إعفاءات جمركية أميركية تمنح شركات التكنولوجيا متنفساً جديداً

إعفاءات جمركية أميركية تمنح شركات التكنولوجيا متنفساً جديداً

ترمب يخفف القيود الجمركية على منتجات تقنية حيوية، مما يدعم شركات مثل أبل وإنفيديا ويقلل من الضغوط على المستهلكين.

 

المحتوى
الإعفاء
الذكاء الاصطناعي

 

 

 

الإعفاء

إعفاء يشمل أبل وإنفيديا

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن إعفاء مؤقت للهواتف الذكية، وأجهزة الكمبيوتر، والمعالجات، وشرائح الذاكرة من الرسوم الجمركية.
وقد استفادت من هذه الخطوة شركات كبرى مثل “أبل” و”إنفيديا“، إذ كانت هذه المنتجات مشمولة بتعريفات تصل إلى 125% على الصين، و10% على أغلب الدول الأخرى.

تُعد هذه الإعفاءات بمثابة إنقاذ للمستهلكين الذين كانوا يخشون ارتفاع الأسعار،
كما تمثل استجابة حكومية لضغوط شركات التكنولوجيا العملاقة، والتي وعدت بزيادة استثماراتها داخل الولايات المتحدة.

 

تقليل الاعتماد على الصين

صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت،
أن أميركا لا يمكنها الاستمرار في الاعتماد على الصين في تصنيع تقنيات حيوية كأشباه الموصلات، والهواتف، والحواسيب المحمولة.
وأكدت أن إدارة ترمب استطاعت جذب استثمارات بمليارات الدولارات من كبرى الشركات لتوطين هذه الصناعات في الداخل الأميركي.

وتُعد هذه الخطوة من أوائل التنازلات الكبيرة في السياسة التجارية لإدارة ترمب، حيث دخلت حيز التنفيذ بأثر رجعي منذ 5 أبريل.

 

 

 

 

 

 

الذكاء الاصطناعي

الدعم

الإعفاءات شملت أيضاً خوادم الذكاء الاصطناعي ومكوناتها مثل وحدات معالجة الرسومات، والتي تُنتج في الغالب في تايوان والمكسيك.
ويُتوقع أن يدعم ذلك البنية التحتية لتقنيات الذكاء الاصطناعي داخل أميركا، خاصة في ظل الاستثمارات الجارية من شركات مثل “إنفيديا“.

 

معدات الرقائق مشمولة

كما استفادت معدات تصنيع أشباه الموصلات من هذه الاستثناءات، بما في ذلك أجهزة من تصنيع شركتي “ASML” الهولندية و”طوكيو إلكترون” اليابانية.
وتُعد هذه المعدات أساسية لبناء مصانع الرقائق الجديدة التي تدعمها الحكومة الأميركية بقانون الرقائق والعلوم.

 

منتجات أبل المعفاة

تم استثناء أجهزة “أيفون”، و”أيباد”، و”أبل ووتش”، و”إير تاغز” من الرسوم، بينما بقيت “إير بودز” خارج هذا الإعفاء.
وكانت أبل قد تعرضت لضغوط بيعية بعد إعلان ترمب عن الرسوم الأخيرة، خصوصًا أمام منافسين أقل اعتمادًا على الصين مثل “سامسونغ”.

 

توقعات بتعريفات جديدة

رغم هذه التسهيلات، تخطط الإدارة الأميركية لإطلاق رسوم جمركية قطاعية جديدة، خاصة على واردات أشباه الموصلات.
ومن المرجح أن تُفرض قريباً تعريفات جديدة مشابهة لتلك المفروضة على الصلب والألمنيوم.

وأكدت المفاوضة التجارية السابقة ويندي كاتلر أن هذه الإعفاءات جاءت أسرع من المتوقع،
لكنها ستعقّد المفاوضات التجارية الجارية مع عدة دول تسعى للحصول على إعفاءات مماثلة.

 

 

 

 

إعفاءات جمركية أميركية تمنح شركات التكنولوجيا متنفساً جديداً

هواتف آيفون ستعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للشركة في الصين

هواتف آيفون ستعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للشركة في الصين

أكد جو تساي، رئيس مجلس إدارة “علي بابا”، أن هواتف آيفون ستستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة داخل السوق الصينية،
في خطوة تعكس تعاونًا استراتيجيًا بين “آبل” و”علي بابا” وسط بيئة تنظيمية معقدة.

 

المحتوى

علي بابا

اليورو

نيوزيلندا

 

علي بابا

خلال مقابلة في القمة العالمية للحكومات في دبي، قال تساي، وفقًا لما نقلته بلومبرج: “آبل كانت انتقائية للغاية،
تحدثوا إلى عدد من الشركات في الصين، وفي النهاية اختاروا التعامل معنا.
يريدون استخدام تقنيتنا للذكاء الاصطناعي لتشغيل هواتفهم.”

وأضاف أن آبل لم تقدم بعد مجموعة كاملة من ميزات الذكاء الاصطناعي في الصين بسبب اللوائح التنظيمية،
التي تلزمها بالشراكة مع شركات محلية معتمدة، مشيرًا إلى أن هذا النهج سيستمر على المدى الطويل.

