” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل

” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل يسمح لها العودة للعمل داخل الولايات المتحدة

في اطار سعي عمل منصة الفيديوهات الشهيرة ” تيك توك ” في الولايات المتحدة
والتي واجهت العديد من العقبات بسبب أمن البيانات وملكيتها التي تعود الي الصين
والتي يري المسؤولين انها ربما تسبب ضرار مستقبلا , الا ان المفاوضات مازالت قائمة
ما بين ” تيك توك ” و” جو بايدن ” الرئيس الأمريكي
من أجل توقيع اتفاقية تسمح لها بالعمل من جديد داخل أمريكا ,
وان الامر لايزال تحت الفحص والدراسة وان عودة البرنامج في النهاية ستكون بشروط مختلفة
من أجل حماية بيانات المستخدمين الأمريكيين , بالإضافة الي انتظار موافقة من وزارة العدل ,
الا ان بعض المصادر المقربة تقول ان المفاوضات لا تسير بشكل جيد
وتتعارض بشكل كبير مع حماية المستخدمين بسبب ملكيتها للصين

 

المحتوى

منصة تيك توك حاليا

علاقة ارتفاع الدولار بانزلاق الأسهم

أزمة الطاقة الكابوس الذي يهدد اقتصاد الاتحاد الأوروبي

 

 

 

 

 

منصة تيك توك حاليا

لديها عدد مستخدمين نشطين يتجاوز المليار مستخدم ,
الا انه مازال الأقل من باقي التطبيقات المشهورة ,
لكن ما يميزه هو انتشاره الكبير بين الشباب ,
وحصل التطبيق علي ثاني أكبر التطبيقات استخداما في شهر يونيو بعد انستجرام ,
كما وصلت أرباحها من الإعلانات خلال العام الجاري فقط بنحو 12 مليار دولار
أعلي من العام الماضي والذي كان عند 4 مليار دولار

 

 

 

ضغط للبيع الاجباري

مازالت الضغوط الامريكية علي منصة الفيديوهات ” تيك توك ”
مستمرة من ناحية امتلاكها لشركة صينية وهذا ما يثير قلقها بشكل كبير
ويجعلها تعارض تواجدها داخل الولايات المتحدة ,
لذلك فانها تحاول ان تضغط من أجل بيعها لشركة أمريكية أو قطع علاقتها مع الشركات الصينية ,
وأيضا العمل علي اجبار ” بايت دانس “ علي أن تنسحب تماما من ” تيك توك ”

” يوتيوب ” تنافس ” تيك توك ” في الفيديوهات القصيرة

كانت شركة ” يوتيوب ” قررت في السابق في 21 سبتمبر منافسة ” تيك توك ”
والدفع لمستخدميها مقابل الفيديوهات الصغيرة ,
وتري يوتيوب أنها ستكون مختلفة في تقديم الخدمة
والدفع مقابلها لمشاهير السوشيال ميديا وتعتبر خططها المستقبلية أكثر طموحا ,
وتشير يوتيوب الي ان هذه الميزة يمكن ان يستفيد بها صانعي الفيديوهات القصيرة
التي تتجاوز عدد مشاهداتهم 10 ملايين مشاهدة بالإضافة الي 1000 مشترك علي الأقل
وتسعي الي مشاركة ما يقارب 45% من العائد من الإعلانات

 

 

 

 

 

 

 

 

علاقة ارتفاع الدولار بانزلاق الأسهم

يرتبط سعر الدولار بحركة الأسهم خاصة بعد اخر قرار الفيدرالي
حيث أن القرارات الأخيرة التي اتخذها الفيدرالي كان من أثرها الأضرار بالأصول
و أسعارها و حركاتها بما في ذلك الأسهم ف كلما ارتفع سعر الدولار انخفضت قيمة الأسهم
و كذا على العكس الصحيح اذ انه قد تتسبب قفزة الدولار في أزمة كما حدث في الماضي
وتسبب ارتفاع الدولار بإنهيار في وول ستريت فربما نشاهد هذه الأحداث مجددا
بالرغم من سيطرة الدولار على سوق الأموال حاليا و ازدياد قيمته بشكل ملفت .

