إيلون ماسك يقود تحالفًا استثماريًا بعرض قيمته 97.4 مليار دولار للاستحواذ على “أوبن إيه آي”
قدم تحالف استثماري بقيادة الملياردير إيلون ماسك عرضًا بقيمة 97.4 مليار دولار لشراء شركة “أوبن إيه آي”،
في خطوة تهدف إلى إعادتها إلى وضعها كمنظمة غير ربحية، وفقًا لما أفادت به صحيفة “وول ستريت جورنال”.
المحتوى
إيلون ماسك
قال مارك توبيروف، محامي ماسك، إن العرض تم تقديمه إلى مجلس إدارة أوبن إيه آي يوم الإثنين،
مؤكدًا أن الهدف هو إعادة الشركة إلى جذورها كمؤسسة مفتوحة المصدر تركز على الأمان والصالح العام.
ونقل توبيروف عن ماسك قوله: “حان الوقت لكي تعود أوبن إيه آي إلى مبادئها الأصلية، وسنضمن حدوث ذلك.”
وكان ماسك وسام ألتمان قد أسسا الشركة عام 2015 كمؤسسة غير ربحية، إلا أن ألتمان،
الذي يشغل منصب الرئيس التنفيذي منذ 2019، قام بتحويلها إلى شركة هادفة للربح، مما دفع ماسك إلى مقاضاته.
ويأتي هذا العرض في أعقاب تقارير أشارت إلى أن أوبن إيه آي تجري مفاوضات مع سوفت بنك لجمع تمويل جديد، قد يرفع قيمتها إلى ما بين 300 و340 مليار دولار،
مما يجعلها واحدة من أكبر شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة في العالم.
دونالد ترامب
ترامب يثير الجدل بشأن مستقبل أوكرانيا ويدعو لتعويض أمريكي عن المساعدات
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلًا واسعًا بعدما ألمح إلى إمكانية أن تصبح أوكرانيا جزءًا من روسيا في المستقبل،
وذلك في إطار سعيه لإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من ثلاث سنوات بين موسكو وكييف.
وفي مقابلة مع فوكس نيوز، قال ترامب: “قد يتوصلون إلى اتفاق، أو لا، قد يصبحون روسًا يومًا ما، أو ربما لا.”، في إشارة إلى احتمال حل دبلوماسي للصراع.
كما شدد ترامب على ضرورة أن تحصل الولايات المتحدة على تعويض مالي مقابل المساعدات المقدمة لكييف،
قائلًا: “أخبرتهم أنني أريد ما يعادل 500 مليار دولار من المعادن النادرة، ووافقوا بشكل أساسي على ذلك.”
وتتمتع أوكرانيا بثروات طبيعية ضخمة، تشمل الليثيوم، التيتانيوم، الفحم، النفط، الغاز الطبيعي، واليورانيوم، وهي معادن حيوية في صناعة التكنولوجيا الحديثة.
لاجارد
تعافي اقتصاد منطقة اليورو مستمر رغم المخاطر والتضخم يسير نحو الهدف
أكدت كريستين لاجارد، محافظ البنك المركزي الأوروبي، أن الظروف الاقتصادية في منطقة اليورو لا تزال تدعم التعافي،
مشيرة إلى أن التضخم يسير في مسار العودة إلى المستوى المستهدف عند 2% خلال العام الجاري.
ومع ذلك، حذرت لاجارد من أن هناك مخاطر قائمة على كلا الجانبين، مما يستدعي اتباع نهج مرن في السياسة النقدية.
وأوضحت أن البنك غير ملتزم بمسار محدد لأسعار الفائدة، حيث ستظل القرارات مرتبطة بالبيانات الاقتصادية والتطورات المستقبلية.
وأضافت أن استمرار التقلبات الاقتصادية العالمية قد يؤدي إلى زيادة وتيرة الصدمات في الفترة المقبلة،
مما يستوجب استجابة نقدية ديناميكية للحفاظ على استقرار الأسواق ودعم النمو الاقتصادي في منطقة اليورو.
إيلون ماسك يقود تحالفًا استثماريًا بعرض قيمته 97.4 مليار دولار للاستحواذ على “أوبن إيه آي”