ورغم هذا التعاون، لم يحدد تساي ما إذا كانت “علي بابا” ستكون المزود الحصري لحلول الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ”آبل” داخل الصين.

وتعد هذه الخطوة فوزًا كبيرًا لشركة “علي بابا“، حيث تعزز مكانتها في سوق الذكاء الاصطناعي الصيني،
الذي يشهد منافسة شديدة بين عمالقة التكنولوجيا المحليين.

 

 

 

 

اليورو

الإنتاج الصناعي في منطقة اليورو ينكمش بأعلى وتيرة في 4 أشهر خلال يناير

أظهرت بيانات مكتب الإحصاء الأوروبي (يوروستات)، الصادرة صباح الخميس، تراجع الإنتاج الصناعي في منطقة اليورو خلال يناير،
ليسجل أكبر وتيرة انكماش في أربعة أشهر، في ظل الضغوط الاقتصادية التي تواجهها الكتلة الأوروبية.

ووفقًا للتقرير، انكمش الإنتاج الصناعي بنسبة 1.1% على أساس شهري،
مقارنة بـ ديسمبر الماضي، وهو أداء أسوأ من توقعات الأسواق التي أشارت إلى انكماش بنسبة 0.6%.
كما جاءت هذه البيانات أضعف من قراءة ديسمبر، التي سجلت نموًا بنسبة 0.4% بعد مراجعتها من 0.2%.

أما على أساس سنوي، فقد تراجع الإنتاج الصناعي بنسبة 2.0% مقارنة بشهر يناير 2023،
وهو أداء أفضل من التوقعات التي رجحت انكماشًا بنسبة 3.1%.
كما أظهرت القراءة السابقة لديسمبر انكماشًا بنسبة 1.8%، بعد مراجعة القراءة السابقة من 1.9%.

تعكس هذه الأرقام ضعف الزخم الصناعي في منطقة اليورو،
ما قد يزيد من الضغوط على البنك المركزي الأوروبي وسط محاولاته لدعم التعافي الاقتصادي في مواجهة التحديات المستمرة.

 

 

 

نيوزيلندا

تراجع توقعات التضخم في نيوزيلندا رغم ارتفاعها على المدى القصير

أظهرت بيانات بنك الاحتياطي النيوزيلندي الصادرة صباح الخميس،
تراجع توقعات التضخم في نيوزيلندا للربع الأول من 2024،
حيث كشف المسح الذي أجراه البنك أن المستهلكين يتوقعون معدل تضخم يبلغ 2.06% خلال العامين المقبلين،
مقارنة بـ 2.12% في المسح السابق.

ومع ذلك، ارتفعت توقعات التضخم لعام واحد إلى 2.15%، بعد أن كانت عند 2.05% في الربع الأخير من 2023،
مما يشير إلى مخاوف تضخمية على المدى القصير، رغم التوقعات بانخفاضه على المدى الأطول.

 

 

 

 

هواتف آيفون ستعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للشركة في الصين

تراجع في معظم الأسهم الآسيوية وسط ضغوط وول ستريت

تراجع في معظم الأسهم الآسيوية وسط ضغوط وول ستريت

شهدت الأسواق الآسيوية انخفاضًا واضحًا متأثرة بجلسة مضطربة في وول ستريت وقلق المستثمرين بشأن تقييمات شركات الذكاء الاصطناعي.

 

 

المحتوى
ضغوط التكنولوجيا
الأسواق
الأرباح

 

 

 

 

 

ضغوط التكنولوجيا

تأثيرات تطبيق الذكاء الاصطناعي “DeepSeek” وخسائر مليارية لشركات التكنولوجيا

شهدت الأسواق الآسيوية تراجعًا ملحوظًا بعد جلسة مضطربة في وول ستريت، وسط مخاوف متزايدة بشأن تقييمات شركات الذكاء الاصطناعي التي قد تكون مبالغًا فيها.
حيث انخفض مؤشر “إم إس سي آي” (MSCI) لأسواق آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.6%، متأثرًا بهبوط في أسهم كبرى شركات التكنولوجيا اليابانية.

 

انخفاضات مدفوعة بالذكاء الاصطناعي

تراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية، مثل “إس أند بي 500” و”ناسداك 100″،
بعد أن طرحت شركة “ديب سيك” (DeepSeek) الصينية الناشئة نموذج ذكاء اصطناعي منخفض التكلفة.
هذا الابتكار أثار تساؤلات حول صعوبة تبرير التقييمات المرتفعة لشركات الذكاء الاصطناعي.
وفي الوقت نفسه، أغلقت أسواق آسيوية مثل الصين وكوريا الجنوبية بسبب عطلة رأس السنة القمرية الجديدة.

شهدت أسهم التكنولوجيا في اليابان ضغوطًا كبيرة؛
فقد انخفضت أسهم شركة “أدفانتست” بنسبة 11%، بينما تراجعت أسهم مجموعة “سوفت بنك” بنسبة 6%.
ومع ذلك، افتتح مؤشر “هانغ سنغ” في هونغ كونغ على ارتفاع، مما يعكس استقرارًا نسبيًا في بعض الأسواق.