 

أما عن الشركات الامريكية

الامر اصبح شبه كابوس حقا حيث ان ارتفاع الدولار أثر كبير على ضعف النمو
و الكساد الاقتصادي حيث إن ارتفاع الدولار قيمة المبيعات الدولية للشركات الأميركية
حيث يحسِب “مورغان ستانلي” أن كل تغيير بواقع 1% في مؤشر الدولار يؤثر سلباً بنسبة 0.5% على الأرباح.
أوضح ويلسون أن أرباح “ستاندرد آند بورز 500” في الربع الأخير
ستشهد ضغوطاً على الأرباح بنسبة 10% بسبب العملة الأقوى،
بالإضافة إلى مشكلات أخرى،
مثل التكاليف المرتفعة للمدخلات و أثرها على ارتفاع سعر المخرجات .

و عن هذا كتب مايكل ويلسون و هو كبير محللي الأسهم الأمريكية
من الصعب توقع مثل هذه الأحداث في أن الظروف مواتية لأحدها أشار ويلسون في مذكرته إلى الازمه
العالمية لعام 2008 وأزمة الديون السيادية في عام 2012
و نهاية ازمه فقاعة أسهم التكنولوچيا عام 2000 .
حيث يتوقع تكرار السيناريو ذاكرا ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 19%
العام الجاري بينما انخفضت الأسهم الأمريكية 23% .
ومن شأنه توقع ويلسون أيضا انخفاض في مؤشر ستاندرد اند بورز 500
هذا العام او في بداية العام المقبل اقصاها حتى يصل لمستوى 3000 الى 3400
مما يعني 13% انخفاض عن الوضع الحالي هذا على حد قوله .

 

أما عن السوق الأوروبية و تأثرها بالوضع الحالي و بعد ارتفاع سعر الدولار بهذا الشكل .

 

حيث ان الارتفاع الاخير لاسعار الدولار جعلت العملات الأوروبية
و غيرها من العملات في ادنى قاع لها منذ أمد بعيد الأمر الذي أوضحه الاستراتيجي،
الذي توقع بشكل صحيح انخفاض الأسهم الأميركية هذا العام، أن رد الفعل تجاه تحذير شركة “فيدكس”،
في وقت سابق هذا الشهر، يُظهر أن خيبات الأمل الكبيرة في الأرباح لم تؤخذ في الاعتبار
بعد وفقاً لتقديرات الإجماع قال استراتيجية “بنك أوف أميركا”،
مستشهدين ببيانات “أمير جينغ بورتفوليو فند ريسيرش غلوبال” (EPFR Global)، الجمعة،
إن المستثمرين يتجهون نحو السيولة ويبتعدون عن كل فئات الأصول تقريباً،
حيث أصبحوا في قمة التشاؤم منذ الأزمة المالية العالمية.

أضاف ويلسون في مذكرته: “المذهل هو أن الدولار قوي في الوقت الذي تشدد فيه بنوك مركزية أخرى
السياسة النقدية بوتيرة تتسم بالتشدد تاريخياً.
لو أن هناك وقتاً ينبغي فيه ترقب حدوث شيء ما أثناء الوقت الراهن

 

 

اسم المقال ” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل

 

 

 

 

 

أزمة الطاقة الكابوس الذي يهدد اقتصاد الاتحاد الأوروبي

 

 

تتعرض المفوضية الأوروبية لضغوط من حكومات الاتحاد البالغ عددها 27 حكومة
لتقديم مقترحات لكبح جماح أزمة الطاقة غير مسبوقة تغذي التضخم وتهدد بإحداث ركود
لكن بينما تريد بعض دول الاتحاد الأوروبي سقفاً لسعر غاز كانت المفوضية حذرة من مثل هذا الحل،
بحجة أنها تحتاج إلى مزيد من الوقت لتقييم التأثير
على الطلب على الوقود وعلى أمن الإمدادات في المنطقة

 

