع اقتراب الإعلان عن مؤشر أسعار المستهلك الأميركي الأسبوع المقبل”.

ارتفعت أسعار النفط مع استمرار قلق المستثمرين بشأن احتمال توجيه ضربة انتقامية من إيران إلى إسرائيل.
كما ارتفع الذهب للمرة الأولى منذ ست جلسات.

 

 

 

 

الأسهم الآسيوية تستعيد خسائرها وسط تقلبات السوق وتراجع الدولار

 

الين الياباني فوق حاجز 150 ينات للمرة الأولى ‏فى 5 أشهر

الين الياباني فوق حاجز 150 ينات للمرة الأولى ‏فى 5 أشهر: ارتفع الين الياباني على نطاق واسع بالسوق الأسيوية يوم الخميس مقابل سلة من ‏العملات الرئيسية والثانوية،
ليوسع مكاسبه لليوم الثالث على التوالي مقابل الدولار ‏الأمريكي.

 

المحتوى

الين الياباني

الأسهم الأمريكية

بنك إنجلترا المركزي

 

 

 

 الصحوة مستمرة ..الين الياباني فوق حاجز 150 ينات للمرة الأولى ‏فى 5 أشهر

ارتفع الين الياباني على نطاق واسع بالسوق الأسيوية يوم الخميس مقابل سلة من ‏العملات الرئيسية والثانوية ،
ليوسع مكاسبه لليوم الثالث على التوالي مقابل الدولار ‏الأمريكي ،
ليتداول فوق الحاجز النفسي عند 150 ينات لكل دولارًا للمرة الأولى فى ‏الخمسة أشهر الأخيرة ،
بفضل نتائج أكثر عدوانية عما كان متوقعًا من اجتماع السياسة ‏النقدية للبنك المركزي الياباني.‏

رفع بنك اليابان أسعار الفائدة اليابانية للمرة الثانية هذا العام إلى نطاق هو الأعلى منذ ‏عام 2008 ،
وأعلن عن خطة التشديد الكمي وخفض مشتريات السندات الحكومية إلى ‏النصف على مدار عامين،

وقال المحافظ “كازو أويدا” لا سقف محدد لسعر الفائدة ‏القياسي خلال دورة التطبيع الحالية.‏

 

الأسهم الأمريكية تغلق آخر جلسات يوليو على ارتفاع والداو جونز يحقق مكاسب شهرية

ارتفعت مؤشرات الاسهم الأمريكية خلال تداولات اليوم الاربعاء
في ظل تقييم نتائج أعمال الشركات وبيان الاحتياطي الفيدرالي.

وأعلن الاحتياطي الفيدرالي اليوم الأربعاء عن قراره بالإبقاء على معدل الفائدة للمرة الخامسة هذا العام والثامنة على التوالي،
عند النطاق بين 5.25% و5.50%، وهي خطوة تماشت مع التوقعات بشكل كبير.

وتعد هذه المرة التاسعة التي يثبت فيه الفيدرالي معدل الفائدة
منذ بدء دورة التشديد النقدي التي بدأت في مارس آذار 2022.

ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.2% (ما يعادل 99 نقطة) إلى 40842 نقطة،
وحقق مكاسب شهرية بنسبة 4.4%، وبلغ أعلى مستوى عند 41198 نقطة وأقل مستوى عند 40655 نقطة.


بنك إنجلترا المركزي على وشك خفض اسعار الفائدة

من المقرر أن يبدأ بنك إنجلترا خفض سعر الفائدة الأساسي بمقدار 25 نقطة أساس إلى 5%،
نزولاً من أعلى مستوى له في 16 عامًا عند 5.25%. ومع ذلك، فإن القرار صعب للغاية،
حيث يعتقد العديد من المستثمرين أن البنك المركزي قد يختار إبقاء الأسعار مستقرة بسبب المخاوف بشأن التضخم.
ظل التضخم الرئيسي ثابتًا عند 2% في يونيو، وفي الوقت نفسه،
ظل معدل البطالة عند أعلى مستوياته في عام 2021، في حين أن نمو الأجور،
على الرغم من تباطؤه، لا يزال مرتفعًا.
ومن المقرر أيضًا أن يكشف بنك إنجلترا عن توقعات جديدة للنمو والتضخم.