 

 

 

 

 

الأسواق

توجه الأسواق والرهانات المستقبلية

يرى بعض الخبراء أن تأثير تطبيق “ديب سيك” ليس ثوريًا ولكنه يمثل إشارة إلى ضرورة إعادة تقييم الاستثمارات في أسهم الذكاء الاصطناعي.
وصرح بيلي ليونغ، استراتيجي الاستثمار في “غلوبال إكس إي تي إف”، قائلاً: “هذا الحدث يدعو إلى إعادة التوازن في قطاع التكنولوجيا بدلاً من انهيار السوق”.

وفي حين أن أسهم شركة “إنفيديا“، أحد أبرز رموز ازدهار الذكاء الاصطناعي، تراجعت بنسبة 17%،
مما أدى إلى خسائر بقيمة 589 مليار دولار، تواصل أسهم بعض الشركات الأخرى مثل “تشاينا فانك” تحقيق مكاسب بفضل دعم حكومي قوي.

 

ضغوط إضافية على الاقتصاد الصيني

مع بداية عطلة رأس السنة القمرية، يواجه المستثمرون في الصين تحديات كبيرة بسبب التباطؤ الاقتصادي غير المتوقع.
وقد أدى ذلك إلى توقف الزخم الذي بدأ بإجراءات تحفيز الاقتصاد، مما دفع المحللين إلى توقع مزيد من التدخلات من جانب بكين للحفاظ على الاستقرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

الأرباح

ترقب عالمي لنتائج التكنولوجيا الكبرى

ينتظر المستثمرون حول العالم نتائج أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى، مثل “مايكروسوفت” و”أبل“،
لاستعادة الثقة في قطاع الشركات التقنية.
يُتوقع أن تشهد هذه الدورة أبطأ وتيرة نمو منذ عامين تقريبًا، مما يزيد من التحديات أمام التقييمات المرتفعة لهذه الشركات.

 

 

شركة DeepSeek ومساهمتها في زعزعة السوق

تأسست شركة “ديب سيك” عام 2023، وهي متخصصة في تطوير نماذج ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر، مما يتيح للمطورين تحسين تقنياتها.
يتميز تطبيقها بقدرته على تقديم إجابات مبنية على التفكير المنطقي، مما جعله يتصدر قوائم التحميل في متجر أبل.
وتطمح الشركة إلى تمكين المطورين من استخدام هذه التقنية لإنشاء تطبيقات جديدة، مما يساهم في توسيع نطاق تأثيرها في السوق.

 

 

 

تراجع في معظم الأسهم الآسيوية وسط ضغوط وول ستريت

الاتحاد الأوروبي يضغط على “أبل” لفتح نظامها أمام المنافسين وتسهيل التكامل مع تقنياتهم

الاتحاد الأوروبي يضغط على أبل لفتح نظامها أمام المنافسين وتسهيل التكامل مع تقنياتهم

كثّف الاتحاد الأوروبي ضغوطه على شركة “أبل” لإجبارها على فتح نظام تشغيلها أمام المنافسين،
ما أثار جدلاً حول تأثير ذلك على خصوصية المستخدمين وأمان البيانات.
تأتي هذه الخطوة في إطار قانون الأسواق الرقمية الجديد الذي يهدف إلى تعزيز المنافسة والحد من هيمنة عمالقة التكنولوجيا.

 

المحتوى

مطالب أوروبية لتعزيز المنافسة

أبل تدافع عن نظامها وسط اتهامات بانتهاك الخصوصية

التحديات المستقبلية والتهديدات بغرامات ضخمة

خاتمة

 

 

 

 

 

 

مطالب أوروبية لتعزيز المنافسة

كثف الاتحاد الأوروبي ضغوطه على شركة “أبل” لفتح نظام تشغيل أجهزتها أمام الشركات المنافسة،
ما أثار جدلاً واسعاً حول تأثير هذه الخطوة على خصوصية المستخدمين.
أمرت المفوضية الأوروبية الشركة بإجراء تعديلات شاملة على نظام التشغيل “iOS” ليكون أكثر توافقاً مع الأجهزة التي تنتجها شركات منافسة،
بما في ذلك الساعات الذكية وسماعات الأذن وسماعات الرأس.

وفقًا لوثيقة نشرتها المفوضية، يجب أن تقدم “أبل” معلومات تفصيلية لمطوري الطرف الثالث حول كيفية الوصول إلى ميزات “آيفون”،
مع توفير نقطة اتصال مخصصة لمعالجة الطلبات.
كما طالبت المفوضية “أبل” باتخاذ خطوات لتحسين التعامل مع الطلبات المرفوضة والعمل على تسويات بناءة.

 

أبل تدافع عن نظامها وسط اتهامات بانتهاك الخصوصية

“أبل” رفضت هذه المطالب بشكل حاسم، مشيرة إلى أن قانون الأسواق الرقمية الذي أقره الاتحاد الأوروبي يفرض قيوداً واسعة من شأنها تقويض حماية خصوصية المستخدمين.
وأكدت الشركة أن القواعد تجبر المستخدمين على فتح أجهزتهم وبياناتهم الحساسة لشركات لا تملك سجلاً واضحاً في حماية الخصوصية.