تخطط الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي لمناقشة جدوى فرض حد أقصى لسعر الغاز الطبيعي،
في وثيقة سيتم تقديمها إلى الدول الأعضاء يوم الأربعاء،
مع تأجيل نشر خطة عمل أوسع نطاقاً بشأن كيفية التعامل مع ارتفاع تكاليف الوقود.
وفقاً لدبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي رفضوا ذكر أسمائهم لخصوصية المحادثات،
تم نقل موعد خطة عمل المفوضية التي توضح بالتفصيل الخطوات المستقبلية لخفض أسعار الغاز،
وتخفيف التقلبات، وزيادة حجم التداول في أسواق الطاقة –
التي كان موعدها المبدئي في الثامن والعشرين من سبتمبر الجاري إلى تاريخ لاحق،
ربما يكون الأسبوع المقبل. بدلاً من ذلك، ستناقش اللجنة يوم الأربعاء،
في وثيقة يغلب عليها أكثر الطابع التقني، حول ما إذا كان يمكن تطبيق سقف للأسعار.

 

 

الأمر الذي يجعل قادة الاتحاد الأوروبي في قلق شديد هو إقبال فصل الشتاء القارص الذي يلتهم جميع انواع الطاقة

فقد قامت المفوضية بتقييم الخيارات لإخضاع مركز تداول الغاز بهولندا للرقابة المالية

تجنبا المضاربة و لضمان أداء أفضل في السوق .أظهرت وثيقة داخلية هذا الشهر تضمنت أن الاتحاد الأوربي
يكشف مؤقتا ربط مركز تداول الغاز بهولندا مع مؤشر (jm ) الآسيوي
الأمر الذي اطلع عليه بلومبيرغ و يعتبر بمثابة ملاذا أخيرا إذا فشل السيناريو الاول
حيث تضمنت الوثيقة أيضا أن المفوضية قد قررت إنشاء مركز مقاصة للاتحاد الأوروبي
لتلقي تقارير عن أسعار الغاز الطبيعي بشكل مباشر هو والواردات الأخرى
الأمر الذي يدعم منصة الشراء المشتركة للكتلة كل هذا لتأمين أسعار أقل
لمواجه فصل الشتاء البارد و هي أيضا اليه تطوعية لتعزيز القدرة التفاوضية .

 

 

تتجه ألمانيا و المملكة المتحدة الي خطط لإنقاذ الوضع حيال أزمة الطاقة التي تتفاقم يوما تلو الآخر .

 

حيث اتخذت اللازمة تجاه جديد بحلول تغير المناخ و قبول فصل الشتاء كما ذكرنا من قبل
فقد قامت الدول أعضاء الاتحاد الأوروبي خلال هذا الشهر بإجراءات جديدة يجري التخطيط
لها لمواجهة أزمة الطاقة بخفض سعر الغاز و المحافظة علي سعره
و أيضا جاء بالحسبان المخاوف بشأن امن الإمدادات و تسعي في تجنب أي زيادة على الطلب
في سعر الغاز و أيضا دعم السوق الداخلية مع موائمة المناخ و مواجهة كل التحديات حيال الأمر
بمنتهى القوة و التكاتف سيناقش ممثلو الحكومات الوطنية الوثيقة الخاصة بسقف أسعار الغاز للمرة الأولى
في بروكسل في 28 سبتمبر قبل أن يتبناها وزراء الطاقة في اجتماع استثنائي يُعقد في 30 سبتمبر،
عندما يسعون إلى التوصل إلى اتفاق بشأن حزمة التدخل الطارئ،
التي تتضمن ضريبة على الأرباح غير المتوقعة، ووضع سقف لسعر الكهرباء منخفضة التكلفة،
وتحديد هدف إلزامي لخفض الطلب على الكهرباء. يتبع ذلك لاحقاً المزيد من الإجراءات لتحسين السيولة،
وخفض التقلبات، وخفض أسعار الغاز إلى الحد الذي يطمح إليه الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن .

 

ولا ننسي ان الخليج العربي له جزء كبير من المشهد في تحقيق الأمن الطاقي لألمانيا و إمدادها بالغاز و الوقود .