 

 

الين الياباني فوق حاجز 150 ينات للمرة الأولى ‏فى 5 أشهر

اسواق الاسهم تستعد للانتخابات الرئاسية

اسواق الاسهم تستعد للانتخابات الرئاسية: توقع الخبراء الماليون زيادة التقلبات في سوق الأسهم بسبب حالة عدم اليقين التي تحيط بالسياسات الحكومية،
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر المقبل.


المحتوى
اسواق الاسهم تستعد للانتخابات الرئاسية

انخفاض أسهم شركات السيارات الكهربائية الصينية

هبوط محتمل لمؤشر ستاندرد اند بورز

 

 

 

اسواق الاسهم تستعد للانتخابات الرئاسية

توقع الخبراء الماليون زيادة التقلبات في سوق الأسهم بسبب حالة عدم اليقين التي تحيط بالسياسات الحكومية،
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر المقبل.

في حالة فوز الرئيس ترامب بولاية ثانية،
من المتوقع أن تكون أولوياته تركز على اتفاقيات التجارة وفرض رسوم جمركية أعلى على الواردات وتقليل التنظيمات التجارية.
وقد يستفيد المصنعون المحليون في قطاعات مثل الصلب والأخشاب والألومنيوم والألواح الشمسية من زيادة الضرائب على الواردات.

علاوة على ذلك، من الممكن أن تستفيد صناعات الطاقة والتمويل التقليدية من تخفيف اللوائح الحكومية.
ويرجح الخبراء الماليون أن “تخفيف قيود قوانين المنافسة قد يؤدي إلى زيادة عمليات الاندماج والاستحواذ”.

في حال فوز جو بايدن بولاية ثانية، يُعتقد أنه قد يحافظ على الوضع الحالي،
مع احتمال زيادة الضرائب على الشركات لتمويل الإنفاق الحكومي في حالة سيطرة الحزب الديمقراطي على كل من مجلس النواب ومجلس الشيوخ،
على الرغم من أن الخبراء يرون أن هذا السيناريو غير مرجح.

 

 

انخفاض أسهم شركات السيارات الكهربائية الصينية 

شهدت أسهم شركات تصنيع السيارات الكهربائية الصينية انخفاضًا يوم الجمعة
بعد تقارير تفيد بأن الحكومة الكندية تفكر في فرض ضرائب جديدة على استيراد السيارات الكهربائية المنتجة في الصين،
بهدف موازاة التدابير التي اتخذتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بالفعل.

على الرغم من عدم اتخاذ الحكومة الكندية قرارًا نهائيًا حتى الآن،
إلا أن المسؤولين يلمحون إلى أنه سيتم الإعلان قريبًا عن فترة استشارة عامة
للجمهور للتعبير عن آرائهم بشأن الضرائب المقترحة على واردات السيارات الكهربائية الصينية،
والتي من المرجح أن تؤثر على واردات هذه السيارات إلى كندا، وفقًا لتقرير نشرته وكالة بلومبرج للأنباء.

في جلسة التداول قبل فتح السوق يوم الجمعة، شهدت أسهم شركتي Nio  و Li Auto
التي يتم تداولهما في الولايات المتحدة، انخفاضًا بنسبة 1.4% و 1.5% على التوالي.

 


هبوط محتمل لمؤشر ستاندرد اند بورز

يحذر بنك جي بي مورجان من أن انخفاض عدد الأسهم التي تم بيعها على المكشوف قد يجعل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 عرضة للخطر.
يشير المصرف إلى أن هذا الانخفاض يعكس نقص المستثمرين الذين يتوقعون انخفاضًا
في صناديق المؤشرات المتداولة الرئيسية مثل SPY وQQQ
ويؤكد أن هذا النقص قد دعم الأسهم الأمريكية وأدى إلى تقليل التذبذب في أسعارها على مدار العام الماضي.

بصورة أكثر وضوحًا، يشير بنك جي بي مورجان إلى أن هناك قلة في توقعات المستثمرين بتراجع السوق وهم يحتفظون بصفقات البيع.
يُعبِّر البنك عن قلقه من أن هذا السلوك قد يصبح مفرطًا، مما يترتب عليه زيادة في التقلبات والتي يمكن أن تتسبب في آثار سلبية محتملة.

 

اسواق الاسهم تستعد للانتخابات الرئاسية