وقالت “أبل” إن “ميتا”، الشركة المالكة لـ”فيسبوك”، هي من بين الشركات التي تقدمت بأكبر عدد من الطلبات للوصول إلى ميزات “آيفون”.
وأوضحت أن “ميتا” تسعى لتعديل وظائف النظام بطرق قد تهدد أمان وخصوصية المستخدمين.

 

 

 

 

 

التحديات المستقبلية والتهديدات بغرامات ضخمة

في السنوات الأخيرة، كانت “ميتا” قد طورت أجهزة مثل نظارات الواقع الافتراضي “Quest”
والنظارات الذكية التي تعتمد على التوافق مع أنظمة تشغيل “أيفون” و”أندرويد”.
ومع تطبيق قانون الأسواق الرقمية، ترى “ميتا” فرصة لجعل أجهزتها أكثر تكاملاً مع تقنيات “أبل”.
ولكن “أبل” حذرت من أن مشاركة تقنياتها بشكل إجباري سيؤثر سلباً على الابتكار ويقلل من قدرة الشركات على التنافس بشكل عادل.

إذا لم تلتزم “أبل” بالقواعد الجديدة، قد يطلق الاتحاد الأوروبي تحقيقاً رسمياً في بداية العام المقبل،
ما قد يؤدي إلى فرض غرامات تصل إلى 10% من إجمالي مبيعات الشركة العالمية.
وتواجه “أبل” بالفعل تحقيقاً موازياً بشأن سياساتها داخل متجر التطبيقات، والذي قد ينتهي بعقوبات إضافية.

 

 

خاتمة

بينما يسعى الاتحاد الأوروبي لتعزيز المنافسة في سوق التكنولوجيا،
تصر “أبل” على أن الالتزام بالقواعد الجديدة يهدد أسس الخصوصية والابتكار التي تقوم عليها منتجاتها.
يبقى التحدي قائماً بين الالتزام بالتنظيمات الأوروبية وحماية المصالح الاستراتيجية للشركات الكبرى في هذا القطاع.

 

 

 

 

الاتحاد الأوروبي يضغط على أبل لفتح نظامها أمام المنافسين وتسهيل التكامل مع تقنياتهم

آبل ترفع استثماراتها في إندونيسيا إلى 100 مليون دولار

آبل ترفع استثماراتها في إندونيسيا إلى 100 مليون دولار لرفع حظر آيفون 16

أفادت وكالة بلومبرج أن شركة آبل الأمريكية عرضت زيادة استثماراتها في إندونيسيا من 10 ملايين دولار إلى 100 مليون دولار على مدى عامين،
في محاولة لرفع الحظر المفروض على مبيعات هواتف آيفون 16.

 

المحتوى

ابل
ناسدك

 

 

 

ابل

فرضت إندونيسيا الحظر الشهر الماضي بعد فشل آبل في الوفاء بالتزام سابق باستثمار 1.71 تريليون روبية (حوالي 107 ملايين دولار) في مرافق البحث والتطوير المحلية.

في محاولة سابقة لحل المشكلة، أعلنت آبل عن خطط لاستثمار 10 ملايين دولار في مصنع لإنتاج الملحقات والمكونات في مدينة باندونج، شرق جاكرتا.
ومع ذلك، لم يلبِ هذا الاقتراح توقعات الحكومة الإندونيسية، مما دفع آبل إلى مراجعة عرضها وزيادة حجم الاستثمار المقترح

 

 

 

 

 

 

ناسدك

ناسداك دبي تُدرج سندات صينية بقيمة 2 مليار دولار

أعلنت ناسداك دبي، اليوم الخميس، عن إدراج سندين صادرين عن وزارة المالية في جمهورية الصين الشعبية،
الأول بقيمة 1.25 مليار دولار لمدة 3 سنوات، والثاني بقيمة 0.75 مليار دولار لمدة 5 سنوات.

بعد هذا الإصدار، ارتفعت القيمة الإجمالية للسندات المدرجة في ناسداك دبي إلى 42 مليار دولار،
فيما بلغ إجمالي الصكوك والسندات المدرجة 135 مليار دولار من خلال 156 عملية إدراج،
حيث يتجاوز عدد الإصدارات السيادية والحكومية 50% من الإجمالي.

تتمتع المؤسسات والجهات الصينية بحضور قوي في ناسداك دبي، مع إدراج أدوات دين تجاوزت قيمتها الإجمالية 22 مليار دولار حتى الآن.

يُذكر أن البنوك الصينية الأربعة الكبرى، التي يقع مقرها الإقليمي في مركز دبي المالي العالمي، وهي البنك الصناعي والتجاري الصيني المحدود،
وبنك الصين، وبنك التعمير الصيني، والبنك الزراعي الصيني، تُعد من الجهات المصدرة الأساسية في ناسداك دبي.

 

 

 

 

آبل ترفع استثماراتها في إندونيسيا إلى 100 مليون دولار لرفع حظر آيفون 16

تفاصيل التعاون السري بين أبل وBYD في تطوير تكنولوجيا البطاريات

تفاصيل التعاون السري بين أبل وBYD في تطوير تكنولوجيا البطاريات

عملت شركة “أبل” على مدار سنوات بالتعاون مع شركة صناعة السيارات الصينية “BYD”
في مشروع سري لتطوير تكنولوجيا البطاريات طويلة المدى،
وهو المشروع الذي تم إلغاؤه لاحقًا.
أسهم هذا التعاون في وضع الأساس للتقنيات المستخدمة حاليًا في بطاريات السيارات الكهربائية، وفقًا لمصادر مطلعة.