فمن المتوقع أن يتردد صدى سقف أسعار الغاز خلال تلك الاجتماعات،
بعد أن دعا أكثر من نصف دول الاتحاد الأوروبي
إلى مثل هذا الإجراء في الاجتماع الأخير لوزراء الطاقة
بالاتحاد في وقت سابق من هذا الشهر.
لكن مؤيدي الفكرة يختلفون حول كيفية تنفيذها،
إذ تفضل إيطاليا سقفاً للمعاملات المادية والمالية في جميع مرافق الاتحاد الأوروبي،
بينما تدعم اليونان وضع سقف في “مركز تداول الغاز بهولندا” (TTF)
-سوق الغاز الرئيسية في القارة– من جهتها تريد بولندا حداً لسعر الغاز المستورد من الموردين
بما في ذلك روسيا أيضا من المتوقع أن تكون أزمة الطاقة هي الموضوع الرئيسي في اجتماع زعماء الاتحاد الأوروبي
بشكل غير رسمي في براغ يوم ٧ اكتوبر او في القمة الربع سنوية المقرر انعقادها في أواخر أكتوبر القادم
و الذي انعقد في بروكسل و من المتوقع أيضا التحدث عن التضخم
وأثره الاقتصادي لكن اعتقد ان البطل في هذا الحديث هو أزمة الطاقة .

 

 

اسم المقال ” تيك توك ” في انتظار قرار من وزارة العدل

” الداو جونز ” يتراجع 640 نقطة عند الاغلاق ويسجل الأداء الأسوأ منذ يوليو

” الداو جونز ” يتراجع 640 نقطة عند الاغلاق ويسجل الأداء الأسوأ منذ يوليو

مع نهاية تداولات جلسة يوم الاثنين , أنهت مؤشرات الأسهم الأمريكية جلستها علي هبوط ملحوظ ,
مع ارتفاع القلق بشان أفاق السياسة النقدية وحالة الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة
وكان المستثمرون في ” وول ستريت ” أظهروا تخوفهم من استمرار رفع أسعار الفائدة
بشكل اسرع من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ,
بعد ترجيح الاستمرار في تشديد السياسة النقدية من جانب أعضاء في البنك المركزي ,
وجاءت تصريحاتهم بسبب الرغبة في تباطؤ التضخم بشكل ملحوظ

 

المحتوى

وفي توقعات المحللين في جيه بي مورجان

بضغط أزمة الطاقة

 

 

 

 

 

 

 

وفي توقعات المحللين في جيه بي مورجان

ان شهر سبتمبر القادم سيشهد أخر ارتفاع في أسعار الفائدة بوتيرة كبيرة من قبل الفيدرالي ,
وهذا بدوره يكون إيجابيا للاسهم التي يدعمها بشكل كبير للصعود في النصف الثاني من العام

فيما تتجه انظار المستثمرون لخطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي ” جيروم بأول ”
يوم الجمعة المقبل في مؤتمر “ جاكسون هول “ من اجل رصد رؤية البنك للتضخم النقدية

وقد عانت أسهم التكنولوجيا بشكل خاص من

المخاوف بشأن رفع الفائدة الامريكية , حيث سجل سهم ” امازون ” تراجعا بنحو 3.6% ,
فيما تراجع أيضا سهم شركة ” ابل ” و ” مايكروسوفت ” بنحو 2.3% و 2.9% علي التوالي
وسهم “إيه إم سي إنترتينمنت هولدينجز” هبط بنحو 41.9%
بعد اعلان الشركة المنافسة لها “ سينما ورلد ” عن احتمالية افلاسها

وفي نهاية الجلسة سجل مؤشر ” داو جونز “ الصناعي تراجعا بنحو 1.9%
أو ما يعادل 648 نقطة ليسجل 33,058 ألف نقطة
ليشهد أكبر وتيرة هبوط يومي منذ شهر يونيو الماضي
كما انخفض أيضا مؤشر S&P 500” ” الي 4138 نقطة بنحو 2.1% ,
كما هبط مؤشر “ ناسداك “ بنحو 2.5% ليستقر عند 12.381 ألف نقطة
أما في السوق الأوروبي , تراجع مؤشر “ ستوكس 600 “ الأوروبي الي 433 نقطة بنحو 1% ,
مع تراجع هبوط مؤشر “ فوتسي 100 ” البريطاني الي 7533 نقطة بنحو 0.2% ,
وتراجع مؤشر “ داكس الألماني ” الي 13,230 نقطة بنحو 2.3%
أما في اليابان فان مؤشر “ نيكي ” تراجع الي 28.794 ألف نقطة بنحو 0.5%