 

المحتوى

التحالف التكنولوجي

التعاون

 

 

 

 

 

التحالف التكنولوجي


بحسب المصادر، بدأ التعاون بين الشركتين في عام 2017، حيث تعاونت “أبل” مع “BYD”،
التي تتخذ من شنتشن مقرًا لها، لتطوير نظام بطاريات يعتمد على خلايا فوسفات الحديد الليثيوم.
كان الهدف من هذه التقنية تطوير بطارية ذات مدى طويل وأمان أعلى مقارنة بالبطاريات الكهربائية التقليدية المتاحة آنذاك.

ورغم أن “أبل” لم تستفد مباشرة من التكنولوجيا المستخدمة حاليًا في بطاريات “Blade” التي تنتجها “BYD”،
إلا أن هذا التعاون يظهر مدى الجهود التي بذلتها الشركة الأمريكية في سعيها لتطوير سيارة كهربائية.
فقد استثمرت “أبل” نحو مليار دولار سنويًا على مدار العقد الماضي في مشروع السيارة، الذي كان يُنظر إليه كخطوة كبيرة تالية للشركة، قبل إلغائه في فبراير.

 

 

دور “أبل” و”BYD” في تطوير التكنولوجيا
تم تصميم تكنولوجيا البطاريات في الأساس لدعم مشروع السيارة الذي كانت “أبل” تعمل عليه،
حيث قام مهندسو “أبل” بتقديم خبراتهم في تصميم حزم البطاريات المتطورة وإدارة الحرارة،
بينما قدمت “BYD” خبرتها في مجال التصنيع واستخدام خلايا فوسفات الحديد الليثيوم.

ورغم رفض المتحدثين باسم الشركتين التعليق على تفاصيل التعاون، أكدت “BYD” أن بطاريات “Blade” تم تطويرها بالكامل بواسطة مهندسيها.
ومع ذلك، أشار مطلعون على المشروع إلى أن تصميم بطاريات “Blade” يعتمد بشكل كبير على الدروس المستفادة من التعاون مع “أبل”.

 

 

 

 

 

التعاون

التعاون الذي أثمر لكن لم يستمر
في تلك الفترة، كانت “أبل” تعمل على عدة تقنيات للبطاريات، بما في ذلك بطاريات تعتمد على النيكل والقلويات.
ومع تقدم المشروع، سعت الشركتان إلى تطوير بطارية تتميز بأمان كبير ومدى طويل، خصيصًا لسيارة “أبل” الكهربائية.

قاد التعاون من جانب “أبل” ألكسندر هيتزينغر، المسؤول التنفيذي السابق في “فولكس واجن” و”بورشه”،
الذي أشرف على مشروع السيارة من 2016 إلى 2019. كما انضم إلى الفريق مجيب إعجاز، الخبير في تكنولوجيا البطاريات، الذي عمل في “أبل” حتى عام 2020
.

 

نهاية المشروع، لكن الإنجازات مستمرة
رغم انسحاب “أبل” من الشراكة مع “BYD” والبدء في استكشاف أنظمة بطاريات أخرى، إلا أن المشروع كان تجربة تعليمية مهمة للشركة.
فالخبرات المكتسبة من هذا التعاون ساهمت في تطوير منتجات مبتكرة مثل نظارات “Vision Pro” ومعالج الذكاء الاصطناعي “Neural Engine”.

وفي الوقت نفسه، حققت “BYD” نجاحات كبيرة بفضل بطارية “Blade”، التي أصبحت من العوامل الرئيسية في بيع سياراتها الكهربائية والهجينة،
حيث بلغت مبيعاتها 3 ملايين سيارة في عام 2023.

 

 

تفاصيل التعاون السري بين أبل وBYD في تطوير تكنولوجيا البطاريات

آبل تتراجع عن خططها السينمائية الكبرى

آبل تتراجع عن خططها السينمائية الكبرى: منذ أن دخلت “آبل” عالم الإنتاج السينمائي،
كانت الآمال معقودة على أن تصبح أحد اللاعبين الرئيسيين في هوليوود.
إلا أن الشركة العملاقة التي كانت تخطط لإنفاق مليار دولار سنوياً على الأفلام،
تواجه تحديات كبيرة جعلتها تعيد التفكير في استراتيجيتها السينمائية.
فبعد إنتاج العديد من الأفلام بميزانيات ضخمة لم تحقق النجاح المتوقع،
يبدو أن “آبل” تتجه نحو التركيز على خدمات البث بدلاً من دور السينما.

 

المحتوى

مراجعة الاستراتيجية السينمائية

تحول الاستراتيجية نحو البث

تحديات هوليوود مع شركات التكنولوجيا

تأثير الانسحاب على دور السينما

ملخص

 

 

 

مراجعة الاستراتيجية السينمائية

آبل“، الشركة المعروفة بصناعة “آيفون”، باشرت إنشاء مقر إقليمي في حي كولفر سيتي بلوس أنجلوس على مساحة 50,000 متر مربع،
في خطوة كانت توحي بتوسيع نشاطاتها في هوليوود.
إلا أن خططها بطرح أفلام في دور السينما شهدت تراجعاً كبيراً.
فبعدما أنفقت مبالغ ضخمة على أفلام مثل “Killers of the Flower Moon” و”Napoleon”،
قررت آبل إلغاء خططها لعرض فيلم “Wolfs” في الآلاف من دور السينما العالمية،
ليقتصر على عدد محدود من العروض ومن ثم يتاح عبر خدمة “آبل تي في+”.

 

تحول الاستراتيجية نحو البث

الشركة التي كانت تعتزم إنفاق مليار دولار سنوياً على الأفلام الضخمة،
قررت تعديل خطتها بعد نتائج مخيبة لبعض أفلامها.
من المتوقع أن تعتمد “آبل” نهجاً جديداً مع أفلامها القادمة، مثل “Blitz”،
حيث ستتجه لعرضها بشكل محدود في السينما والتركيز على عرضها عبر خدمات البث.
الفيلم الوحيد الذي قد يُعرض على نطاق واسع في السينما هو “F1″،
المنتظر في يونيو 2025، والذي يؤدي فيه براد بيت دور سائق فورمولا 1 سابق.

 

 

 

تحديات هوليوود مع شركات التكنولوجيا

تزامن تراجع “آبل” عن خططها السينمائية مع مراجعات أخرى من شركات مثل “نتفلكس” و”أمازون“.
هذه الشركات التي أنفقت مليارات الدولارات على الإنتاجات السينمائية تجد صعوبة في تحقيق العوائد المرجوة.
فـ”نتفلكس“، التي كانت تتطلع لإصدار أفلام على نطاق واسع،
مثل “The Irishman”، لم تستطع إقناع الإدارة بذلك.
أما “أمازون“، فقد عينت مسؤولين جدد بهدف زيادة إنتاج الأفلام،
لكنها لم تصل بعد إلى تحقيق النجاح السينمائي المتوقع.

 

تأثير الانسحاب على دور السينما

إحجام “آبل” و”نتفلكس” عن عرض أفلامهما في دور السينما يوجه ضربة قوية لهذه الصناعة،
التي تعاني بالفعل منذ جائحة كورونا وإضرابات العاملين في هوليوود.
بينما تبقى الأعين موجهة نحو فيلم “F1” كمؤشر على نجاح أو فشل استراتيجية “آبل” السينمائية الجديدة،
يبقى مستقبل السينما في عصر البث الرقمي غير مؤكد.

 

ملخص

بينما تستمر “آبل” وشركات التقنية الأخرى في استكشاف عالم السينما، يبدو أن التحديات أكبر مما كان متوقعاً.
رغم النجاح الذي حققته بعض الأفلام على خدمات البث، تبقى السينما التقليدية تواجه مصيراً غامضاً في ظل هذه التغيرات الكبرى.

 

 

آبل تتراجع عن خططها السينمائية الكبرى

أبل تعتزم الكشف عن أيفون 16 في 10 سبتمبر

أبل تعتزم الكشف عن أيفون 16 في 10 سبتمبر

إطلاق أحدث أجهزة “أيفون” والساعات وسماعات الأذن

تعتزم “أبل” الكشف عن أحدث إصداراتها من الهواتف الذكية “أيفون 16” في 10 سبتمبر المقبل، وذلك خلال حدث يعتبر الأكبر لهذا العام بالنسبة للشركة.
إلى جانب “أيفون 16″، ستكشف الشركة عن تحديثات جديدة تشمل الساعات الذكية “أبل واتش” وسماعات الأذن “AirPods”، وذلك وفقاً لمصادر مطلعة.

 

 

المحتوى

الموعد المتوقع لإطلاق الأجهزة

أهمية الإطلاق للشركة

مميزات أيفون 16 والتحسينات المتوقعة

تحديثات على الأجهزة القابلة للارتداء

تحديثات قادمة لأجهزة ماك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الموعد المتوقع لإطلاق الأجهزة

ورغم عدم إعلان “أبل” رسميًا عن موعد الحدث، إلا أن الشركة تجهز نفسها لإطلاق هذه المنتجات في التاريخ المذكور، على أن تبدأ المبيعات في 20 سبتمبر.
هذا التاريخ يتماشى مع النهج الذي اتبعته الشركة في السنوات الأخيرة، حيث يتم طرح الهواتف للبيع بعد الكشف عنها بأيام قليلة.
ورفض متحدث باسم “أبل”، التي تتخذ من كوبرتينو، كاليفورنيا مقرًا لها، التعليق على هذه المعلومات.

 

 

أهمية الإطلاق للشركة

يعتبر إطلاق “أيفون 16” بالغ الأهمية لشركة “أبل”، التي شهدت تباطؤًا في مبيعات الهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء خلال الأرباع المالية الأخيرة.
ويُتوقع أن يسهم إطلاق الهاتف في 20 سبتمبر في تسجيل بعض الإيرادات في الربع المالي الرابع الحالي للشركة،
حيث تأمل “أبل” في تحقيق نمو بنسبة 5% مقارنة بالعام السابق.
ومن المتوقع أن تحقق الشركة الجزء الأكبر من مبيعاتها في الربع المالي الأول من العام القادم،
والذي يتزامن مع موسم العطلات، حيث يُقدر المحللون أن ترتفع الإيرادات إلى 128.4 مليار دولار، بزيادة قدرها 7%.