 

اسم المقال ” الداو جونز ” يتراجع 640 نقطة عند الاغلاق ويسجل الأداء الأسوأ منذ يوليو

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بضغط أزمة الطاقة

رهانات هبوط الإسترليني والتضخم في بريطانيا تسجل رقما قياسيا

 

مازالت أزمة الطاقة في المملكة المتحدة تؤثر بشكل كبير علي معدلات التضخم الأعلى
في وقت تتراجع فيه عملة الجنية الإسترليني ,
حيث انخفضت العملة الي ادني مستوياتها منذ شهر مارس 2020 عند 1.1758 ,
وصعدت عقود مبادلة التضخم لسنة واحدة المرتبطة بمؤشر أسعار التجزئة ,
وهو مقياس مدي سرعة زيادة تكاليف المستهلك ,
بنحو النقطة المئوية لتصل الي 12.7 %
ونتج عن هذا تحطيم الرقم القياسي المسجل في الأسبوع السابق

 

وجاءت مثل هذه التحركات بتأثير صعود أسعار الغاز الطبيعي في المملكة المتحدة وأوروبا ,
حيث يزيد قلق التجار أيضا فيما يخص الانخفاض في امدادات الطاقة الممتد لفترة طويلة ,
مما قد ينتج عنه أيضا زيادة التضخم الذي وصل الي اعلي مستوي له منذ عقود

 

وأيضا المملكة المتحدة

تتعرض لحالة من عدم اليقين فيما يتعلق بسياسة الحكومة ,
في وقت ينتظر فيه انتخاب رئيس وزراء جديد الشهر المقبل
وتوقع خبراء اقتصاد في شركة ” سيتي غروب ” بأن مؤشر تضخم أسعار المستهلكين
في المملكة المتحدة سيصعد الي 18.6% في شهر يناير من العام المقبل ,
وان الأسر في بريطانيا ستواجه زيادة في فاتورة الكهرباء ,
عندما تقرر المملكة المتحدة أن ترفع من سقف الأسعار في المرة القادمة

أما عالميا قد هبطت أسواق السندات يوم الاثنين حيث توقع المستثمرون لهجة تصريحات متشددة
من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ,
حيث زادت عوائد السندات لأجل 10 سنوات في بريطانيا
بنحو 11 نقطة أساس لتصل الي 2.52% ,
أما علي المستوي الأوروبي فان عوائد السندات الألمانية لأجل 10 أعوام
صعدت أيضا 8 نقاط أساس لتصل الي 1.31%

 

 

ومن الأمور التي تؤثر سلبيا علي عملة الجنية الإسترليني هي أن المستثمرون يرون بان البنك المركزي
سيواجه صعوبات في زيادة أسعار الفائدة نتيجة التراجع في الاقتصاد ,
مع زيادة بيانات التضخم في المملكة المتحدة منذ عقود وأيضا انحسار لمؤشر ثقة المستهلك الأسبوع الماضي ,
وسط حالة من التوقعات بان البلاد تتجه نحو حالة من الركود التضخمي

 

اسم المقال ” الداو جونز ” يتراجع 640 نقطة عند الاغلاق ويسجل الأداء الأسوأ منذ يوليو

ارتفاع أسعار النفط وسط أزمة الطاقة العالمية

ارتفاع أسعار النفط وسط أزمة الطاقة العالمية

ارتفاع أسعار النفط وسط أزمة الطاقة العالمية: عاد الطلب على الطاقة أمس مع إعادة فتح الاقتصاد العالمي لكن العرض لم يستمر.

و هذا هو السبب في أن أسعار النفط الأمريكي ارتفعت بمقدار 120 دولارًا منذ انهيارها إلى (- 40) دولار للبرميل في أبريل 2020.

كما أغلقت أسعار النفط الأمريكي فوق 80 دولار للبرميل يوم الاثنين للمرة الأولى منذ ما يقرب من سبع سنوات.