 

 

مميزات أيفون 16 والتحسينات المتوقعة

سيتميز “أيفون 16” بشاشات أكبر في طرازات “برو”، بالإضافة إلى ميزات جديدة في الكاميرا مثل زر مخصص للتصوير.
كما ستقدم الشركة مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي تحت اسم “أبل إنتليجنس”،
رغم أن الهواتف لن تختلف بشكل كبير عن إصدارات العام الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحديثات على الأجهزة القابلة للارتداء

وعلى صعيد الأجهزة القابلة للارتداء، ستشهد طرازات “أبل واتش 10” تحديثات ملحوظة، حيث ستكون أنحف وستحتوي على شاشات أكبر.
كما تخطط “أبل” لإصدار إصدارات جديدة من سماعات الأذن تشمل مستويات مختلفة،
مع تقديم خاصية إلغاء الضوضاء لأول مرة في الطرازات متوسطة المستوى، وتحديث الطراز الأرخص لأول مرة منذ 2019.

 

 

تحديثات قادمة لأجهزة ماك

بالإضافة إلى ذلك، تعمل “أبل” على الانتقال إلى معالجات “M4” لأجهزة “ماك” في وقت لاحق من هذا العام،
رغم أن إطلاق هذه التحديثات لا يحدث عادةً إلا بعد شهر تقريباً من الكشف عن “أيفون”.
وقد أجرت الشركة اختبارات مكثفة على أربعة نماذج جديدة من أجهزة “ماك” لضمان توافقها مع تطبيقات الطرف الثالث، وهي خطوة حاسمة قبل إطلاق الأجهزة الجديدة.

تمثل هذه الأجهزة نماذج ذات إصدارات أساسية من شريحة “M4″، حيث تحتوي ثلاثة منها على وحدات معالجة مركزية بـ10 نوى، بينما يتضمن الإصدار الأدنى 8 نوى.
وتحتوي هذه الأجهزة على ذاكرة وصول عشوائي بسعة تتراوح بين 16 و32 غيغابايت.
ومن المتوقع أن يتم الكشف عن هذه الأجهزة، بما في ذلك “ماك ميني” و”ماك بوك برو” و”أي ماك” المحدثة، في وقت لاحق من هذا العام.

 

 

 

 

 

 

 

 

أبل تتيح لأطراف ثالثة استخدام شريحة الدفع الإلكتروني للمرة الأولى

أبل تتيح لأطراف ثالثة استخدام شريحة الدفع الإلكتروني للمرة الأولى

قررت شركة “أبل” السماح للأطراف الثالثة باستخدام شريحة الدفع الخاصة بجهاز “آيفون” لإجراء المعاملات المالية،
مما يتيح للبنوك ومقدمي الخدمات الآخرين فرصة التنافس مع منصة “أبل باي” (Apple Pay).

 

المحتوى

التفاصيل

 

 

 

 

 

التفاصيل

 

جاء هذا الإعلان يوم أمس الأربعاء بعد سنوات من الضغوط من الجهات التنظيمية، بما في ذلك تلك التابعة للاتحاد الأوروبي.
وذكرت “أبل” أن المطورين سيتمكنون من الاستفادة من هذه الشريحة بدءاً من التحديث القادم لنظام تشغيل “iOS 18.1”.
تعتمد هذه الشريحة على تقنية الاتصال قريب المدى (NFC) لتبادل البيانات عند اقتراب الهاتف من جهاز آخر.

 

 

سيتيح هذا التحديث لمقدمي الخدمات الخارجية استخدام الشريحة للدفع في المتاجر، وسداد تكاليف وسائل النقل،
واستخدام بطاقات العمل، ومفاتيح المنازل والفنادق، وبطاقات المكافآت.
كما ستضيف “أبل” مستقبلاً دعماً لبطاقات الهوية الحكومية،
مما سيمكن المستخدمين من تعيين تطبيق دفع تابع لطرف ثالث كخيار افتراضي بدلاً من “أبل باي”.

 

 

كانت “أبل” متحفظة حيال إتاحة الشريحة للمطورين بسبب مخاوف أمنية.
هذا التغيير قد يؤثر أيضاً على الإيرادات التي تحققها الشركة من معاملات “أبل باي”،
حيث تتلقى نسبة من جميع المدفوعات التي تتم عبر أجهزة “آيفون”.

 

 

بحسب البيان الصادر، ستفرض “أبل” على المطورين دفع “رسوم مرتبطة” لاستخدام الشريحة، بالإضافة إلى ضرورة توقيع “اتفاقية تجارية”.
وتهدف “أبل” من خلال هذه الخطوة إلى ضمان أن “المطورين المعتمدين الذين يستوفون معايير القطاع واللوائح التنظيمية
ويلتزمون بمعايير الأمان والخصوصية المستمرة” فقط هم من سيتمكنون من الوصول إلى النظام.

 

تخطط “أبل” لإطلاق هذا البرنامج في عدد من الدول منها أستراليا، والبرازيل، وكندا، واليابان،
ونيوزيلندا، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، ولكنها لم تذكر الاتحاد الأوروبي،
الذي كان يضغط بشدة من أجل توفير هذه الميزة في الأشهر الأخيرة.

 

 

 

أبل تتيح لأطراف ثالثة استخدام شريحة الدفع الإلكتروني للمرة الأولى

ارتفاع الأسهم الأميركية قبيل قرارات رئيسية وأرباح كبرى شركات التكنولوجيا

ارتفاع الأسهم الأميركية قبيل قرارات رئيسية وأرباح كبرى شركات التكنولوجيا: تشهد الأسواق الأميركية حالة من الترقب الكبير قبيل صدور قرارات هامة من “الاحتياطي الفيدرالي”
وإعلان بيانات أرباح من أربع شركات تكنولوجية كبرى تُقدر قيمتها بنحو 10 تريليونات دولار.
هذه التطورات من المتوقع أن تؤثر بشكل كبير على توجهات السوق والأسهم في الفترة المقبلة.

 

المحتوى

التحول في تفضيلات الأسهم

الأداء الجماعي للأسهم

توقعات أسعار الفائدة

تطورات شركات التكنولوجيا

مراجعة أرباح الشركات

توجهات السوق المستقبلية

الخاتمة

 

 

التحول في تفضيلات الأسهم

قاد التحول في تفضيلات الأسهم مؤشر “ناسداك 100” إلى حافة التصحيح، حيث ارتفعت أسهم التكنولوجيا الكبيرة،
بينما تراجعت الأسهم الصغيرة بعد ارتفاعها بنسبة تصل إلى 10% في يوليو.
ينتظر المستثمرون نتائج أرباح شركات “
مايكروسوفت” و”ميتا بلاتفورمز” و”أبل” و”أمازون
التي ستكون حاسمة في توجيه السوق بعد بداية مخيبة للآمال لموسم تقارير الشركات الكبرى.

 

الأداء الجماعي للأسهم

شهد مؤشر “إس آند بي 500” استقراراً بالقرب من مستوى 5,470 نقطة،
بينما ارتفع مؤشر “ماغنيفسنت سيفن” الخاص بشركات رأس المال الكبير بنسبة 1.4%.
في المقابل، انخفض مؤشر “
راسيل 2000” للشركات الصغيرة بنسبة 1.3%.
صعدت أسهم “
تسلا” بعد توصية إيجابية من “مورغان ستانلي“،
في حين تراجعت أسهم “
ماكدونالدز” على الرغم من انخفاض المبيعات،
حيث تعهدت الشركة بإطلاق عروض ترويجية جديدة.

 

 

توقعات أسعار الفائدة

من المتوقع على نطاق واسع أن يترك “الاحتياطي الفيدرالي” أسعار الفائدة كما هي يوم الأربعاء المقبل،
لكن المستثمرين يرون إشارات قد تدل على تحرك محتمل في سبتمبر،
مع تزايد المخاطر من ضعف سوق العمل.
سيتم أيضاً مراقبة قرارات أسعار الفائدة في اليابان والمملكة المتحدة عن كثب.

 

 

 

 

تطورات شركات التكنولوجيا

أشار الخبراء إلى أن هيمنة عدد قليل من شركات التكنولوجيا هذا العام
لا تتعلق بأحلام شركات التكنولوجيا في وادي السيليكون، بل بتطورات واتجاهات جديدة.
وفقاً لتحليلات “بنك أوف أميركا“،
فإن الشركات المدرجة ضمن مؤشر “
إس آند بي 500” التي تجاوزت تقديرات “وول ستريت”
تفوقت على المؤشر الأميركي للأسهم بنسبة 2.4 نقطة مئوية في اليوم التالي.

 

مراجعة أرباح الشركات

تؤثر التوقعات الباهتة لأرباح الشركات الأميركية سلباً على الأسهم المرتبطة بالاقتصاد،
حيث يشعر المستثمرون بالقلق بشأن تأثير انخفاض التضخم على قوة التسعير.
أشار مايكل ويلسون من “مورغان ستانلي” إلى أن مقياساً يرصد ترقيات الأرباح مقابل خفضها أصبح أضعف.

 

توجهات السوق المستقبلية

بعد النصف الأول الحافل بالارتفاعات من عام 2024،
يجب على المتداولين أن يخففوا تفاؤلهم إزاء مكاسب سوق الأسهم في الأشهر المقبلة.
تشير بيانات شركة “سنتيمنت تريدر” إلى أن غالبية المؤشرات الرئيسية في وضع الخطر لمدة 182 يوماً على التوالي،
مقتربةً من مستوى سجل آخر مرة خلال فترة الهوس بأسهم الميم في عام 2021. 

 

الخاتمة

تشير التطورات الأخيرة إلى أن الأسواق العالمية تمر بفترة من التحولات الهامة التي تتطلب من المستثمرين والمتداولين
متابعة مستمرة وقرارات استراتيجية مبنية على التحليلات الدقيقة للبيانات الاقتصادية وأرباح الشركات الكبرى.

 

ارتفاع الأسهم الأميركية قبيل قرارات رئيسية وأرباح كبرى شركات التكنولوجيا