لسوء الحظ، قد ترتفع الأسعار في المضخات بسبب أزمة الطاقة العالمية.

المحتوى:

 

تطورات أسعار النفط الأسبوعية

عززت سيتي جروب يوم الاثنين توقعاتها لخام برنت إلى 85 دولارًا للبرميل في الربع الرابع، وقالت إن من المرجح أن يصل سعر الخام إلى 90 دولار.

وأشار بنك وول ستريت إلى ارتفاع الأسعار هذا الشتاء  والتحول المتوقع لمحطات الطاقة بعيدًا عن الغاز الطبيعي الذي  يرتفع عن أعلى مستوياته إلى النفط.

وأضاف سيتي أن الشتاء شديد البرودة قد يشهد نفاد الغاز في أوروبا بحلول فبراير.

 كان النفط موجود دائمًا كبديل محتمل للغاز الطبيعي إلا من وقت قريب، لم يكن له أي معنى مالي.

ذلك لأن أسعار الغاز الطبيعي كانت منخفضة للغاية على مدى السنوات العشر الماضية، مما جعل التحول إلى النفط غير اقتصادي.

بالأمس استقرت أسعار النفط الخام  بشكل مريح للغاية فوق مستوى 80 دولار للبرميل،
بالرغم من تزايد دعوات المسؤولين الأمريكيين في أوبك لزيادة الإنتاج من أجل تخفيف الارتفاع المستمر لوقود النقل.

وقد تم تعويض القيود المفروضة على إمدادات المجموعة النفطية إلى حد كبير من خلال أزمة الطاقة الصينية وتفويضات الإنتاج لمصافي التكرير في جميع أنحاء البلاد. 

ويستغرق الأمر عدة أسابيع حتى تظهر اضطرابات الطلب في تدفقات النفط الخام،
ومع ذلك من المتوقع أن يكون الشراء الصيني للنفط في ديسمبر أضعف من المستويات الضئيلة بالفعل للربع الثالث.

ومع ذلك، كانت أسعار برنت تقترب من 84 دولار للبرميل، في حين يتداول خام غرب تكساس الوسيط بالقرب من 81 دولار للبرميل.

ارتفع النفط الخام بنسبة 1.5٪ لينهي اليوم عند 80.52 دولار.

كانت آخر مرة أغلق فيها النفط فوق 80 دولارًا في 31 أكتوبر 2014.

أخبار شركات النفط  وسط ارتفاع الأسعار وأزمة الطاقة العالمية

وقد اكتسبت أزمة الطاقة العالمية زخمًا خلال هذا الأسبوع مع أساسيات التسعير التي تشير بشكل متزايد
نحو فترة أطول بكثير من ارتفاع أسعار الطاقة حيث أصبح توليد الكهرباء مصدر قلق للأسعار عبر حوض المحيط الأطلسي وآسيا.

وقد تجاوزت العقود الآجلة للغاز الأوروبي بالفعل ما يعادل النفط الخام البالغ 200 دولار للبرميل، مما عزز احتمالات تحويل الغاز إلى النفط بقدر الإمكان.

كما تلقى الفحم أيضًا دفعة هائلة لأن اقتصاديات التحول إلى الفحم  تجبر المنتجين على إنتاج المزيد وسط قلة العرض العالمي.

وشهدت جلسة يوم الجمعة لتداول العقود الآجلة لخام برنت نحو 82.5 دولار للبرميل،
في حين اقترب خام غرب تكساس الوسيط من حاجز 79 دولار للبرميل. 

 

شركة قطر للبترول تسعى لتوسيع كفاءتها

غيرت قطر للبترول اسمها إلى قطر للطاقة لتعكس نطاق استراتيجية أوسع حيث تعتزم شركة نفط قطر تجاوز استخراج الهيدروكربون
وتوسيع وجودها الدولي في مجال كفاءة الطاقة وتقنيات احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه.

 

خطة أدنوك لبناء مصفاة جديدة في الرويس

 وفي معرض الإشارة إلى تدهور التوقعات الاقتصادية كسبب رئيسي،
تخلت شركة النفط الوطنية الإماراتية أدنوك عن خططها لبناء مصفاة جديدة تبلغ طاقتها 400 ألف برميل في الرويس،
كجزء من حملتها المستمرة لتغيير قائمة التكرير نحو براميل أثقل ويفترض الانتهاء منها بحلول عام 2026. 

أنجولا تفشل في جذب اهتمام الشركات الكبري

وكما انخفضت صادرات البترول الأنجولية إلى أدنى مستوى لها منذ 30 عام هذا الشهر،
كشفت شركة البترول الوطنية فى الدولة الإفريقية سونانجول عن أسماء الشركات التى تقدمت بعطاءات فى جولة عروضها القادمة، ولم تكن هناك شركات غربية كبرى.

 

العراق يسعى لوضع اللمسات الأخيرة على صفقة شيفرون للنفط والغاز

 الحكومة العراقية واثقة من أنها ستوقع اتفاق نهائي بشأن أربع مناطق للتنقيب عن النفط والغاز في محافظة الناصرية جنوب البلاد مع شركة شيفرون الأمريكية الكبرى
(المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:CVX)، ويميل معظمها نحو الجانب الغازي. 

 

شركة النفط الوطنية النرويجية تدخل سوق الهيدروجين

 تعتزم شركة النفط الوطنية النرويجية Equinor (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:EQNR) استثمار حوالي 12 مليار دولار في مشاريع الهيدروجين بحلول عام 2035،
مع التركيز على الهيدروجين الأزرق الناتج عن الغاز الطبيعي في سعيها للحصول على ما لا يقل عن 10٪ من سوق الهيدروجين العالمي. 

 

شركة النفط الروسية LUKOIL تواصل توسيع أصولها في بحر قزوين

وافقت أكبر شركة نفط خاصة في روسيا LUKOIL (MCX:LKOH) على شراء حصة بتروناس البالغة 15.5٪
في مشروع شاه دينيز البحري في أذربيجان بمبلغ إجمالي قدره 2.25 مليار دولار،
لتصبح ثاني أكبر مساهم بعد شركة بريتيش بتروليوم.

وتأتي هذه الأنباء بعد أسبوع واحد فقط من دخول شركة LUKOIL إلى حقل SWAP، وهو مشروع آخر للغاز البحري. 

 

بتروبراس البرازيلية تخطط لـ 9 منصات إنتاج جديدة

 تعتزم شركة النفط الوطنية البرازيلية بتروبراس (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:PBR) تشغيل 9 وحدات إنتاج جديدة بحلول عام 2025،
مع أربع منظمات إضافية من المقرر أن تقوم شركة بوزيوس العملاقة بمضاعفة الإنتاج هناك من مستواها الحالي البالغ 580 ألف برميل في اليوم. 

تؤمن أوكسيدنتال بـ إعادة تأسيس أرباح الأسهم

 ذكرت Vicki Hollub، الرئيس التنفيذي لشركة أوكسيدنتال، المنتجة للنفط الأمريكي
ستسعى إلى إعادة توزيع الأرباح أولا ثم زيادة الإنتاج على خلفية ارتفاع الأسعار الصريحة،
وترى الشركة أن احتجاز الكربون المباشر وسيلة مناسبة للقيام بذلك، مع دخول أول مصنع لها بطاقة 1 مليون طن سنويًا. 

اكتشاف جديد لشركة إكسون موبيل

إكسون موبيل (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE: XOM) ذكرت اكتشافها الـ 21 على Stabroek Block في عرض البحر لـ غيانا،
وأصبح إجمالي قاعدة الاحتياطيات القابلة للاسترداد من المساحة قد تجاوزت بالفعل 10 مليار برميل. 

بريتيش بتروليوم تفوز على غرينبيس في صف حقول النفط

 قضت محكمة اسكتلندا هذا الأسبوع بأن الانبعاثات الناتجة عن الاستهلاك النهائي للنفط – وليس فقط تلك الناشئة عن عملية الاستخراج – لا ينبغي أن تكون معيار لمنح رخصة استكشاف،
مع الحفاظ على ترخيص شركة بريتيش بتروليوم (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:BP) لشركة فورليتش في بحر الشمال البريطاني للمملكة المتحدة.